اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 29.05.2011, 22:54

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها الله ربى و الاسلام دينى
بسم الله الرحمن الرحيم


أتنمى يا دكتور عبد الرحمن أن أنتمى لهذا الفريق ....ولكن عذرى الوحيد هو عدم تواجدى دائما على النت فهل تقبلنى ضمن الفريق مع هذا العذر ؟

فمحاورة الملحدين و اللادنيين أسهل بكثير من محاورة النصارى ....فهم بصراحة أغلبهم مثقفين فمن خلال تواجدى معهم كثيرا فى منتدياتهم أيقنت أن القليل منهم أحيانا يعترفوا بالخطأ فى شباتهم أن حاورهم أحد المسلمين بأدلة قوية تفند شبهتهم ولو أن منتداهم يعمل حاليا لاتيت لك بأقتباسات من هذا القبيل .....معظم شبهات الملحدين تكون منطقية عقلية ومن السهل جدا تفنيدها اذا وجد الدليل ...وليس كشبهات النصارى التى تفتقر للعقلانية مثلما قال أحد النصارى "أثبت لى أن محمد نبى الاسلام كان مسلم ".....

المهم هل تقبلنى د/عبد الرحمن ضمن هذا الفريق لم وجود عذرى السابق ذكرة؟


تحياتى لكل الاخوة ,,,,,,,

أخى الحبيب
حضرتك تنورنا و تشرفنا
و بالفعل أنت أحد المتميزين فى حوار الملاحدة
و حضرتك بلا شك ستكون مكسب للفريق إن شاء الله

كما أنني ليس لي الحق أساسا فى أن أقبل أحد أو لا أقبل أحد فى الفريق
فأنا لست صاحب الفريق أو رئيسه
إنما هى فكرة نحاول تحقيقها على أرض الواقع عسي أن يجعل الله فيها خيرا كثيرا







توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)