 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
سلامي للجميع
يا اخي عندما تريد ان تخرج بعقيدة فلابد ان تاتي بكل النصوص التي تخص الموضوع حتي تستقي اساس العقيدة
موضوع الكفارة اقرأ عنه في سفر اللاويين في شريعة اليهود , ولكن ليس معني هذا ان تكون نص الكفارة موجود في كل نص اخر , ولكن العقيدة تستخرج من كل الكتاب ومفهوم القصد الالهي للموضوع ولكن ان تحشر عقيدة ما في كل نص فهذا امر لا يعقل
|
|
|
 |
|
 |
|
أحب أعرفك ان مش لكل قوم عقيدة أو دين هى عقيدة واحده عقيدة التوحيد ودين واحد دين الاسلام أما الاختلاف يكون فى الشرائع والاحكام
ثانيا هذه النصوص بالذات تتكلم عن ما بعد الموت فلا مجال للذبيحة و أنا أثبتلك ده كويس وانت فهمته وأقتنعت بيه بس أنت بتكابر والدليل أنك لم تجد رد على الجزئيه الى وضحتها ليك
انت فى كلامك واسلوبك فكرتنى بواحد على البالتوك أسمه راكت يجادل للمجادله وليكون رأيه هو الصح ولحب الظهور فقط والدليل على أنك مثله أنك عندما تقف عند نقطه ولا تجد مخرج تتركها وتمسك فى أخرى وعلى هذا المنوال فأنت فقط تستنزف طاقة الاخوة
أرجع للنقطه الجوهريه
سفر التكوين 2: 17
وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتًا تَمُوتُ».
حزقيال 18
21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت
22 كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا
و حزقيال26:18-28
26 إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت
27 وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه
28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت
30 من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة
فهذه مفارقه جميله
من كان الحكم عليه موتا تموت فبعد التوبه الحكم حياة يحيى فالذى قال هذا قال ذاك فان كان من العدل تطبيق حكم الموت فمن الرحمة والعدل تطبيق حكم حياة يحى بعد التوبه والرجوع عن المعاصى فلابد من تطبيق حكم حياة يحى على كلامك و يبقى مفيش فداء وهو المطلوب اثباته
وكانت التفسيرات كذلك
العلامة أوريجانوس[181].
والموت الثالث هو ما قيل عنه "دعالموتي يدفنون موتاهم" (مت 8: 22). بهذا الموت لا يموت الجسد فقط بل والنفس أيضًا، لأن "النفس التي تخطئ هي تموت" (حز 18: 4) تموت عن الرب لا من خلال ضعف الطبيعة وإنما من خلال ضعف ارتكاب المعصية. هذا الموت ليس تركا لهذه الحياة بل هو السقوط في الخطأ.
إذن الموت الروحي شيء، والموت الطبيعي آخر، والثالث هو الموت العقوبة
وتفسير نص التكوين لأنطونيوس فكرى
الأيات 16 17:
"16 واوصى الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا 17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت "
هذه الأيات هي شرط الإستمرار في هذه الحياة والشركة الحلوة مع الله. هنا نجد الوصية والوصية هي:-
1. إعلان حرية إرادة الإنسان فمع الحرية لابد من وصية.
2. شرط الإستمرارية في هذا النوع من الحياة.
ونجد هنا نتيجة عدم طاعة الوصية…موتاً تموت: فالإنسان لم يخلق ليموت بل ليحيا ولكن "أنا أختطفت لي قضية الموت… القداس الغريغوري". وهذه ليست عقوبة بقدر ما هي نتيجة يحذر الله آدم منها. أن الإنفصال عنه = موت.
وانت قلت قبل كده عن نصوص حزقيال
ألأن أمامك خيارين أما أن تعترف بعدم وجود فداء وبالتالى تعترف أن المسيح عبد ورسول و أما أن تسكت ولا تتفلسف أو تتحزلق أو تتسفسط على الفاضى
آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ
08.12.2011 الساعة 15:09 .