
23.05.2010, 19:41
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
23.05.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
154 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
11.03.2013
(22:32) |
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
|
|
|
|
|
الى الأخ عمر المناصير
انا متفق معك و مختلف معك
1- متفق معك انه لا يوجد ما يسمى "بالناسخ و المنسوخ " في القرآن كما هو مفهوم الآن
2- و مختلف معك ان الناسخ و المنسوخ مفهومه هو أن الصحابة و المسلمين الأواءئل كاون يكتبون الايات القرآنية و بجانبها تفاسيري النبي صلى الله عليه و سلم لتك الايات ..بطبيعة الحال كان البعض يدون في قلبه حفظا و البعض يدون في الرقاع و منهم من كان يحضر مجلس النبي صلى الله عليه و سلم و منهم المتغيب في السواق و هكدا منها جاء الاختلاف في المصاحف لا في القرآن بحد داته الدي كان يتلى في الصوات ليلا و نهار ا ... المهم انه كانت عندهم مصاحف- و المصحف هو غير القرآن- مختلفة لكن القرآن و احد ..الاختلاف كان في تدوين السنة النبوية أو الآحاديث النبوية الشريفة بجانب الايات القرآنية ... مثلا لو قلت لك : "المغرب دولة عربية" ثم قلت لك " المغرب- دولة بشمال افريقيا - دولة عربية "....ف -دولة بشمال افريقيا - هي فقط تفسير ..هكدا كان يعمل مع المصاحف اي آيات قرآنية و بجانبها تفاسير النبي صلى الله عليه و سلم ... فعائشة مثلا رضي الله عنها تبت انها و ضعت حديث " صلاة الوسطى -صلاة العصر- و هدا حديث وضعته في مصحفها ..ايضا هناك من و ضع حديث "لو كان لابن آدم و اديان من تراب- و هو حديث بجانب لاية قرآنية للفهم ة هكدا ..ادن المنسوخ هو تلك الآحاديث النبوية الشريفة و النسخ هي نفس الايات القرآنية لم تبدل التي كان يوضع بجانبها علامة" -" أو" نقطة" او ما شابه كتفسير
و الموضوع مطروح للمناقشة - هدا ليس اعتقادي فقط اليوم لكن هدا ما فهمته مندة مدة بعد البحث ..لكن من سيستمع و من سيناقش هنا المشكلة -
للمزيد من مواضيعي
|