رقم المشاركة :131 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : وإذا مرضت فهو يشفين الألماسة الخامسة :القوة في القلب لا في الجسم لكلِّ من الأيام عندي عادةٌ * * * فإن ساءني صبرٌ ، وإن سرني شكرُ هذه امرأة نصرانية لم تكن تعلم من شئون الحياة إلا الفقر والجوع والمرض ، فقد مات زوجها بعد وقت قصير من قرانهما ، وهجرها زوجها الثاني هارباً مع امرأة أخرى، ثم وُجِدَ بعدُ ميتاً في منزل حقير، وكان لها ولد واحد.. لكنها ألفت نفسها مدفوعة بالفاقة والمرض إلى التخلي عنه حين بلغ الرابعة من عمره . وقد وقعت نقطة التحول في حياتها بينما كانت تجوب طرقات البلدة ذات يوم إذ زلت قدمها فسقطت على الأرض المكسوَّة بالجليد ، ثم ذهبت في إغماء طويل ، وأصيبت من جراء سقطتها هذه بإصابة بالغة في عمودها الفقري ، وتوقع لها الأطباء إما الموت العاجل ، وإما الشلل التام طول حياتها ... وبينما المرأة راقدة في فراش المرض فتحت الكتاب المقدّس، وألهمتها العناية الإلهية -كما عبرت هي - أن تقرأ هذه الكلمات من إنجيل متى : (( وإذا مفلوج يقدمونه إليه – تعني عيسى عليه السلام – مطروحاً على فراش ، حينئذ قال للمفلوج : قم ، احمل فراشك واذهب إلى بيتك ، فنهض وغادر المكان )) . أمدتها هذه الكلمات بقوة إيمان وفورة داخلية ، حتى إنها نهضت من الفراش وتمشت في الغرفة !! ، ومهدت هذه التجربة الطريق للسيدة المشلولة كي تعالج نفسها وتسوق العافية للآخرين . قال ديل (كارنيجي ) (( تلك هي التجربة التي مكنت ( ماري بيكر إيدي ) من أن تصبح مبشرة بدين جديد ، لعله الدين الوحيد الذي بشرت به امرأة ! )) . وأنت أيتها المسلمة ماذا فعلتِ ؟ إشراقة : أمنعُ الحصون المرأة الصالحة . فاصلة : يا من سكنت القصور تذكري الفقراء في الأكواخ !. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :132 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : القناعة كنزٌ لا يفنى الألماسة السادسة : المرأة العظيمة تجعل من جحيم المصائب جنةً وعاقبةُ الصبر الجميل جميلةٌ * * * وأفضل أخلاق الرجال التفضُّلُ ضربت لنا الصحابية الجليلة أم سُليم امرأة أبي طلحة – رضي الله عنهما – مثلاً رائعاً في الصبر على فقدان الولد ، فعوضها الله سبحانه وتعالى خيراً . عن أنس رضي الله عنه قال : كان ابن لأبي طلحة رضي الله عنه يشتكي ، فخرج أبو طلحة ، فقُبض الصبي ، فلما رجع أبو طلحة قال : ما فعل ابني ؟ ، قالت أم سُليم وهي أم الصبي : هو أسكن ما كان ! .. فقربت إليه العشاء فتعشى ، ثم أصاب منها ، فلما فرغ قالت : واروا الصبي ، فلما أصبح أبو طلحة أتى رسول الله ![]() ![]() ![]() ![]() إشراقة : لا شيء يرفع قدر المرأة كالعفة . فاصلة : لا يأس والله يُدعى , لا خوف والله يُرجى . |
رقم المشاركة :133 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : بشِّرِ الليلَ بفجرٍ صادق الألماسة السابعة : اصبري لتظفري فصبراً على حلو الزمان ومرِّه * * * فإن اعتياد الصبر أدعى إلى الرشدِ ورد عن أم الربيع بنت البراء ، وهي أم حارثة بن سراقة الذي قتل في بدر أنها أتت إلى الرسول ![]() إن فقدان الولد أمر عظيم يمزق القلب ، ويقطع الأحشاء ، ويفتت الكبد ، وهذه المرأة تسأل النبي ![]() إشراقة : إذا كانت المرأةُ الجميلةُ جوهرةً .. فالمرأة الفاضلة كنزٌ . فاصلة : اقرئي على أهلك كل يوم حديثاً من رياض الصالحين . |
رقم المشاركة :134 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : المرأة شمسٌ لكن لا تغيب الألماسة الثامنة : ليس لنا في الأزمات إلا الله وحده فليتك تحلو والحياة مريرةٌ * * * وليتك ترضى والأنام غِضابُ إذا حلَّ الهم ، وخيَّم الغم ، واشتد الكرب ، وعظم الخطب ، وضاقت السبل ، وبارت الحيل ، نادى المنادي : يا الله ... يا الله : (( لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم )) ، فيفرّج الهم ، ويُنفّس الكرب ، ويُذلل الصعب : ( فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) ،(وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ) . إذا اشتد المرض بالمريض ، وضعف جسمه ، وشحب لونه ، وقلّت حيلته ، وضعفت وسيلته ، وعجز الطبيب ، وحار المداوي ، وجزعت النفس ، ورجفت اليد ، ووجف القلب ، انطرح المريض ، واتجه العليل إلى العلي الجليل ، ونادى: يا الله... يا الله ، فزال الداء ، ودبَّ الشفاء ، وسُمع الدعاء : (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) . إشراقة : خير ما يقتني الرجل زوجةً وفيةً . فاصلة : صلِّي بخشوع , فكل ما ينتظرك أقل شأناً من الصلاة . |
رقم المشاركة :135 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : رفقاً بالقوارير الألماسة التاسعة : أمّن يجيب المضطر إذا دعاه لا يضِقْ ذرعُك عند الأزماتِ * * * إنْ هي اشتدتْ فأمِّل فَرَجَا من كرم الباري – جل َّ وعلا – أنه لا يخيب من رجاه ، ولا يضيع من دعاه ، وبقدر حاجة الإنسان إليه وانطراحه بين يديه ولجوئه إليه ، بقدر ما تكون الإجابة ويأتي الفرج ، ويُستجاب الدعاء ، بل إن من كرمه أنه يجيب دعوات أناس غير مسلمين في حالة اضطرارهم إليه ، وانطراحهم بين يديه ، وثقتهم في لطفه ، وطمعهم في كرمه ، فهو يجيب نداءهم ، ويكشف ضرهم كرماً منه ، وتحبيباً لهم ، لعلهم يؤمنون ، ولكن كثيراً من الناس يتناسون الفضل ، ويتنكرون للجميل ، ويكفرون المعروف ، قال تعالى: (فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ) . ولقد امتن الله تعالى على العباد بأنه هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ، وأن ذلك دليل من دلائل الألوهية ، وبرهان من براهين الوحدانية ، ولكن الناس قليلاً ما يتذكرون : (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ) . إشراقة : على المرأة أن تقرَّ في البيت ؛ لأنها إناءٌ لطيفٌ سريعُ الانكسار ! . فاصلة : في القرآن نساء خُّلدنَ بحسن السيرة , ونساء وُصِمن بسوء السريرة . |
رقم المشاركة :136 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : إياك وإيذاء الآخرين فإنه دليل على الخذلان الألماسة العاشرة : ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه كوني كوجه النجم إشراقاً ولا * * * تخشَيْ هموماً أقبلت وظلاما من عيون أخبار أم البنين بنت عبد العزيز – أخت عمر بن عبد العزيز – مع الكرم أنها كانت تدعو النساء إلى بيتها ، وتكسوهن الثياب الحسنة ، وتعطيهن الدنانير ، وتقول : الكسوة لكُنَّ ، والدنانير اقسمنها بين فقرائكن – تريد بذلك أن تعلّمهن وتعوِّدهن على البذل والجود – وأثر عنها أنها كانت تقول : أفٍّ للبخل ، والله لو كان ثوباً ما لبسته ، ولو كان طريقاً ما سلكته . ومن أقوالها المأثورة في الكرم : جُعل لكل قوم نهمة في شيء ، وجعلت نهمتي في البذل والإعطاء ، والله للصلة والمواساة أحبُّ إليّ من الطعام الطيب على الجوع ، ومن الشراب البارد على الظمأ . ولشدة حرصها على الإنفاق ، ووضع المال في مواضعه ، واصطناع آيات المعروف كانت- رحمها الله -تقول : ما حسدت أحداً قط على شيء إلا أن يكون ذا معروف، فإني كنت أحب أن أشركه في ذلك . هذه أم البنين ، وهذه أقوالها وأفعالها ، فأين شبيهات أم البنين ؟! إشراقة : في موت الأنانية تكمن السعادة الحقة . فاصلة : خذي كل يوم ربع ساعة للتفكير في المصير واليوم الأخير . |
رقم المشاركة :137 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب الجمانة الأولى : أنت مسلمةٌ لا شرقيةٌ ولا غربيةٌ عسى فرجٌ يكون عســى * * * نعلِّـل نفســنا بعســـــى هذه موعظة من امرأة ألمانية مسلمة : لا تنخدعْن بالغرب في أفكاره وموضاته ، فهذا كله خدعة يستدرجوننا بها ليبعدونا عن ديننا تدريجياً ليستولوا على أموالنا . الإسلام وأنظمته الأسرية هو الذي يوافق المرأة: لأن من طبيعتها أن تستقر في البيت،ولعلكم تسألون لِمَ؟ لأن الله خلق الرجل أقوى من المرأة في تحمله وعقله وقوته الجسدية، وخلق المرأة عاطفيةً جياشةَ الشعور، لا تملك الطاقة الجسدية التي هي للرجل . وهي إلى حد ما متقلبةُ المزاج عنه ، لذلك فالمنزل سكن لها ، والمرأة المحبة لزوجها وأولادها لا تترك منزلها من غير سبب ولا تختلط بالرجال إطلاقاً . إن 99 % من الإناث في الغرب لم يصلْن إلى ما وصلن إليه من انحدار إلا بعد أن بعْن أنفسهن ، فلا خوف في قلوبهن لله . وخروج المرأة في العالم الغربي بهذا الشكل المكثف جعل الرجل يمارس دور المرأة ، فقعد في البيت يغسل الصحون ، ويسكت الأطفال ، ويشرب الخمر ، وأنا أعلم أن الإسلام لا يمانع في معاونة الرجل لزوجته في البيت ، بل يرغب في ذلك ، ولكن ليس إلى الحد الذي تنقلب فيه الأدوار . إشراقة : كُنْ جميلاً تر الوجود جميلا . فاصلة : طوبى لمن غضَّت الطرف , وحفظت العرض . |
رقم المشاركة :138 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : ونيسرك لليسرا الجمانة الثانية : انسَيْ همومك وانغمسي في العمل توكّلْنا على الرحمن إنا * * * وجدنا الفوز للمتوكِّلينا إذا قمتِ بما يجب لعلاج مشكلة ما ، فانشغلي عنها بالهواية أو القراءة أو العمل ، فإن (( الشغل )) هنا يحل مكان القلق، فما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه، ولنفترض الآن أن المشكلة هي مرض (الطفل)، فهنا يقوم الوالد ( الأب أو الأم ) بكل ما يجب من علاج بدقة ، ثم يصرف وقته لما يشغله وينفعه . ويحسن بالإنسان وهو في غمار المشكلة الحاضرة أن يتذكر ما مر به في ماضيه من مشكلات عويصة ، وخاصة تلك المشكلات الكبيرة التي هي أخطر من مشكلته الآن ، وكيف وفقه الله إلى حلها بحيث لم تعد ذكراها تـثير فيه غير الابتسام والشعور بالثقة في النفس ، إن الإنسان إذا تذكر ذلك يحس أن مشكلة اليوم مثل غيرها ستمر وتحل – بإذن الله – وتصبح في خبر كان . وليتلمس الإنسان الجوانب الإيجابية في مشكلته ، وأنها من المؤكد أن تكون أشد وأكثر سلبية ، ولابن الجوزي هنا كلام نافع يقول فيه : (( من نزلت به بلية فليتصورها أكثر مما هي عليه تهن ، وليتخيل ثوابها ، وليتوهم نزول أعظم منها ير الربح في الاقتصار عليها ، وليتلمح سرعة زوالها فإنه لولا كرب الشدة ما رُجيت ساعات الراحة )) . إشراقة : قال أحد الحكماء : ما ندمتُ على ما لم أتكلم به قط ، ولقد ندمتُ على ما تكلمت به كثيراً . فاصلة : لا عيب أن تخطئي وتتوبي , وإنما العيب أن تستمري على الخطأ . |
رقم المشاركة :139 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا الجمانة الثالثة : نقاط تساعدكِ على السعادة وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ * * * فهي الشهادة لي بأني كاملُ الحرص والطمع مهلكان ، وعلاجهما من دواء مركب كما يلي : 1. الاقتصاد في المعيشة والرفق في الإنفاق ، فمن اتسع إنفاقه لم تمكنه القناعة ، بل ركبه الحصر والطمع ، فالاقتصاد في المعيشة هو الأصل في القناعة ، وفي الخبر : (( التدبير نصف المعيشة )) . 2. أن لا تكوني شديدة القلق لأجل المستقبل، واستعيني على ذلك بقصر الأمل، وبالإيمان بأن الرزق الذي قدر لك لا بد أن يأتيك . 3. تقوى الله ، فإن الله عز وجل يقول : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) . 4. معرفة ما في القناعة من عز الاستغناء ، وما في الحرص والطمع من الذل ، والاعتبار بذلك . 5. أكثري من تأملك في أحوال الأنبياء والصالحين وقناعتهم وتواضع معيشتهم ، ورغبتهم في الباقيات الصالحات فاجعليهم قدوة لك . 6. انظري لمن هو دونك في أمور الدنيا . إشراقة : إن العاقل لا يقنط من منافع الرأي ، ولا ييأس على حال ، ولا يدع الرأي والجهد . فاصلة : عظِّمي أمر الله ليعظمك الله , واتبعي رسوله ليشفع لك . |
رقم المشاركة :140 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ومضة : إن الله يدافع عن الذين آمنوا الجمانة الرابعة : صِلي حبلك بالله إذا انقطعت الحبال لولا المشقة ساد الناس كلهمُ * * * الجود يُفقر والإقدام قتَّالُ إن العمل الصالح مع الإيمان جزاؤه حياة طيبة في الأرض ، لا يهم أن تكون هذه الحياة ناعمةً رغدةً ثرية بالمال ، فقد تكون به وقد لا يكون معها . لكن في الحياة أشياء كثيرة غير المال الكثير تطيب بها الحياة ، في حدود الكفاية فيها ، ومن ذلك : الاتصال بالله ، والثقة به ، والاطمئنان إلى رعايته ورضاه ، ومنها : الصحة والهدوء والرضا والبركة وسكن البيوت وموّدات القلوب . ومنها : الفرح بالعمل الصالح وآثاره في الضمير وآثاره في الحياة . وليس المال إلا عنصراً واحداً يكفي منه القليل حتى يتصل القلب بما هو أعظم وأزكى وأبقى عند الله . إشراقة : من القواعد المقررة أن عظماء الرجال يرثون عناصر عظمتهم من أمهاتهم . فاصلة : اجعلي المصحف عند رأسك فقراءة آية خير من الدنيا وما فيها . |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
أجمل, قرأت |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كفر ذبابة.. أروع ما قرأت في الالحاد | حارس العقيدة | الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية | 4 | 06.03.2012 21:40 |
قراءة في كتاب : هداية الحيارى لابن القيم الجوزية | الاشبيلي | خلاصة الكتب | 37 | 29.12.2010 13:50 |
من أجمل ما قرأت وتصفحت من حكم ونصائح000 اقرأ ولن تخسر | هبة الرحمن | قسم الحوار العام | 2 | 12.10.2010 12:17 |
من أروع ما قرأت | غايتي ربي رضاك | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 10 | 29.08.2010 21:00 |
اجمل ما قرأت فى الرد على النصارى؟؟؟؟؟؟ | سيف الاسلام م | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 2 | 18.08.2009 18:21 |