القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة

آخر 20 مشاركات
سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الطور : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إنهم يعبدون مريم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نص طوبيا 12: 9 يُبطل خرافة التجسد ، الصلب و الفداء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورة الإسراء : الشيخ القارئ أحمد عبدالكريم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          آمنتُ بالمسيح ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الرحمن : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

ابناؤنا لايصلون

القسم الإسلامي العام


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 25.11.2010, 08:09
صور بنت الجزيرة الرمزية

بنت الجزيرة

عضو

______________

بنت الجزيرة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 05.11.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 433  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.05.2011 (13:54)
تم شكره 6 مرة في 4 مشاركة
افتراضي ابناؤنا لايصلون


ابناؤنا لايصلون



موضوع مهم جدا ويشغل كل اب وأم وهو مشكلة عدم تمكنهم من جعل اولادهم يدومون على الصلاة والبعض من الابناء هداهم الله لايصلون ابدا ,وتقع المسؤولية الاولى على عاتق الاباء والامهات ,فلو كان الابناء تعود على رؤية اهلهم يداومون على الصلاة ويحثونهم عليهم باستمرار ماوصلت المشكلة لحدكبير.
ايضا بعض الاباء والامهات منهم لم يكن حريصا على الصلاة بصغره ولابشبابه ولما كبربالسن اصبح ملتزما بها وبدأ يطالب الابناء بالصلاة بطريقة خاطئة وبشدة ويريد التنفيذ الفوري , خوفا على ابنه نعم ولكن ليكن حذرا فإن بعض الابناء يرد بوقاحة على والده او والدته ويقول له لم تكن تصلي من قبل ولم تكن تذهب للمسجد وكنت شابا فلا تطالبني بذلك الىن دعني اعيش كما عشت انت بحريتي وهذا لاينطبق بالصلاة وحسب بل بمعظم الاعمال الخاطئة والسيئة مثلا كشرب السجائر ,مما يخرس الوالد عن الرد في بعض الاحيان ولايتفوه بكلمة بل يتحاشى ان ينصح ابنه مرة اخرى خوفا من ان يسمعه كلام لايسر وهنا تكمن مشكلة اخرى ليست سهلة ,
ولكن الاب العاقل يرد ويقول على الاقل لم اجد من يرشدني باستمرار وينصحني دوما فلماكبرت وعرفت ذنبي خشيت من الله وخفت من عقابه وعذابه وتمنيت ان الزمن يعود لكي لا افرط بفرض واحد , وإني اسال الله ان يمد بعمري لكي اعوض مافاتني في جنب الله ومرضاته فمن خوفي عليك اريد لك الخير واسعى الى ان يغفرلي ربي ولك وانت تدعو لي بعد مماتي ,
ولانمشكلتنا مع ابناؤنا باهمالهم للصلاة بحثت طويلا عن ارشادات متخصصة لعلها تساعد من لديه مشكلة وانقل اليكم هذا المقال الوفير بالفوائد لعلها تنفعكم جميعا ونسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة,ولاتنسوا الدعاء في دبركل صلاة قال تعالى (( رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربناوتقبل دعاء)) سورة ابراهيم اية 40

..............

وكاتب الموضوع التالي لم اعرف من صاحبه ونقلته من مفكرة الاسلام ولكن ادعو له بظهرالغيب ان يجزيه الله خيري الدنيا والآخرة اللهم آمين .
ونسالكم له ولنا الدعاء

ابناؤنا لايصلون


(ابني لا يصلي إلا خوفًا مني أنا).
(لو لم أذكره بالصلاة لتركها حتى يخرج وقتها).
(ابني يصلي الصلاة كي أكف عن الصراخ في وجهه، تخيل: فهو لا يتوضأ قبلها).

إن كنت من هؤلاء أيها المربي الكريم، فإليك يبعث فؤادي بدعوة أن تمر بعينك على صفحات كلامي، تنهل فيها من الإرشادِ، الذي جمعته لك من خبراء التربية، لتضع به أشرف وأعلى لبنة في صرح ابنك الحبيب الذي تنشده وتتمناه.
قبل البداية والتفصيل، ليكن حديث النبي صلى الله عليه وسلم هو شعارنا في تعليم أبنائنا الصلاة الذي قال فيه: ((مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين, واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين))[صححه الألباني].

لماذا بالتحديد سن السابعة؟
نجد أن هناك أمورًا عدة مرتبطة بهذه السن، ففي هذه السن تتسع لدى الأبناء الآفاق العقلية، ويكونون على استعداد لتعلم مهارات الحياة، كما أن الطفل في هذه السن يحرص على إرضاء والديه؛ لأنه يكون في مرحلة يضفي على الوالدين الكثير من الإعجاب، ويكون على استعداد للقيام بكل ما يطلبونه إذا تلقى في المقابل كلمة مدح أو تشجيع، وكذلك فإن الأطفال في هذه السن يحبون تقليد الكبار فيما يقومون به، فتراهم حريصين على الذهاب إلى المسجد لأداء الصلاة، بعكس الابن الذي بلغ سن الحادية عشرة وأكبر من ذلك، فإنه يرى في تنفيذه لأوامر والده عودة للطفولة التي يحاول أن يبتعد عنها في سن البلوغ فيرى الأبناء أن رفضهم لأوامر والديهم قمة الشباب والنمو.

عقبات التعليم..
1- عدم فهم الابن لمعنى لفظة الوجوب، حين تخبره أن الصلاة واجبة؛ لأن الكلمات المعنوية في هذه السن يكون فهمها بسيط، لذلك حاول أن تجعل خطابك له بسيطًا، فقل له مثلًا: الصلاة واجبة علينا، أي أننا لا يمكن أن نتركها، فكلما سمعنا الأذان هرعنا إلى الصلاة... وهكذا.
2- عدم وجود الرغبة الداخلية عنده للصلاة، فربما نجده يصلي عندما يُطلب منه ذلك.
3 - عدم التزامه بأداء الصلوات الخمس في أوقاتها دون مراقبة الآباء.
4- تعويده علي القيام لصلاة الفجر.
5 - تعويده علي الوضوء قبل كل صلاة.
خطوة... خطوة... لا تتعجل

مفتاح الصلاة الطهور:
يبدأ المربي في تعليم طفله أهمية الصلاة، وأنها آخر ما وصى به النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته، وأن من أراد أن يتحدث مع الله فعليه بالصلاة، يعلم المربي طفله كيفية الوضوء: بأن يتوضأ أمامه عدة مرات، ثم يطلب منه أن يتوضأ أمامه، ويصحح له أخطاءه، حتى إذا ما أتقن الولد الوضوء شجعه أبوه بإعطائه جائزة، أو قطعة حلوى كتشجيع له على مواصلة العمل، وإذا أخطأ بعدها في الوضوء لا يعنفه، بل يرشده إلى الصواب؛ وكثير من الصحابة قد علموا التابعين كيفية الضوء بهذه الطريقة، ثم يرسخ الوالد فضل الوضوء في قلب الطفل برواية حديث: ((إذا توضأ الرجل المسلم؛ خرجت ذنوبه من سمعه وبصره ويديه ورجليه، فإن قعد قعد مغفورًا له)) [صححه الألباني]، فيتعلم الصبي أنه كلما أراد أن يتطهر جسديًا ونفسيًا يتوضأ.

علمه بالتمثيل:
يبدأ المربي بعد تعليم الوضوء تعليم الطفل الصلاة؛ بأن يصلي أمامه، ويحسن أداء الصلاة ويحسن خشوعها، فالمرحلة الأولى للتعليم المشاهدة، ولفترة مكررة لعدة أيام أمام الولد حتى يعتاد أداء حركاتها، ذلك إن كان دون سن التمييز.
أما إذا بلغ السابعة، وعقل أمرها يرشد لأدائها بأركانها وسننها، وعند أداء أول فرض بصورة صحيحة يعطى الطفل جائزة كبيرة، حتى يرتبط قلبه بأن الصلاة سبيل الجائزة، وعند بلوغه يُعرَّف بأن الجائزة الكبرى في الآخرة هي الجنة، فإذا بلغ الطفل العاشرة أُجبر على أداء الصوات بانتظام، وإذا فرط وُعِظ، ثم هُدِد، ثم زُجِر زجرًا شديدًا، ثم ضُرِب على ما فرط في جانب العبادة، والأب لا يستخدم العقاب البدني إلا بعد فشله فيما دونه من العقوبات.
لنبدأ بغرس حب الصلاة في الأبناء في سن مبكرة عن طريق تجهيز ثوب الصلاة للبنت وسجادة (وهي متوفرة في الأسواق كسجادة فلة)، أو تخصيص سجادة صلاة للولد.

خذ بيده إلى بيوت النور:
إذا أتم الطفل أداء الصلاة، أو حتى عقل حركاتها قبل التمييز يعمل المربي على أخذه معه لصلاة الجماعة في المسجد، لربط قلب الطفل بأعظم المؤسسات التربوية في المجتمع، ويبدأ الولد مع طفله بتعريفه فضل صلاة الجماعة، وأنها تفضل صلاة الفرد بسبع وعشرين درجة، وحببه في المسجد: بأن يدخل على قلبه السرور عند الذهاب للمسجد، بأداء بعض النزهات والفسح والتسوق قبل الذهاب للمسجد أو بعده، ويقوم الوالد بإعلام مجموعة من رواد المسجد بأنه سوف يحضر طفله للصلاة في المسجد لينتظروه، ويلاطفوه، ويتوددوا إليه، فيحب المسجد، ويحب أهل المسجد أيضًا، ويعمل المربي على الابتعاد عن المساجد التي تنفر الولد من الصلاة فيها، مثل المسجد الضيق، أو المسجد سيء التهوية، الذي ترتفع فيه درجة الحرارة بشكل كبير، أو الذي يصلي فيه أقوام كبار في السن؛ فهم عادة يزجرون الصبيان عند الصلاة، أو المسجد الذي به إمام يطيل الصلاة، لأن مراعاة الصغير أثناء الصلاة أمر مهم، وهو إرشاد نبوي، ففي الحديث: ((يا أيها الناس إن منكم منفرين؛ فمن أم الناس فليوجز؛ فإن خلفه الضعيف، والكبير، وذا الحاجة)) [متفق عليه]، وفي رواية أخرى: ((فإن فيهم الكبير، والصغير، والسقيم...)).
يقوم المربي بعدها باتباع أفضل الوسائل نحو تثبيت صلاة الجماعة في قلب الطفل؛ بأن يجعله يؤم إخوانه، أو أمه وأخوته البنات بعض الفروض، أو النوافل مثل التراويح، وذلك الأمر يجعل الولد أكثر مهابة واتزانًا، ومحافظة على صلاة الجماعة، وتشرف نفسه للعلى.

الجمع والأعياد:
يقوم الوالد باصطحاب طفله منذ الصغر لشهود صلاة الجمعة والعيد، ويعلمه كيفية الغسل ـ رغم أنه غير مطالب به ـ ويقوم أمامه بأداء سائر عبادات يوم الجمعة: من ذكر، وتطهر، وتطيب، وخروج للصلاة في أفضل زي، ويهيئه لحدوث أمر كبير يوم الجمعة، ويقول له: إننا سوف نحضر احتفالًا كبيرًا يتكلم فيه رجل عالم فاضل، ثم نصلي لله عز وجل بعدها، فيحصل للطفل شحنًا إيمانيًا عاليًا، ويعتاد على رؤية التجمعات الكبيرة، ويعظم في نظره وقلبه مكانة إمام المسجد، ويراه كعالم كبير يرشد الناس والكل يسمع له، ولا يهمس بكلمة أثناء حديثه؛ فيرى فيه القدوة والمثل الواجب الاتباع، ويجب على الوالد اختيار المسجد المناسب الذي يتحقق فيه مقصوده من خطبة الجمعة.
ما سبق ذكره مجموعة من الإرشادات والتوجيهات التي يجب على الوالد والمربي اتباعها مع طفله حتى يثبت قلبه وعقله على أداء الصلاة ويتمثل الصلاة كعمود هذا الدين حقًا، فيكبر الطفل وتكبر مكانة الصلاة في قلبه.
فنحن لا نريد أن نرى هذه الظاهرة الخبيثة؛ ألا وهي إهمال الآباء في تعليم أبنائهم الصلاة، لا نريد أن نرى الأب مواظبًا على الصلاة في المسجد، في حين أن أبناءه بل أهل بيته يقصرون في أدائها، بل يتركونها بالكلية، وإن الأب ليُسأل يوم القيامة: لماذا لم ترب ولدك على الصلاة؟ لماذا تركته حتى يصل لمرحلة تارك الصلاة؟ ولا يقبل الله عز وجل الأعذار بعد الإنذار؛ قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا} (6) سورة التحريم.

علامات مضيئة على الطريق
أولًا ـ يجب مراعاة الاختلاف بين الأطفال من حيث التمييز والسن.
ثانيًا ـ يفضل أن تكون الصلاة في البداية جماعة مع والديه أو مع أحدهما، كما يفضل رفع الصوت نسبيًا أثناء الصلاة.
ثالثًا ـ بعض الأبناء قد لا يستطيعون التمييز بين دخول الوقت وبين الخروج منه لعدم قدرتهم على قراءة التوقيت على الساعة وعلى حفظ أوقات الصلاة؛ فعندها إما أن يدرب على الصلاة بعد سماع الأذان مباشرة أو أن يذكر بكل صلاة، ولا يحاسب على صلاة لم يذكر بها، فإن ذُكر بها و تجاهلها لتكاسل أو لطيش أو بسبب متابعته للتلفاز أو بسبب اللعب ففاتته حوسب عليها دون قسوة مفرطة على الطفل حتى لا يصاب بالعند والنفور.
خذ النصيحة من عقبة
روى الجاحظ أن عقبة بن أبي شعبان لما دفع ولده إلى المؤدب قال له: (ليكن أول ما تبدأ به من إصلاح ابني إصلاح نفسك؛ فإن أعينهم معقورة بعينك، فالحسن عندهم ما استحسنت، والقبيح عندهم ما استقبحت، وعلمهم سير الحكماء، وأخلاق الأدباء، وتهددهم بي وأدبهم دوني، وكن لهم كالطبيب الذي لا يعجل بالدواء حتي يعرف الداء، ولا تتكلن على عذر مني، فإني قد اتكلت على كفاية منك)
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : ابناؤنا لايصلون     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : بنت الجزيرة







توقيع بنت الجزيرة


رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
لايصلون, ابناؤنا


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :