آخر 20 مشاركات
حقوق الأجراء و الخدم في الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الفيلم الوثائقي : كسوة الكعبة المشرفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مكّة المكرّمة : أورشليم - مدينة السلام الموعودة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحية تمزق على الهواء كتابها المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The Heritage Of Abraham PBUH (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من الذبيح ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القطف الجني لتلاوات الشيخ عبدالله الجهني : شهر شوال 1445هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نص خروج 33 : 11 يسقط الهولي بايبل في التناقض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : كثرة أسماء الكعبة المشرّفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : ماء زمزم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حنين الجذع للنبي حقيقة أم خرافة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فإلهكم إلهٌ واحد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الإعجاز الغيبي في الإخبار عن حشّاشي الهرمنيوطيقا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نصوص محذوفة من إنجيل مرقس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وفد الله (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وأذن في الناس بالحج (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          AL-MARIZ : Islam 's last refuge (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يـسوع وقيــام الليل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

فوائدُ حَدِيثِيَّة

الحديث و السيرة


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 10.08.2009, 13:41
صور خادم المسلمين الرمزية

خادم المسلمين

عضو

______________

خادم المسلمين غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 30.03.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 471  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.04.2011 (12:04)
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
فكرة فوائدُ حَدِيثِيَّة


بِـسْــمِ اللهِ الـرحـمـٰـنِ الـرَّحِــيـم
الحمدُ لله ، والصلاةُ والسّلامُ علىٰ رسولِ الله
وأشهدُ أن لا إلـٰـهَ إلا الله ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا رسولُ الله
أمّا بعد ،
السلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتـُه
حَيَّاكُمُ اللهُ جميعـًا يا طيّبين ، وبوّأكُمُ الجنّة



السُّـنَّة :
في اللُّغة : هي الطّريقَة ، قال صلى الله عليه وسلم : « مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي » .. رواه البخاري ومسلم
عن سُنَّتِي أي عن طَرِيقَتِي العامَّة .
وفي الاصطلاح : هي ما صَدَرَ عن النبي عليه الصلاة والسلام من قولٍ أو فعلٍ أو تقرير ، مما يُراد به التشريعُ للأمة .
فيَخرُجُ بذلك ما صدر عنه صلى الله عليه وسلم منَ الأمورِ الدنيويةِ والجِبِلِّيَّةِ التي لا دخلَ لها بالأمورِ الدينيّةِ ولا صِلةَ لها بالوحي.
والسُّنَّةُ بمعناها العام عند المحدثين .. تشملُ الواجبَ والمندوب .
وفي اصطلاحِ الفقهاء .. تختصُّ بالمندوب وما دون الواجب .

الـحَديث :
في اللُّغة : هو الكلام الذي يُتَحَدَّثُ به ، ويُنْقَلُ بالصوتِ والكتابة.
وفي الاصطلاح : هو مُرادِفٌ للسنّةِ عند جمهورِ العلماء ، وذهب قومٌ إلى اختصاصِهِ بما صدرَ عن النبي صلى الله عليه وسلم من قولٍ دونَ الفعلِ والتقرير .
والحقُّ أنَّ الأصلَ في الوضعِ اللُّغَوِيِّ للسنّة هو الفعلُ والتقرير، وللحديثِ هو القول ، ولكنْ بما أنَّ كِليهِما هنا فإنه يُرجَعُ إلى ما صدرَ عنه عليه الصلاة السلام ، فلذلك مالَ أكثرُ المحدثين إلى تناسي أصليهِما اللُّغويين ، والاصطلاحُ بهما على شيءٍ واحد ، والقولُ إنهما مترادفان ، كما مالوا إلى اختصاصِ الحديثِ بالمرفوعِ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم ، ولا يُطلقُ الحديثُ على اللفظِ الصادرِ عن غيره صلى الله عليه وسلم إلا مُقَـيَّدا.

الـخَـبَر :
في اللُّغة : هو مرادفٌ للحديث ، فهما يدلان على شيءٍ واحد .
وفي الاصطلاح : شاعَ بين كثيرٍ من العلماءِ تخصيصُ الحديثِ بما صدرَ عنه صلى الله عليه وسلم ، وجَعْلُ الخبرِ أَعَمَّ منه ، بأن يشملَ ما صدر عنه صلى الله عليه وسلم وما صدر عن غيرِه ، فبينهُما عمومٌ وخصوص ، فكلُّ حديثٍ خبر ، وليس كلُّ خبرٍ حديثـًا .
ولذلك سُمِّيَ المُشتَغِلُ بالسنةِ مُحِدِّثـًا والمشتغلُ بالتاريخِ وأخبارِ الناسِ إخبارِيـًّا ، وذهب بعضهم إلى جعلِ الخبرِ مرادفًا للحديثِ والسنة ، والأفضلُ هو الرأيُ الأول .

الأَثَر:
في اللُّغة : هو الشيُ المنقولُ عن السابقين .
فيكون كالخبرِ يشملُ في أصلِهِ ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم وما صدر عن غيره .
وفي الاصطلاح : بعضهم اصطَلحَ على تخصيصِهِ بما صدر عن السَّلَفِ من الصحابةِ والتابعينَ وأتباعِهِم .
وهذا هو الأفضلُ والأحسنُ في الاستعمال ، لأنَّ فيهِ تمييزًا للموقوفِ من الحديثِ عن المرفوعِ منه .

السَّندُ والمتْن :
يتألَّف الحديثُ النبويُّ المرويُّ في كُتُبِ السُّنَّةِ من قسمين أساسيين هما : السند والمتن .
السَّنَد : هو الطريق الموصِلُ إلى المتن ، أي الرواة الذين نقلوا المتن وأدَّوْه ، ابتداءً من الراوي المتأخر مُصَنِّفِ كتاب الحديث وانتهاءً بالرسول صلى الله عليه وسلم .
الـمَتْن : هو ألفاظُ الحديثِ التي تقوم بها المعاني ، وقد امتنع العلماءُ عن قَبولِ أيِّ حديثٍ ما لم يكن له سند (إسناد) ، وذلك بسبب انتشارِ الكذبِ على النبي صلى الله عليه وسلم .
قال ابن سيرين رحمه الله : "لم يكونوا يسألون عن الإسناد ، فلما وقعت الفتنة قالوا : سَمُّوا لنا رجالَكُم ، فينظرون إلى أهل السنة فيؤخد حديثُهُم ، وينظرون إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم" . انظر مقدمة شرح صحيح مسلم للنووي 1/84 .

ثم يدرسُ العلماءُ بعد ذلك كُلَّ إسنادٍ يُنقَلُ إليهم ، فإن توفرت فيه شروط الصحة -وهي أن يتّصفَ رجالُهُ بالضبط والعدالة والاتصال ، ولا يكون فيهِ شذوذٌ أو علة- قبلوه ، وإلا ردوه ، وصار بذلك كما قال عبد الله بن المبارك رحمه الله : "الإسناد من الدين ولولاه لقال من شاء ما شاء" . انظر مقدمة شرح صحيح مسلم للنووي1/87 .
( نقلًا من مقدمة محمد عيد العباسي على كتاب : الحديثُ حجةٌ بنفسِهِ في العقائدِ والأحكام للإمام لألباني -بتصرف واختصار- ).


أقسامُ الحديث:
ينقسمُ الحديثُ على ما حرَّرَهُ الحافظُ ابنُ حجرٍ وغيرُهُ إلى خمسةِ أقسام ، وهي :
1- الصحيحُ لذاتِه .. وهو مارواه عدلٌ قويُّ الضبطِ بسندٍ متصلٍ خالٍ من الشذوذِ والعلةِ القادحة.
2- الصحيحُ لغيرِه .. وهو الحسنُ الذي تعدَّدت طُرُقُه.
3- الحسنُ لذاتِه .. وهو ما رواهُ عدلٌ خفيفُ الضبطِ بسندٍ متصلٍ خالٍ من الشذوذِ والعلةِ القادحة.
4- الحسنُ لغيرِه .. وهو الضعيفُ الذي تعدَّدت طُرُقُه.
5- الضعيف .. وهو ما ليسَ بصحيحٍ ولابحسن .

مراتبُ الأحاديث :
مراتبُ الأحاديثِ سبعة ، وهي:
1- ما اتفقَ عليه البخاريُّ ومسلم .
2- ما انفردَ به البخاري .
3- ما انفردَ به مسلم .
4- ما كان على شرطِ البخاريِّ ومسلمٍ ولم يروياه .
5- ما كان على شرطِ البخاري .
6- ما كان على شرطِ مسلم .
7- ما كان على شرطِ غيرِهِما .



ما حكمُ العملِ بالحديثِ الضعيف ؟
ذكر المحدث العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى- أنَّ العملَ بالضعيفِ فيه خِلافٌ عند العلماء ، وحكى العلامة الشيخ جمال الدين القاسمي رحمه الله تعالى عن جماعةٍ من الأئمةِ أَنَّهُم لا يَرَوْنَ العملَ بالحديثِ الضعيفِ مطلقا ، كيحيى بن معين والبخاري ومسلم وأبي بكر ابن العربي وغيرهم ، وقال ابن حزم في (الملل والنحل) : "ما نقل أهل المشرق والمغرب أو كافة عن كافة أو ثقة عن ثقة حتى يبلغ إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن في الطريق رجلا مجروحا بكذب أو غفلة أو مجهول الحال فهذا يقول به بعض المسلمين ولا يحل عندنا القول به ، ولاتصديقه ، ولا بشيء منه" .
وقال الألباني : قال الحافظ ابن رجب في شرح الترمذي : "وظاهر ما ذكره مسلم في مقدمة كتابه -صحيح مسلم- يقتضي أنه لا تُروى أحاديثُ الترغيبِ والترهيبِ إلا عن من تُروى عنه الأحكام" ، ثم قال الألباني : "وهذا الذي أدينُ اللهَ بِه ، وأدعو الناس إليه ، أن الحديثَ الضعيفَ لا يُعمَلُ به مُطْلَقـًا -نِهائِيـًّا- ، لا في الفضائل والمستحبات ولا غيرهما ، ذلك لأنَّ الحديثَ الضعيفَ إنما يُفيدُ الظنَّ المرجوحَ بلا خلافٍ أعرِفُهُ بين العلماء ، وإذا كان كذلكَ فكيف يُقالُ بجوازِ العملِ به؟ ، واللهُ عز وجل قد ذَمَّهُ -أي الظّن- في غيرِ آيةٍ من كتابِهِ ، قال تعالى : {إنَّ الظَّنَّ لا يغني من الحقِّ شيئا} ، وقال تعالى : {إنْ يتّبعون إلا الظّن} ،وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إياكم والظّن ، فإنَّ الظَّنَّ أكذبُ الحديث» أخرجه البخاري ومسلم" .
ثم نقل الألباني -رحمه الله- قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : "ولايجوز أن يُعتمد في الشريعة على الأحاديث الضعيفة التي ليست صحيحةً ولا حسنة ، ولكنَّ الإمامَ أحمدَ بن حنبلٍ وغيرَه من العلماء جوّزُوا أن يُروى في فضائلِ الأعمالِ مالم يُعلم أنه ثابتٌ ولم يعلم أنه كذب ، وذلك أن العمل إذا عُلم أنه مشروعٌ بدليلٍ شرعيٍّ ورُوِيَ في فضلِهِ حديثُ لا يُعلم أنه كذب ، جاز أن يكون الثوابُ حقّا ، ولم يَقُل أحدٌ من الأئمةِ أنه يجوز أن يجعل الشيء واجبًا أو مستحبَّا بحديثٍ ضعيف ، ومن قال هذا فقد خالفَ الإجماع" .
وقال -الألباني- : "قال الحافظ السخاوي : سمعت شيخنا مرارا يقول -يعني الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله- وكَتَبَهُ لي بِخَطِّه :
إن شَرائِطَ العملِ بالضعيفِ ثلاثة:
1- الاتفاق على أن يكون الضعف غير شديد .. فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه.
2- أن يكون مندرجا تحت أصل عام .. فيخرج ما يخترع ، بحيث لا يكون له أصل أصلا.
3- أن لا يعتقد ثبوته عند العمل به .. لئلا ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله.
قال : والأخيران عن العز بن عبدالسلام وعن صاحبه ابن دقيق العيد والأول نقل العلائي الاتفاق عليه" . اهـ

وقد فَصَّلَ فيه الألبانِيُّ -رحمه الله تعالىٰ- الكلام ، انظروا إن شئتم : صحيح الجامع ص 49:57 .

وذكر العلامةُ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- في شرحهللمنظومة البيقونية إضافة إلى الشروط الثلاثة المذكورة شرطًا واحدًا ، حيث قال: "أن يكون الحديث في الترغيب والترهيب" . وذكر بعد ذلك الشروط الأخرى ،ثم قال : "ولكن الذي يظهر لي : أن الحديث الضعيف لا تجوز روايته ، إلا مبيّنا ضعفَهُ مطلقا ، لا سيّما بين العامة ، لأن العامة متى ما قلت لهم حديثًا فإنهم يعتقدون أنَّهُ حديثٌ صحيحٌ وأن النبي صلى الله عليه وسلم قاله" .
وقال -رحمه الله- : "إذًا لا تجوزُ رِوايةُ الحديثِ الضعيفِ إلا بشرطٍ واحدٍ وهو
أن يُبَيَّنَ ضعفُهُ للناس ، فمثلاً إذا رَوَى حديثًا ضعيفًا قال : رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحديثُ وهو ضعيف" . اهـ من كلامِهِ رحمه الله .



وهذا أقل ما يمكن أن يُقالَ في الحديثِ الضعيف ، وهو أن يُروىٰ بصيغةِ المجهولِ في حال عدم معرفة سنده ، كرُوِي أو قِيل أو حُكي ، أو عَزْوُهُ إلى مصدرِهِ إن عُلِم ، كقولنا : رَوىٰ الترمذي أو النسائي ...إلخ .

أما عند معرفة ضعفِهِ فلا يجوزُ كتمانُهُ ونَسَبُهُ إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، لأنه -صلى الله عليه وسلم قال : « مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فليَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ » .. متفق عليه .



أسالُ اللهَ العليَّ القديرَ أن يجعَلَهُ زادًا إلى حُسْنِ المصيرِ إليه ، وعَتادًا إلى يُمْنِ القدومِ عليه ، إنه بكلِّ جميلٍ كفيل ، هُوَ حَسْبُنا ونِعْمَ الوكيل


وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين


للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : فوائدُ حَدِيثِيَّة     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : خادم المسلمين







توقيع خادم المسلمين
نحن -المسلمين-
بفضل الله تعالى بنينا مجدَ الأكارم
وبكتابه الكريم أضأنا وجهَ العوالم
وبسنّة رسوله صلى الله عليه وسلم أقَمنا عهدَ الحواسم
وكلّ من تُسوّلُ له نفسُه التطاولَ سُقناه سوقَ السوائم
وليصبر -إنِ استطاع- على
حَزّ الغلاصِم وقطع الحلاقِم ونكز الأراقِم ونهش الضراغِم والبلاء المتراكم المتلاطم ومتون الطوارِم


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 10.08.2009, 16:10

مهندس محمد

عضو

______________

مهندس محمد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.198  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.01.2014 (04:20)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: فوائدُ حَدِيثِيَّة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً اخي الكريم خادم المسلمين
اسال الله ان يرفع قدرك ويعلي ذكرك
لغزو بلاد المسلمين كلها عسكرياً اهون من ضياع الاحاديث الصحاح







توقيع مهندس محمد


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
حَدِيثِيَّة, فوائدُ


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :