آخر 20 مشاركات
حنين الأفئدة : زمزم البئر المعجزة الخالدة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معالم الحرمين : مقام إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكيّة : الحجر الأسود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حدود مقدسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أنا الفريدة لا تضرب بي المثل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مكّة المكرّمة : أورشليم - مدينة السلام الموعودة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حمى الرحمن مكة المكرمة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من هو هذا العطشان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القس روفائيل حبيب يشهد بنبوة الرسول الخاتم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الحجر الأسود و عين زمزم في كتابات مفسري التوراة من اليهود (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه كان دائماً و أبداً مع إسماعيل و نسله (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه يبارك رسول الإسلام محمد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأدفنتيست يبشّرون بالإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Prières sur le Mont Arafat :moment fort du hajj (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يعظم المسلمون الكعبة المشرفة ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كذبوا فقالوا : بعد أيام سيحلّ يوم أكبر مذبحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Arrêtez le génocide ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Arafat : el monte de la misericordia (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :11  (رابط المشاركة)
قديم 06.06.2010, 22:05

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي



أعوذُ بِاللهِ مِنَ ألشيطانِ ألَرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلامُ عليكم ورحمة ُ اللهِ وبركاتُه

.....
بدايةً أعتذر لفاضلتنا وأُختنا في الله المُكرمه " نوران " المُدير العام ، لتأخرنا عن تلبية الطلب بالتعريف ، وذلك لظننا وطول الفتره السابق أن لا تعريف بالعضو على هذه المُنتديات الكريمه ، وما وجدنا ذلك إلا هذا اليوم وهذه اللحظه .
....

العبد الفقير إلى الله عُمر المناصير من أرض الله الواسعه ، وهذا إسمي الحقيقي ، مُسلم من أتباع المُصطفى صلى اللهُ عليه وسلم ، مُتبعاً وحي الله لهُ ، وُسنته وسيرته الصحيحتين التي لم تشوبهما شأئبه ، وما صح عن سلفنا الصالح ، وعُلماءنا الإجلاء بما لم يُخالف كتاب الله وسُنة نبيه العدنان .

......

العُمر : - 51 عام

......

مهنتي : - مُدير في إحدى الدوائر

......

ثقافتي : - أنهيت دراساتي الجامعيه

......

سبب طرقي لهذا المجال : - وهو مُحاولتي قدر إستطاعتي الدفاع عن هذا الدين العظيم ، وعن نبيه الكريم ، هذا الشاهد والنذير العظيم ، وعن قُرآنه المُبين ، وتنزيه أنبياءه ورسله من أطهاره ومُختاريه عن كُل ما لُفق لهم وأُلصق بطهارتهم وعفتهم وإختيار الله لهم .

.....

بدايتي : - كانت عندما شاهدت " قناة الحياه " قناة الشياطين والخنازير صُدفةً ، وهالني ما كُنت أسمعه من هذه المجاميع ، وهذه القُطعان من الخنازير والشياطين ، وعلى رأسهم خنزيرهم وشيطانهم الأكبر " زكريا بطرس "

....

صليتُ لله ركعتين ، وطلبتُ من الله أن يفتح علي فتح العارفين ، وأن يُلهمني القول الحق والقول المُبين ، وأن يُبلغني من هؤلاء كُل مقتل .

.....

وبدأتُ بالرد عليهم مُبادراً بالهجوم لا الدفاع ، ومن كُتبهم ومخازيهم التي فيها ، وأُحب أن أروي لكم ما أُريته من رؤى بحولٍ وقوةٍ من الله أتمنى أن يكون ذلك ثواب ما قُمت به ، وهو قليل حيال هذا الدين الرحيم ، وحيال نبيه الكريم وقُرآنه العظيم .

.....

وقد عبرتُها أنا وأتمنى من يُفسرها ويُعبرها لي لأتأكد من تعبيري لها

.....

في المرة الأُولى وبعد عدة ردود على هؤلاء ، رأيت أن بيدي صحن كبير ، أو لنُسميها " صينيه من الحجم الوسط " ملأى بالأبيض من الطعام لحد مُعين ، وهو الأرز المطبوخ بالحليب " الحليب وليس اللبن " مع إضافة السُكر إليه ، ويُسميه العرب " البحته " ، وقد أكلت غالبيتها وألتفت إلى يميني فرأيت شخص كان يُساعدني على " النت " للرد عليهم ، فاعتذرت منهُ ولم يتبقى من هذا الموجود فيها ربما 3 ملاعق فأعطيتها إياه فأكلها ، وصحوت من نومي بعدها وأولتها أن ذلك هو أجر عملي وتلك حصة من شاركني .

....

في المرة الثانيه كان ردي على ما ورد في رسوم ذلك البائد ، عن رسمه لرسول الله يركب حمار ، ورد أحدهم علي على قناة الحياه بإسم جورج ، فكان ردي أن رسول الله لم يركب حماراً قط وركوبته القصواء المشهوره ، وأن العرب ركوبهم الخيل والإبل ، وأن من ركب الحمير هُم أنبياء بني إسرائيل بما فيهم المسيح ، وربما ما ورد عن ركوبه للحمار هو تلك البغله ، التي أُهديت لنبينا الأكرم من عظيم القبط المُقوقس .

....

بعدها وفي مكانٍ طاهر ونظيف ومزروع بأشجار الزيتون ويقع خلف مكان سكننا ، رأيتُ في منامي القصواء وعلى أجمل ما تكون عليه الناقه أو الإبل ، ولونُها أحمر لا وبر عليها ، وشعرُها أحمر كأنه شعر فرس مغسول ، ومُتجهه للغرب باتجاه أُوروبا وأميركا ولنقل الغرب المسيحي وما جاوره ، ويقف بجانبها شخص لم أتمكن من رؤية ملامحه ، وبجانبي شخص أيضاً لم أتمكن من رؤية ملامحه ، ويؤشر هذا الشخص الذي يقف بالقرب مني لي على الناقه ، وقال لي بأن هذه هي القصواء ركوبة مُحمد ، وصحوت من هذه الرؤيا .

.....

وأولتها أن قادم الأيام هو لدين من حملته القصواء وتشرفت بركوبه لها ، وأن الله سينصر الإسلام في ديار الغرب وينتشر فيها ، وتذكرت قول حبيبنا المُصطفى العدنان " ستُفتح روما " والفتح سيكون شبيه بفتح مكة المُكرمه أي دون قتال ، بل يفتحها الله بإعتناقهم للإسلام عن قناعه برحمته وعدله وصوابه .

.....

ووقتها لم أنتبه لبقية التأويل ، ومن الإثنان اللذين رايتهما ، فقال لي أخ في الله هل رأيت ملامح من كان بجانب القصواء ، فقُلت له لا ولكن أكثر ما أُشبهه بالشيخ ماهر المعيقلي أو الشيخ محمد حسان أو الشيخ محمد الزُغبي ، ومن شابههم بالطول والهيئه والهيبه ، والذي بجانبي بنفس الشبه ، فأخبرني بأن من رأيتهما ولم ترى ملامحهما ، هو رسول الله من يقف بحانب القصواء ، والذي بجانبك هو أحد صحابته .

....

وفي هذا المكان أيضاً رأيت قبلها بسنوات أن شخصاً وقوراً وبهياً ، ولكني لم أره بشكله الحقيقي أو بشكل واضح ، وهو شبيه لمن رايتهما وقد يكون أحدهما ، ألقى علي 6 كلمات وهي " علاج السرطان الشومر ويُفضل الشومر البري " وبعدها بفتره رأيت نفسي في هذا المكان وكلمني بنفس الكلمات السابقه ، أعادها علي مرةً أُخرى .

.......

ومع الإستمرار بالعمل ومُحاولتي أن أُقدم شيء يستخدمه من يُدافع أو يدخل على البالتوك والمُناظرات .

.......

رأيت في آخر مره أنني في مسجد وهذا المسجد يتسع على الأقل ل 500 مُصلي ، وهذا المسجد على الطراز القديم من الحجر والطين ، وغير مفروش وأرضيته تُراب ، وكان الإمام قد بدأ يقرأ للركعه الأُولى وكانت الصلاه للجُمعه ، وهذا المسجد من داخله مكون من مصاطب ، هُناك فروق في الإرتفاع بينها ، وعلى كُل جُزء أو مصطبه مجموعه من المُصلين ، وكُل مجموعه تتجه لجهه تختلف عن أي جهه للمجموعه الُاخرى ، فأخذت وعلى عجله من أمري لألحق بالركعه الأُولى مع الإمام ، أُوجه الصفوف وهؤلاء المجموعات من المُصلين بإتجاه القبله ، وقد تمكنت من ذلك ووجهتهم جميعاً نحو القبله ونحو مكه المُكرمه ، ولحقت بحمد الله بالركعه الأُولى مع الإمام والمُصلين ، بعد أن وجدت مكان أقف فيه ، لإمتلاء المسجد .

......

وأولتها أنني قدم أُقدم شيء يجمع وينفع من يُدافع عن الإسلام ونبيه سواء في البالتوك ، أو المُناظرات أو التحاور الفردي أو الجماعي أو المُحاضرات ...ألخ ، وتوجيه أو تصحيح أمر مُعين نحو الحق أو درء فريه ، أو أنني سأُساهم بجمع الكثيرين وتوحيد كلمتهم للدفاع عن هذا الدين ...إلخ .

......

ومن الروئ التي رايتُها ، أنني رأيت المسيح عليه السلام ، ومعه إثنان آخران ، في إحدى الكنائس التي أعرفُها ، وهي أكبر كنيسه في تلك المدينه ، حيث كان مشغولاً هو ومن معه ، بإزالة الصور والإيقونات ، وإزالة المقاعد الخشبيه ، حيث يُحاول إعادة الكنيسه على شكل المسجد ، ولكن ما لفت إنتباهي هو أن هذه الكنيسه تتجه للغرب بإتجاه الشمال ، بعكس ما هي العاده للكنائس وهو إتجاهها للشرق ، وكان إتجاه الكنيسه هو لنفس ما تتجه وتشرئب نحوه القصواء .

......

ملفاتي موجوده على 6 مُنتديات ، هذه المُنتديات الطيبه ، وعلى مُنتديات أتباع المُرسلين "منتدى إبن مريم " ، ومُنتدى الفرقان ، ومُنتدى الجامع " مُنتدى مُحمد وأخيه عيسى " ، والمُنتدى المغاربي ، وكُلها للحوار الإسلامي المسيحي ، وهي على مُنتدى أتباع المُرسلين ، ومُنتدى الفرقان ، ملفات كامله بتنسيقها وعلى شكل ملفات بترتيبها الأصلي ، بينما على المُنتديين الآخرين لم أستطع تنزيلها كملفات ففقدت تنسيقها ، وكذلك مُنتدى سبيل الإسلام ، ومنتدى البشاره .

......

الملفات التي وفقنا الله بإعدادها ، بحدود أو أكثر من 75 ملف وتقع في حدود 2000 صفحه تقريباً ، لم نقم بتنزيل الكثير منها على بعض المُنتديات .

......

والله على ما نقول شهيد

......

عمر المناصير 16 رمضان 1430 هجريه





رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
من فضلك, نتعرف, ورجاء, الجدد, السلام, العاصم, تحية, ترحيب, بطاقة, تعارف, زينة, علي نفسك, عليكم, عرفنا, فضلك


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
تعليقك على كاريكاتور اليوم من فضلك ، أدخل Telmeeth_ALRAJI قسم الحوار العام 35 24.08.2010 22:30



لوّن صفحتك :