|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بعد اصطدام الطائرتين بالبرجين بوقت قصير انهار البرجان تماماً وأسندت إدارة وكالة الطوارىء الفدرالية إلى الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين مهمة التحقيق في أسباب انهيار المبنيين.. خرج التقرير الأولي ليشير إلى أن الحرارة الشديدة الناجمة عن احتراق وقود الطائرتين أذابت الأساسات الحديدية للمبنيين مما أدى إلى انهيارهما.. الغريب أن خبراء الاطفاء رفضوا تماماً قبول هذه النظرية وأكدوا أن الحسابات الهندسية للمبنيين توضح أن الأساسات يمكنها تحمل درجات حرارة مرتفعة جداً ولوقت طويل.. كذلك أكد العديد من رجال الاطفاء أنهم سمعوا أصوات انفجارات عديدة في قاعدة البرجين.. ويؤكد خبير التعدين والتكنولوجيا فان روميرو أن المتفجرات (ضغط + حرارة وليس حرارة فقط كما في حالة الحريق) هي الوحيدة القادرة على تدمير مبنيين بهذا الحجم… المثير أن صحيفة نيويورك تايمز خرجت بسبق صحفي خطير جداً مفاده أن مركز التجارة العالمي كان يخفي قاعدة عسكرية سرية وهناك شهادات كثيرة بأن الطابقين التاسع والعاشر من البرج السابع للمجمع والذي انهار لاحقاً كان يضم قاعدة سرية لل«سي. آي. أيه) وقد بعث شخص مجهول الهوية إلى كاتب هذا الكتاب بصورة يتضح فيها حريق عند الطابق التاسع من المبنى السابع! ولكن الكاتب يؤكد أنه لم يتسن له الوقت للتأكد من صحة الصورة. نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن (ميشا فالكوفر) مدير شركة للرسائل الالكترونية التي تتخذ من نيويورك مقراً لها أن الشركة تلقت من مجهول قبل ساعتين من حدوث الهجمات رسائل فورية تحذر من وقوع الهجمات!! الطريف أن أحد مراسلي قناة الجزيرة بث هذا الخبر فور علمه به واستخدمه كدليل على أن منفذي الهجمات هم اليهود أو الموساد كون شركة الرسائل (أوديجو) إسرائيلية فما كان من إدارة قناة الجزيرة سوى أن أقالت هذا المراسل وطردته من وظيفته فوراً . لننتقل إلى هذا الموقف الغريب جداً جداً.. في مقابلة مع الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش سئل عن شعوره حين علم بالهجوم الارهابي فأجاب بأنه كان في فلوريدا يزور إحدى المدارس وكان جالساً خارج الفصل الدراسي ينتظر موعد لقائه مع التلاميذ حين شاهد على شاشة تلفاز قريبة مشهداً لطائرة تصطدم بالبرج الأول فقال في نفسه: «إن هذا الطيار يبدو رهيباً وحاذقاً ويجيد قيادة الطائرات بمهارة»! وبعد ذلك طُلب من بوش أن يدخل إلى الفصل للقاء التلاميذ ولم يتسن له التفكير في الموضوع.. يقول جورج بوش: «بعد ذلك وأثناء محادثتي للتلاميذ دخل علينا أميني العام آندي كارد ليخبرنا بأن طائرة أخرى اصطدمت بالبرج وأن أمريكا تتعرض للهجوم».. الحقيقة أن الرئيس الأمريكي المعروف بحماقته لم يكن يدري وهو يقول هذا الكلام أنه يسجل اعترافاً خطيراً جداً جداً.. فالمعلوم أن أول صور للاصطدام بالبرج الأول بثت على شاشات التلفزيون بعد 13 ساعة عبر وكالة (جاما) وكان قد صورها الاخوان جول وجيديون نودي بالصدفة. إذاً كيف شاهد الرئيس الأمريكي مشاهد الاصطدام بالبرج الأول على شاشة التلفاز بينما لم نشاهدها نحن إلا بعد 13 ساعة؟ هل كانت المشاهد التي رآها الرئيس الأمريكي على شاشة التلفاز في تلك المدرسة صوراً سرية نُقلت إليه على الفور إلى صالة الاتصالات المجهزة مسبقاً في المدرسة التي كان يزورها؟ في الثاني عشر والثالث عشر من سبتمبر ذكرت صحيفتا الواشنطن بوست والنيويورك تايمز نقلاً عن آري (فليشر) المتحدث باسم البيت الأبيض ان الوكالة السرية، وهي وكالة حماية الشخصيات رفيعة الشأن، كانت قد تلقت رسائل من المهاجمين يشيرون فيها إلى نيتهم تدمير البيت الأبيض والطائرة الرئاسية والغريب ان (فليشر) صرح بأن المهاجمين استخدموا في اتصالهم بالوكالة السرية رموز تحديد الهوية والبث الخاصة بالرئاسة. والأغرب هو ما صرح به مسؤولون كبار في الاستخبارات بأن المهاجمين استخدموا أيضاً في اتصالاتهم الرموز الشفرية التابعة لإدارة مكافحة المخدرات (dea) ومكتب الاستطلاع الوطني (nro) واستخبارات القوات الجوية (afi) والاستخبارات العسكرية (ai) واستخبارات القوات البحرية ni) (واستخبارات ووزارتي الطاقة والعدل!! ومن المعروف ان هذه الرموز تقتصر معرفتها على عدد محدود جدا من كبار رجالات الدولة فكيف تسربت إلى المهاجمين؟! هذا إذا كان هناك مهاجمون أصلا. هناك سؤال آخر يطرح نفسه: إذا كان المهاجمون قد تمكنوا من الحصول على كل هذه الرموز السرية فلماذا اكتفوا في اتصالاتهم بالتهديد بالقيام بعمليات إرهابية ضد أهداف أمريكية بينما خلت اتصالاتهم من أية مطالب أو رغبات؟ ألم يكن باستطاعة المهاجمين كونهم يحملون رموز الرئاسة الشفرية الدخول إلى البيت الأبيض واغتيال الرئيس الأمريكي وإعطاء التعليمات للجيش الأمريكي وتشغيل القنابل النووية؟ ألا يدل ذلك على ان (المهاجمين) من داخل البيت الأبيض؟ يتبع إن شاء الله للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
أحداث الحادى عشر من سبتمبر .. من فعلها ؟
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابو مصطفى
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ستتضح صورة هذه النظرية أكثر بعد قليل … في صباح يوم 11 سبتمبر بثت وكالة (أي.بي.سي) مشاهد مباشرة لحريق مندلع في البيت الأبيض… كانت الصورة الثابتة للمبنىوالحريق هو كل ما شاهدناه ولم نسمع أي شيء عن مصدر الحريق أو مسبباته… بعد ذلكبفترة قصيرة تم اخلاء البيت الأبيض وتم اجلاء نائب الرئيس الأمريكي ديك تشينيوانتشرت قوات الصاعقة حول المبنى وأعلنت الوكالة السرية خطة استمرارية الحكومة. لاحقاً ألقى الرئيس جورج بوش كلمة طمأن فيها الشعب الأمريكي بأن الحكومة تبذلكل ما في وسعها للسيطرة على الوضع وان الولايات المتحدة ستطارد الفاعلين وتعاقبهم.. ما يلفت النظر فعلاً في خطاب الرئيس الأمريكي أنه لم يستعمل كلمة إرهاب أو إرهابيأبداً وكأنه كان يتحدث عن شيء آخر أو بمعنى أصح إرهاب من نوع آخر!!! وكذلك فعلالمتحدث باسمه (آري فليشر) مع رجال الصحافة. حادثة غريبة توضح الصورة أكثر وهي اننائب الرئيس ديك تشيني صرح بأن رجال الوكالة السرية (أرغموه) على اللجوء إلى الغرفةالمحصنة رغما عنه. أمريكا قامت بنفس السيناريو من قبل في الخمسينات كانتكوبا ترزح تحت نظام حكم (فولخانسيو باتيستا) الذي سمح لمجموعة من الشركات الأمريكيةمثل جنرال موتورز وستاندرد اويل وشيراتون وهيلتون وجنرال اليكتريك بالسيطرة علىثروات البلاد… في العام نفسه نجح مجموعة من الثوار بقيادة الرئيس الحالي فيدلكاسترو في قلب نظام الحكم واستلام مهام السلطة في البلاد… دفع هذا التحول المفاجئتلك الشركات الأمريكية التي خافت على مصالحها في الجزيرة إلى محاولة اقناع الرئيسالأمريكي بالتخلص من نظام الحكم الجديد في كوبا. في السابع عشر من مارس 1960أصدر الرئيس الأمريكي (ايزنهاور) مرسوما يقضي بضرورة التخلص من نظام كاسترو… وكانالهدف الأول والأخير لهذا القرار هو تغيير نظام كاسترو إلى نظام آخر أكثر ملاءمةللمصالح الأمريكية الكبيرة في الجزيرة الكوبية. بعد تولي جون كينيدي لمقاليدالرئاسة في أمريكا بفترة قصيرة قامت سلطات الاستخبارات الأمريكية بتجنيد مجموعة منالمنفيين والمرتزقة الكوبيين من أجل القيام بانقلاب ضد كاسترو… في السابع عشر منابريل 1961 قامت هذه المجموعة بعملية انزال في خليج الخنازير ولكن المحاولة باءتبالفشل… الأمر الذي فاجأ السلطات الأمريكية فعلاً كان رفض جون كينيدي ان تقومالقوات الجوية الأمريكية بدعم المرتزقة الكوبيين خلال عملية الانزال وقيامه بعزلمدير ال (سي.أي.إيه) الان داليس ومساعده تشارلز كابل واصداره لأوامر باجراء تحقيقداخلي لتحديد المسؤولين عن العملية ومن بينهم هيئة الأركان المشتركة وقائدهاالجنرال لايمان لمنيتزر، اتهمت السلطات السياسية والعسكرية العليا في أمريكا الرئيسالأمريكي جون كينيدي بالجبن لرفضه توفير الدعم للمرتزقة الكوبيين… بعد تفكير عميقتوصل مجموعة من القادة المتطرفين والذين يشغلون مناصب عليا في القطاعين السياسيوالعسكري إلى فكرة مخيفة… أساس هذه الفكرة هو تقديم حجة سياسية وعسكرية أو عذرسياسي وعسكري إلى الرئيس كينيدي من أجل ان يوافق على عملية تدخل عسكري شاملةللجزيرة الكوبية.. تولى مهمة التخطيط لهذه الحجة العميد ويليام كريغ والجنرالليمنيتزر رئيس هيئة الأركان المشتركة… وفي الثالث عشر من مارس 1962 قام ليمنيتزربعرض المخطط أو الحجة التي أطلق عليها اسم (الغابات الشمالية) على من يهمه الأمر منالمسؤولين وذلك خلال اجتماع عقد في مكتب وزير الدفاع روبرت ماكنمارا في البنتاجون. لم تكن نهاية الاجتماع سعيدة بالنسبة لأصحاب المخطط فقد رفض وزير الدفاع ماكنماراالمخطط بأكمله وتم إبعاد الجنرال ليمنيتزر عن البلاد وتعيينه قائدا للقواتالأمريكية في أوروبا… ورغم ان ليمنيتزر أمر بتدمير كل نسخ المخطط قبل رحيله إلىأوروبا إلا ان وزير الدفاع ماكنمارا احتفظ بنسخة منه. إذاً رفض الرئيس الأمريكيجون كينيدي ان تتورط بلاده في حرب ضد كوبا… ويجمع معظم المؤرخين ان هذا هو السببالرئيسي لاغتياله عام 1962. يتبع إن شاء الله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() في العام 1992 أطلق المخرج الأمريكي الشهير أوليفرستون فيلما سينمائيا يختص بإظهار التناقضات العديدة التي تضمنتها الرواية الرسميةللسلطات الأمريكية حول حادثة اغتيال جون كينيدي.. سبّب هذا الفيلم ضجة كبرى فيالولايات المتحدة والعالم وحرك الرأي العام العالمي بقوة والذي بدأ يتساءل بإلحاحعن الأسباب الحقيقية وراء اغتيال كينيدي.. دفع هذا الضغط والالحاح العالمي الرئيسبيل كلينتون إلى اصدار أوامر بفتح الملفات القديمة المحفوظة في البيت الأبيضوالبنتاجون منذ عهد كينيدي.. وبفتح هذه الملفات القديمة عثر بين أوراق وزير الدفاعفي عهد كينيدي روبرت ماكنمارا على تلك النسخة من مشروع الغابات الشمالية. مشروع (الغابات الشمالية) هل تم تطبيقه يوم 11 سبتمبر 2002؟ في استراليا العام 1999نشر الكاتب والصحفي جون اليستون كتابه (الحرب النفسية ضد كوبا - تاريخ الحملةالدعائية الأمريكية ضد كاسترو) وضمن في هذا الكتاب مستندات عملية (الغاباتالشمالية)… ولكن على عكس المتوقع لم يحدث الكتاب أية ضجة أو ردة فعل سواء فيالولايات المتحدة أو العالم.. ولكن بعد سنتين من ذلك التاريخ قام الكاتب جيمسبامفورد بنشر نفس مستندات العملية في كتابه (مجموعة الأسرار - تحليل لوكالة الأمنالوطني منذ الحرب الباردة وحتى فجر القرن الجديد) وهذه المرة أحدثت المستندات ردةفعل عنيفة في الأوساط السياسية الرسمية والشعبية. كان هدف عملية (الغاباتالشمالية) اقناع المجتمع الدولي بأن فيدل كاسترو يشكل خطرا على العالم بأفكارهالثورية لذلك يجب التخلص منه.. ولتحقيق هذا الهدف ولإعطاء الولايات المتحدة حجةللتدخل العسكري في كوبا كان لابد من القيام بتمثيلية كبرى بحيث يتم إلحاق أضراركبيرة بمصالح أمريكية وإلصاق التهمة بكوبا. تضمنت عملية (الغابات الشمالية) العديد من المقترحات اذكر منها قيام مجموعة من المرتزقة الكوبيين المتخفين بملابسقوات فيدل كاسترو بالهجوم على القاعدة الأمريكية في كوبا «جوانتامو» وإحداث قدركبير من التخريب والتفجيرات والتسبب بخسائر مادية وبشرية كبيرة. - تفجير واغراقسفينة أمريكية في المياه الاقليمية لكوبا على أن تكون السفينة في حقيقة الأمر خاليةومتحكم بها عن بعد.. ويكون الانفجار من الشدة بحيث يشاهد في العاصمة هافانا وذلكللحصول على شهود عيان.. وتكونهناك عمليات انقاذ موسعة ولائحة بأسماء الضحاياومراسم جنائزية وذلك لإثارة الرأي العام العالمي.. وتجري العملية في الوقت الذيتتواجد فيه سفن وطائرات كوبية في المنطقة حتى يتسنى نسب المسؤولية إليها. ملاحظة: في عام 1898 كانت كوبا مستعمرة اسبانية وتم في ذلك الوقت تدميرالسفينة الأمريكية مما أدى إلى مقتل 276 شخصاً فاستخدمت أمريكا هذا العذر لاحتلالاسبانيا. - ممارسة الارهاب ضد المنفيين الكوبيين في الولايات المتحدة من خلالاستخدام العبوات الناسفة والسيارات الملغومة.. وبعد ذلك يتم القاء القبض على عملاءوجواسيس كوبيين مزيفين للحصول على اعترافات.. يتم توثيق هذه الاعترافات وتوزيعهاعلى وسائل الإعلام المختلفة. - إيهام الدول المجاورة لكوبا بخطر نظام فيدلكاسترو الثوري ذي الأهداف التوسعية.. وتقوم طائرة كوبية مزيفة بقصف ليلي لجمهوريةالدومينيكان المجاورة مع الأخذ في الاعتبار أن تكون الصواريخ المستخدمة سوفييتيةالصنع (كان الاتحاد السوفيتي هو مصدر السلاح الأول لنظام فيدل كاسترو). - اثارةالرأي العام العالمي وذلك عن طريق تفجير طائرة مدنية أمريكية.. ولإحداث أكبر قدرممكن من التأثير يؤخذ في الاعتبار أن يكون على متن الطائرة شخصية أمريكية مؤثرةومشهورة مثل جون غلين أول أمريكي يدور حول الأرض.. ويكون تنفيذ هذه العملية كمايلي: يقوم مجموعة من المتواطئين «طلاب مثلاً» باستئجار طائرة تابعة لاحدى الشركات.. في الجو تلتقي هذه الطائرة مع طائرة أخرى شبيهة بها تماماً ولكنها خالية من الركابومتحكم بها من بعد بينما يعود المتواطئون بطائرتهم للهبوط في احدى قواعد ال«سي. أي. أيه».. تكمل الطائرة الأخرى مسارها وتصدر نداءات استغاثة واشارات تدل على قرصنةجوية بواسطة مختطفين كوبيين ثم تنفجر في الجو.
كما يتضح من بنود عملية فإنانجاز هذا المخطط يتطلب مقتل العديد من المواطنين الأبرياء سواء مدنيين أوعسكريين.. ولكن في نظر من خطط ل«الغابات الشمالية».. فإن مقابل موت هؤلاء ستحصلأمريكا على أدوات سيطرة مطلقة وفعّالة على العالم وهذا هو الهدف الأسمى. تم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وشكرا اخي على فتح الموضوع ومشكور جهدك جزاك الله الجنة انا اعتقد والعلم عند الله انه ليس للمسلمين دخل بهذه القضية لامن قريب او بعيد وقد تكون المجموعة قد فكرت بتنفيذ عمل داخل الاراضي الامريكية لكن تم اكتشافهم وتصفيتهم ثم اتت الفكرة تنفيذ مخططهم بايدي امريكية والباس التهمة للمجموعة على ان يكون العمل ضخما وموثرا قبل سنوات تم عرض اجهزة تم اختراعها في امريكا للسيطرة على الطائرات المدنية عن بعد وتسييرها وذلك في حالات الاختطاف من اجل انزالها الى ارض المطار ! وربما الامر تم الامر هكذا خاصة بعد شهادة الكثير من الكتاب الغربيين واتهامهم للسلطات المخابراتية الامريكة انهم المخططين والمنفذين الحقيقيين لمثل هذا المخطط الجهنمي وقد ساقوا ادلة في كتبهم وبرامجهم الوثائقية تبين ذلك والهدف من كل هذا تم معرفته بعد الاحداث حرب افغانستان وحرب العراق وغيرها المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() احتمالات كثيرة اخى الحبيب جادى وأغلب الاحتمالات لا تقول بأن الفاعل الاساسى أو الرئيس هم المسلمون حتى تلك التى ذهبت إلى التصديق بأن الفاعل مسلمون داخلهم شك بأن المحرك هم اليهود والإدارة الأمريكية والله تعالى أعلم . نحن نقدم بحوث خبراء والقارىء يقرر ويختار الأقرب إلى التصديق . حياك الله وبياك أخى وجعل الجنة مسواك . المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لحياة, الحادى, سبتمبر, فعلها |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
مقتطفات و نصائح لحياة زوجية رائعة | الزبير بن العوام | قسم الأسرة و المجتمع | 10 | 04.09.2009 04:15 |
أمور مهمة لحياة سعيدة | IiI sabra IiI | قسم الحوار العام | 2 | 19.04.2009 07:26 |