ركن الفتاوي وضع الفتاوى الموثوقة المصدر فالمنتدى ليس جهة فتوى

آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 18.06.2009, 10:46
صور هِداية الرمزية

هِداية

عضوة مميزة

______________

هِداية غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 29.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 438  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.03.2014 (22:22)
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي أحكـام الطهـارة والميـاه


أحكـام الطهـارة والميـاه

إن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي الفـارقة بين المسلم والكافر، وهي عمود الإسلام، وأول ما يحاسب عنه العبد، فإن صحت وقبلت; قبل سائر عمله. وإن ردت; رد سائر عمله.

وقد ذكرت الصلاة في مواطن كثيرة من القرآن الكريم على صفات متنوعة; فتارة يأمر الله بإقامتها، وتارة يبين مزيتها، وتارة يبين ثوابها، وتارة يقرنها مع الصبر ويأمر بالاستعانة بهما على الشدائد.

ومن ثم كانت قرة عين الرسول صلى الله عليه وسلم من هذه الدنيا; فهي حليـة النبيين، وشعار الصالحين، وهي صلة بين العبد وبين رب العالمين، وهي تنهى عن الفحشاء والمنكر.

ولما كـانت هذه الصلاة لا تصح إلا بطهارة المصلي من الحدث والنجس حسب القدرة على ذلك، وكانت مادة التطهر هي الماء أو ما يقوم مقامه من التيمم عند عدم الماء; صار الفقهاء رحمهم الله يبدءون بكتاب الطهارة; لأنها لما قدمت الصلاة بعد الشهادتين على غيرها من بقية أركان الإسلام; ناسب تقديم مقدماتها، ومنها الطهارة، فهي مفتاح الصلاة; كما في الحديث: ( مفتاح الصلاة الطهور) ، وذلك لأن الحدث يمنع الصلاة; فهو كالقفل يوضع على المحدث، فإذا توضأ; انحل القفل.

فالطهـارة أوكـد شـروط الصـلاة، والشـرط لا بـد أن يقـدم علـى المشـروط.

ومعنـى الطهـارة لغـة: النظافة والنزاهة عن الأقذار الحسية والمعنوية.

ومعنـاها شـرعـاً: ارتفاع الحدث وزوال النجس. وارتفاع الحدث يحصل باستعمال الماء مع النية: في جميع البدن إن كان حدثا أكبر، أو في الأعضاء الأربعة إن كان حدثا أصغر، أو استعمال ما ينوب عن الماء عند عدمه أو العجز عن استعماله - وهو التراب - على صفة مخصوصة، وسيأتي إن شاء الله بيان لصفة التطهر من الحدثين.

وغرضنا الآن بيان صفة الماء الذي يحصل به التطهر والماء الذي لا يحصل به ذلك. قال الله تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا ﴾[الفرقان:48]، وقال تعالى: ﴿ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ ﴾[الأنفال:11].

والطهــور: هو الطاهر في ذاته المطهر لغيره، وهو الباقي على خلقته - أي: صفته التي خلق عليها -، سواء كان نازلا من السماء كالمطر وذوب الثلوج والبرد، أو جاريا في الأرض كماء الأنهار والعيون والآبار والبحار، أو كان مقطَّرا.

فهذا هو الذي يصح التطهر به من الحدث والنجاسة، فإن تغير بنجاسة; لم يجز التطهر به; من غير خلاف، وإن تغير بشيء طاهر لم يغلب عليه; فالصحيح من قولي العلماء صحة التطهر به أيضا.

قـال شيـخ الإسـلام ابن تيميـة: « أما مسألة تغير الماء اليسير أو الكثير بالطاهرات; كالأشنان، والصابون، والسدر، والخِطْميَ، والتراب، والعجين... وغير ذلك مما قد يغير الماء، مثل الإناء إذا كان فيه أثر سدر أو خطمي، ووضع فيه ماء، فتغير به، مع بقاء اسم الماء; فهذا فيه قولان معروفان للعلماء » [مجموع الفتاوى 21/24].

ثم ذكرها مع بيان وجه كل قول، ورجح القول بصحة التطهر به، وقال: « هو الصواب; لأن الله سبحانه وتعالى قال: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ ﴾[النساء: 43]، وقوله: ﴿ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً ﴾[النساء:43]، نكرة في سياق النفي، فيعم كل ما هو ماء، لا فرق في ذلك بين نوع ونوع » انتهى.

فإذا عَدِمَ الماء، أو عجز عن استعماله مع وجوده; فإن الله قد جعل بدله التراب، على صفة لاستعماله بينها النبي - صلى الله عليه - وسلم في سنته، وسيأتي توضيح ذلك إن شاء الله في بابه. وهذا من لطف الله بعباده، ورفع الحرج عنهم، قال تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا ﴾[النساء:43 ]،.

قـال ابن هبيــرة: « وأجمعوا على أن الطهارة بالماء تجب على كل من لزمته الصلاة مع وجوده، فإن عدمه; فبدله، لقوله تعالى: ﴿ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴾[النساء:43 ]، ولقوله تعالى: ﴿ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ ﴾[الأنفال:11] » انتهى.

وهذا مما يدل على عظمة هذا الإسلام، الذي هو دين الطهارة والنزاهة الحسية والمعنوية، كما يدل ذلك على عظمة هذه الصلاة، حيث لم يصح الدخول فيها بدون الطهارتين: الطهارة المعنوية من الشرك، وذلك بالتوحيد وإخلاص العبادة لله، والطهارة الحسية من الحدث والنجاسة، وذلك يكون بالماء أو ما يقوم مقامه.

واعلم أن الماء إذا كان باقيا على خِلقته، لم تخالطه مادة أخرى; فهو طهور بالإجماع، وإن تغير أحد أوصافه الثلاثة - ريحه أو طعمه أو لونه - بنجاسة; فهو نجس بالإجماع، لا يجوز استعماله، وإن تغير أحد أوصافه بمخالطة مادة طاهرة - كأوراق الأشجار أو الصابون أو الإشنان والسدر أو غير ذلك من المواد الطاهرة -، ولم يغلب ذلك المخالط عليه; فلبعض العلماء في ذلك تفاصيل وخلاف، والصحيح أنه طهور، يجوز التطهر به من الحدث، والتطهر به من النجس.

* فعلـى هـذا; يصـح لنا أن نقـول: إن الماء ينقسـم إلى قسميـن :

القسـم الأول: طهور يصح التطهر به،سواء كان باقياً على خلقته، أو خالطته مادة طاهرة لم تغلب عليه ولم تسلبه اسمه.

القسـم الثاني: نجسه لا يجوز استعماله; فلا يرفع الحدث، ولا يزيل النجاسة، وهو مما تغير بالنجاسة.

والله تعـالـى أعلـم.

المصدر معهد الفرقان
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : أحكـام الطهـارة والميـاه     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : هِداية







توقيع هِداية


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 18.06.2009, 12:09
صور miran dawod الرمزية

miran dawod

عضو

______________

miran dawod غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.080  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.09.2010 (16:07)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: أحكـام الطهـارة والميـاه


اقتباس
إن الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي الفـارقة بين المسلم والكافر، وهي عمود الإسلام، وأول ما يحاسب عنه العبد، فإن صحت وقبلت; قبل سائر عمله. وإن ردت; رد سائر عمله.


يا غالية إذا قام بها المسلم على أكمل وجه كان له بأذن الله القدرة على القيام بباقي الامور الدينية وغيرها على أكمل وجه مما يدل على أن الصلاة هي أهم ما يحاسب عليه المسلم أن الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام اوصى بها قبل موته

قال الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام ( أيها الناس، كأنكم تخافون عليفقالوا : نعم يارسول الله . فقال : أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عندالحوض.. والله لكأني أنظراليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشي عليكم، ولكني أخشي عليكمالدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم ثم قالأيها الناس ، الله الله في الصلاة ، الله الله في! الصلاة ) بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة.

اقتباس
ومعنـاها شـرعـاً: ارتفاع الحدث وزوال النجس

هناك من لا يدرك ما معنى النجس وهي الآتي :




1- الميتـة ( إلا الجلد بعد الدبغ,عظم وقرن وريش وشعر وظفر الميتة, ميتة مالا دم سائل له , ميتة السمك والجراد)

2- بول الآدمـي

3 - غائط الآدمـي

4 - المـذى

5- الـودي

6- دم الحيض

7- لعاب الكلب

8- روث ما لا يؤكل لحمة

9- لحم الخنزيـر








توقيع miran dawod
اكبر آفة تحرق المثقف هو ذلك الرأي الذي يقوله دون روية ولاتثبت, وأيضاً يرى أنه حق ولايقبل النقاش والجدال, ثم يقضي كل وقته في إثبات صحة مايقول, فيرد النصيحة, ويتهم خصومه بالحقد والتحجر, ويبحث له عن أدلة واهية ليثبت صدق دعواه, وما علم أنه كل يوم يحترق حتى ينتهي لنهاية المطاف وقد أفلس من كل شيء, وأتُهم في عقله ودينه وعرضه ...

*****
بقى الصراع بين صاحب تجربة يجد الحكمة فيما وصل إليه، ويشفق على الآخرين أن يبدؤوا من حيث بدأ، "يريد أن يبدؤوا من حيث انتهى" وبين شاب ممتلئ حماسا وحرقة وطموحا، يشعر أن لديه من الهمة ما يزيل الجبال عن أماكنها
*****
لا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى ..
فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !!
أنظر للغد .. استعد .. شمّر !!
كن عزيزاً .. وبنفسك افخر !
فكما ترى نفسك سيراك الآخرون ..
فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !!
فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر ..
وأنت فقط من يقرر أن يصغر !

*****
~*~منتديات صوت الإسلام الدعوية~*~ هنا
~*~حملة البابا شنودة مطلوب للمحاكمة اسلاميا وعربيا ~*~هنا
~*~سلسلة طفولة قلب ~*~ هنا




رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 26.06.2009, 14:20
صور هِداية الرمزية

هِداية

عضوة مميزة

______________

هِداية غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 29.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 438  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.03.2014 (22:22)
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي رد: أحكـام الطهـارة والميـاه




بارك الله فيك أختي ميران على تواصلك الدائم والمميز

وجزاك الله خيرا على إضافتك الطيبة والمفيدة

شكرا لك ودمت في حفظ الله





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 26.06.2009, 14:55

مهندس محمد

عضو

______________

مهندس محمد غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.198  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.01.2014 (04:20)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: أحكـام الطهـارة والميـاه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا يااختي علي هذا الموضوع وبعد اذنك اضع هذا الحديث من ضمن احاديث الطهاره لكي نطبقه
عن عبدالله بن عمرو بن العاص وابي هريره وعائشة (رضي الله عنهم)قالوا:قال رسول الله (صلي الله عليه وسلم):(ويل للاعقاب من النار).






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 06.07.2009, 14:04
صور هِداية الرمزية

هِداية

عضوة مميزة

______________

هِداية غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 29.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 438  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
23.03.2014 (22:22)
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي رد: أحكـام الطهـارة والميـاه


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها مهندس محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا يااختي علي هذا الموضوع وبعد اذنك اضع هذا الحديث من ضمن احاديث الطهاره لكي نطبقه
عن عبدالله بن عمرو بن العاص وابي هريره وعائشة (رضي الله عنهم)قالوا:قال رسول الله (صلي الله عليه وسلم):(ويل للاعقاب من النار).



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي محمد لمرورك الكريم وردك الطيب

شكرا لك ودمت في حفظ الرحمن





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أحكـام, والميـاه, الطهـارة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
بـاب في أحكـام الطهـارة والميـاه مريم_12 ركن الفتاوي 6 12.04.2009 22:11



لوّن صفحتك :