صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ الفاضل مجيب الرحمن و العضو korkes

[* إسلامي عزّي *]

العضو كوركيس أو بطرس :

كنت أظنك ستطالعنا بالجديد ، لكنك رميت و جوهنا بشبهة وهمية ، مستهلكة انتهت مدّة صلاحيتها .
كنتُ أظن أنّ لديكَ استعدادا للحوار الجادّ ، لكن تبين لي بالنهاية أنك تهرف بما لا تعرف ، فأنت لا تعدو مجرد ناقل لروث الزريبة العربية و شبهاتها الوهمية البائسة التي أعمل فيها مبضع الأخوة الأفاضل
تشريحا وتقطيعا ...
العضو كوركيس أو أيّا كان اسمه دخل المنتدى في مغامرة كيشوتية كان يعرف أن نتائجها محسومةسلفا ليلحق بذلك بقوافل الهاربين و الموقوفين ( الموقوفين الذين تطاولوا على مقدساتنا ) .
النصراني الهارب طالعنا و منذ البداية بنبرة ملؤها التحدّي ...تحدّي من ؟؟؟؟ الوحي الالهي : القرآن الكريم ...كُثر ساروا على نهج هذا النصراني المفضوح ، لكنّ أوهامهم تبدّدت ، و أمانيهم انكسرت أمام فصاحة القرآن وبلاغته ...
النصراني المفضوح - والذي لا يعرف تهجئة و كتابة آية واحدة بشكل سليم - حاول أن يغطي على خيبته وانكساره أمام الأخ الفاضل مجيب الرحمن الذي قام معه في كرم حاتمي واضح بالواجب و زيادة ، فادّعى باطلا بان ادارتنا الموقرة قامت بتوقيفه .

على العموم أضعتَ فُرصة ذهبية لتعرض بضاعتكَ - الكاسدة الفاسدة طبعا - و أحبّ أن أشير هنا الى أننا لسنا في مباراة كرة قدم :

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها see عبد الرحمان انا بعد ان اجيب على سؤال مجيب الرحمان سوف اطلب انهاء الحوار بتعادل

نحن هنا في حوار أديان مبني على الترحيب بالآخر ، و هدفه الوصول الى الحق- عن اقتناع طبعا - بعيدا عن التصرفات الصبيانية الطائشة .....

نسأل الله الهداية لجميع المُغيَّبين المُضلـَّـلِـــــــــين .

المزيد من مواضيعي

مثال لرباطة الجأش عند الشّدائد !

الأنبا غريغوريوس : يسوع الإله كان عايش على صدقات المحسنين !

إسلام 4 فرنسيات بالمغرب

إحباط محاولة تفجير إرهابي إستهدفت مسجدا

تلاوة من سورة يونس : الشيخ القارئ هيثم الدخين

وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ

Taraweeh Gebet 2017 / 03

تلاوة من سورة الإسراء : الشيخ القارئ عبد الله الجهني

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .