10.02.2013, 21:35
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
3- نظرة فى الهرطقات المسيحية
3- نظرة فى الهرطقات المسيحية
أ- بدعة المريميين :
نقلا عن :
http://sqlb-church.com/archives/1486
1-فى القرن الخامس الميلادى ظهرت بدعة، كان أصحابها من الوثنين الذين اعتنقوا المسيحية وكانوا يعبدون كوكب “الزهرة” ويقولون عنها “ملكة السماء” وعندما اعتنقوا المسيحية … اعتبروا مريم هى ملكة السماء أو الاهة السماء بدل من “الزهرة” ولذلك اطلقوا على أنفسهم اسم “المريميين
2-وبذلك أصبحت عقيدتهم أن هناك ثلاثة آلهة هم : الله الأب، ومريم … كأم، والمسيح كابن. وهذا طبعا ما لا تؤمن به المسيحية على الاطلاق!!
3-بمجرد ظهور هذة البدعة حاربتها الكنيسة المسيحية، وقاومت تعليمهم وحرمتهم من شركة الايمان … وقطعت كل من يقول بقولهم.
4-ولم ينته القرن السابع الميلادى حتى اندثرت هذه البدعة، ولم يعد لأتباعها وجود على الاطلاق.
و كما نرى هؤلاء آمنوا بوجود ثلاث آلهة :
الله الأب
مريم الأم
المسيح الابن
و ما دامت السيدة مريم الإلهة الأم لديهم فهى بطبيعة الحال فى معتقدهم الفاسد زوجة الله الأب - تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|