ما الفرق بين ضرر وضرار.؟!

[زهراء]

ما الفرق بين ضرر وضرار.؟!

في " لقاءات الباب المفتوح " ( 202 ) للشيخ العثيمين رحمه الله :
السؤال: قوله صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار) ما معناها يا شيخ؟ وما الفرق بين الضرر والضرار؟

الجــــواب:
الضرر: ما كان عن غير قصد،
والضرار: ما كان عن قصد،
لأن ضرار مصدر ضار يضار ضراراً، ومضارة، كجاهد يجاهد جهاداً، ومجاهدة، فما كان عن قصد فهو ضرار، وما كان عن غير قصد فليس ضراراً،
مثال ذلك: إنسان عنده شجرة في بيته يسقيها فانتشرت الرطوبة إلى بيت جاره بدون قصد، هذا نقول فيه: ضرر، وإنسان آخر غرس شجرة وصار يسقيها من أجل أن ينتشر الماء والرطوبة إلى بيت جاره فيتأذى به، هذا ضرار، وكلاهما منفي شرعاً، فالضرر يزال وإن لم يقصد، والمضارة تزال وعليه إثم القصد.

للمزيد من مواضيعي

 

[محمود جابر]

جزاكم الله خيرا اختنا الفاضلة

ورحم الله إمامنا ابن عثيمين كان رحمه الله آية من آيات الله

المزيد من مواضيعي

التنصير في افريقيا ( فيلم وثائقي )

وخسر هنالك المبطلون

مظاهرة حاشدة في مسجد النور تندد باختطاف الكنيسة لكاميليا شحاتة

في استقبال رمضان

:: حوار شعري بين عبد الحسين وعبد المسيح وعبد الله :: للشاعر ابي تميم

الشيخ أبو إسحاق الحويني محاضرًا الخميس بعد المغرب

فضائح "بيشوي" في دير "السيدات"

رمضان في سجون شنودة

توقيع محمود جابر

ساهموا معنا في دعم منتدى محبي السلف وشاركونا حمل راية الدعوة إلى الله تعالى منتدَى محبِّي السَّلف يا كفر جالوت لا تفرح فسوف ترى *** ما سوف يصنعه إيمان طالوت

[محب الله ورسوله]

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

المزيد من مواضيعي

رد شبهة غرق فرعون وموته

هيا نشمر لنتعلم حديث رسول الله

مسيرة الحضارة العربية الإسلامية من الاقتباس إلى الأصالة والإبداع والعالمية

من محاسن الاسلام

مقال تحليلى رائع عن الفتنة الطائفية فى مصر

الرد على شبهة : خطأ القرآن فى تفسير ظاهرة طبيعية النيازك

الرد على اعتراض نصرانى على ( فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّه ِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً )

حلقة خطيرة على برنامج محطة مصر بين الشيخ ابو يحيى والمحامي المسيحي رمسيس

توقيع محب الله ورسوله

قال تعالى الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)