الداروينيون لا يمكنهم التكهن على السمك الطائر

[الاشبيلي]

الداروينيون لا يمكنهم التكهن على السمك الطائر

• الأسماك التي تنتمي إلى هذه العائلة تتكون من 50 نوع و تكون قادرة على السفر لمسافات قصيرة باستخدام زعانفها و أجنحتها.

• يمكن للسمك الطائر القفز مسافة 1.5 – 2.5 متر في الهواء.

• هذه المخلوقات التي تعيش اليوم، تعتبر من أشكال الحياة المثالية تماما وأحد عجائب الخلق.

• لا تزال الأحفورة التي اكتشفها الداروينيون و التي يعود تاريخها إلى 100 مليون سنة ، تثبت بوضوح أن هذه الكائنات لم تتغير أبدا على مدى ملايين السنين.

• هل كانت هذه الأشكال من الحياة منقرضة و هل كنا فقط لنمتلك حفريات الداروينيين المتبقية لديهم، و مما لا شك فيه أن تلك الحفريات هي من صنع و تصور الداروينين كشكل من المفترض ان يكون متوسط (شكل متوسط بين شكلين انتقاليين لتحقيق غاية التطور و هي من صنعهم لا أكثر) و سيجعلون منها بشارة على أعظم دليل على التطور و سينشرونها في أكثر منشورات العالم شهرة.

• ولكن الحقيقة أن هذه الاسماك ما زالت على قيد الحياة مما يشكل عقبة إجمالية لجميع التكهنات الداروينية.

• يتم اللجوء إلى هذا الخداع في جميع أشكال الحياة المنقرضة الأخرى التي وصفها الداروينيون كأشكال متوسطة ، والعينات الخالية من العيوب تجد طريقها إلى مطبوعات التطور كأشكال وسطية.

للمزيد من مواضيعي

 

[ابن النعمان]

فعلا التزييف والخداع هو اهم السمات الاساسية لدعاة التطور وللاسف لا يزال مستمر..
بارك الله فيكم استاذنا ووفقكم الله دائما الى ما يحبه ويرضاه ..

المزيد من مواضيعي

اعتبارات خاصة بالعقاب

تعليق الشيخ وجدي غنيم على موت الأقنوم الرابع شنودة

آعـــمـآل ثــؤآبـــهـآ كـقـيــآمـ آلليــل

واحد من أشهر الكيميائيين في العالم يتحدى الداروينيين

التكليف فى الاسلام (شبهة ورد)

موت المسيح .... خواطر وافكار

آليات التطور بين الانتخاب والطفرات

الكائن بين الرغبة والضرورة

توقيع ابن النعمان

حسبنا الله ونعم الوكيل كيف يطول عمرك بالصلاة جوامع الذكر و الدعاء اعمال يعدل ثوابها قيام الليل خطوات علمية مجربة لمن يعانون من الوسواس القهرى شفاهم الله

[الاشبيلي]

واياكم اخي ابن النعمان وفقك الله

المزيد من مواضيعي

ورا كل ملحد حكـاية .. إسماعيل أحمد أدهم

ما هو الموت؟ نظرة غربية

تكبيرات العيد حملها من هنا

قسيس مسيحي يقول (المسيح لم يصلب على الصليب )

عظماء فى الإسلام

سفر اللاويين تحت المجهر

الحلاق الملحد

الإنسان بين التخيير والتسيير ( ردًا على شبهة القدر في الاسلام )