اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 28.11.2011, 19:03
صور د/مسلمة الرمزية

د/مسلمة

مديرة المنتدى

______________

د/مسلمة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.01.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 5.627  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
15.01.2020 (11:34)
تم شكره 1.170 مرة في 800 مشاركة
افتراضي


اقتباس
سلامي للجميع

اذن فلنستبدل الادوية في الصيدليات ونضع مكانها نسخ من القران !!!!!!!!!!!

من أين أتيت بهذا الكلام؟

اقرأ جيدًا وتعلم أن تكون منصفًا

لاحظ إنك تركت قسم الإعجاز العلمي كاملاً الذي به أدلة تثبت إعجاز القرآن في أمور شتى ولم تجد إلا هذا الموضوع لتعلق عليه

قمة الحيادية !

لاحظ ما ذكر الباحث

اقتباس
العلاج بالأدوية الكيميائية

أحبتي في الله: علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف نداوي أنفسنا وينبغي ألا نهمل العلاج بالأدوية الكيميائية التي ينصح بها الأطباء، ولكن الخطأ أن نهمل العلاج بالقرآن ونعتمد كلياً على الطب الكيميائي، فالعلاج بالقرآن لا يكلف شيئاً، وقد جربته كما جربه الملايين من المسلمين وحصلوا على نتائج مبهرة، فلا تجعلوا اعتمادكم على الطب فقط، بل جربوا علاج القرآن، ولن تخسروا شيئاً، بل إن أثر القرآن مؤكد مئة بالمئة، نسأل الله تعالى أن يجعل القرآن شفاء لنا من كل داء.

فهو لم يدع لاستبدال الأدوية بالقرآن

تعلم كيف تقرأ وألا تكون مدلسًا تأخذ ما يحلو لك للرد عليه

وتترك البقية

المسلم لا ينخدع بمثل تلك التعليقات

اقتباس
يمكنك ان تقول ان القران يوفر للمسلم هدوء للنفس او طمانينة او ارتياح , ولكن يعالج الامراض فهذا هو الدجل بعينه (عفوا )

القرآن يوفر الطمأنينة وهذا وحده سبب كاف للتحسن العضوي

http://www.annualreviews.org/doi/abs...rnalCode=psych

وراجع هذا البحث الذي يؤكد أن القرآن يوفر ذلك (لاحظ جهة النشر)

http://www.tandfonline.com/doi/abs/1...r_pub%3dpubmed

فهل يوفر كتابكم الطمأنينة والهدوء النفسي

وإن كان ففي أي الأسفار

راجع هذا الموضوع

https://www.kalemasawaa.com/vb/t3664.html

هل في الأسفار التي تحمل الرمز S أم V أم N أم C

واحتفظ بالإجابة لنفسك

اقتباس
ارجوا ان تكتبوا او تنقلوا شيئا يحمل ولو ذرة من المصداقية حتي يحترمكم العالم

تحياتي

فنحن نؤمن بأن القرآن فيه شفاء

قال تعالى: "وَنُنَـزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا (82)" (الإسراء)

وتفسيره

اقتباس
قال الحافظ ابن كثير في تفسير هذه الآيات :

يقول تعالى مخبراً عن كتابه الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وهو القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد إنه ( شفاء ورحمة للمؤمنين ) أي : يذهب ما في القلوب من أمراض من شك ونفاق وشرك وزيغ وميل ، فالقرآن يشفي من ذلك كله ، وهو أيضا رحمة يحصل فيها الإيمان والحكمة وطلب الخير والرغبة فيه ، وليس هذا إلا لمن آمن به وصدقه واتبعه فإنه يكون شفاء في حقه ورحمة ، وأما الكافر الظالم نفسه بذلك فلا يزيده سماعه القرآن إلا بعداً وكفراً والآفة من الكافر لا من القرآن ،

http://www.islamqa.com/ar/ref/6577

http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=49&ID=1060

وبالتالي بعض ما ورد في البحث لا يعبر إلا عن رأي الباحث

لكن المشكلة والطامة أن يصدر هذا الكلام من آبائكم



والآن هل علمت من الذين لا يحترمهم العالم ..

لإنهم مخدوعون يساقون ولا بد أن يصدقوا كل ما يقال لهم

وهل تعلم من الذين حاربوا العلم والعلماء وقتلوهم .. ولم يتقدموا إلا بالإلحاد والعلمانية وفصل الدين عن العلم

في الوقت الذي كان المسلمون يتقدمون وكانت الحضارة الإسلامية مزدهرة

اذهب لصفحة حوارك

وكفاك تنقل بين المواضيع ووضع ردود تُضحِك المتابعين عليك

وتظهر منهجك البعيد عن الحيادية في انتقاء الأجزاء والرد على ما يحلو لك

قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ(118)"(آل عمران)







توقيع د/مسلمة



اللهم اغفر لنا


الأعضاء الذين شكروا د/مسلمة على المشاركة :