القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله وبعد جزاك الله خيرا اخي الكريم علي النقل الجميل ولكن لابد لنا الا ننسي ان هذا الشعب المؤدب المهذب هو نفسه الذي يجرم النقاب ويحاربه ويتهم من ترتديه بالجهل والتخلف والارهاب .. نسأل الله لهم الهداية وسلامات للشيخ عائض للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
اتحاف الأمة بفوائد مهمة
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابوحازم السلفي
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() كلامك جميل جدا اخي الفاضل واتفق عليه ... لكن المقصد هنا ان هذا الغرب يطبق تعاليم الاسلام التي المفروض ان اطبقها انا كمسلم في بلدي كالانتظام في العمل والبشاشة و الصدق والاخلاص في العمل ,, وهذا للأسف افتقده على الاغلب - ولي معدوما - ثم ان تحريم النقاب اصبح موضه حتى في بلداننا الاسلامية للأسف المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() فضفضة ايمانية لفضيلة الشيخ المحدث ابي اسحاق الحويني حفظه الله من كل سوء و رعاه بتاريخ 28 / 07 / 2010 بعد عودته من ديار المانيا بفضل الله و نسأل الله ان يعافي الشيخ و يرفع من قدره و ان يبارك في عمره عنوان الحلقة (( الطعن على صحيح البخاري نفق مظلم من دخله بغير مصباح ارتطم وجهه بالحائط )) الجودة الممتازة جودة متوسطة رابط صوت الجودة الممتازة 3gp جودة متوسطة rmvb رابط صوت rm جزاكم الله خيرا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=175297 نقلاً عن فرسان السنة جزاهم الله خيراً المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة mosaab1975 بتاريخ
14.08.2010 الساعة 22:55 .
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بركة السحور.. حقيقة علمية تعتبر وجبة السحور من الوجبات الرئيسة في شهر رمضان المبارك، وقد أكد الأطباء على أنها أهم من وجبة الإفطار، لأنها تعين المرء على تحمل مشاق الصيام، ولذا أوصى رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم بالسحور وحث عليه فقال: (تسحروا فإن في السحور بركة). وسبب حصول البركة في السحور أن هذه الوجبة تقوي الصائم وتنشطه وتهون عليه الصيام، إضافة إلى ما فيها من الأجر والثواب بامتثال هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن المهم تأخير هذه الوجبة قدر الإمكان إلى قبيل أذان الفجر حتى تساعد الجسم والجهاز العصبي على احتمال ساعات الصوم في النهار، كما أن ذلك هو السنة، وقد كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يؤخرون السحور، كما روى عمرو بن ميمون , قال: " كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أعجل الناس إفطاراً وأبطأهم سحورا". ولهذه الوجبة المباركة فوائد صحية تعود على الإنسان الصائم بالنفع وتعينه على قضاء نهاره بالصوم في نشاط وحيوية. وأكد باحثون أن هذه الوجبة تحتوي على قيمة غذائية عالية، ويعتبر الفول من الأطباق وذلك لأنه مصدر مهم للمواد الكربوهيدراتية، البروتينيات, والمعادن, والفيتامينات, كما يساعد على خفض الكوليسترول ويفيد في حالة ضغط الدم المرتفع, وفي الوقاية من الإمساك والبواسير، وهو غذاء مفيد لمرضى السكر, ويقي من أمراض القلب والشرايين, كما يساعد على تنظيم وظائف القولون. وقد كشفت بعض البحوث العلمية الأخيرة عن احتواء الفول على مواد مضادة للسرطان, وخصوصاً سرطان الثدي وأمراض أخرى, ويعتبر الليمون الذي يضاف إلى الفول شفاء من السموم، أما إضافة زيت الزيتون إلى الفول فهو يساعد على المحافظة على الشباب والحيوية, ويقلل من نسبة الكوليسترول, ونسبة الإصابة بأمراض القلب والسرطان. وأشارت نتائج بحوث أجريت بجامعة هارفارد الأمريكية، إلى أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي تقل في النساء اللاتي يتناولن زيت الزيتون في غذائهن لأكثر من مرة في اليوم الواحد, إضافة إلى ما أثبته باحثون في كاليفورنيا من أن زيت الزيتون يقلل من نسبة الإصابة بأمراض القلب ويساعد في علاج حموضة المعدة والقرحة، وفي علاج جفاف الجلد والشعر ومقاومة الإمساك. أما الزبادي الذي يتناوله الصائمون في السحور فهو غذاء مشبع له فوائد غذائية وصحية عديدة, فهو غني بالبروتينات والدهنيات, والفيتامينات, والمعادن، كما يساعد في الوقاية من الأمراض لأنه يكسب الجسم المناعة ضد البكتريا, والفيروسات, والسرطان, كما يحتوي على بكتريا اللبن, وهي ميكروبات نافعة تعيش في الأمعاء وتشكل درعاً واقياً ضد الميكروبات الضارة التي تغزو الجهاز الهضمي. كما يفيد الزبادي في الوقاية من قرحة المعدة, وفي تقليل التأثيرات الضارة التي يسببها تدخين السجائر في بطانة المعدة, ويفيد أيضاً في الوقاية من أمراض القلب والشرايين, وفي تخفيض مستوى الكوليسترول. وأكدت الدراسة أن تأخير هذه الوجبة لكي تستطيع أن تصمد في المعدة من 7 لـ 9 ساعات، فتساعد على تلافى الإحساس بالجوع طيلة فترة الصيام تقريباً كما تمده بحاجته من الطاقة، ويفضل ألا يحتوي السحور على كمية كبيرة من السكر أو الملح لأن السكر يبعث على الجوع، والملح يبعث على العطش. كما حث الرسول صلى الله عليه وسلم على تأخير السحور فقال : (ما تزال أمتي بخير ما عجلوا الإفطار وأخروا السحور). ويحصل السحور بما تيسر من الطعام، ولو على تمر، لحديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( نعم سحور المؤمن التمر ) رواه أبو داوود. فإن تعذر وجود التمر، فعلى المسلم أن يحرص على شرب الماء, لتحصل له بركة السحور. فوائدها كثيرة: ـ تناول هذه الوجبة المباركة يمنع حدوث الإعياء والصداع أثناء نهار رمضان. - تساعد الإنسان على التخفيف من الإحساس بالجوع والعطش الشديد. - تمنع هذه الوجبة الشعور بالكسل والخمول والرغبة في النوم أثناء ساعات الصيام، وتمنع فقد الخلايا الأساسية للجسم، وتنشط الجهاز الهضمي، وتحافظ على مستوى السكر في الدم فترة الصيام. ـ ومن الفوائد الروحية لهذه الوجبة أنها تعين العبد المؤمن على طاعة الله عز وجل في يومه. وتنصح الدراسة الصائم بأن يبدأ فطوره بالتمر والماء أو اللبن كما أوصانا رسول الله، وذلك لاحتواء التمر على سكريات سريعة الهضم والامتصاص، كما نصحت بتناول سائل دافيء كالشوربة والحرص على ارتشاف القليل من الماء أو اللبن على ألا يكون شديد البرودة. وأكدت الدراسة على أهمية الفصل بين بداية الفطور وتناول الوجبة الأساسية، لأن ذلك من شأنه أن يتيح الفرصة لامتصاص السكريات والسوائل بسرعة وتهيأة القناة الهضمية لاستقبال الطعام دون حدوث تشنجات. ودعت إلى عدم الإسراف في تناول السوائل أثناء أو قبل تناول وجبة الفطور والاكتفاء بكوب واحد أو كوب ونصف من الماء أو العصير معتدل البرودة. |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() شكر النعم * إنَّ الشكرَ نصفُ الإيمانِ، والصبرَ نِصْفُه الثانِي، وإنَّ المؤمنَ يعيشُ شاكِراً لأِنْعُمِ اللهِ، ويحَيا صابراً على أقدَارِ اللهِ، حيثُ يبدأُ يومَهُ مُقِرّاً بِنِعَمِ اللهِ عليهِ ومُعْتَرِفاً بفضلِهِ الذي أسدَاهُ إليهِ بقولِهِ: { اللهمَّ ما أصْبَحَ بِي مِنْ نعمةٍ أوْ بأحدٍ مِنْ خَلْقِكَ فمِنْكَ وَحْدَكَ لا شريكَ لَكَ فلَكَ الحمدُ ولَكَ الشكرُ} أخرجَهُ أبو داودَ. ويَخْتِمُ بهِ يومَهُ كذلِكَ. - وهُوَ عبادةٌ عظيمةٌ ومِنْحَةٌ ربَّانِيَّةٌ كريمَةٌ، يَهَبُها اللهُ - عزَّ وجلَّ - لِعبادِهِ المسلمينَ، ويُجَمِّلُ بها أولياءَهُ المُخْلِصينَ. - وحقيقةُ الشُّكْرِ: ظُهورُ أَثَرِ نِعْمَةِ اللهِ على لِسانِ عبدِهِ ثناءً واعترافاً، وعلى قلبِهِ شُهوداً ومحبَّةً، وعلى جوارحِهِ انقياداً وطاعةً. - وقد قسَّـم اللهُ تعالَى الناسَ إلى شَكُورٍ وكَفوُرٍ؛ فأبغضُ الأشياءِ إليهِ الكفرُ وأهلُهُ، وأحَبُّ الأشـياءِ إليهِ الشـُّكْرُ وأهلُهُ كما قالَ سـبحانَه : { إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً } [الإنسان:3]. - وجعلَهُ اللهُ عزَّ وجلَّ غايةَ خَلْقِهِ وأمرِهِ، وأثْنَى على أهلِهِ ، ووعَدَهُمْ أَحْسَنَ الجزاءِ ومَوْفورَ العَطاءِ، وهيَّأَهُ سبباً لِلمزيدِ مِنْ فضلِهِ، وحارِساً لِنِعَمِهِ. - إنَّ المحافظةَ على النِّعمَةِ تستلزمُ دوامَ شُكْرِهَا وكثرَةَ ذِكْرِهَا؛ تَحَدُّثاً بفضلِ اللهِ وإِظْهَاراً لِمَزِيدِهِ، كما تستلزِمُ البُعْدَ عَنْ مُزِيلاتِ النِّعَمِ وجَالِباتِ النِّقَمِ مِنْ نِسْبةِ الإِنْعَامِ إلى غَيْرِ باذلِهِ والفضلِ إلى غيرِ أهلِهِ، فَيَنْسَى الْمَرْءُ ربَّها ومُسَبِّبَها ويَنْسُبُها إليهِ غرُوراً وكُفْراً، كما فعلَ قارونُ حِينَما نَسَبَ نعمةَ اللهِ عليهِ إلى نفسِهِ فقالَ: بِغُرورٍ { إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِندِي } [القصص: 78]. - فكانَ ذلِكَ سبباً في زوالِ النعمَةِ وحُلُولِ النقمَةِ فخسَفَ اللهُ بِهِ وبدارِهِ الأرضَ وما كانَ لهُ مِنْ فئةٍ ينصرونَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وما كانَ مِنَ المنتصِرِينَ. |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() برنامج قصص الانبياء http://www.4shared.com/file/83414590/4d6d060e/__online.html |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() حتى تكون أسعد الناسْ حافظ علي تكبيرة الإحرام جماعة .. وأكثر المكث في المسجد .. وعوِّد نفسك المبادرة للصلاة لتجد السرور. إياك والذنوب .. فإنها مصدر الهموم والأحزان .. وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات. اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته .. وحطّ من سيئاتك وجعلك مشهوراً .. وهذه نعمة . لا تعش في المثاليات بل عش واقعك .. فأنت تريد من الناس ما لا تستطيعه .. فكن عادلاً . عش حياة البساطة !! وإياك والرفاهية والإسراف والبذخ .. فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح . انظر إلى من هو دونك .. في الجسم والصورة والمال والبيت والوظيفة والذرية .. لتعلم أنك فوق ألوف الناس . زر المستشفى لتعرف نعمة العافية .. والسجن لتعرف نعمة الحرية .. والمارستان لتعرف نعمة العقل .. لأنك في نعم لا تدرى بها ! لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح .. فإياك والوقوع في أعراض الناس .. وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاَّتهم ! اهجر العشق والغرام والحب المحرم .. فإنه عذاب للروح ومرض للقلب .. وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته ! إطلاق النظر إلى الحرام يورث هموماً وغموماً وجراحاً في القلب .. والسعيد من غض بصره وخاف ربه . ما أصابك لم يكن ليخطئك .. وما أخطئك لم يكن ليصيبك .. وجفَّ القلم بما أنت لاقٍ ولا حيلة لك في القضاء . إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر .. وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه .. فإنه لن يخلو أحد من عيب. لا تظن أن الحياة كمُلت لأحد .. من عنده بيت ليس عنده سيارة .. ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة .. ومن عنده شهية قد لا يجد الطعام .. ومن عنده المأكولات منع من الأكل .! إن وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح بكل يوم يمر .. لأنه يخفف منها وينقص من عمرها .. لأن للشدة عمراً كعمر الإنسان لتتعداه . من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في جسده .. عنده قوت يومه .. فكأنما حيزت له الدنيا . الطعام سعادة يوم .. والسفر سعادة أسبوع .. والزواج سعادة شهر .. والمال سعادة سنة .. والإيمان سعادة العمر كله ! بينك وبين الأثرياء يوم واحد .. أما أمس فلا يجدون لذته .. وغد فليس لِي ولا لهم .. وإنما لهم يوم واحد فما أقله من زمن . إن سبّك بشر .. فتذكر أنهم قد سبَّوا ربهم تعالى .. أوجدهم من العدم فشكُّوا في وجوده .. وأطعمهم من جوع فشكروا غيره .. وآمنهم من خوف فحاربوه . رزقك أَعرَف بمكانك منك بمكانه .. وهو يطاردك مطاردة الظل .. ولن تموت حتى تستوفي رزقك .! لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود .. وتنسي النعمة الحاضرة .. وتتحسر على النعمة الغائبة .. وتحسد الناس وتغفل عما لديك .! إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع .. ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها .. فربما كانت محملة بالغيث . الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم .. والأصم يتمنى سماع الأصوات .. والمُقعد يتمنى المشي خطوات .. والأبكم يتمنى أن يقول كلمات .. وأنت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم .!!! ينبغى أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهى إليه .. فمثلا تطلب بيتاً تسكنه وعملاً يناسبك وسيارة تحملك .. أما فتح الشهية على مصراعيها فهذا شقاء .! يظن من يقطع يومه كلّه في اللعب أو الصيد أو اللهو أنه سوف يسعد نفسه .. وما علم أنه سوف يدفع هذا الثمن هماً متصلاً وكدراً دائماً .. لأنه أهمل الموازنة بين الواجبات والمسليات. المصدر : حتى تكون أسعد الناس .. للشيخ عائض القرني |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مهمة, الأمة, اتحاف, بفوائد |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كتاب لعنة الأمة القبطية | أبو عبد الله محمد بن يحيى | كتب في النصرانيات | 5 | 11.07.2010 06:49 |
البث المباشر لقناة الأمة الفضائية | ساجدة لله | قسم الحوار العام | 10 | 14.01.2010 20:26 |
الربا وتدمير الأمة | أمــة الله | العقيدة و الفقه | 4 | 15.12.2009 00:24 |
مؤنث حقيقي .. ! | أندلسيّة | شكاوى و اقتراحات | 2 | 24.11.2009 06:04 |