القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :31 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أخي في الله وجزاك كل خير الموضوع جداً مفيد نفع الله بعلمك الإسلام والمسلمين وبانتظار المزيد إن شاء الله |
رقم المشاركة :32 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أيتها الأخت pharmacist وجزاكُم عنا بالمِثل كل خَيِّــر
سامَحِكِ اللهُ أختاه ...!!! وهل تُسمين هذه الأسطر(بإستثنآء كلام اللهِ وكلام رسول اللهِ ) يرقى إلى درجة أن يكون علماً ...؟؟؟؟ عموماً طَيَّبَ اللهُ أوقاتَكُم ورزقنا وإياكُم العِلم النافِع ومداومته بالعمل الصالِح ولا تنسى أختاه أهم ما فى الموضوع أن المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة elqurssan بتاريخ
04.11.2010 الساعة 02:10 .
|
رقم المشاركة :33 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
هناك حكمـــة تقول : ــ طوبى لمن أهدى إلي عيوبي ــ هنالك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدي لنصح الأخرين وإرشادهم وذلك بغية الوصول للهدف المنشود000 فالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ، ولقد حث الشرع علي النصيحة بالسر " المؤمن يستر والفاجر يهتك " لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ، وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الأخرين .. الكلمة الطيبة : للكلمة الطيبة والإبتسامة سر لقبول النصيحة ، فكلمة لينة رقيقة وإبتسامة هي خير . وأنا فعلاً أؤمن بالمقولة "النصيحة أمام الناس فضيحة" استاذنا الفاضل القرصان شكرا لك طروحاتك المميزة دومااا جزاك الله عنا خيرا _ ونفع بك
والله الهادى الى سواء السبيل وجزاا الله خيرا صاحب الموضوع فقط فصل وأجاد فى الشرح لمعنى النصيحة ومتابعة بأذن الله المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة نضال 3 بتاريخ
04.11.2010 الساعة 19:50 .
|
رقم المشاركة :34 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ولكن هذه هى المصيبـــة بَعضُ اللَـبـْـــس والخَلْـــــط يحدث عند العامَة
فالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة
أختنا الفاضِلة نِضال 3 (عَظَّمَ اللهُ أجركم وجزاكُم عنا كل خير) ....!!! طبعاً الكلام هنا تأكيداً لما قيل ولا يخصُكُم بالمَرة فكما أكدت الأخت الزميلة وأود أن أقول لكل من يتسرع رويدك ...رويدك علينا ....!!! أنا لم أنـــكــــِــــــر أن الشرع حَث على النَصيحة أيضاً فى السِر (كما ذكرت الأخت نِضال) ولكن هذه هى المصيبـــة تنبيه: معذرة لهذا التكرار "الكلام لا يخصكم واللهِ فأعلم انكِ على نَفس المنهج الصحيح" الكلام لأعضآء ورواد المُنتَدى ولكن هذه هى المصيبـــة بَعضُ اللَـبـْـــس والخَلْـــــط يحدث عند العامَة ولا يستطيع التفريق بين إسدآء النصيحة إذا كان الخطأ يسيراً وبين أن يكون الخَطأ كبيراً وعلى المــــلأ....!!! وإلا لما قال الرسولُ للرجل وهو يخطب بئس الخطيب أنت !!! أنظروا يا إخوانى ويا أخواتى ملاحظة: (واللهِ العَظيم الكلام غير موجه للأخت نِضال بالمَرة) وكلٌ يؤخذ مِن قولِه (وفعله) ويرد إلا رسول اللهِ
الرَجآء مراجعة الرابط (الكلام ليس للأخت الفاضِلة نِضال3) فهى أعلم منى فى هذه الأمور نَحسبها كذلك ولا نُزكى على اللهِ أحدا http://main.islamweb.net/newlibrary/..._no=10&ID=3998
حَمْداً للهِ وأنا لم أنكرها (وأعرف أنكِ لا تقصدين شَيئاً ، لكن وجب على أن أشكركُم لتأكيد التوضيح ووضحت أيضاً )
أنتِ التى تستحقين الشُكر هذا على التوضيح الذى كان يجب أن أؤكده شَكَرَ اللهُ سَعيَكُم بارَكَ فيكُم وجزاكُم عنا كل خـيِّــر
يشرفنى مرورَكُم فقط ...!!!! فكيف بمتابَعتِكُم لنا ؟؟؟ وإنتظروا مِنا المُفاجئة القادِمَة التى عندما يود أن يقوم إنسان ما بأمر بمعروفٍ أو حتى نهى عن مُنكر لكنه يقوم ببعض الذنوب كأى بشر تجدوا الإجابَة المحفوظة وهى ترديد آية ( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ) مِن سورة البَقرَة الآية:44. بلا هودادة ولا فِقه ولا بصيرة ولا حَولَ ولا قُوَةَ إلا باللهِ العَلىِّ العَظيم والحَمْدُ للهِ رَب العالميــــــن المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة elqurssan بتاريخ
04.11.2010 الساعة 21:22 .
|
رقم المشاركة :35 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذنا الكريم القرصان بجد والمعذرة _ انا لم افهم اى شىء من مداخلتك هذه !!!!!!!!!!!!!! عند قراءة مداخلتك رايت ان جميع الخطوط دخلت على بعضها لااعرف .. هل انا اخطات بتعقيبى ام ماذا ؟؟؟؟ واسئلة كثيرة راودتنا فى خلال اقل من 5 دقائق وأسأل نفسى ما فعلت انا بتعقيبى ؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!! هل تعقيبى يحمل بين طياته خلل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام فعلا الخطوط كلها دخلت بعضها البعض الاخت الزميلة من هى ؟؟؟؟؟؟ ثم الاخت نضال و... و... و... اننى بجد لم افهم اى شىء من مداخلتك الاخيرة وفقكم الله فيما يحب ويرضى
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :36 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأمر ابسط من ذلك بكثيـــر فتماماً كما توقعت ولكن بإختصار ٍ شديد الكلام كان غير موجه لَكم بدليل ذكركم
يعنى العبد للهِ الذى هو صاحب الموضوع !!! فتوجب على أن أشكركم لتذكيرى بالتأكيد على هذا المعنى والكلام كان لا يخصكم إطلاقاً تنبيه: فلا تعتقدى اننى أخالفك فى الرأى الرجآء الإنتباه قليلاً لهذه النقطة الحساسة معذرة ً أختـــاه المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :37 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
عـــــــــــــــــــــــــــــــــفوا استاذنا شكرا لك توضيحك والذى قد غفل علىّ جزاك الله خيرااا _ ونفع بك واسجل متابعة بأذن الله تقبل احترامى وتقديرى لمجهوداتكم وطروحاتكم الطيبة
|
رقم المشاركة :38 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الغرض أو الهَدف الثامن عَشر والتاسِع عشــر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحَمْدُ للهِ رَب العالمين ولا عُدوانَ إلا على الظالِميــن ، والعاقِبةُ للمُتَقيــــن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تنبيه: الهَدف أو الغَرض الثامِــن عَشـــر عندما يود أن يقوم إنسان ما بأمر بمعروفٍ أو حتى نهى عن مُنكر لكنه يقوم ببعض الذنوب كأى بشر تجدوا الإجابَة المحفوظة والتى أيضاً يُسآء فهمها وهى ترديد آية تنبيه: ( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ) مِن سورة البَقرَة الآية:44. هذه نزلت فى بنى إسرآئيل وبالفعل العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ولكن لو قُدِر وفُهِم من هذا المَفهوم أن يشترط الكَمال(أن يكون الشَخص كاملاً) للدعوة او البداية فى الدعوة لما دعى أحد بعد وفاة النَبىِّ صلى الله عليه و سلم ـــــ لأنه الوحيد المَعصوم صلوات اللهِ وتسليماته عليه و من قبله كانوا الأنبيآء والمرسلين ــــــــــــــــ لو كان ذلك كذلك لما قال السَلف وإلا فحقٌ على شاربى الكئوس أن يتناصحا، لأن هذا سيرتَكب بالإضافة الى المعصية الأولى شرب الخمر ومعصية أخرى انه لم بنكرها والآخر كذلك ولن يتبقى فى المجتمَع الإسلامى شخصٌ واحد يأمر بمعروف أو ينهى عن منكر(بضوابطِه الشرعية) الغرَض أو الهَدف التاسِع عَشـــــر الرفق فى الدعوة وما كان الرِفق فى شيىءٍ إلا زانه وما إنتزع من شيىء إلا شآنه ويذكر في هذا المقام قصة الرجل الذي دخل على المأمون الخليفة العباسي رحمه الله ، فأغلظ له القول في الدعوة والموعظة ، فقال له المأمون وكان على علم وفقه : يا هذا ، إن الله بعث من هو خير منك إلى من هو شر مني ، وأمره بالرفق ، بعث نبي الله موسى وهارون - عليهما السلام - وهما خير منك إلى فرعون وهو شر منى ، وقال تعالى : : ( فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى) فخصمه وحجه فأفحمه !!! تَذكر أخى وأختى ماذا قال له:- قال له بعث اللهُ من هو خير منك إلى من هو شر مني فقال قولا له قولاً لينا لعله يتذكر أو يخشى ـــ (( فَقولا لَهُ قَولاً لَيِّناً لَعَلَه يَتَذَكَرُ أو يَخْشَى)) سورة طــــه ( 44 ) ومنهج الإسلام يقوم على الرفق واللين ، لا على العنف والشدة والغلظة . أ- في القرآن : رسم القرآن الكريم منهج الإسلام في الدعوة إلى الله بقوله تعالى : (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) [النحل : 125] . والدعوة بالحكمة تعني : الخطاب الذي يقنع العقول بالحجة والبرهان . الموعظة الحسنة تعني : الخطاب الذي يستميل العواطف ويؤثر في القلوب رغبا ورهبا . والجدال بالتي هي أحسن يعني : الحوار مع المخالفين بأحسن الطرق وأرق الأساليب التي تقربهم ولا تبعدهم . فانظر مثلًا دعوة نوح لقومه في سورة الشعراء وغيرها : (كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ *إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ * إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ * فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ * وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ) [ الشعراء : 105-109 ] . وفي سورة الأعراف :(لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ) [ الأعراف : 59 ] . وفي سورة نوح :( إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ ) [ نوح : 2 ، 1 ] . وقال تعالى عن هود عليه السلام : ( وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ) [ الأعراف : 65 ] . وعن صالح : ( وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ) [ الأعراف : 73 ] . وعن شعيب :( وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ) [الأعراف : 85 ] . عليهم جميعاً وعلى نَبينا الصلاة والسلام وانظر خطاب أبي الأنبياء خليل الرحمن إبراهيم - عليه السلام - لأبيه في دعوته إلى توحيد الله تعالى والابتعاد عن عبادة الأوثان ، فإنه في قمة الرقة والرأفة واللين والرحمة . يقول الله - تعالى - على لسانه - عليه السلام - في سورة مريم : (إِذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا * يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا) [مريم : 42-45] . [ص-14] وعندما ردّه أبوه ردًا سيئا بقوله : ( أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا) قال له عليه السلام : ( سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ) [مريم : 46-47 ] . وهذه أيضا من صفات المؤمنين ، يقول الحافظ ابن كثير في تفسيره : فعندها قال إبراهيم لأبيه : سورة مريم الآية 47 سَلَامٌ عَلَيْكَ كما قال - تعالى - في صفة المؤمنين : ( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا) [ الفرقان : 63 ] ، وقال - تعالى - عنهم : ( وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ ) [ القصص : 55 ] . ومعنى قول إبراهيم :( سَلَامٌ عَلَيْكَ) أما أنا فلا ينالك مني مكروه ولا أذى ، وذلك لحرمة الأبوة . ونموذج آخر من رسل الله - عليهم السلام - هو نبي الله موسى - عليه السلام - مع الطاغية فرعون الذي ادعى الربوبية والألوهية : (أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى) [ النازعات : 24 ] . وقال : (وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي) [القصص : 38 ] ، حيث أمره - سبحانه وتعالى - هو وأخاه هارون بتليين القول لفرعون : ( اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي * اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى سورة طه الآية 44* فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ) [ طه : 42-44 ] ، [ص-15] ولذا وجدنا موسى - عليه السلام - حين ذهب إلى فرعون الطاغية قال له : ( فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى) [ النازعات : 19 ، 18 ] . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :39 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الغَرض أو الهدف العشرون والأخير فى هذا الجزء
تنبيه: الغَرض أو الهدف العشرون والأخير فى هذا الجزء 20- بمناسبة حرمة هذه الأيام المُباركات والعشر الأوآئل من ذى الحجة قد بدأت وهى مِن مَوَاسِم الْطَّاعَة الْعَظِيْمَة الْعَشْر الْأَوَّل مِن ذِي الْحِجَّة قال صلى الله عليه وسلم: (( افعلوا الخير دهركم، وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم، وأن يُؤَمَّن روعاتكم )) رواه الطبرانى فإجتهدوا فى طاعة اللهِ وإبتعدوا كل البُعد عن معصية اللهِ والذى يعظم شعآئر الله إعلم ان قلبه تقى وانك لن تجد عبداً حرمة الزمان والمكان منه على بال ،إلا ووجدت خير ذلك فى الأقوال وفى الأفعال فلا تأنس بتسويف المَعصية لانه لا أسوة فى الشر ومُصانَعة وجهٍ واحد أفضل من مُصانَعَة عِدة أوجه عديدة وكثيرة ....!!! وإياك وشغل الحيات والعقارِب ،إياك إياك ان تقول قال الله قال الرسول - صلى اللهُ عليه وسلم- وإذا إنفردت بمحارم اللهِ كنت ذئباً ولِصاً كنت حيةً وعقرباً وهل هذا يروج على الله؟ العملة الزآئِفة لا تروج على اللهِ بضاعة فاسِدة يقال لأصحابها قل هاتوا برهانكم أن كنت تعتَقد أن اللهَ لا يراك فقد كفرت وإن كنت تعتَقد أنه يراك:- فلماذا جعلته أهون الناظرين إليك؟؟؟؟ ـــــــــ وإعلموا جميعاً بل وأنا أولكم أننا غداً موقوفون وعلى أعمالنا مسؤلون وعلى تفريطنا فى حقه تبارك وتعالى نادمون تنبيه: سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ{180} وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ{181} وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ{182} سورة :- الصافات ....الآيات :- 180-181-182 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة elqurssan بتاريخ
07.11.2010 الساعة 21:32 .
|
رقم المشاركة :40 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
تابعونا فى الجُزء الثانى (بعد أيام قليلة) إن شآء اللهًُ رَب العالمين فى نهاية العام الهجرى وبدآية العـَـام الهجرى الجَديد وكُل ُ عامٍ وأنتُم بخيِّــر المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إنتَبِهوا!, نيـِّة...!!!, الأمور, الهامة, البَعض, بحُسن, كثيراً, فيما |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
تفاهة النمور | ابوالسعودمحمود | قسم الحوار العام | 2 | 20.10.2010 11:39 |
هل يقع طلاق السكران | أمــة الله | ركن الفتاوي | 4 | 17.09.2010 17:28 |
لا تجعل الأمور التافهة أن تحطم معنوياتك | لا تسئلني من أنا | قسم الحوار العام | 3 | 31.07.2010 21:50 |
خطأ يقع فيه بعض الأخوة المسلمين | رانيا | القسم الإسلامي العام | 10 | 11.01.2010 23:20 |
الأمور المعينة على الصدق | أم جهاد | القسم الإسلامي العام | 1 | 05.06.2009 15:11 |