آخر 20 مشاركات
تحذير من التنصير الخفي للأطفال في المدارس المسيحية (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دليل الحاج و المعتمر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الرد على الجهمية -حوار بين أهل السنة و الضيف moiami

الرد على الفرق الضالة و الفكر المخالف لمنهج السلف


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 11.06.2009, 22:31

حارس العقيدة

عضو

______________

حارس العقيدة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 239  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
09.07.2009 (00:36)
تم شكره 6 مرة في 5 مشاركة
افتراضي رد: الرد على الجهمية


بسم الله الرحمن الرحيم

ضيفنا الكريم, أولا أُبشرك بأنني حاولت أن أحصي مغالطاتك في هذا الرد فلم أتمكن.. و كل مغالطة ذكرتها تحتاج الى موضوع منفصل..

الرد الجهمية اقتباس الرد الجهمية
الرد الجهمية
يا أخي أقول أنه تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولنا ما كسبنا لا نسأل عما كانوا يعملون ولا يسألون عما نعمل ولا يهمنا أمرهم إلا أن نسأل الله أن يغفر لهم ويغفر لنا جميعا.
الرد الجهمية الرد الجهمية


صدقت.. ولكن ألم تسمع بقوله تعالى
وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115)(النساء)
فالمؤمن يجب عليه أن يتبع سبيل المؤمنين ان عرفه..
يقول ابن كثيره في تفسيره:
وقوله: { وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى } أي: ومن سلك غير طريق الشريعة التي جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم، فصار في شق والشرع في شق، وذلك عن عَمْد منه بعدما ظهر له الحق وتبين له واتضح له. وقوله: { وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ } هذا ملازم للصفة الأولى، ولكن قد تكون المخالفة لنص الشارع، وقد تكون لما أجمع عليه الأمة المحمدية، فيما علم اتفاقهم عليه تحقيقًا، فإنه قد ضُمِنت لهم العصمة في اجتماعهم من الخطأ، تشريفًا لهم وتعظيما لنبيهم [صلى الله عليه وسلم]
انتهى

و لذلك يجب يا أخي الكريم على المسلم أن يتبع سبيل المؤمنين و اجماعهم و ليس سبيل الجهم و غيره ممن أجمعت الأمة على ضلاله


الرد الجهمية اقتباس الرد الجهمية
الرد الجهمية
أي ساحر هدا الذي سحر محمد عليه الصلاة والسلام
الرد الجهمية الرد الجهمية


و هنا الطامة الكبرى في كلامك
أولا حول سحر الرسول الرد الجهمية
أخرج البخاري رحمه الله في صحيحه في باب الطب:
5766- حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ
قَالَتْ : سُحِرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم حَتَّى إِنَّهُ لَيُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَفْعَلُ الشَّىْءَ وَمَا فَعَلَهُ ،
حَتَّى إِذَا كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ وَهْوَ عِنْدِى دَعَا اللَّهَ وَدَعَاهُ ، ثُمَّ قَالَ :« أَشَعَرْتِ يَا عَائِشَةُ أَنَّ
اللَّهَ قَدْ أَفْتَانِى فِيمَا اسْتَفْتَيْتُهُ فِيهِ » . قُلْتُ : وَمَا ذَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ :« جَاءَنِى
رَجُلاَنِ ، فَجَلَسَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِى وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَىَّ ، ثُمَّ قَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ :
مَا وَجَعُ الرَّجُلِ ؟ قَالَ : مَطْبُوبٌ . قَالَ : وَمَنْ طَبَّهُ ؟ قَالَ : لَبِيدُ بْنُ الأَعْصَمِ ، الْيَهُودِىُّ
مِنْ بَنِى زُرَيْقٍ . قَالَ : فِيمَا ذَا ؟ قَالَ : فِى مُشْطٍ وَمُشَاطَةٍ ، وَجُفِّ طَلْعَةٍ ذَكَرٍ . قَالَ :
فَأَيْنَ هُوَ ؟ قَالَ : فِى بِئْرِ ذِى أَرْوَانَ » . قَالَ : فَذَهَبَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم فِى
أُنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ إِلَى الْبِئْرِ ، فَنَظَرَ إِلَيْهَا وَعَلَيْهَا نَخْلٌ ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى عَائِشَةَ فَقَالَ :«
وَاللَّهِ لَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الْحِنَّاءِ ، وَلَكَأَنَّ نَخْلَهَا رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ » . قُلْتُ : يَا رَسُولَ
اللَّهِ أَفَأَخْرَجْتَهُ ؟ قَالَ :« لاَ ، أَمَّا أَنَا فَقَدْ عَافَانِى اللَّهُ وَشَفَانِى ، وَخَشِيتُ أَنْ أُثَوِّرَ عَلَى
النَّاسِ مِنْهُ شَرًّا » . وَأَمَرَ بِهَا فَدُفِنَتْ .

فسحر الرسول ثابت في صحيح السنة شئت أم أبيت

الرد الجهمية اقتباس الرد الجهمية
الرد الجهمية
مند متى أخي الكريم كان الله تعالى يترك عباده بدون حماية أيمكن لأحد أن يخذل محمد عليه الصلاة والسلام والله تعالى قد نصره .
الرد الجهمية الرد الجهمية


عليك أن تعلم أخي أن السحر هو مصيبة كغيرها من المصائب التي حلت بالنبي الرد الجهمية فالنبي عليه الصلاة و السلام تعرض للأذية من قبل المشركين ما لا يُنكره أحد و على سبيل المثال رشقه بالحجارة عند خروجه من الطائف بعد هجرته اليها , و كذلك في غزوة أُحد حين شج على وجهه الشريف حتى سال الدم على خده, بالاضافة الى ما لقيه من جوع في غزوة الخندق و الكثير غيره.. فالأذى أصاب النبي الرد الجهمية و قد صبر عليه في سبيل الدعوة و هذا لا يتناقض مع نصر الله له, فالله تعالى قد نصره في النهاية و دخل الناس في دين الله أفواجا, ألم تسمع يا ضيفنا بقوله تعالى:
) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214)(البقرة)
فالرسل عليهم السلام مستهم السراء و الضراء رُغم تعهد الله بنصرهم في النهاية و منهم محمد الرد الجهمية

الرد الجهمية اقتباس الرد الجهمية
الرد الجهمية
ألم تسمع بقول الله تعالى (وما هم بضارين به من احد إلا بإذن الله) وهنا الله تعالى يتحدث عن السحر فمن خلال كلامك أخي الكريم فالله تعالى رخص بسحر محمد عليه الصلاة والسلام أي أن الله تعالى أراد الضرر بمحمد عليه الصلاة والسلام وطبعا الله تعالى ليس بظلام للعبيد
الرد الجهمية الرد الجهمية


(وما هم بضارين به من احد إلا بإذن الله) و هذا يدل على أن سحر الرسول طبعا كان بمشيئة الله و تقديره تعالى ككل ما يُبتلى به العباد و منهم الأنبياء! فالله تعالى سمح بحصول ذلك للنبي الرد الجهمية لابتلائه و لكي يكون عبرا لنا و قدوة في الصبر و هذا لا يتنافى مع عدل الله , فمعنى كلامك بأنه اذا ابتلى الله تعالى عبده يكون قد ظلمه! حاشى لله .. ألم تسمع بقوله تعالى:
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35)الأنبياء
فالابتلاء بالشر و الخير معا هو سنة الله في خلقه
و يقول رسول الله الرد الجهمية: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل
الرد الجهمية اقتباس الرد الجهمية
الرد الجهمية
ومن خلال كلامك أخي فمحمد عليه الصلاة والسلام وقع في الخطأ وعصى الله تعالى لهدا أراد الله به ضررا فهل هدا معقول أخي مند متى كان الأنبياء والرسل يخالفون كلام الله ويعصون له أمرا حتى يلحق بهم ضررا
الرد الجهمية الرد الجهمية



و من قال لك أن الابتلاء لا يكون الا للعصاة! اعلم يا أخي أن الله يُكفر عن ذنوب العبد المؤمن بابتلائه حيث يصبر المؤمن و يدعو ربه حتى يعود من الذنوب كيوم ولدته أُمه , أما الأنبياء المعصومين عن الخطأ و المغفورة ذنوبهم فالله تعالى يبتليهم لكي يرفهم درجات و يجعلهم عبرة للعالمين و ليكونوا قدوة لنا في الصبر.. ألم تسمع بقصة سيدنا أيوب عليه السلام:
وأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ (84) (الأنبياء)
فعبد الله و رسوله أيوب ابتلاه ربه بمرض لمدة3 أو 7 سنوات (اختلف المفسرون) ثم شفاه الله و ها هو لنا اليوم قدوة في الصبر و الاحتساب
فالضرر يصيب الصالحين و العاصين فهذه سنة الله في خلقه
للمزيد من مواضيعي

 







آخر تعديل بواسطة حارس العقيدة بتاريخ 12.06.2009 الساعة 01:15 .
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الجهمية, الرد


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
حوار مع منصرة عندها حول عقلى أبوجنة مصداقية الكتاب المقدس 8 26.01.2012 10:58
هل إنتشر الإسلام بحد السيف ؟؟ نور اليقين رد الشبـهـات الـعـامـــة 2 07.01.2011 02:52
فهرس مواضيع الاستاذ السيف البتار حفظه الله حارس العقيدة القسم النصراني العام 1 02.09.2009 02:59
حوار مع ابليس!!!!!! 3asfoora أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 2 16.04.2009 00:48



لوّن صفحتك :