|
||||||||
آخر 20 مشاركات
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
29.12.2010, 23:11
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
الرد على شبهة أن القرآن يقول مريم تلد في البرية ووليدها يكلمها من تحتها!!
الشبهة تقول
يتبع الرد ان شاء الله للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الرد على شبهة أن القرآن يقول مريم تلد في البرية ووليدها يكلمها من تحتها!!
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
Zainab Ebraheem
المزيد من مواضيعي
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
17.01.2011, 13:14
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول النصراني
الرد لم يتعرض القرآن الكريم للبلدة التى ولد فيها السيد المسيح -عليه السلام او يوضح انها فى البرية او داخل بيت او فى مزود- وبالتالي فلا شبهة أصلا فلا يفهم ذلك من الايات او قال به احد المفسرين وان وجد فهو اجتهاد وعلى فرض الكلام الموجود فى الانجيل صحيح رغم تحريفه فهناك احتمالان الاحتمال الاول أن تكون هذه النخلة التى ولد تحتها السيد المسيح فى بلدة تسمى بيت لحم فى ساحة بيت او فى مزود بقر ؟ فحتى الان يوجد فى الريف والصحراء بيوت بداخلها نخل ولا يمنع وجودها داخله الاحتمال الثانى ان كان فعلا فى البرية رغم عدم ثبوت ذلك فالى الان نجد سيدات فى الريف يذهبن الى الحقول وتلد هناك بدون مساعدة ومن يعيش فى الريف لا يستغرب ذلك الامر فلنرى هل ذكرت التفاسير مكان الولادة يقول البيضاوي "فاعتزلت وهو فى بطنها"(15) فلما كملت مدة حملها ألجأها ألم الوضع إلى جذع نخلة يقول صاحب التسهيل: "فأجاءها" معناه ألجأها المخاض أى النفاس"(16) وقال البيضاوي "إلى جذع النخلة لتستتر به وتعتمد عليه عند الولادة"(17) ولم تتعرض الآية الكريمة للمكان الذى كان فيه هذا الجذع لأنه ليس من أغراض القرآن الكريم ذكر الأماكن إلا إذا كان لذكرها فائدة لماذا لم يذكر المدلس مكان الولادة فى انجيل متى ايضا لانه به تضارب مع لوقا فكيف نقارن القرآن مع اناجيل لم تتفق اصلا هناك اختلاف فى المكان الذى زار فيه الرعاة يسوع ففى متى فانهم ذهبوا اليه فى البيت متى 2: 11 و اتوا الى البيت و راوا الصبي مع مريم امه فخروا و سجدوا له ثم فتحوا كنوزهم و قدموا له هدايا ذهبا و لبانا ومرا أما فى لوقا فانهم زاروه فى المزود لانه لم يكن لهما مكان فى البيت لوقا 2: 7 فولدت ابنها البكر و قمطته واضجعته في المذود اذ لم يكن لهما موضع في المنزل لوقا2: 12 و هذه لكم العلامة تجدون طفلا مقمطا مضجعا في مذود لوقا 2: 16 فجاءوا مسرعين و وجدوا مريم و يوسفو الطفل مضجعا في المذود كيف لم يذكر انجيلا مرقس اقدم الاناجيل و يوحنا شيئا عن قصة الولادة يتبع... المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
17.01.2011, 13:17
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثانيا: يقول النصراني
ما الغريب فى أن يكلم سيدنا عيسى أمه وهو طفل اذا كان الموضوع كله معجزة واية والمعجزة لاحدود لها فادم عليه السلام خلق رجلا وكذلك حواء خلقت امرأة ولم يمرا بمرحلة الطفولة فهل نحن من يختار كيف تكون المعجزة ولماذا تقبلوا حمله بدون اب ولم تنكروه بل دائما ما يتباهوا بهذا الاثبات من القرآن او ولادته بدون اب اكبر ام نطقه فى المهد عجبا لاناس يتقبلون المعجزات بانتقائية وهل تناسوا انه كان يحيى الموتى ويشفى المرضى باذن الله ام لان هذا يعتبرونه دليل الوهية تغاضوا عنه و ما وجه غرابة ذلك أليس هو ابن الله -استغفر الله- كما يزعمون أيعجز الإله أن يخرق العادة لابنه ويجعله يتكلم فى المهد أليس هو فى قولكم إله فكيف يعجز الإله أن ينطق وهو طفل , مع تسليمنا الجدلي بذلك وهومحال غريب من يؤمن بان اله يولد ويرضع وياكل ويشرب ويكبر ويقتل ويموت ويستغرب انه قادر على الكلام وهو طفل كما انه أختلف المفسرون فى المنادى من هو على قولين: الأول عيسى عليه السلام والثانى جبريل عليه السلام ابن كثير واختلف المفسرون في المراد بذلك من هو ؟ فقال العوفي وغيره ، عن ابن عباس : ( فناداها من تحتها) جبريل ،ولم يتكلم عيسى حتى أتت به قومها ، وكذا قال سعيد بن جبير،والضحاك ،وعمرو بن ميمون،والسدي ،وقتادة : إنه الملك جبريل عليه الصلاة والسلام ، أي : ناداها من أسفل الوادي . وقال مجاهد : ( فناداها من تحتها ) قال : عيسى ابن مريم، وكذا قال عبدالرزاق، عن معمر ،عن قتادةقال : قال الحسن : هو ابنها . وهو إحدى الروايتين عن سعيد بن جبير : أنه ابنها ، قال : أولم تسمع الله يقول : ( فأشارت إليه) [ مريم : 29 ] ؟ واختاره ابن زيد، وابن جرير في تفسيره والآية الكريمة تحتمل المعنيين, ولا يجوز الجزم بأحد القولين على معنى منع أرادة القول الثاني مطلقاً يتبع... المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
17.01.2011, 13:42
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول النصراني
المراد بالسرى رأيين كما ذكر فى التفسير اما نهر او سيدنا عيسى عليه السلام ابن كثير وقال آخرون : المراد بالسري : عيسى ، عليه السلام ، وبه قال الحسن ، والربيع بن أنس، ومحمد بن عباد بن جعفر. وهو إحدى الروايتين عن قتادة القرطبى وقوله : ألا تحزني تفسير النداء ، ( وأن ) مفسرة بمعنى أي ، المعنى : فلا تحزني بولادتك . قد جعل ربك تحتك سريا يعني عيسى . والسري من الرجال العظيم الخصال السيد . قال الحسن : كان والله سريا من الرجال . ويقال : سري فلان على فلان أي تكرم . وفلان سري من قوم سراة . وقال الجمهور : أشار لها إلى الجدول الذي كان قريب جذع النخلة . قال ابن عباس : كان ذلك نهرا قد انقطع ماؤه فأجراه الله تعالى لمريم . والنهر يسمى سريا اما بالنسبة للايات وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً القرطبى قوله تعالىوهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا فكلي واشربي وقري عينا فيه أربع مسائل : الأولى : قوله تعالى : وهزي أمرها بهز الجذع اليابس لترى آية أخرى في إحياء موات الجذع . والباء في قوله : بجذع زائدة مؤكدة كما يقال : خذ بالزمام ، وأعط بيدك قال الله تعالى : فليمدد بسبب إلى السماء أي فليمدد سببا الثانية : استدل بعض الناس من هذه الآية على أن الرزق وإن كان محتوما ؛ فإن الله تعالى قد وكل ابن آدم إلى سعي ما فيه ؛ لأنه أمر مريم بهز النخلة لترى آية ، وكانت الآية تكون بألا تهز . الثالثة : الأمر بتكليف الكسب في الرزق سنة الله تعالى في عباده ، وأن ذلك لا يقدح في التوكل ، خلافا لما تقوله جهال المتزهدة ؛ وقد تقدم هذا المعنى والخلاف فيه . وقد كانت قبل ذلك يأتيها رزقها من غير تكسب كما قال : كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا الآية . فلما ولدت أمرت بهز الجذع . قال علماؤنا : لما كان قلبها فارغا فرغ الله جارحتها عن النصب ، فلما ولدت عيسى وتعلق قلبها بحبه ، واشتغل سرها بحديثه وأمره ، وكلها إلى كسبها ، وردها إلى العادة بالتعلق بالأسباب في عباده . وحكى الطبري عن ابن زيد أن عيسى - عليه السلام - قال لها : لا تحزني ؛ فقالت له : وكيف لا أحزن وأنت معي ؟ ! لا ذات زوج ولا مملوكة ! أي شيء عذري عند الناس ؟ ! يا ليتني مت قبل هذاوكنت نسيا منسيا فقال لها عيسى : أنا أكفيك الكلام الرابعة : قال الربيع بن خيثم: ما للنفساء عندي خير من الرطب لهذه الآية ، ولو علم الله شيئا هو أفضل من الرطب للنفساء لأطعمه مريم ؛ ولذلك قالوا : التمر عادة للنفساء من ذلك الوقت وكذلك التحنيك . وقيل : إذا عسر ولادها لم يكن لها خير من الرطب ، ولا للمريض خير من العسل ؛ ذكره الزمخشري. قال ابن وهب قال مالك قال الله تعالى : رطبا جنيا الجني من التمر ما طاب من غير نقش ولا إفساد . والنقش أن ينقش من أسفل البسرة حتى ترطب ؛ فهذا مكروه ؛ يعني مالك أن هذا تعجيل للشيء قبل وقته ، فلا ينبغي لأحد أن يفعله ، [ ص: 24 ] وإن فعله فاعل ما كان ذلك مجوزا لبيعه ؛ ولا حكما بطيبه . وقد مضى هذا القول في الأنعام . والحمد لله . عن طلحة بن سليمان جنيا بكسر الجيم للإتباع ؛ أي جعلنا لك في السري والرطب فائدتين : إحداهما الأكل والشرب ، الثانية سلوة الصدر لكونهما معجزتين . وهو معنى قوله تعالى : فكلي واشربي وقري عينا أي فكلي من الجني ، واشربي من السري ، وقري عينا برؤية الولد النبي . يتبع ... المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
17.01.2011, 13:50
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرد لم يذكر لنا صاحب الشبهة كيف يصوم النصارى الآن وهم الآكلون الشاربون  ونعود لتفسير الآيات فى المراد بزمن نذر الصوم خلاف بين المفسرين إما فى الحال أى بعد نزول الآية عليها وتستمر عليه حتى يأتى القوم إليها وإما أن يراد عند رؤية القوم تبدأ النذر أو يراد عند استنطاق القوم لها التحرير والتنوير 16/93 هذا من بقية ما زادها به عيسى ، وهو وحي من الله إلى مريم أجراه على لسان الطفل ، تلقينا من الله لمريم وإرشادا لقطع المراجعة [ ص: 90 ] مع من يريد مجادلتها . فعلمها أن تنذر صوما يقارنه انقطاع عن الكلام ، فتكون في عبادة وتستريح من سؤال السائلين ومجادلة الجهلة . ومعنى فقولي إني نذرت للرحمن صوما: فانذري صوما وإن لقيت من البشر أحدا فقولي : إني نذرت صوما فحذفت جملة للقرينة . وقد جعل القول المتضمن إخبارا بالنذر عبارة عن إيقاع النذر وعن الإخبار به كناية عن إيقاع النذر لتلازمهما لأن الأصل في الخبر الصدق والمطابقة للواقع مثل قوله تعالى قولوا آمنا بالله. وليس المراد أنها تقول ذلك ولا تفعله لأن الله تعالى لا يأذن في الكذب إلا في حال الضرورة مع عدم تأتي الصدق معها ، ولذلك جاء في الحديث إن في المعاريض مندوحة عن الكذب . وأطلق القول على ما يدل على ما في النفس ، وهو الإيماء إلى أنها نذرت صوما مجازا بقرينة قوله فلن أكلم اليوم إنسيا. فالمراد أن تؤدي ذلك بإشارة إلى أنها نذرت صوما بأن تشير إشارة تدل على الانقطاع عن الأكل ، وإشارة تدل على أنها لا تتكلم لأجل ذلك ، فإن كان الصوم في شرعهم مشروطا بترك الكلام كما قيل فالإشارة الواحدة كافية . وأن كلام الصوم عبادة مستقلة قد يأتي بها الصائم مع ترك الكلام تشير إشارتين للدلالة على أنها نذرت الأمرين ، وقد علمت مريم أن الطفل الذي كلمها هو الذي يتولى الجواب عنها حين تسأل بقرينة قوله تعالى فأشارت إليه. ثم قال وقد بقى عند النصارى اعتبار الصمت عبادة وهم يجعلونه ترحماً على الموتى إذ يقفون هينهه الرازى فى التفسير الكبير أمرها الله تعالى بأن تنذر الصوم لئلا تشرع مع من اتهمها في الكلام لمعنيين : أحدهما : أن كلام عيسى عليه السلام أقوى في إزالة التهمة من كلامها وفيه دلالة على أن تفويض الأمر إلى الأفضل أولى . والثاني : كراهة مجادلة السفهاء وفيه أن السكوت عن السفيه واجب ، ومن أذل الناس سفيه لم يجد مسافها . اختلفوا في أنها هل قالت معهم : ( إني نذرت للرحمن صوما) فقال قوم : إنها ما تكلمت معهم بذلك؛ لأنها كانت مأمورة بأن تأتي بهذا النذر عند رؤيتها فإذا أتت بهذا النذر فلو تكلمت معهم بعد ذلك لوقعت في المناقضة ، ولكنها أمسكت وأومأت برأسها ، وقال آخرون : إنها ما نذرت في الحال بل صبرت حتى أتاها القوم فذكرت لهم : ( إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا) وهذه الصيغة وإن [ ص: 177 ] كانت عامة إلا أنها صارت بالقرينة مخصوصة في حق هذا الكلام . . ونحن نقول اين اثبات برائتها من الانجيل ان لم يتكلم ولدها وهوفى المهد فالاناجيل لم تجد مخرج لذلك فى القصة فهى غير كاملة ومتضاربة فى بل تجاهلت هذا الوضع تماما ولم تفسر لماذا لم يقام عليها الحد حيث انجبت فى فترة الخطوبة كما ورد فى شريعتها فمريم كانت مخطوبة وحدث الحمل ، و تحاول الاناجيل الصاق النسب ليوسف و ان الحمل تم و هى فى بيته ويزعمون ان التدبير الالهى كان وراء ذلك لتبرئة مريم منه وهو امر غريب جدا لانه فى واقع الامر ينفى اى ولادة عذرية و يجعل الله و كأنه حريص على التنكر لهويته و تضليل الناس بحيث يظنوا ان المولود ابن يوسف ؟ لو لم يتكلم عيسى عليه السلام فى المهد ويُبرِّأ أمه ، لحكم اليهود على أمه بالحرق تبعاً لشريعتهم: واذا تدنست ابنة كاهن بالزنى فقد دنست اباها.بالنار تحرق ) لاويين 21: 9، وبما أن اليهود لم يحرقوها ولم يمسوها بأذى ، فلابد أن تكون قد أتت بالدليل. والسؤال هو لماذا تركها اليهود ولم يحرقوها بالنار ؟؟ مع أنها كانت خادمة في الهيكل ؟؟ المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
06.06.2011, 11:54
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا للمراجعة والنشر المزيد من مواضيعي
|
|||||||||||||||||||||
|
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية |
| مريم, ووليدها, البردة, الرد, القرآن, تحتها!!, يكلمها, يقول |
| الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
|
الموضوعات المتماثلة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
| الرد على: القرآن يقول أن مصر تروي بالغيث! | Zainab Ebraheem | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 8 | 21.11.2010 22:46 |
| هل اخطأ القرآن لانه قال ان النصارى تعبد مريم ؟نعم تعبدون مريم يانصارى_ بالأدلـــــــــــــــــة والمراجع | حجة الاسلام | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 4 | 03.09.2010 00:29 |
العرض العادي
