اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 16.12.2010, 14:10
صور مسلم للابد الرمزية

مسلم للابد

عضو

______________

مسلم للابد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.07.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 263  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
24.05.2015 (23:23)
تم شكره 2 مرة في مشاركة واحدة
افتراضي


اقتباس
موضوع اليوم حديث صحيح يدل على عدم صدق ( خسئت ) محمد واليكم هذا الحديث من صحيح مسلم
محمد
يحدثنا عن معركة بين جيشين احداهما جيش المسلمين والاخر جيش الروم هذه المعركة ستكون قبل قيام الساعة اي في المستقبل
للاسف لان محمد
فقد قال ان هذه المعركة الشرسة ستكون بالسيوف وسيجلس المسلمون يقسمون الغنائم بعد انتصارهم علي الروم ثم ينزل عيسي ابن مريم حكما مقسطا

اقتباس
بدل المعارك بالقنابل الذرية سنرجع لعصر السيوف وسينتصر المسلمون علي الروم
ويقسمون الغنائم ثم ينزل عيسي ابن مريم حكما مقسطا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نبدأ بسم الله
كما جاء فى الشبهة التى طرحها النصرانى الذى يحاول أن يجعل من نفسه ذكيا لانه يتحدث عن معركة فى المستقبل ويريد منا أن نثبت له كيف ستكون بالسيف وفى زمننا هذا نستخدم أسلحة أخرى مثل القنابل والأسلحة الذرية وأقول لهذا النصرانى من يريد البحث عن صدق أشرف المرسلين فليبحث عن أحاديث قد قالها من أكثر من 1400 عام وقد تحققت بالفعل ولكن هو يريد أن نثبت له حديث ماذال وقته لم يأتى لأن عقله المريض والضعيف يصور له كيف بعد كل هذا التقد أن نعود إلى حروب السيف والخيل وأقول له قد أجتهد بعض العلماء فى هذه النقطة وقالوا أن هذا التقدم الذى وصلت له الأسلحة التى تسمى أسلحة الدمار الشامل ستكون هى نفسها سبب فى دمارها وستكون سببا فى خراب الكثير والكثير من دول العالم مما يجعل هذا العالم يعود إلى الأسلحة البدائية التى كانوا يستخدموها فى الماضى من سيوف وخيول وهذا إجتهاد من العلماء مقبول

وأقول لك يا هذا أن العالم بطبيعة حالة يستخدم الأسلحة والصناعة والتقدم مستعينا بالطاقة التى تتمثل أما فى النفط أو الكهرباء وجميعنا نسمع فى الأخبار ليل نها أن مصادر الطاقة فى طريقها للنخفاض نظرا لكثرة إستخدامها فى الإنتاج الذى يتذايد ليل نها أو فى الحروب التى تكثر كل يوم وكل هذا سيؤدى إلى فقر فى مصادر الطاقة مما يجعل أستخدام الوسائل البدائية هو المتاح فى المستقبل أن شاء الله .
وهذه دراسة تدل على هذا
اقتباس
دراسة: نضوب النفط بعد 42 عاما
نوفمبر 2007

ذكرت مجموعة اينرجي ووتش الألمانية في تقرير حديث أنه من خلال الأرقام الرسمية المعلنة حول الاحتياطات العالمية للنفط التي تصل إلى 1.255 جيجا برميل، فإن النفط سينضب بعد 42 عاما وذلك بحساب معدل الاستهلاك الحالي.
وذكرت أن مستوى الانتاج العالمي للنفط يقدر بـ 81 مليون برميل يوميا في الوقت الحالي إلا ان المجموعة تتوقع ان ينخفض هذا الانتاج بمقدار النصف ليصل الانتاج عند مستوى 39 مليون برميل فقط بحلول عام 2030.
وتتوقع مجموعة اينرجي ووتش في تقريرها الذي أوردته صحيفة "الاتحاد" الإماراتية بانخفاض حاد مماثل في انتاج الغاز والفحم واليورانيوم في ظل الاستغلال المكثف لهذه الموارد.
وكشفت الدراسة أن ذلك الانخفاض يأتي بعد أن بلغت أسعار النفط مستوى قياسي جديد حيث سجلت 96 دولارا للبرميل.
ونقلت صحيفة الجارديان البريطانية عن هانز جوزيف فيل مؤسس مجموعة اينرجي ووتش وعضو البرلمان الألماني الذي يقف خلف الدعم الناجح في الدولة لمشاريع الطاقة المتجددة قوله: "إن العالم لن يتمكن في وقت قريب من إنتاج جميع كميات النفط التي يحتاجها في ظل ارتفاع الطلب وتدني المعروض، أنها مشكلة خطيرة للاقتصاد العالمي".
كما حذر التقرير ايضا من ان انخفاض الوقود الأحفوري يمكن ان يؤدي إلى اندلاع الحروب والاضطرابات في جميع أنحاء العالم.
وقد أشارت الأرقام المعلنة مؤخرا أن الطلب العالمي علي الطاقة سيرتفع بنسبة 50% خلال الفترة الممتدة بين عامي 2004 و 2030.
وعلي جانب أخر أوصى المشاركون في البيان الختامي للمؤتمر الدولي للطاقة الذي انعقد بمشاركة أكثر من 68 دولة في شرم الشيخ بضرورة توفير الطاقة ونشر الوعي واستكشاف احتمالات التطور في مصادر الطاقة المتجددة بما في ذلك الطاقة المائية والشمسية والرياح بعرض تسهيل تنمية سوق الطاقة الخضراء في المنطقة.
وطالب البيان بتأمين أساليب مستدامة لتطوير مصادر البترول والغاز بما في ذلك الكتلة البيولوجية من خلال استخدام تقنيات الطاقة النظيفة.

http://www.nodhoob.com/index.php?opt...oil&Itemid=209

ولكن هو بطبيعة حاله يقصد من كل هذا أن يشكك فى صدق أصدق الخلق وأشرف المرسلين الصادق الأمين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم

ولكن تعالوا نرى إخبار سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن وسائل ستستخدم غير الإبل والبغال وهذا يدل أولا على معرفة سيدنا محمد أن هناك تطور سيحدث فى المستقبل لأنه لا ينطق عن الهوى وأن قوله بإستخدام السيوف والخيل فى الحروب يأتى بعد علم من أن هناك وسائل أخرى كانت تستخدم غير الخيل والسيوف وهذه الأحاديث تدل أيضا على إعجاز علمى للسنة

روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال( و لتُترَكنَّ القلاص فلا يُسعى عليها ) .
و هذا اخبارٌ من الرسول صلى الله عليه وسلم بأنَّه سيأتي زمنٌ لا تستخدم فيه الإبل للمواصلات و التنقل و حمل الأمتعة .
و الجمال هي أقدر الحيوانات على أعباء السفر في الصحراء و أصبرها . ولذلك فلا يُتصوَّر عدم استخدام الجمال في الاحمال و المواصلات مع وجودها إلاَّ عند توفُّر وسيلة أحسن، و هي السيارات .
و قد رأينافي هذا الزمان تعطل الجمال عن حمل الأمتعة و استخدام الناس للسيارات بدلاً عنها ، و هذا هو الواقع الملموس اليوم .
و يوضِّح حدثنا أبو الفضل الحسن بن يعقوب بن يوسف العدل، ثنا الحسين بن محمد بن زياد، ثنا هارون بن معروف، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عبد الله بن عياش القتباني، عن أبيه، عن عيسى بن هلال الصدفي، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
سيكون في آخر هذه الأمة رجالٌ يركبون على المياثر، حتى يأتوا أبواب مساجدهم نساؤهم كاسيات عاريات، على رؤوسهم كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم، لخدمهم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم. اهـ.
مستدرك الحاكم – 8346.
والراوي: هو عبد الله بن عمرو بن العاص، وليس ابن عمر؛ كما ذكرت.


و المياثر : كمافسرها أهل العلم هي السروج العظام ،قلت : و العامَّة تسمِّي السيارات : المواتر ، فاعجب لتشابه اللفظين و تواردهما على نفس الموضع.
و في لفظٍ آخر : يكون في آخر أمتي رجال يركبون في سرج كأشباه الرحال ينزلون على أبواب المساجد نساؤهم كاسيات عاريات على رءوسهن كأسنمة البخت العجاف العنوهن فإنهن ملعونات ولو كان وراءكم أمة من الأمم خدمتهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم:
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
3/135

فتلك السروج العظام ليست رحالاً بلفظ النبي صلى الله عليه وسلم ، و إنما كأشباه الرحال ؟ التي هي جمع رحل .
و لذلك فإنَّ قوله " كأشباه الرحال " فيه اشارة الى انها مركوبات جديدة لم يرها النبي ، ألا و هي السيارات و التي يركبعليها الناس إلى أبواب المساجد .
و لم يعرف عن المسلمين أنهم شدوا البغال و الجمال أوالخيول و وضعوا علها السروج العظيمة ، ليذهبوا بها إلى المساجد. فلا شك أن هذهالوسيلة للمواصلات غير هذه .
و الحديث يصف أن الركوب يكون على السروج لا على الخيول أوالجمال أو غيرها من الحيوان. حيث نجد أنَّ هذا الوصف ينطبق اليوم على السيارات ذات المقاعدالتي تشبه السروج العظيمة و التي يركب الناس عليها إلى أبواب المساجد.

يتبع أن شاء الله










توقيع مسلم للابد


رد باقتباس