آخر 20 مشاركات
مشاركة المسيحي في أعياد المخالف نجاسة و فساد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للكريسماس!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بأفواههم يعترفون بوثنية الكريسماس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مفاجأت عيد الميلاد من داخل الكنائس المسيحية !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          كتاب أُسطورة تجسد الإله فى المسيح The Myth of God Incarnate (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          هل أنت عاقلة يا كنيسة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : عبادة الصلبان و التماثيل و الصور (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحي ( المؤمن ) محّرم عليه حضور متش كورة مع المُخالف له في العقيدة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هنيئاَ لكم يا نصارى ، اليوم وُلـِد ربّكم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لو سَتَرْتَه بثوبِكَ كان خيرًا لكَ ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          جُندُ الله ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال جرىء(الحلقه 11):لو كان محمد نبيا كاذبا..لماذا يحمل نفسه مثل هذا؟؟ (الكاتـب : د. نيو - )           »          La grandeur des choses n'est pas en elles-mêmes (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الرحمن : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ? Si les musulmans sont de véritables monothéistes, pourquoi prient-ils à la Kaaba (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لفائف و مخطوطات مخفيّة تبشر بإسم النبيّ الخاتم صلى الله عليه و سلّم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فما ظنّكم بربّ العالمين ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          We are one soul ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )

الطاعة و المعصية

إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 09.09.2009, 07:55
صور Just asking الرمزية

Just asking

عضو

______________

Just asking غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 418  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.02.2010 (17:51)
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
ممتاز الطاعة و المعصية


الطاعة المعصية الطاعة المعصية

[IMG]http://****************/upload/wh_38977803.gif[/IMG]

الطاعة المعصية
كل المخلوقات في السموات و الأرض طائعة و قاتنة لله تعالى و مع ذلك نجد حالات كثيرة من عدم الطاعة من جانب البشر

الطاعة المعصية
كل المخلوقات ، في السموات و الأرض ، طائعة و قانتة لله ، سبحانه و تعالى : { وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ } (الروم : 26) .
فهم قانتون لله ، أي خاضعون و مطيعون لإرادته ، سبحانه و تعالى . .
و مع ذلك يشهد الواقع ، و تحكي الآيات القرآنية الكثير عن حالات العصيان و عدم الطاعة من جانب البشر . . و ذلك من مثل قوله سبحانه : { وَجَاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِ (9) فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَابِيَةً } (الحاقة : 9-10) .
ففي هذه الآية وحدها إشارات إلى عصيان فرعون . . و عصيان من سبقه من المؤتفكات - أي قرى قوم لوط - الذين أخذهم الله أخذة رابية ، أي زائدة في الشدة على غيرها . .
بل إن تاريخ الإنسانية هو صراع بين أهل الطاعة و أهل العصيان . . حتى أن المأثورالنبوي الشريف قد تحدث عن أن كل بني آدم خطاء ، و خير الخطائين التوابون . .
فكيف يتسق شيوع العصيان في البشر ، مع الآية القرآنية التي تحدثت عن أن كل من في السموات و الأرض قانتون - أي خاضعون و مطيعون - لله سبحانه و تعالى؟
إن مفتاح الإجابة عن هذا التساؤل ، هو فهم أنواع الإرادة الإلهية و القضاء الإلهي . . فالله سبحانه لا يريد العصيان ، و لا يقضي بالشر . . لكن إرادته و قضاءه نوعان :
1 - إرادة و قضاء تكويني و حتمي للمخلوقات غير المخيرة . . و ذلك مثل القضاء الذي تتحدث عنه الآية : {قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} (فصلت : 12) . . و من مثل : { بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ } (البقرة 117
الطاعة المعصية
ففي هذا اللون من الأمر الإلهي و القضاء الرباني تكون المخلوقات غير المختارة مجبولة على القنوت و الطاعة و الخضوع لله سبحانه و تعالى . .
2 - إرادة و قضاء معهما تخيير . . و ذلك خاص بالإنسان المخير . . المكلف . . المسئول . . و الذي له - بسبب هذا التخيير و الحرية - حساب و جزاء .
و إلى مثل هذا تشير الآيات : { وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا } (الإسراء : 23-24) .
فنحن هنا أمام قضاء إلهي ، شاء الله سبحانه و تعالى أن يترك للإنسان المخير إزاءه حرية الطاعة و العصيان ، ليتميز الخبيث من الطيب ، و ليكون الجزاء وفق العمل و الإرادة و الاختيار . . فالإنسان المخير ، الذي هداه الله النجدين ، له قدرات و استطاعات الطاعة و العصيان . . و لذلك ، كان من جنس الإنسان المؤمن و الكافر ، و المطيع و العاصي ، و من يبتغي وجه الله ، و من يبتغي غير دين الله . . بينما المخلوقات غير المختارة مجبولة على الطاعة و الخضوع { أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ } (آل عمران : 83) ،
الطاعة المعصية
{ وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ } (الرعد : 15) ، { ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ } (فصلت : 11) .
ففي مخلوقات الله مخلوقات مجبولة على الطاعة و الخضوع . . و في هذه المخلوقات ، منهم من يطيع و منهم من يختار العصيان ، فيبتغي غير دين الله !
الطاعة المعصية الطاعة المعصية
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : الطاعة و المعصية     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : Just asking







توقيع Just asking

وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً



رد باقتباس
قديم 18.12.2009, 12:43
b123acd
هذه الرسالة حذفها زهراء.
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
المعصية, الطاعة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :