رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أعوذُ بِاللهِ مِنَ ألشيطانِ ألَرجيم بسم الله الرحمن الرحيم السلامُ عليكم ورحمة ُ اللهِ وبركاتُه ..... بدايةً أعتذر لفاضلتنا وأُختنا في الله المُكرمه " نوران " المُدير العام ، لتأخرنا عن تلبية الطلب بالتعريف ، وذلك لظننا وطول الفتره السابق أن لا تعريف بالعضو على هذه المُنتديات الكريمه ، وما وجدنا ذلك إلا هذا اليوم وهذه اللحظه . .... العبد الفقير إلى الله عُمر المناصير من أرض الله الواسعه ، وهذا إسمي الحقيقي ، مُسلم من أتباع المُصطفى صلى اللهُ عليه وسلم ، مُتبعاً وحي الله لهُ ، وُسنته وسيرته الصحيحتين التي لم تشوبهما شأئبه ، وما صح عن سلفنا الصالح ، وعُلماءنا الإجلاء بما لم يُخالف كتاب الله وسُنة نبيه العدنان . ...... العُمر : - 51 عام ...... مهنتي : - مُدير في إحدى الدوائر ...... ثقافتي : - أنهيت دراساتي الجامعيه ...... سبب طرقي لهذا المجال : - وهو مُحاولتي قدر إستطاعتي الدفاع عن هذا الدين العظيم ، وعن نبيه الكريم ، هذا الشاهد والنذير العظيم ، وعن قُرآنه المُبين ، وتنزيه أنبياءه ورسله من أطهاره ومُختاريه عن كُل ما لُفق لهم وأُلصق بطهارتهم وعفتهم وإختيار الله لهم . ..... بدايتي : - كانت عندما شاهدت " قناة الحياه " قناة الشياطين والخنازير صُدفةً ، وهالني ما كُنت أسمعه من هذه المجاميع ، وهذه القُطعان من الخنازير والشياطين ، وعلى رأسهم خنزيرهم وشيطانهم الأكبر " زكريا بطرس " .... صليتُ لله ركعتين ، وطلبتُ من الله أن يفتح علي فتح العارفين ، وأن يُلهمني القول الحق والقول المُبين ، وأن يُبلغني من هؤلاء كُل مقتل . ..... وبدأتُ بالرد عليهم مُبادراً بالهجوم لا الدفاع ، ومن كُتبهم ومخازيهم التي فيها ، وأُحب أن أروي لكم ما أُريته من رؤى بحولٍ وقوةٍ من الله أتمنى أن يكون ذلك ثواب ما قُمت به ، وهو قليل حيال هذا الدين الرحيم ، وحيال نبيه الكريم وقُرآنه العظيم . ..... وقد عبرتُها أنا وأتمنى من يُفسرها ويُعبرها لي لأتأكد من تعبيري لها ..... في المرة الأُولى وبعد عدة ردود على هؤلاء ، رأيت أن بيدي صحن كبير ، أو لنُسميها " صينيه من الحجم الوسط " ملأى بالأبيض من الطعام لحد مُعين ، وهو الأرز المطبوخ بالحليب " الحليب وليس اللبن " مع إضافة السُكر إليه ، ويُسميه العرب " البحته " ، وقد أكلت غالبيتها وألتفت إلى يميني فرأيت شخص كان يُساعدني على " النت " للرد عليهم ، فاعتذرت منهُ ولم يتبقى من هذا الموجود فيها ربما 3 ملاعق فأعطيتها إياه فأكلها ، وصحوت من نومي بعدها وأولتها أن ذلك هو أجر عملي وتلك حصة من شاركني . .... في المرة الثانيه كان ردي على ما ورد في رسوم ذلك البائد ، عن رسمه لرسول الله يركب حمار ، ورد أحدهم علي على قناة الحياه بإسم جورج ، فكان ردي أن رسول الله لم يركب حماراً قط وركوبته القصواء المشهوره ، وأن العرب ركوبهم الخيل والإبل ، وأن من ركب الحمير هُم أنبياء بني إسرائيل بما فيهم المسيح ، وربما ما ورد عن ركوبه للحمار هو تلك البغله ، التي أُهديت لنبينا الأكرم من عظيم القبط المُقوقس . .... بعدها وفي مكانٍ طاهر ونظيف ومزروع بأشجار الزيتون ويقع خلف مكان سكننا ، رأيتُ في منامي القصواء وعلى أجمل ما تكون عليه الناقه أو الإبل ، ولونُها أحمر لا وبر عليها ، وشعرُها أحمر كأنه شعر فرس مغسول ، ومُتجهه للغرب باتجاه أُوروبا وأميركا ولنقل الغرب المسيحي وما جاوره ، ويقف بجانبها شخص لم أتمكن من رؤية ملامحه ، وبجانبي شخص أيضاً لم أتمكن من رؤية ملامحه ، ويؤشر هذا الشخص الذي يقف بالقرب مني لي على الناقه ، وقال لي بأن هذه هي القصواء ركوبة مُحمد ، وصحوت من هذه الرؤيا . ..... وأولتها أن قادم الأيام هو لدين من حملته القصواء وتشرفت بركوبه لها ، وأن الله سينصر الإسلام في ديار الغرب وينتشر فيها ، وتذكرت قول حبيبنا المُصطفى العدنان " ستُفتح روما " والفتح سيكون شبيه بفتح مكة المُكرمه أي دون قتال ، بل يفتحها الله بإعتناقهم للإسلام عن قناعه برحمته وعدله وصوابه . ..... ووقتها لم أنتبه لبقية التأويل ، ومن الإثنان اللذين رايتهما ، فقال لي أخ في الله هل رأيت ملامح من كان بجانب القصواء ، فقُلت له لا ولكن أكثر ما أُشبهه بالشيخ ماهر المعيقلي أو الشيخ محمد حسان أو الشيخ محمد الزُغبي ، ومن شابههم بالطول والهيئه والهيبه ، والذي بجانبي بنفس الشبه ، فأخبرني بأن من رأيتهما ولم ترى ملامحهما ، هو رسول الله من يقف بحانب القصواء ، والذي بجانبك هو أحد صحابته . .... وفي هذا المكان أيضاً رأيت قبلها بسنوات أن شخصاً وقوراً وبهياً ، ولكني لم أره بشكله الحقيقي أو بشكل واضح ، وهو شبيه لمن رايتهما وقد يكون أحدهما ، ألقى علي 6 كلمات وهي " علاج السرطان الشومر ويُفضل الشومر البري " وبعدها بفتره رأيت نفسي في هذا المكان وكلمني بنفس الكلمات السابقه ، أعادها علي مرةً أُخرى . ....... ومع الإستمرار بالعمل ومُحاولتي أن أُقدم شيء يستخدمه من يُدافع أو يدخل على البالتوك والمُناظرات . ....... رأيت في آخر مره أنني في مسجد وهذا المسجد يتسع على الأقل ل 500 مُصلي ، وهذا المسجد على الطراز القديم من الحجر والطين ، وغير مفروش وأرضيته تُراب ، وكان الإمام قد بدأ يقرأ للركعه الأُولى وكانت الصلاه للجُمعه ، وهذا المسجد من داخله مكون من مصاطب ، هُناك فروق في الإرتفاع بينها ، وعلى كُل جُزء أو مصطبه مجموعه من المُصلين ، وكُل مجموعه تتجه لجهه تختلف عن أي جهه للمجموعه الُاخرى ، فأخذت وعلى عجله من أمري لألحق بالركعه الأُولى مع الإمام ، أُوجه الصفوف وهؤلاء المجموعات من المُصلين بإتجاه القبله ، وقد تمكنت من ذلك ووجهتهم جميعاً نحو القبله ونحو مكه المُكرمه ، ولحقت بحمد الله بالركعه الأُولى مع الإمام والمُصلين ، بعد أن وجدت مكان أقف فيه ، لإمتلاء المسجد . ...... وأولتها أنني قدم أُقدم شيء يجمع وينفع من يُدافع عن الإسلام ونبيه سواء في البالتوك ، أو المُناظرات أو التحاور الفردي أو الجماعي أو المُحاضرات ...ألخ ، وتوجيه أو تصحيح أمر مُعين نحو الحق أو درء فريه ، أو أنني سأُساهم بجمع الكثيرين وتوحيد كلمتهم للدفاع عن هذا الدين ...إلخ . ...... ومن الروئ التي رايتُها ، أنني رأيت المسيح عليه السلام ، ومعه إثنان آخران ، في إحدى الكنائس التي أعرفُها ، وهي أكبر كنيسه في تلك المدينه ، حيث كان مشغولاً هو ومن معه ، بإزالة الصور والإيقونات ، وإزالة المقاعد الخشبيه ، حيث يُحاول إعادة الكنيسه على شكل المسجد ، ولكن ما لفت إنتباهي هو أن هذه الكنيسه تتجه للغرب بإتجاه الشمال ، بعكس ما هي العاده للكنائس وهو إتجاهها للشرق ، وكان إتجاه الكنيسه هو لنفس ما تتجه وتشرئب نحوه القصواء . ...... ملفاتي موجوده على 6 مُنتديات ، هذه المُنتديات الطيبه ، وعلى مُنتديات أتباع المُرسلين "منتدى إبن مريم " ، ومُنتدى الفرقان ، ومُنتدى الجامع " مُنتدى مُحمد وأخيه عيسى " ، والمُنتدى المغاربي ، وكُلها للحوار الإسلامي المسيحي ، وهي على مُنتدى أتباع المُرسلين ، ومُنتدى الفرقان ، ملفات كامله بتنسيقها وعلى شكل ملفات بترتيبها الأصلي ، بينما على المُنتديين الآخرين لم أستطع تنزيلها كملفات ففقدت تنسيقها ، وكذلك مُنتدى سبيل الإسلام ، ومنتدى البشاره . ...... الملفات التي وفقنا الله بإعدادها ، بحدود أو أكثر من 75 ملف وتقع في حدود 2000 صفحه تقريباً ، لم نقم بتنزيل الكثير منها على بعض المُنتديات . ...... والله على ما نقول شهيد ...... عمر المناصير 16 رمضان 1430 هجريه المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
من فضلك, نتعرف, ورجاء, الجدد, السلام, العاصم, تحية, ترحيب, بطاقة, تعارف, زينة, علي نفسك, عليكم, عرفنا, فضلك |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
تعليقك على كاريكاتور اليوم من فضلك ، أدخل | Telmeeth_ALRAJI | قسم الحوار العام | 35 | 24.08.2010 22:30 |