آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

شبهة الخلاف فى عدد آيات القرآن الكريم

إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 22.03.2012, 20:59

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي شبهة الخلاف فى عدد آيات القرآن الكريم


بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على رسول الله

نقلا عن :
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=173515

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الاختلاف قد وقع بين العلماء في عد آي القرآن، قَالَ الدَّانِيُّ: أَجْمَعُوا عَلَى أَنَّ عَدَدَ آيَاتِ الْقُرْآنِ سِتَّةُ آلَافِ آيَةٍ ثُمَّ اخْتَلَفُوا فِيمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ يَزِدْ وَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ: وَمِائَتَا آيَةٍ وَأَرْبَعُ آيَاتٍ، وَقِيلَ: وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَقِيلَ: وَتِسْعَ عَشْرَةَ، وَقِيلَ: وَخَمْسٌ وَعِشْرُونَ، وَقِيلَ: وَسِتٌّ وَثَلَاثُونَ. انتهى بواسطة نقل السيوطي عنه في الإتقان.
وهذا الخلاف يسير كما ترى، والمسلمون متفقون على إثبات ألفاظ القرآن لا يختلفون في أنه لا يزاد فيها ولا ينقص منها، وإنما اختلفوا في عد الآي لأجل اختلافهم في بعض الفواصل، فمنهم من عدها آية، ومنهم من لم يفعل، والخطب في هذا هين جدا ـ كما ذكرنا ـ قال مجد الدين الفيروزآبادي: اعلم أَنَّ عدد سور القرآن ـ بالاتِّفاق ـ مائة وأَربعة عشر سورة، وأَمّا عدد الآيات: فإِن صدر الأُمّة وأَئمة السّلف من العلماءِ والقراءِ كانوا ذوي عنايةٍ شديدة في باب القرآن وعِلمه، حتى لم يبق لفظ ومعنى إِلاَّ بحثوا عنه، حتى الآيات والكلمات والحروف، فإِنهم حَصَروها وعدُّوها، وبين القرّاءِ في ذلك اختلاف، لكنَّه لفظي لا حقيقي، مثال ذلك أَنَّ قرّاءَ الكوفة عدُّوا قوله: والقرآن ذِي الذكر ـ آية، والباقون لم يعدّوها آية، وقراء الكوفة عدّوا، قَالَ فالحق والحق أَقُولُ ـ آية والباقون لم يعدّوها، بل جعلوا آخر الآية: فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ، و: لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ ـ وهكذا عدّ أَهل مكَّة والمدينة والكوفة والشَّام آخر الآية والشياطين كُلَّ بَنَّآءٍ وَغَوَّاصٍ ـ وأَهل البصرة جعلوا آخرها: وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الأصفاد ـ ولا شكَّ أَنَّ ما هذا سبيله اختلاف في التَّسمية لا اختلاف في القرآن، ومن هاهنا صار عند بعضهم آيات القرآن أَكثر، وعند بعضهم أَقلّ، لا أَن بعضهم يزيد فيه، وبعضهم ينقص، فإِنَّ الزّيادة والنّقصان في القرآن كفر ونفاق، على أَنَّه غير مقدور للبشر، قال تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذكر وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ. انتهى.
وأوضح الزركشي في البرهان سبب هذا الاختلاف في عد الآي فقال: وَاعْلَمْ أَنَّ سَبَبَ اخْتِلَافِ الْعُلَمَاءِ فِي عَدِّ الْآيِ وَالْكَلِمِ وَالْحُرُوفِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ كَانَ يَقِفُ عَلَى رُءُوسِ الْآيِ لِلتَّوْقِيفِ، فَإِذَا عُلِمَ مَحَلُّهَا وَصَلَ لِلتَّمَامِ فَيَحْسَبُ السَّامِعُ أَنَّهَا لَيْسَتْ فَاصِلَةً، وَأَيْضًا الْبَسْمَلَةُ نَزَلَتْ مَعَ السُّورَةِ فِي بَعْضِ الْأَحْرُفِ السَّبْعَةِ فَمَنْ قَرَأَ بِحَرْفٍ نَزَلَتْ فِيهِ عَدَّهَا، وَمَنْ قَرَأَ بِغَيْرِ ذَلِكَ لَمْ يَعُدَّهَا. انتهى.
وفي الإتقان للسيوطي تفصيل ما اختلف في عد آيه وما اتفق عليه فانظره إن شئت، وبما ذكرناه تعلم أن الخطب في هذه المسألة يسير وأنه لا ضير البتة في وجود هذا الخلاف في العد.
والله أعلم.



و ربما تكون الجزئية التالية قد سببت لبسا فنشرحها أكثر للتوضيح :

وبين القرّاءِ في ذلك اختلاف، لكنَّه لفظي لا حقيقي، مثال ذلك أَنَّ قرّاءَ الكوفة عدُّوا قوله: والقرآن ذِي الذكر ـ آية، والباقون لم يعدّوها آية، وقراء الكوفة عدّوا، قَالَ فالحق والحق أَقُولُ ـ آية والباقون لم يعدّوها، بل جعلوا آخر الآية: فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ، و: لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ


و بالتالى فسأقوم بشرحها مرة أخرى إن شاء الله عسي أن يفهم البرثولماوس

بعض القراء يعتبر قوله تعالى فى أول سورة ص :

ص و القرآن ذى الذكر بل الذين كفروا فى عزة و شقاق(1)


آية واحدة
و بعضهم يعتبره آياتين

قال تعالى :

ص و القرآن ذى الذكر (1)
بل الذين كفروا فى عزة و شقاق(2)


و نفس الكلام بالنسبة لقوله تعالى :

(قال فالحق و الحق أقول لأملأن جهنم منك و ممن تبعك أجمعين)

بعضهم يعتبرها آية واحدة و بعضهم يعتبرها آيتين
قال تعالى :
(قال فالحق و الحق أقول
لأملأن جهنم منك و ممن تبعك أجمعين)


و الخلاصة هى أنه لا يوجد خلاف فى آيات القرآن الكريم بمعنى أن البعض يعتبر آيات من القرآن الكريم و البعض الآخر لا يعتبرها كما اختلفت طوائف النصارى فى تحديد الأسفار القانونية فبعضهم يعتبر الأسفار القانونية الثانية كلمة الله و بعضهم يعتبرها كتابات بشرية غير مقدسة لكن الاختلاف فقط فى نهايات الآيات و هو خلاف شكلى فقط لا يضر فى شئ

نقلا عن :
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/22_K/K_016.html
شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم اقتباس شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم
شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم
6- الأسفار القانونية الثانية:

وهي أسفار في العهد القديم يؤمن بقانونيتها اليهود و الأرثوذكس و الكاثوليك من بعدهم.. إلى أن أتى الأخوة البروتستانت منذ بضعة قرون قليلة ورأوا أنها لا ترقى لمستوى الوحي الإلهي، وقاموا برفضها، واضعين أنفسهم تحت حكم الكتاب: "وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْذِفُ مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ هذِهِ النُّبُوَّةِ، يَحْذِفُ اللهُ نَصِيبَهُ مِنْ سِفْرِ الْحَيَاةِ، وَمِنَ الْمَدِينَةِ الْمُقَدَّسَةِ، وَمِنَ الْمَكْتُوبِ فِي هذَا الْكِتَابِ" (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 22: 19).
شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم

و بعد أن رأينا أن موقع سانت تكلا يقول أن البروتستانت سيفقدوا نصيبهم فى سفر الحياة و المدينة المقدسة لأنهم لم يعترفوا بالأسفار القانونية الثانية نجد أن القس منيس عبد النور يؤكد أن تلك الأسفار ليست وحيا إلهيا فى كتابه ( شبهات وهمية حول الكتاب المقدس ) :
ملاحظة : يبدو أن القس منيس عبد النور نفسه طبقا لموقع سانت تكلا سيفقد نصيبه من سفر الحياة !!

شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم اقتباس شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم
شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم
كتب الأبوكريفاقال المعترض: هناك كتب مشكوك في صحتها، يسمّونها أحياناً «كتب الأبوكريفا». وهذه حذفها البروتستانت».
وللرد نقول: كتب الأبوكريفا هي الكتب المشكوك في صحة نسبتها إلى من تُعزى إليهم من الأنبياء، وهي كتب طوبيا، ويهوديت، وعزراس الأول والثاني، وتتمَّة أستير، ورسالة إرميا، ويشوع بن سيراخ، وباروخ، وحكمة سليمان، وصلاة عزريا، وتسبحة الثلاثة فتية، وقصة سوسنة والشيخين، وبل والتنين، وصلاة منسى، وكتابا المكابيين الأول والثاني. ومع أن هذه الأسفار كانت ضمن الترجمة السبعينية للعهد القديم، إلا أن علماء بني إسرائيل لم يضعوها ضمن الكتب القانونية. وبما أن بني إسرائيل هم حفظة الكتب الإلهية، وعنهم أخذ الجميع، فكلامهم في مثل هذه القضية هو المعوّل عليه. وقد رفضوا هذه الكتب في مجمع جامينا (90م) لأنها غير موحى بها، للأسباب الآتية:
(1) إن لغتها ليست العبرية التي هي لغة أنبياء بني إسرائيل ولغة الكتب المنزلة، وقد تأكدوا أن بعض بني إسرائيل كتب هذه الكتب باللغة اليونانية.
(2) لم تظهر هذه الكتب إلا بعد زمن انقطاع الأنبياء، فأجمع أئمة بني إسرائيل على أن آخر أنبيائهم هو ملاخي. وورد في كتاب الحكمة أنه من كتابة سليمان. ولكن هذا غير صحيح، لأن الكاتب يستشهد ببعض أقوال النبي إشعياء وإرميا، وهما بعد سليمان بمدة طويلة، فلا بد أن هذه الكتابة تمَّت بعد القرن السادس ق م. ويصف »كتاب الحكمة« بني إسرائيل بأنهم أذلاء مع أنهم كانوا في عصر سليمان في غاية العز والمجد.
(3) لم يذكر أي كتاب منها أنها وحي، بل قال كاتب المكابيين الثاني (15: 36-40) في نهاية سفره: «فإن كنت قد أحسنتُ التأليف وأصبتُ الغرض، فذلك ما كنتُ أتمنّى. وإن كان قد لحقني الوهَن والتقصير فإني قد بذلت وُسعي. ثم كما أن شرب الخمر وحدها أو شرب الماء وحده مضرٌّ، وإنما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتُعقب لذة وطرباً، كذلك تنميق الكلام على هذا الأسلوب يطرب مسامع مطالعي التأليف». ولو كان سفر المكابيين الثاني وحياً ما قال إن التقصير ربما لحقه!
(4) في أسفار الأبوكريفا أخطاء عقائدية، فيبدأ سفر طوبيا قصته بأن طوبيا صاحَب في رحلته ملاكاً اسمه روفائيل، ومعهما كلب، وذكر خرافات مثل قوله إنك إن أحرقت كبد الحوت ينهزم الشيطان (طوبيا 6: 19). ونادى بتعاليم غريبة منها أن الصَّدقة تنجي من الموت وتمحو الخطايا (طوبيا 4: 11، 12: 9)، وأباح الطلعة (الخروج لزيارة القبور) وهي عادة وثنية الأصل، وهي أمور تخالف ما جاء في أسفار الكتاب المقدس القانونية.. وجاء في 2مكابيين 12: 43-46 أن يهوذا المكابي جمع تقدمة مقدارها ألفا درهم من الفضة أرسلها إلى أورشليم ليقدَّم بها ذبيحة عن الخطية »وكان ذلك من أحسن الصنيع وأتقاه، لاعتقاده قيامة الموتى.. وهو رأي مقدس تقَوي، ولهذا قدَّم الكفارة عن الموتى ليُحَلّوا من الخطية«. مع أن الأسفار القانونية تعلِّم بعكس هذا.
(5) في أسفار الأبوكريفا أخطاء تاريخية، منها أن نبو بلاسر دمَّر نينوى (طوبيا 14: 6) مع أن الذي دمرها هو نبوخذنصر، وقال إن سبط نفتالي سُبي وقت تغلث فلاسر في القرن الثامن ق م، بينما يقول التاريخ إن السبي حدث في القرن التاسع ق م، وقت شلمنأصر. وقال طوبيا إن سنحاريب ملك مكان أبيه شلمنأصر (طوبيا 1:18) مع أن والد سنحاريب هو سرجون. وجاء في يشوع بن سيراخ 49: 18 أن عظام يوسف بن يعقوب «افتُقدت، وبعد موته تنبأت».
(6) لم يعتبر بنو إسرائيل هذه الكتب مُنزلة، ولم يستشهد بها المسيح المذخَّر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم (كولوسي 2: 3). ولا اقتبس منها تلاميذ المسيح، ولم يذكرها فيلو ولا يوسيفوس. مع أن المؤرخ يوسيفوس ذكر في تاريخه أسماء كتب بني إسرائيل المنزلة، وأوضح تعلّق بني إسرائيل بها، وأنه يهُون على كل يهودي أن يفديها بروحه.
(7) سار الآباء المسيحيون الأولون (ما عدا قليلون منهم) على نهج علماء بني إسرائيل في نظرتهم إلى هذه الأسفار. ومع أنهم اقتبسوا بعض الأقوال الواردة فيها إلا أنهم لم يضعوها في نفس منزلة الكتب القانونية. وعندما قررت مجامع الكنيسة الأولى الكتب التي تدخل ضمن الكتب القانونية اعتبرت هذه الكتب إضافية أو غير قانونية، فلم يذكرها مليتو أسقف ساردس (في القرن الثاني المسيحي) من الكتب المقدسة، ولم يذكرها أوريجانوس الذي نبغ في القرن الثاني، ولا أثناسيوس ولا هيلاريوس ولا كيرلس أسقف أورشليم، ولا أبيفانيوس، ولا إيرونيموس (جيروم)، ولا روفينوس، ولا غيرهم من أئمة الدين الأعلام الذين نبغوا في القرن الرابع. وقد أصدر المجمع الديني الذي اجتمع في لاودكية في القرن الرابع جدولاً بأسماء الكتب المقدسة الواجب التمسك بها، دون أن يذكر هذه الكتب. ويرجع الكاثوليك إلى قرارات هذا المجمع. ولكن لما كانت هذه الكتب موجودة ضمن أسفار العهد القديم في الترجمات السبعينية واللاتينية، فقد أقرّ مجمع ترنت في القرن السادس عشر اعتبارها قانونية، فوُضعت ضمن التوراة الكاثوليكية، على أنها كتب قانونية ثانوية.. علماً بأن إيرونيموس (جيروم) مترجم «الفولجاتا» (من اليونانية إلى اللاتينية) وضع تلك الأسفار بعد نبوَّة ملاخي، فأُطلق عليها في ما بعد «أسفار ما بين العهدين».
(8) هذه الكتب منافية لروح الوحي الإلهي، فقد ذُكر في حكمة ابن سيراخ تناسخ الأرواح، والتبرير بالأعمال، وجواز الانتحار والتشجيع عليه، وجواز الكذب ( يهوديت 9: 10، 13). ونجد الصلاة لأجل الموتى في 2مكابيين 12: 45، 46 وهذا يناقض ما جاء في لوقا 16: 25، 26 وعبرانيين 9: 27.
(9) قال الأب متى المسكين، في كتابه »الحُكم الألفي« (ط 1997، ص3): «كتب الأبوكريفا العبرية المزيَّفة، التي جمعها وألَّفها أشخاص كانوا حقاً ضالعين في المعرفة، ولكن لم يكونوا «مسوقين من الروح القدس»، (2بطرس 1: 21) مثل كتب: رؤيا عزرا الثاني وأخنوخ، ورؤيا باروخ وموسى وغيرها». ثم قال في هامش الصفحة نفسها: «تُسمَّى هذه الكتب بالأبوكريفا المزيَّفة، وهي من وضع القرن الثاني قبل المسيح، وفيها تعاليم صحيحة وتعاليم خاطئة وبعض الضلالات الخطيرة مختلطة بعضها ببعض. ولكنها ذات منفعة تاريخية كوثائق للدراسة».
وبما أن بني إسرائيل الذين أؤتُمنوا على الكتب الإلهية، هم الحكَم الفصل في موضوع قانونية الأسفار المقدسة، وقد أجمع أئمتهم في العصور القديمة والمتأخرة على أنه لم يظهر بينهم نبي كتب هذه الكتب، فإنه من المؤكد أن أحد اليهود المقيمين في الشتات وضعها. ولو كانت معروفة عند بني إسرائيل لوُجد لها أثر في كتاب التلمود. أما الكتب المقدسة القانونية فهي مؤيَّدة بالروح القدس وبالآيات الباهرة. فالأنبياء الكرام وتلاميذ المسيح أيّدوا رسالتهم وتعاليمهم بالمعجزات الباهرة التي أسكتت من تصدّى لهم، فتأكد الجميع حتى المعارضون أن أقوالهم هي وحي إلهي، فقبلوا كتبهم بالاحترام الديني والتبجيل، وتمسكوا بها واتخذوها دستوراً، ولم يحصل أدنى خلاف بين أعضاء مجمع نيقية على صحة الكتب المقدسة لأنها في غنى عن ذلك.
شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم شبهة الخلاف آيات القرآن الكريم

و فى النهاية يأتينا نصرانى يتكلم عن اختلاف القراء فى عد آيات القرآن الكريم !!!
و إن تعجب فعجب قولهم ....
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك

الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)


رد باقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ د/ عبد الرحمن على المشاركة المفيدة:
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 16.04.2012, 19:44

البياني

عضو

______________

البياني غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 31  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.10.2014 (23:53)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم



تحية طيبة دكتور عبد الرحمن مدير المنتدى

وَأَيْضًا الْبَسْمَلَةُ نَزَلَتْ مَعَ السُّورَةِ فِي بَعْضِ الْأَحْرُفِ السَّبْعَةِ فَمَنْ قَرَأَ بِحَرْفٍ نَزَلَتْ فِيهِ عَدَّهَا، وَمَنْ قَرَأَ بِغَيْرِ ذَلِكَ لَمْ يَعُدَّهَا.


أرجو المعذرة سلفاً



لا أبغي من وراء هذه المشاركة إلا المعرفة لأن (( الجهل عدو ماكر غدار يخذلك في أصعب الأوقات )) :

البسملة 114 آية ، من القرءان الكريم المنزل وحياً على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، المرسوم بالمصاحف ، المنقول إلينا نقلاً متواتراً ، المتعبد بتلاوته ، وهي من سورة النمل في صلبها ، فهي من القرءان ( 114 ) آية قطعاً ، وهي مرسومة من صلب السور في أول كل سورة ما عدا براءة ، وهي في صلب سورة النمل

والآية :


والآية من معنى الجماعة أو من الــ علامة مبناها على خير ما جدر

فإما حروف في جماعتها غنى وإما حروف في دلالة من يقرى

الأسئلة إن تكرمت وبدون إحراج :


1 – حين كتب الصحابة المصاحف في عهد عثمان رضي الله ستة ، أو سبعة ، مصاحف هل يوجد في أي منها أنهم حذفوا البسملة ؟؟



ملاحظة :
أنهم وزعوا الكلمات المختلف فيها على المصاحف بقراءته
2 – في القرءات السبعة أو العشر المتواترة ، هل هناك من يعطي إجازة لحافظ (( لا يُسمِعْ البسملة )) في أوائل السور ، ما عدا براءة ؟؟؟

3 – رجاء مراجعة النشر في القراءات العشر باب الاختلاف في البسملة وخلاصة القول ، لا خلاف بين جميع القراء ، بما فيهم حمزة الذي يصل السور ببعضها ، أن الابتداء بسورة يتطلب البسملة باستثناء براءة

4 – ما هي القراءة التي نزلت بدون بسملة ؟؟؟

مشكور


وتقبل أفضل التحية والسلام





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 17.04.2012, 16:45

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


أخى الكريم
لا خلاف إطلاقا فى أن السور تبدأ بالبسملة
الجميع يبدأ القراءة بالبسملة
الخلاف فقط فى هل تعد البسملة كآية أم لا ؟
أرجو أن تكون الصورة وضحت بالنسبة لك
فإن كان هناك لبس فأخبرنى حتى أجيب عن أسئلتك سؤالا سؤالا إن شاء الله





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 17.04.2012, 19:14

البياني

عضو

______________

البياني غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 31  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.10.2014 (23:53)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم


مشكور على الرد ، أستاذي الفاضل

اللبس موجود ( عندي شخصياً ) وإلا ما سألت ولن أطيل عليك كثيراً


البسملة آية بالمصطلح ، فهي حروف وكلمات ، وهي كلام الله حيثما وردت ، سواء أعطيتها رقم ، مثل الآية رقم 1 في المصاحف برواية حفص مثلاً ، أو لم تعطيها رقم ، وتضمها مع بقية الآية أي مع ( الحمد لله رب العلمين ) ، ومع بداية السورة باستثناء براءة ( بدون رقم ) كما هي في المصاحف وأعني لم ، ولا يوجد مصحف حذفت منه البسملات .

اللبس الحقيقي ( وهذا ما أرجو توضيحه إن أمكن وأرجو ذلك )


البعض ، يحذف البسملة لسبب من الأسباب ، لا أقصد لا يجهر بها ، أو لا يقرؤها ، بل يحذفها وكأنها غير موجودة ، ويتذرع بأن هناك أقوال لعلمائنا ، من اعتبرها كذا ، أو كذا وبالأخص أولئك الذين يقومون بعد الأحرف والكلمات لغرض ما !!!!!!!!!!

السؤال الآن :
بغض النظر عن آراء العلماء ، والأقوال المختلفة ، المرء المسلم العادي ، يسأل ويقول :

إما أن البسملة آية حيثما وردت أنزلها الله وحياً ، ووضعت في ذلك المكان بوحي من الله تعالى ، سواءً أعطيتها رقماً ( رقمتها ) أم لا ، وسواءً جهرت بها في الصلاة أم لم تجهر بها ،


أو نقول لا ، ليست آية حيثما وردت ، ولم تنزل بوحي ، ولكن نجدها في المصاحف بدون استثناء وضعوها ( الصحابة !!!!! ) لسبب من الأسباب ولا يهمنا السبب ولا مختلف الأقوال .

في هذه الحال الثانية ، نحن أمام اليهود والمسيحيين سيقولون لنا أنتم أضفتم 112 ( 448 كلمة ) ، أو 113 الآية ( 452 كلمة ) في مصاحفكم ؟؟؟؟



فما هو الرد ؟؟

فإذا قلنا هذه في قراءة فلان ، وهذه في قراءة فلان ، يردون علينا ، ولكنها موجودة في جميع المصاحف بجميع القراءات .

مع التنويه ، وهذا بالطبع معلوم لديكم ، أن المصحف الإمام ليس فيه أية إشارة للآيات ، أي من أول كلمة ( بسم ).. إلى آخر كلمة ( الناس )، لا يوجد أي نوع من الفواصل ، وأن معرفة الآيات وترقيمها جاء فيما بعد كتابة المصاحف وتلقاه الناس من القراء والحفاظ حسب القراءة واختلفوا بالعد والعدد ولم يختلفوا بالمعدود .
مشكور سلفاً والسلام





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 19.04.2012, 00:17

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها البياني

بسم الله الرحمن الرحيم





مشكور على الرد ، أستاذي الفاضل


اللبس موجود ( عندي شخصياً ) وإلا ما سألت ولن أطيل عليك كثيراً




البسملة آية بالمصطلح ، فهي حروف وكلمات ، وهي كلام الله حيثما وردت ، سواء أعطيتها رقم ، مثل الآية رقم 1 في المصاحف برواية حفص مثلاً ، أو لم تعطيها رقم ، وتضمها مع بقية الآية أي مع ( الحمد لله رب العلمين ) ، ومع بداية السورة باستثناء براءة ( بدون رقم ) كما هي في المصاحف وأعني لم ، ولا يوجد مصحف حذفت منه البسملات .




اللبس الحقيقي ( وهذا ما أرجو توضيحه إن أمكن وأرجو ذلك )





البعض ، يحذف البسملة لسبب من الأسباب ، لا أقصد لا يجهر بها ، أو لا يقرؤها ، بل يحذفها وكأنها غير موجودة ، ويتذرع بأن هناك أقوال لعلمائنا ، من اعتبرها كذا ، أو كذا وبالأخص أولئك الذين يقومون بعد الأحرف والكلمات لغرض ما !!!!!!!!!!




السؤال الآن :


بغض النظر عن آراء العلماء ، والأقوال المختلفة ، المرء المسلم العادي ، يسأل ويقول :




إما أن البسملة آية حيثما وردت أنزلها الله وحياً ، ووضعت في ذلك المكان بوحي من الله تعالى ، سواءً أعطيتها رقماً ( رقمتها ) أم لا ، وسواءً جهرت بها في الصلاة أم لم تجهر بها ،





أو نقول لا ، ليست آية حيثما وردت ، ولم تنزل بوحي ، ولكن نجدها في المصاحف بدون استثناء وضعوها ( الصحابة !!!!! ) لسبب من الأسباب ولا يهمنا السبب ولا مختلف الأقوال .




في هذه الحال الثانية ، نحن أمام اليهود والمسيحيين سيقولون لنا أنتم أضفتم 112 ( 448 كلمة ) ، أو 113 الآية ( 452 كلمة ) في مصاحفكم ؟؟؟؟




فما هو الرد ؟؟



فإذا قلنا هذه في قراءة فلان ، وهذه في قراءة فلان ، يردون علينا ، ولكنها موجودة في جميع المصاحف بجميع القراءات .




مع التنويه ، وهذا بالطبع معلوم لديكم ، أن المصحف الإمام ليس فيه أية إشارة للآيات ، أي من أول كلمة ( بسم ).. إلى آخر كلمة ( الناس )، لا يوجد أي نوع من الفواصل ، وأن معرفة الآيات وترقيمها جاء فيما بعد كتابة المصاحف وتلقاه الناس من القراء والحفاظ حسب القراءة واختلفوا بالعد والعدد ولم يختلفوا بالمعدود .


مشكور سلفاً والسلام

يا أخى الكريم لا خلاف بين المسلمين إطلاقا على أن البسملة تقرأ فى أول السور

فقد قرأها النبي صلى الله عليه و سلم فى أول السور

فالخلاف هو فى عد البسملة كآية و هو خلاف لا يضر فى شئ

أما سؤالك عن ردنا على اليهود و النصارى فى زعمهم أننا بكتابة البسملة أضفنا 112 آية للقرآن الكريم

فتلك لا يمكن أن تكون شبهة أصلا

فالبسملة مكتوبة فى أوائل السور على القول بأنها ليست معدودة كآية لأن السنة هى أن نبدأ بها قراءة السور

فأنا لا أرى شبهة فى الموضوع

و الله أعلى و أعلم





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 20.04.2012, 15:36

البياني

عضو

______________

البياني غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 31  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.10.2014 (23:53)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


بسم الرحمن الرحيم

تحية طيبة
مشكور على سعة الصدر ولله الحمد
لا خلاف بيننا ولا مع أهل العلم والاختصاص كُل ما كنت أقصده هو ما يتعلق بعد كلمات وحروف المصاحف وليس الآيات فلا أحد يُرقِّم البسملة برقم ( 1 ) إلا في الفاتحة الفاتحة ، في بعض القراءات .

اهتمامي بالموضوع سببه حين يقوم البعض بعد الكلمات والحروف من ( بسم الله إلى من الجنة والناس ) ، أي ما هو مرسوم في مصحف ( بأي قراءة ) فلا يمكن أن نهملها حيث وردت ، لأنها من صلب الكتاب ،
كما لا يجوز أن نعد أحرف وكلمات أي سورة ( وليس الآيات – اختلفوا فيها والمعدود واحد بلا خلاف ) دون عد حروف وكلمات فاتحة السورة وهي البسملة

هذا ما في الأمر مع الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2012, 17:33

البياني

عضو

______________

البياني غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 31  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.10.2014 (23:53)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم


رسالة خاصة في بريدي في المنتدى نصها :

آخر تقييم مستلم الموضوع التاريخ تعليق

شبهة الخلاف فى عدد آيات...
18.04.2012 09:42

لا حول و لا قوة إلا بالله .. أوهام و سفسطة



؟؟؟؟؟؟










رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2012, 19:25
صور سيف الحتف الرمزية

سيف الحتف

مشرف عام

______________

سيف الحتف غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.537  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.02.2017 (14:31)
تم شكره 250 مرة في 143 مشاركة
افتراضي


البسملة آية من فاتحة كتاب الله عز وجل وقرأ بها الرسول صلى الله عليه وسلم،أما بخصوص البسملة في صدر سورة النمل فهي آية بالإجماع،أما بالنسبة للبسملة في أوائل السور فهي لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط ولكي تفصل بين السور وبعضها ولكن لم توضع في براءة لأن السورة تفضح حقيقة المنافقين وتتوعد بالعذاب فلم تُكتب فيها البسملة وهذا هو القول الأصح وهو قول على بن أبي طالب ..إيه المشكلة دلوقتي ؟







توقيع سيف الحتف
.
رداً على دعاوى تحريف القرآن:-
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
.
وترقبوا إن شاء الله...
.
كتاب :-
.
(نسف عقيدة التثليث)
.

الطامة الكُبرى :-

مناظرة بين سيف الحتف وبايبل 333 حول الثالوث إنتهت بهروب النصراني
.


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2012, 21:37

البياني

عضو

______________

البياني غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.03.2012
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 31  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
02.10.2014 (23:53)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة سيف الحتف مشرف عام


اقتباس

اقتباس
أما بالنسبة للبسملة في أوائل السور فهي لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط ولكي تفصل بين السور وبعضها
.إيه المشكلة دلوقتي ؟



المشكلة كبيرة جداً ونطلب العون والمساعدة فصبر جميل من فضلك

المصاحف العثمانية الخمسة ، أو الستة ، التي كتبها الصحابة ، وعثمان كتب مصحفه ، وهي عبارة عن نسخ ما كُتب (( بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم )) من (( الصحف التي كان جمعها أبو بكر رضي الله عنه )) كتبوها من بسم الله إلى الجنة والناس كلمات وراء بعضها البعض بدون فواصل ، أي لا يوجد ما يبين الآيات ، لأن الوقف على رؤوس الآية سنة وبالسماع ، المصاحف بدون أسماء السور ، بالرغم من أن أكثر السور أسماؤها توقيفي ولا يمكن معرفة السورة إلا بملاحظة وجود البسملة في المصحف أو سماع القاريء أو المقريء يقف في نهاية سورة ويبدأ التالية بالبسملة .

إذا كان هناك خطأ ، أو عدم وضوح في هذه الأسطر القليلة رجاء التوقف وبيان الخطأ قبل المتابعة حتى لا يتشعب الموضوع ، ولا داعي لشرح طرق الأداء والقراءة واختلاف القراء بالوصل والسكت والوقف

لا أعتقد أننا نختلف حول هذه الحقيقة الثابتة الموجودة إلى اليوم ولا داعي لتكرارها كما لا داعي لأن نقول أن أول براءة ليس فيها بسملة ولا داعي للقول أن سبب عدم وجودها كذا وكذا ورأي فلان هو كذا والأخر يرى كذا فهذه كلها أمور معروفة

الشئ المرعب !!!! المشكلة الحقيقية !!!

الذي يجعل الإنسان المسلم يقشعر جلده وهو وحيد في جوف الليل يقرأ ويأتـي الشيطان ليوسس له فيقول :

((( البسملة وضعوها ، أو وُضعت ، للفصل بين السور ))

لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط

ليس المهم رأي من ومن ولماذا اختلفوا في آرائهم المهم وهذا ما أتوقع أن أجد الجواب والرد عليه بعقلانية وموضوعية

إما أنها آيات ، بمعنى جماعة من الحروف والكلمات ، أو العلامات ، ولا يهم أن نضع لها رقم 0 ، أو 1 في أول السورة ، لأن ترقيم الآيات جاء بعد كتابة المصاحف ،
كلها وبدون استثناء أو تحفظ 114 الآية ، وهي :
113 في أوائل السور ، وواحدة في صلب النمل ،

أكرر

كلها وبدون استثناء أو تحفظ أنزلها الله وحياً على نبيه صلى الله عليه وسلم وأمره أن يضعها في المكان الذي نجدها فيه ،اليوم ، ووجده فيه من سبقنا وهي تماماً كما نجد أي آية أخرى مكرر كما هو في سورة االرحمن أو سورة المرسلات

أو ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا هو الاشكال ؟؟؟؟ ما هي ؟؟؟

بل تُقال للتبرك فقط !!!!!!

فهل هذا يعني أنها لم تكن مكتوبة في الصحف التي جمعها أبو بكر رضي الله عنه

أم أنها كانت مكتوبة ولكن ليس بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم

أو وهذا هو الصحيح كتبوها بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم لأنها نزلت وحياً عليه



والسلام





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :10  (رابط المشاركة)
قديم 24.04.2012, 02:03

د/ عبد الرحمن

مدير المنتدى

______________

د/ عبد الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.09.2023 (05:22)
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها البياني


بسم الله الرحمن الرحيم





تحية طيبة سيف الحتف مشرف عام












المشكلة كبيرة جداً ونطلب العون والمساعدة فصبر جميل من فضلك





المصاحف العثمانية الخمسة ، أو الستة ، التي كتبها الصحابة ، وعثمان كتب مصحفه ، وهي عبارة عن نسخ ما كُتب (( بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم )) من (( الصحف التي كان جمعها أبو بكر رضي الله عنه )) كتبوها من بسم الله إلى الجنة والناس كلمات وراء بعضها البعض بدون فواصل ، أي لا يوجد ما يبين الآيات ، لأن الوقف على رؤوس الآية سنة وبالسماع ، المصاحف بدون أسماء السور ، بالرغم من أن أكثر السور أسماؤها توقيفي ولا يمكن معرفة السورة إلا بملاحظة وجود البسملة في المصحف أو سماع القاريء أو المقريء يقف في نهاية سورة ويبدأ التالية بالبسملة .





إذا كان هناك خطأ ، أو عدم وضوح في هذه الأسطر القليلة رجاء التوقف وبيان الخطأ قبل المتابعة حتى لا يتشعب الموضوع ، ولا داعي لشرح طرق الأداء والقراءة واختلاف القراء بالوصل والسكت والوقف





لا أعتقد أننا نختلف حول هذه الحقيقة الثابتة الموجودة إلى اليوم ولا داعي لتكرارها كما لا داعي لأن نقول أن أول براءة ليس فيها بسملة ولا داعي للقول أن سبب عدم وجودها كذا وكذا ورأي فلان هو كذا والأخر يرى كذا فهذه كلها أمور معروفة





الشئ المرعب !!!! المشكلة الحقيقية !!!





الذي يجعل الإنسان المسلم يقشعر جلده وهو وحيد في جوف الليل يقرأ ويأتـي الشيطان ليوسس له فيقول :





((( البسملة وضعوها ، أو وُضعت ، للفصل بين السور ))



لم تُعد آية بل تُقال للتبرك فقط





ليس المهم رأي من ومن ولماذا اختلفوا في آرائهم المهم وهذا ما أتوقع أن أجد الجواب والرد عليه بعقلانية وموضوعية





إما أنها آيات ، بمعنى جماعة من الحروف والكلمات ، أو العلامات ، ولا يهم أن نضع لها رقم 0 ، أو 1 في أول السورة ، لأن ترقيم الآيات جاء بعد كتابة المصاحف ،



كلها وبدون استثناء أو تحفظ 114 الآية ، وهي :



113 في أوائل السور ، وواحدة في صلب النمل ،





أكرر





كلها وبدون استثناء أو تحفظ أنزلها الله وحياً على نبيه صلى الله عليه وسلم وأمره أن يضعها في المكان الذي نجدها فيه ،اليوم ، ووجده فيه من سبقنا وهي تماماً كما نجد أي آية أخرى مكرر كما هو في سورة االرحمن أو سورة المرسلات





أو ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا هو الاشكال ؟؟؟؟ ما هي ؟؟؟



بل تُقال للتبرك فقط !!!!!!



فهل هذا يعني أنها لم تكن مكتوبة في الصحف التي جمعها أبو بكر رضي الله عنه



أم أنها كانت مكتوبة ولكن ليس بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم



أو وهذا هو الصحيح كتبوها بأمر من النبي صلى الله عليه وسلم لأنها نزلت وحياً عليه







والسلام

البسملة كتبت فى أول السور لأن النبي صلى الله عليه و سلم قرأها فى أول السور ليستفتح بها السور

فما مشكلتك ؟

أخى الكريم بيانى
فعلا أنا نفسي أساعدك
فأنا أشعر و كأنك تواجه شبهة عظيمة
بينما لا أرى أنا و لا أظن أن الإخوة يرون أى شبهة فى الموضوع





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
آداب, الخلاف, الكريم, القرآن, شبهة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
التفكير فى آيات القرآن الكريم - منقول بن الإسلام القرآن الكـريــم و علـومـه 0 02.12.2013 08:15
الرد على شبهة صلب المسيح فى القرآن الكريم محب الله ورسوله إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 9 17.04.2012 18:48
كتاب الإعجاز العلمي في أيات السمع و البصرفي القرآن الكريم كامل شعشاعي الإعجاز فى القرآن و السنة 0 22.02.2012 12:11



لوّن صفحتك :