|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() .......... ولا بُد من القطران أو القار لأن يُفرغه في نهاية المرحله . لأن وجوده كسائل فوق الحديد المُنصهر يقوي من خصائصه ، وإذا كان في هذه الكُتل الحجريه نُحاس فهو أشد وأقوى ، ويجعلهُ كالفولاذ غير قابل للصدأ وهذا ما يتم حالياً في صناعة الحديد والفولاذ . ............. وقد يكون وضع طبقات من ألنُحاس ، أو الصخور التي بها نُحاس بين هذه ألحجاره ألمُشبعه بالحديد ، وبعد إشباعها بالقطران وهو ماده بتروليه تشتعل بسهوله ، اشعل النار ، حيث إنصهرت ألمواد كُلها والتحمت وتماسكت مع بعضها البعض ، وصب بعدها ألقطران ، وأغلقت الفتحه ما بين هاذين ألصدفين أو ألسلسلتين من ألجبال ، وبذلك يكون أغلق عليهم أن يتجاوزوه ، ولم يستطيعوا نقبه أي فتحهُ لصلابته او ألتجاوز من فوقه بتسلقه لإرتفاعه ، أو تجاوز ألجبال ألتي تُحيط بهم ، والتي هي شبيهه بجبال تورا بورا في أفغانستان ، وتركهم خلف هذه الجبال لا يستطيعون مُهاجمة من هم غربهم ، لأنه كان لا سبيل لهم لمُهاجمة من هُم غربهم إلا المرور من هذه الفتحه أو هذا الممر الجبلي . ................ وأخبرهم ذو القرنين أن هذا الردم( ونؤكد على أنهُ ردم وليس سد ، وهذا من الإعجاز لهذا القُرآن، لأن الردم هو تراكم الحجاره أو ركمُها فوق بعضها البعض ، وشبيه لها الرُجّمْ وهو كومة الحجاره أو السلسال الحجري) سيبقى قائم لموعد مُحدد يعلمه ألله حتى يخرجوا ، بأن يجعله الله دكاء . ............. {قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّيجَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً }الكهف98 . ................ ووعد ربي هُنا لا يُقصد بها يوم ألآخره أو يوم ألقيامه ، ولو أراد يوم القيامه لقال وعد ألآخره ، بل هو متى أراد وأذن ألله لهؤلاء ألقوم بالخروج من خلف هذه ألجبال ، هدم اللهُ هذا ألردم بهزه أرضيه أو بزلزال ، أو أنهار لوحده أيما هي إرادة الله ، وقد خرج هؤلاء ألقوم وهم التتار بقيادة هولاكو وأجتاحوا كُل ما مر بطريقهم ودمروه وأحرقوا ألأخضر واليابس ، وخربوا بغداد زمن العباسيين وقتلوا أكثر من مليون مُسلم ، حتى أن الشُهداء لم يجدوا من يدفنهم ، وملأت الدماء نهر دجلة حتى أحمر لونه ، ودمروا مكتبات بغداد الضخمه وعلومها بأن رموا بالكُتب في النهر وجعلوا منها جسراً لمرورهم حتى صبغ حبرُ الكتابة النهر ، وساروا بعدها وأهلكوا كُل ما هو في طريقهم وشربوا بحيرة طبريا ، حتى أن آخرهم مر وكأنه لم يكن كان ماءٌ فيها ، ووصلوا حتى بولندا ، وقصتهم معروفه . .............. و أسلم منهم من أسلم وبقي في ديار الإسلام ، ومن بقي وهو كثيرٌ كثيرعادوا بعد هذه الهجمه والجوله العدوانيه لبلادهم ليتكاثروا ويصبح عددهم بالمليارات وهم الصين وما حولها ، وسيموج هؤلاء القوم ببعضهم ألبعض كالأمواج من كثرتهم كما هُم أليوم ، ومن ذهب للصين يرى الإعجاز في هذه الآيه يموجُ بعضهم ببعض ، لأن الله كتب عليهم التكاثُر ، حتى يجمعهُم ألله ليوم الآخره ، وهُم بعث النار لأن غالبيتهم لا دين لهم ، وقد سمعوا بنبي الإسلام ولا حُجة لهم ، وهُم مثل الجراد أو رمل البحر كما ورد في رؤيا يوحنا . ............. {وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً }الكهف99 ............. وجُعل مسخرةٌ على قناة الشياطين بعرضهم لهُ ، من أخذ برأسه ليُردد ، أُفرغ عليه قطرا ، أُفرغ عليه قطرا ، ليقول أن ذو القرنين جاء بالنُحاس المُذاب وأفرغه ، وكأن النُحاس ماء يُفرغ ويُعبأ ، وليس بعاقل من يقول أو يظن ، بأن ما ورد أُفرغ عليه قطراً أي إفرغ النُحاس ، ظاناً أن النُحاس قطع من الشمع أو الحليب الناشف " البودره" يتم إذابتُها ، ووضعها في أوعيه ، وإفراغُها على زُبر الحديد ( وليسأل نفسه كم يحتاج النُحاس من حراره حتى ينصهر ، وأين يتم ذلك ، وهل هناك بشر يستطيع الإقتراب من النُحاس المُنصهر ، في أفرانه المُخصصه لهُ) . ............... ولم يستعمل عقله من قال إن ذو القرنين صهر الحديد والنُحاس وبنى به الردم ، ظاناً أن هاتين المادتين قوالب من الشمع أو الشوكلاته من اليُسر صهرها ، وإفراغها بإستعمال أيدي بشريه وأوعيه عاديه يحملها البشر ، ولو زار مصانع النُحاس أو الحديد ، أو كلف نفسه عناء القراءه اليسيره عن هذا الموضوع ، لما قال هذا الكلام ، ووثقه في كُتب يضحك منها الأعداء عند قراءتها ، ويستخف بعقول عُلماء محسوبون على الأُمه . .............. ولذلك عندما قال أحد العاقلين من إخواننا المصريين ، لا عُلماء الأزهر ، ولا ....ولا ....يستطيع أن يرد على زكريا بطرس ، نعم من قبل هذه الأحاديث والروايات المُفتراه والمُلفقه الكاذبه على نبي الله ورسوله ، ويُصر على صحتها ، ويُحاول إيجاد المُبررات الواهنه والمُخزيه لها ، لا يستطيع أن يرد على زكريا بطرس ، من قبل وجود النسخ والناسخ والمنسوخ في القُرآن ، ومن قبل حديث مٍباشرة النبي لزوجاته وهُن في فترة الحيض ، ومن قبل إن رزق الرسول تحت ظل رمحه ، ومن قبل تعرض الرسول للسحر ، ومن قبل وجود آية الرجم وضياعها ، ومن قبل أن قوم يأجوج ومأجوج تم وضعهم في صناديق وتم تغليفهم وتخبئتهم ليخرجوا قبل يوم القيامه ....إلخ ذلك ، لا يستطيع أن يرُد أو يُناظر زكريا بطرس أو رشيد أو غيره . .............. ومن يعترف ويُقر بأن آمنه حملت بالرسول 4سنوات ، ويقول " ده حمل من باب التؤى ، يعني التقوى " يقف مخزياً عاجزاً أمام زكريا بطرس ، ومن يخوض ويوجد فتاوي لإرضاع الكبير ، لكلمه مُفتراه ومدسوسه واحده فقط في تُراث وتاريخ هذه الأُمه ، يقف مُطأطأ الراس ومنخزياً أمام زكريا بطرس ، ولا فرق بينه وبين زكريا بطرس ، فهو مثيله . ************************** يتبع ما بعده للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
أحاديث نبويه ومُعجزات
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
عمر المناصير
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() (84) ........... تحذيره من فتنة الدجال ........... الدجالُ من يسعى ليل نهار لأن يُتبع البشرية لهُ بكفره وشركه بالله ، ومسبته ومسبة أنبياءه ورسله أعظم مسبه ، ويصور لهم الذهاب للسماء وللغُرف التي أعدها لهم يسوع على أحلى صورها ، وبأنه يملكها ويضمنها لهم باتباعهم لهُ ، وهو في الحقيقة يجرهم للهاويه وللجحيم ، ويُريهم أن في عدم إتباعه والسير بركبه ذهابٌ لبُحيرة الكبريت المُلتهبه التي لا وجود لها إلا عنده ، والحقيقة عكس ما يدعوا إليه للموحدين لله ، القادرين لهُ حق قدره . .............. والدجالُ تعرفه بأدواته وبما صنع لخدمة دجله وتضليله ، وقتله وإذلاله للشعوب ، هذا الأعور الذي لا يرى إلا بعين واحده ، هي عين البطل والظُلم والضلال والتعالي والكبرياء والعجرفه والحقد وإذلال الآخرين ، وجعلهم تبعاً لهُ. ............... ومن أراد معرفة من هو الدجال ، فإنه موصوفٌ في فواتح سورة الكهف في القُرآن الكريم ............... قال صلى اللهُ عليه وسلم " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عُصم من الدجال " ........... قال صلى اللهُ عليه وسلم " إنهُ لم تكُن فتنةٌ في الأرض منذُ ذرأ اللهُ ذُرية آدم أعظم من فتنة الدجال ، وإن اللهَ لم يبعث نبياً إلا حذرَ أُمته من الدجال ، وأنا آخرُ الأنبياء ، وأنتم آخر الأُمم ، وهو خارجٌ فيكم لا محاله وأن يخرج و أنا بين ظهرانيكم فأنا حجيجٌ لكُل مُسلم عنهُ ، وإن يخرج من بعدي فكُل إمرئٍ حجيجُ نفسه ...عباره غير صحيحه ومدسوسه لا يمكن أن ينطق بها رسولُ الله ، لأن الله والعياذُ بالله ليس خليفه لأحد " والعباره هي والله خليفتي على كُل مُسلم" ................ وقال صلى اللهُ عليه وسلم " إنما أُحدثكم هذا لتعلموه وتعقلوهُ وتفهموهُ وتعوهُ ، وحدثوا به من خلفكم وليٌحدث به الآخر الآخر ، فإنه من أشد الفتن " .............. والدجال هو الغرب المسيحي ومن سار في ركبه ، ومن تعاون معه ونهج نهجه ، هذا الغرب الذي أمتهن حُرية الشعوب الضعيفه والناميه ، وحاول إمتهان كرامتها ، ونهب خيراتها ، وحاول بكُل الطُرق الوقوف في طريق تقدمها وازدهارها ، بل وإذلالها وإخضاعها له ، وكان همه الأكبر المُسلمين بدولهم العربيه والإسلاميه ، ومُحاولة تدميرهم وتأخيرهم عن ركب الأُمم ، ونزعهم من عقيدتهم وإتباعهم لهُ في مُعتقده وممشاه . ............... هذا الأعور الدجال ، الذي لا يرى إلا بعين واحده فقط هي عين البُطل والظُلم ونُصرة الظالم ، وقهر المظلوم ، ويُغمض عينه الأُخرى عن الحق ورؤيته ونُصرة أهله . ............. هذا الدجال الذي بأدواته التي أوجدها بمجلس حربه وظلمه ، الذي سماهُ مجلس الأمن ، وهومجلس خيانه وحرب وتآمر على الشعوب العربيه والإسلاميه بالذات ، وعُصبة وهيئة أُممه التي تعصبت وتآمرت مع هذا المجلس ، إلى بقية أدواته التي أوجدها لتأييده في أعماله ، ولتُقنن وتُبرر ظُلمه وقتله للشعوب لأطفالها ونساءها وشيوخها ، وتدمير مُدنهم وهدم بيوتهم فوق رؤوسهم . ........... هذا الدجال الذي لا يالوا جُهداً في تنصيره وعلى طريقته المسيحيه للمُسلمين ولغيرهم ، فهذه بعثاته التبشيريه لا تنام الليل ، تجوبُ العالم وبلاد المُسلمين بالذات ، وخاصةً في أفريقيا لإستغلال جوع وفقر المُسلمون هُناك ، وهذه مُستشفياته التبشيريه تُقدم كُل غالي ونفيس للمريض ، وإذا بحثت عن ملائكة رحمه كما تسمين بهذا الإسم ، فتجدهن في مُستشفيات هذا الدجال ، وهذه مُنظماته ومؤسساته تُحيكُ المؤامرات ليل نهار لهذه الأُمه ، لخلعها من دينها وإلحاقها به في شركه وكُفره ، وإذا لم تستجب فالعقاب والخراب ينتظرها . ........... وإذا لم يكُن الغرب المسيحي هو الدجال ، فمن هو الدجال ومن هو أشد فتنةً مما أحدثه هؤلاء الذين نعنيهم ، ولا نقصد الكُل وإنما من جندوا أنفسهم للشيطان وخدمته، وانضووا تحت أوامر الصهيونيه العالميه ، وحيدوا تعاليم المسيح عليه السلام السمحه ، نبي المحبه والرحمه والسلام ، وركنوها جانباً ، وأوجدوا تعاليمهم وقوانينهم الظالمه على اسمه وباسمه . .......... فكم قتل هذا الدجال من المُسلمين ظُلماً وعدواناً ، ودمر دول بأكملها وهدم مُدنً فوق ساكنيها ، وجعلها أكوام من التُراب والحجاره ، هذا الدجال الذي يذبح بالأُمه من الوريد إلى الوريد ليل نهار ، بدءأً من الحروب الصليبيه ، وانتهاءً بما جرى ويجري في العراق والشيشان والبوسنه والهرسك والبانيا وفلسطين والصومال ، ومن تآمر على سوريا ولبنان والسودان ، وما يجري الآن من قتلٍ مُبرمج في أفغانستان والباكستان وكشمير والهند وأخيراً في الصين ، وفي أي بلد يتواجد فيها المٌسلمون ، اليس القتلى بالملايين عدى المُهجرين والمُشردين . ........... حتى أستطاع هذا الدجال بفتنته ، أن يجعل المٌسلمون هُم أنفسهم من يقبضون على السلاح لقتل بعضهم البعض ، ولا يدري القاتلُ لماذا يقتُل ، ولا المقتول لماذا قتله أخيه وابنُ بلده ، ربما جُندي لا يُساوي الحذاء الذي يرتديه ، والبسه لهُ هذا الدجال ومن صناعته ، يقتل عالماً فقيهاً في الدين يحفظُ القُرآن وتفسيره وببندقية هذا الدجال ومن صناعته ، جاء ليُجاهد المُستعمرين الجُدد لبلاد الإسلام ، وهو بغباءه وبالأوامر الصادره إليه لا يدري لماذا يقتل ولا من قتل ، وما جزاء ما أقترفته يداه من خلودٍ في نار جهنم . ............. هذا الدجال الذي مكتوبٌ بين عينيه كافر ، إذا كان المٌصلون يُعرفون بسيماهم في وجوههم من أثر السجود ، فإن هذا الذي قال عن بشرٍ مثل المسيح بأنه الله ، واتخذ هذا البشر إلاهاً ورباً من دون الله ، وأشركه مع الله بل قال عنهُ بأنه الله ، وصلبه وأماته ودفنه تحت التُراب ، فكُفره وشركه بين عينيه يعرفه كُل مُسلم ويقرأه ، ولا يخفى على عاقل . ........... " مكتوبٌ بين عينيه كافر يقرأه كُل مُسلم " ........... فهو لهُ عينان كما يؤكد رسول الله ، ولكنه أعور كنايه على أنه لا يرى إلا بعين الظالم الأناني الجائر الملتوي ، ونُصرة الظالم والوقوف إلى جانبه والجور على المظلوم واضطهاده ، ويُغمض عينه الأُخرى عن رؤية الحق ونُصرة المظلوم . .............. مكتوبٌ بين عينيه كافر دلاله على وضوح كُفره بالله ، ومُفاخرته ومُجاهرته بهذا الكُفر ، وإغراء الناس وتضليلهم لإتباعه على هذا الكُفر والضلال ، الذي يغط فيه . ............. ولا ندري هل ستون عاماً ونيف ، التي مرت على فلسطين فقط دون غيرها واحتلالها ، وما جرى فيما يتعلق بها ، من تآمر وتحالف ، لم تكشف لأُمة الإسلام والعرب هذا الدجال ، ومن هو . ............... ولذلك ما يُحزن هو إنضواء هذه الأُمه تحت عباءة الدجال ، وليت الأمر توقف عند هذا الحد ، بل والتآمر مع هذا الدجال ومُعاونته ، والوقوف إلى جانبه علانيةً وسراً ، فهاهو الدم الذي يجري في عروق هذا الدجال ، ويمده بالقوه والعجرفه والتعالي ، هي أموال العرب من بترولهم العفن الذي كان وبالاً على هذه الأُمه ، وسيكون حسرةً عليهم ، ملايين المُسلمون في العالم وبالذات في إفريقيا ، عباره عن هياكل عظميه ، طفل على شكل هيكل عظمي يرضع من أُمه وكأنها جعيفه لا ضرع لها ولا حليب فيه ، خطيئة هؤلاء برقبة من ، يا من تبنون ناطحات السحاب والأبراج ، يامن تُريدون إنشاء جبال في بلادكم الرمليه ، يا أهل النخله البحريه ، يا وليد الفضائيات الماجنه ، ماذا تقول لربك . ........... هذا الدجال الذي صدقت فيه وفي وصفه نبوءآت مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، هذا الدجال الذي أركب المسافرون بين أُذنيه بطائراته التجاريه التي صنعها ، ليركبوا بين جناحي هذه الطائرات ، الذي طويت لهُ الأرضُ منهلاً منهلاً بسياراته وقطاراته ، الذي طال وتناول السحاب بكلتي يديه بأجنحة طائراته وصواريخه التي صنعها لتدمير المسحوقين في هذه الأرض ، وبمركباته الفضائية والتجسسيه على البشر من غير جلدته وعقيدته ، هذه الطائرات والصواريخ التي سبقت الشمس لمغيبها. .............. هذا الدجال الذي يمر بالخربه فيقول لها أخرجي كنوزك ، الذي أخرج البترول من الصحاري الخاليه القاحله والخربه ، والمعادن من بطن الأرض الخربه ، التي لا سُكان فيها . .......... يحبس الشمس بصنع ما هو للإستفادة من طاقتها الشمسيه ، عبر الخلايا العملاقه التي صنعها ، معه جبال من خُبز واحتكر زراعة القمح عنده ، وأفشلها عند الآخرين ليجعلهم تبعاً لهُ ولقمحه وخبزه . .......... هذا الدجال الذي أمر الأرض بأن تُخرج كنوزها ، بأن أستطاع كشف المعادن وتحديدها عبر أجهزته المتطوره وتصويره الجوي ، وعرف كيف يستخرجها ، فأخرج البترول من تحت الأرض ، واستخرج المعادن الثمينه التي هي بمثابة كنوز مدفونه . .............. الذي يأمر الماء أن يتجمد فيجمد ، وصنع الثلاجات والفريزرات ، هذا الذي أوجد الصالات الجليديه للتزلق في صحراء الحفاة العُراه ، في صحراء العرب الطاهره التي لوثها بأدواته . .......... الذي يأمر النهر أن يسيل فيسيل ، ويأمره أن يقف فيقف ويحبسه ، كما أوقفه وحبسه في السدود التي بناها وعلم العالم بناءها . ......... الذي يأمر السماء أن تُمطر فيستمطرها ، عبرهذا الإستمطار بطائراته ، الذي أنبت الأرض وكثر نباتها وهجنه ، وزاد من ثمره ، بتقدمه العلمي في جميع المجالات ، الذي يخوضُ البحر بسفنه فلا يبلغُ حقويه ، ويمد يده اليمنى فيطول ما شاء من الحيتان(السمك) بها ، بسفن الصيد الضخمه ، التي لها ذراع طويله لغطس الشبك وملأه بالأسماك ورفعه من الماء . ............ يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ............ الذي يركب حماراً لهُ رأسٌ أحمر طوله 60 خطوه ، لهُ سروج وفروج ، فوقه ويتقدمه جبلٌ من دُخان ، وتاتي النبوءه بأن يُصنع القطار الأول بأن تكون مُقدمته ورأسه الجار له باللون الأحمر ، وغمامة دخانه من هذا الفحم المُحترق داخله ، وينفثها فوقه ، غمامه بيضاء فوق رأسه . .............. هذا الدجال الذي يُقدم لك النار بإحدى يديه ، ويُخفي عنك الجنه باليد الأُخرى ، الذي يُقدم لك جنته وفردوسه ، بأن تترك التوحيد وعبادة الله وحده ، وقدره القدر الذي يليق به ، ويُظهرها لك على أنها ضلال وأنها جهنم ، وأن نبي الإسلام نبيٌ كذاب ، وأن القُرآن من تاليفه ، وأن الإسلام خُرافه آن لها أن تنتهي ، وهي في الحقيقه الطريق إلى الجنه ، ويمد لك يمين الخلاص والفداء وقبول المسيح في حياتك إلاهاً ورباً ومُخلصاً ، وهي شركه وكُفره بالله ، ومسبته لله أعظم مسبه ، وهي الهاويه والجحيم وجهنم . .............. هذا الدجال الذي يستطيع بأقل من أربعين يوماً أن يطوف الكُره الأرضيه ، للتبشير بكفره وشركه ، ومسحنة الناس على ما يدعوا إليه ، هذا الدجال الذي صنع الدابه السريعه من السيارات والقطارات السريعه . ............. هذا الدجال الذي بما طور وصنع من أدوات طبيه ، وتقدم طبي لعمليات القلب المفتوح ، بأن يضرب مريض القلب وغيره بالسيف كنايه عن المشرط وأدوات شق الصدر ، فيفتح صدره جزلتين ويُصحح له مرض قلبه ، وأعضاءه الداخليه ، وعندما يُفيق يدعوهُ فيُقبل عليه ويتهلل وجهه ويضحك بعد تبشيره بنجاح عمليته ، وشفاءه ونجاته من الموت ، وهذه العمليات أول من قام بها الدجال ، وبعدها عرفها الطب في العالم . ......... يخرج إليه رجل من أُمة المُصطفى من جهة أصبهان ( أي من الشرق) ، فيُحرك الدجال مسالحه وعملاءه ضده ، ويُلاقي هذا الرجل وأتباعه ما يُلاقي من المُتخاذلين وممن أنظووا تحت عباءة هذا الدجال ، وهُم لا يدرون أن هذا هو الدجال الذي حذرهم نبيهم منهُ . .......... أما من أراد أن ينتظر دجالاً على شكل رجُل أعور ، طوله 10 أو 15 كم ، يطول السحاب بكلتي يديه ، ومن الصعوبة عليه أن يُضل أحدأً لأنه سيدوس البشر تحت قدميه ويُدمر المُدن ، ولا يستطيع التكلم معهم لأنهم كالنمل بالنسبة لهُ ، ويحمل بإحدى يديه الجنه وبالأُخرى نار ، فهذا الدجال موجود في الأفلام الخياليه ، من أراد مُشاهدته ، فعليه حضور فلم من هذه الأفلام . ........... ومن مصيبة المصائب التي حلت بهذه الأُمه ، أن تحذير نبينا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، وتأكيده وتوضيحه لهذا الأمر ، لم يُثمر فينا ، ولا زلنا ننتظر دجال أعور بعين واحده ، يمد يده فيطول السحاب بكلتي يديه . ............ وهذا الدجال يأكل الأُمة ليل نهار ، ويذبحها من الوريد إلى الوريد ، ويُتلف الحرث والزرع ، وأفسد أبناءنا وبناتنا وزوجاتنا ، وأهلك الجيل القادم بأكمله ونحنُ ننظر إليه ، بل ونتعاون معه . ............. ومن يُريد أن ينتظر دجالاً أعوراً ، أو ليس لهُ إلا عين واحده في وسط جبهته ، ومكتوب بين عينيه كافر ، ومعه جنه ونار ، ويصنع خوارق وعجائب لم تحدث عبر التاريخ البشري ، ولم يُعطها الله لأقوى أنبياءه ورسله ، ولا حتى أعطاها لمن مكن لهم في الأرض ، فلينتظر هذا الدجال الخارق ، الذي في إنتظاره هذا وإيمانه بهذا ، إتهام لله والعياذُ بالله بأنه خداع وسيخدع البشر ، ليُرسل لهم هذا الدجال ليكونوا فريسةً لهُ بقلبه لكُل الأمور رأساً على عقب ، وتضليله للمؤمنين بالله والموحدون لهُ . ................ ولكن لا نقول إلا حسبُنا الله ونعم الوكيل . ********************************************** نكتفي بهذا القدر من أحاديث رسول الله وهي كثيره وكثيره منها على سبيل المثال .......... ولنكن عقلانيين فيما ورد عن نبي الله ورسوله ، ولا نقبل إلا ما توافق مع هذا القُرآن العظيم ، ومع العقل والمنطق ومع طهارة هذا النبي ونبوته ورسالته ، وفكره الراقي ، الذي لم يأتي بخزعبلات ولم يأتي بخرافات ، ونرفض كُل ما ورد من مدسوسات وإسرائيليات أصر مؤلفوا الكُتب ممن سبقوا ، إلا ان يبقوها في كُتبهم ومؤلفاتهم ، ويوردوا حديث ضعيف ما دام هو حديث ضعيف ولا يقبله العقل ، لماذا يتم إيراده وقبوله . ............ كإيراد بأن مُحمداً قال " الحمدُ لله الذي جُعل رزقي تحت ظل رمحي " ........... هل كان عند مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم رمح أو حمل رمح في يوم من الأيام ، ولذلك من وضع هذه الفريه لا علم عنده أن نبي الإسلام لم يكُن سلاحه الرمح ، فوضع هذه الفريه تحت ظل الرمح لا السيف ، وهل كان عنده رزق أو كان همه أن يكون عنده رزق ، وهو الذي لم يترك إلا درعاً ومع ذلك وُجدت مرهونه عند يهودي ، وما مُحمد من الذين يحمدون الله بأن يجعل رزقه باستعمال الرمح والقتل والإرهاب ، ويجعل من أُمته قدوه لهُ في ذلك ، ما هذه الأحاديث ومن وثقها ووضعها في الكُتب ، وماذا يقول لربه من قبلها على خير الخلق وأطهرهم . ............ قال صلى اللهُ عليه وسلم " من كذب علي عامداً مُتعمداً ، فليتبوأ مقعده من النار " ........... فرسول الله يعلم بأن هُناك من سيؤلف أحاديث ويرويها على لسانه كذباً وافتراءً ، وأن هُناك من سيوثقها في كُتبه ومؤلفاته ، ليجعلها سلاحاً بيد أعداء مُحمد والحاقدين عليه ، أمثال زكريا بطرس . ........ فزكريا بطرس نعم يستهزء ويُدلس ويفتري ويلوي أعناق النصوص ، فهي وظيفته التي كُلف بها وحقده المُتأصل به ، ولكنه يستشهد بما وثقه الذين لا ندري بأي وصف نصفهم ، فهو يأتي باسم الكتاب ورقم الجُزء ورقم الصفحه . ............ منذُ متى كان مُحمدأً لهُ رزق أو يبحث عن رزق أو أرزاق ، أو بعثه الله ليكون لهُ رزق ، ومنذُ متى حمل مُحمداً رُمحاً أو كان سلاحه الرمح . ............ جعل الله هذا الرمح ناراً في قبر من أورد هذا الحديث الكاذب على لسان نبي الله الطاهر ، وسيُحاسب الله من قبل هذا الإفتراء على نبيه ورسوله ، أطهر الخلق كُلهم وأحبهم إليه ، ممن جعل نبي الله وكأنه أزعر أو بلطجي يُهدد الآخرين ، أو تشبيهه بأزعر يُهدد أصحاب المحلات بأن عيشه ورزقه بسكينه أو مُسدسه الذي يحمله لدفع "الخاوه" ، ومن لم يُعطه يقتله بهذا السكين أو السيف ، أو لنقل الرُمح . ........... وكأنه يأمر أصحابه ومن يؤمن بدعوته من بعده ، بأن يجلبوا أرزاقهم بالنهب وبتهديد الآخرين بالسلاح ، وحتى بقتلهم ونهب ما عندهم . ............... عن نبيٍ مات ودرعه مرهونه عند أحد اليهود ، عن نبيٍ ذاق من الجوع والعطش ما لا يعلمه إلا الله ، عن نبيٍ لم يُبعث ليكون لهُ رزق وأرزاق ، لنبيٍ لم يكُن لهُ أرزاق أو مُمتلكات ، لنبيٍ تمر الأشهر وليس في بيته إلا الأسودان ، الماء والتمر ، ولا يوقد في بيوتات زوجاته نارُ للطبخ ، لنبيٍ لم يحمل رُمحاً في يومٍ من الأيام وسلاحه الذي أستعملهُ هو السيف الذي ذب به ودافع عن هذا الدين . ........ لنبيٍ لم يترك خلفه شيء يُملك أو يورث ، إلا درعٌ مرهونه ، فما هذا الرزق الذي تحدث عنه من أورد هذا الحديث الكاذب والمُفترى ، ومن قبله ، حسبُنا الله ونعم الوكيل . .............. قال الرسول صلى اللهُ عليه وسلم فيما يرويه عن ربه سبحانه وتعالى في الحديث القدسي :- ................ " يا عبادي ، إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرماً ، فلا تظالموا . يا عبادي كلكم ضالٌّ إلا من هديته فاستهدوني أهدكم يا عبادي كلكم جائعٌ إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم . يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم . يا عبادي ، انكم تخطئون في الليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً ، فاستغفروني أغفر لكم . يا عبادي إنكم لم تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني . ياعبادي ، لو أن أولكم وأخركم وإنسكم وجنكم ، كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئاً . يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم ، قاموا في صعيدٍ واحد فسألوني فأعطيت كل إنسانٍ مسألتهُ ، ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخلَ البحر . يا عبادي ، إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها . فمن وجد خيراً فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومنّ إلا نفسه " ............. يا من قُلت لعمك أبو طالب عندما بعثَتهُ قُريش لتعرض عليك ألمال والنساء والزعامة والمُلك وما تُريد تُعطيه لك ، على أن تتخلى عما جئت به من تبليغٍك لرسالة ربك وعن الكف عن سب آلهتهم وأصنامهم فقُلت لعمك قولتك ألمشهوره ............... ( والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترُك هذا ألامر ما تركته أو أهلك دونه ، حتى يُظهره الله ) ................. يا من ناجيت ربك بعد أن يئست من قومك في مكة لنُصرة دين ألله ، وتوجهت للطائف لعلك تجد ألنُصرة والعون عندهم ، وقابلوك بالجفاء وبالأذى ، والخيانه والخديعه عندما صفوا سُفآءهم وصبيانهم على طريق عودتك من عندهم بعد رفضهم لقبول دعوتك ونُصرتك ، وأشبعوك أنت وصاحبك زيدُ إبنُ حارثه هؤلاء السُفهاء والصبيه ، ضرباً وسباً ، حتى بلغ بك إلإعياءُ والتعب أنك لم تستطع ألوقوف على رجليك ، وكنت تسقط على الأرض وزيدٌ يرفعُك في كُل مره ، من شدة ما لاقيت ومن طول هذا الصف الذي جمع ألسُفهاء والصبيان حوله في الطريق الذي عُدتَ منه ، وجلستَ مُنهكاً يائساً بعد كُل هذا ، وصاحبك يشدُ من أزرك . ........... وتوجهت لربك مُناجياً ومُستغيثاً وقُلت قولاً يلينُ منه ألصخر، ويبكي لهُ من في قلبه ذرةُ إيمان ، وأنت عبدُه ورسولُه وليس بينك وبينهُ حِجاب فقُلت ، وكان بإمكانك ان تدعوا عليهم وربُك يستجيبُ لك ، فقلتَ . ............. ( اللهُم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقِلة حيلتي وهواني على ألناس ، أنت رب المُستضعفين وأنت ربي لا إله إلا أنت إلى من تكلُني ألى قريبٍ يتجهمني ، أم إلى عدوٍ مَلكتهُ أمري ، إن لم يكُن بك سَخطٌ علي فلا أُبالي ، غيرَ أن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذُ بنور وجهك ألكريم ، ألذي أضاءت لهُ ألسماواتُ والأرض ، واشرقت لهُ الظُلُمات ، وصَلُح عليهِ أمرُ الدُنيا والآخره ، من أن يحل علي غضَبُك أو ينزلَ علي سَخطُك ، لك ألعُتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة لنا إلا بك ) ........... الهم إهد كُل عبادك من مُسلمين ومسيحيين ويهودٍ وغيرهم لمعرفتك المعرفه الحقه ، وأن يوحدوك وأن لا يُشركوا بك ، وأن يُقدروك القدر الذي يليقُ بك وبجلالك وبنور وجهك الذي أشرقت عليه الدُنيا . ................ يصر رشيد على قناة الأموات " قناة الشياطين " ، إلا أن يستضيف وحيد ، والذي لا ندري بأي منطقٍ يتكلم ، لنقاش أن ما ورد في القُرآن بشأن مُعتقداتهم لا ينطبق عليهم ، ومن يتابعهم يجد أن هؤلاء الإثنان أوجدا ديناً خاصاً بهم ، وأنهم مساكين ومظلومين وأنهم من أهلُ توحيد لله ...إلخ ، وأنهم ليسوا مُشركين وكُفار ، ويُصر هؤلاء الإثنان على القول بإله القُرآن أو إله الإسلام ، وكأن هُناك إله للمُسلمين يختلف عن إله البشر ، إله للتوراة ولليهود وإله للإنجيل وللمسيحيين وإله للقُرآن وللمُسلمين ، أي تعدد للآلهه ، ثُم يُصر هذا الإثنان على القول كاتب القُرآن ، وتكرار هذا القول أي أن القُرآن هو من تأليف رسول الله ونبيه مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، وأنه هو كاتبه ومن تأليفه وكتابته . ......... وإن دل هذا فلا يدُل إلا على دناءة وتفاهة عقول هؤلاء الحاقدين . .............. هذا القُرآن الذي تحدث عن الإنفجار الكوني العظيم وبدء الخليقه ، وتحدث عن الإتساع المُستمر لهذا الكون ولا بُد أن يكون لهذا الإتساع نهايه ، وتحدث عما سيحدث بما يُعاكس الحاله الأولى بحدوث الحاله النهائيه ، عند توقف الإتساع ، وهي حالة الإنسحاق الشديد في نهاية الكون وطي الله للسماء يوم القيامه كطي السجل للكُتب ، وتحدث عن صدع الأرض ، وعن تسونامي ، وعن القارات كقطع مُتجاورات ، وعن وجود الزُجاج في جسم النمله ، وعن نقص الله للأرض من أطرافها ، ، وتحدث عن تكون العظام والغظاريف أولاً في الجنين ثُم تُكسى باللحم بعدها ، وتحدث عن الذره كأصغر جُزء في الماده والكون ، وتحدث عن القنبله والصواريخ النوويه ، وتحدث عن مواقع النجوم ، وتحدث عن نجاة فرعون ببدنه ليكون للناس آيه من بعده وعبره ، عكس ما تحدث ( الكتاب المُقدٍس) ، وتحدث عن أن السماء كانت دُخان ، وتحدث عن إلقاء الجبال على الأرض من خارجها ، وتحدث أن الجبال مغروسه في الأرض كالأوتاد نتيجة هذا الإلقاء ولتثبيتها ، وتحدث عن إنزال الحديد للأرض من خارجها وأنه لم يكن فيها أو من مكوناتها ، وكذلك إنزال الماء لها ، وتحدث عن كُروية الأرض ، وتحدث عن البعوضه وما فوقها ، وتحدث عن البصمه سواء للأصابع أو البصمه الجينيه ، وتحدث أن الحكم في مصر زمن وجود سيدنا يوسف عليه السلام على أنهُ كان ملكياً هكسوسياً ، ولم يكُن فرعونياً ، عكس ما تحدث (الكتاب المُقدس) ، وتحدث عن وجود هامان في مصر مع أن إسمه لا يتوافق مع الجرس الهيروغليفي للُغه الفرعونيه ، وتحدث على أن أوهن البيوت ، التي بُنيت وتُبنى في الأرض ، هو بيت العنكبوت ، وتحدث عن سُرعة الضوء بخمسين ألف سنةٍ مما تعدون......إلخ ما لا يُحصى من شتى أنواع المُعجزات في هذا القُرآن الذي لا تنقضي عجائبه ، إلى أن يرث اللهُ الأرض ومن عليها . .......... لكن لا نقول لرشيد وجليسه هذا ، إلا هذا المثل لنختصر الكلام والحديث المُمل مع هؤلاء الذين لا يفقهون قولاً ، وهُم كالأنعام . ....... " أتوا لحذو الخيل فمدت النمله رجلها " .......... يتبع ما بعده المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() " أتوا لحذو الخيل فمدت النمله رجلها " .......... رشيد ووحيد تُصرون على أن ما ورد في القُرآن ، أخطأ كاتبه بأن نسب لكم ما ليس فيكم ، وبأنكم لا تؤلهون العذراء ، وأنكم لستم مُشركون وكُفار ، إذاً منهم الكُفار والمُشركون ، إذا لم تكونوا أنتم ، إذا كان العرب زمن نبي الله ورسوله يعرفون الله حق المعرفه ، ويقدرونه وبأفضل منكم ، ولكنهم عبدوا الأصنام لتُقربهم إلى الله زُلفى ، ولتكون واسطه لهم مع الله ، هُم كُفار ومُشركون ، ومن أهل النار وجهنم . ............. أنتم تنظرون إلى الله على أنهُ شخص ، ولا تخجلون من ذلك فتقولون شخص الرب ، والسيد الرب ، وشخص الله وعقل الله وفكر الله ، وتقولون في برامجكم بأن هُناك شخص يُحبك هو الله ، تتعاملون مع الله على أنه مثله مثل البشر ، شخص وسيد وهذه لا تُقال إلا للبشر ، فلا قدر لله عندكم ، وحتى أنكم لا تُميزون بين ملاك الله أو ملائكته ، وهُم خلقٌ من خلقه وبين الله ، فالملاك الذي ظهر في العُليقه لسدنا موسى عليه السلام ، والملاك الذي ظهر لسيدنا يعقوب عليه السلام ، أوردوا لكم الكتبه وقبلتم به على أن الله هو الذي ظهر في العُليقه ، وأن الله هو الذي تعارك مع يعقوب حتى الفجر ولم يقدرعلى يعقوب(مُصارعه ربما حُره أو رومانيه ، أو مُصارعة سموات ) ، وحاول معه أن يُطلقه لئلا يراهُ الناس لأن الشمس قاربت أن تطلع ، ولئلا يُفتضح أمره ، وأخيراً لكي يتركه وجه لهُ ركله قويه على أعلى فخذه ، فخلع وركه . ................ هل البركه تُعطى بهذا الشكل يا وحيد ، ينزل الله ليُجري مُصارعه مع بشر حتى الفجر ، ويُمسك به هذا البشر ليُعطيه البركه ، أي بركه هذه التي تتحدث عنها ، وأي جنون هذا الذي تُبرره ، أنت لا يوجد في رأسك دماغ وتفكير . .......... المسيحيون يقولون عن مريم العذراء يا والدة الله ، ويقولون تشفعي لنا وارزقينا وارحمينا...إلخ ، أليس هذا هو الشرك ، لأن الذي يشفع ويرزق ويرحم هو الله ، فمن هو والد الله ، إذا كان لله والده ، ما معنى هذا ، اليس الذي يشفع ويرحم ويرزق هو الله ، إذاً هي أخذت مقام الله ، تقولون صلب إبنُ الله الذي هو الله في الساعه التاسعه من يوم الجُمعه ، تقولون باسم الآب والإبن والروح القُدس ، أليس هؤلاء ثلاثه ، أما تقولون بأن المسيح هو الله الظاهر في الجسد ، والحال فيه ، والمُتحد معه إتحاداً كاملاً ، فأين ذهب إبنُ الله ، أم أن الله دخل في إبنه وأصبحوا كُتله واحده ، يجر الإبن الأب حيثُ يذهب ، وإذا ذهب الإبن بناسوته للحمام أو للخلاء للتغوط والتبول هل يجره معه ، هل يُخرج الله أو اللاهوت من جسده ، ويجعله يقف خارج الحمام أو الخلاء ينتظر حتى يُتمم ما دخل لأجله ، وإذا خرج أو قضى حاجته ، فعلى اللاهوت أن ينطلق بسرعه ليدخل فيه ويتحد معه إتحاداً كاملاً كما يقول "وحيد" وهكذا ، أم أن اللاهوت يمكث معه وهو يقضي حاجته ليشم الروائح الكريهه ، ويسمع ما يُرافقُها ، وهذا لا يعيب نبي الله ورسوله المسيح عليه السلام كإنسان ...إلخ . ............... تقولون عن المسيح بأنه هو الله وهو الإله والرب عندكم وبالتالي هو الله ، وتصورونه بأيقونات قبيحه تضعونها في الكنائس ، وترسمونه وتُصورونه في الكنائس ، ويُمثل دوره مُمثل صُورت لهُ صور تضعونها في جيوبكم وكتبكم وبيوتكم وكنائسكم وغيرها ، على أن هذا هو الله ، وهذا المُمثل محظوظ بأنه هو الله عندكم وهو ربكم وإلاهكم ، ويا لحظ هذا المُمثل وأنتم تعرضونه على فضائياتكم المسيحيه على أنهُ الرب والإله ، وتُقبلون صوره وتخشعون لهذا المُمثل ، كتقبيلكم وتقديسكم لهذا الصليب المكون من قطعه من النُحاس أو الخشب أو الحديد ، بالإضافه لتقبيلكم لقطع القماش ولما ماثلها . .............. في مُرقص {16: 19}" ثُم إن الرب بعدما كلمهم إرتفع إلى السماء وجلس عن يمين الله " .............. ثُم قُلتم عن المسيح ، الذي قُلتم عنهُ بأنه هو الله ، لأن الله حال فيه ومُتجسد ومُتحد معهُ إتحاداً تاماً ، بأنه صعد وجلس على يمين الله ، كيف الله يصعد ويجلس على يمين الله ، مادام المسيح هو الله ، إذاً الله غير موجود على الأرض بما أن المسيح صعد ليجلس على يمينه ، وإذا كان الله حال فيه ومُتجسد فيه ، ومُتحد فيه بشكل كامل كما يقول وحيد ، هل المكوك الفضائي أنفصل عن الصاروخ الدافع لهُ قبل الصعود وسبقه ، أو أن الأمر تم أثناء الصعود ، هل صعد وجلس المسيح على يمين الله بناسوته ولاهوته ، وهُناك 3 احتمالات لهذا . 1) فإما أنه صعد وجلس على يمين الله بناسوته ولاهوته معاً . 2) أو انه صعد وجلس على يمين الله بلاهوته فقط ، وترك الناسوت على الأرض . 3) أو أنه صعد وجلس على يمين الله بناسوته فقط ، وترك اللاهوت على الأرض . وإذا صعد بناسوته ولاهوته فلا بُد لهذا الناسوت من الأكل والشرب والنوم ، وحدوث التغوط والتبول وما يُرافقهما من فُساء وضُراط ونوم كطبيعه بشريه كامله للمسيح ، كما كان على الأرض ، وكما يقول وحيد ، هل يحدث هذا على يمين الله وبمقربه من الله ، ويسكت عليه ، وهل هُناك حمام لقضاء الحاجه يقضي بها حاجته للتغوط والتبول بالقُرب من الله هذا الناسوت ، وكذلك الأمر لو صعد الناسوت بدون اللاهوت ، عليه القيام بكُل ما كان يقوم به وهو على الأرض ، والعذراء أيضاً ناسوت يجلس على يسار الله لا بُد لها فعل ما يفعله البشر من التغوط والتبول وهي على يسار الله . أم أنه صعد باللاهوت فقط وبقاء الناسوت على الأرض ، وفي هذه الحاله إذا بقي الناسوت في الأرض فأين هو أو إذا مات أين قبره ، وإذا صعد اللاهوت لوحده ، واللاهوت هو الله الذي ذهب المسيح ليجلس على يمين الله به ، والله يجلس في الوسط ، فما هو هذا اللاهوت الآخر والغريب عن الله ، الجالس على يمينه ، لأن الله هو اللاهوت كما تقولون ، وهو الجالس في الوسط ، والذي صعد إليه لاهوت ، وجلس على يمينه أو يجلس على يمينه لاهوت ، والذي يجلس في الوسط لاهوت كما تُسمون الله ، فإذا تم الصعود للاهوت ، فأصبح هُناك لاهوتان ، لاهوت في الوسط ، واللاهوت الصاعد الذي جلس على اليمين......إلخ ، هل اللاهوت الذي في الوسط رحب باللاهوت الذي صعد وجلس على يمينه ، وقبله واستقبله إستقبالاً حافلاً لمُشاركته لهُ لكُرسيه وعرشه . وهل أستقبل الله والدته وحفل بها عندما صعدت وجلست على يساره لتُشاركه في كُرسيه وعرشه ، أليست والدة الله ، فأنتم تقولون إنها والدة الله ، ومتى صعدت العذراء وجلست على يسار الله ، هل صعدت قبل إبنها والذي هو الله وهي والدته ، أم أنها صعدت بعده ، ووالدة من هي منهما ، وإذا كان الأمر غير ذلك فماذا يُمثل لها من يجلس في الوسط ، ومن رآها حين صعدت ، ومتى صعدت وجلست على يسار الله . أم أنه صعد الناسوت ، أي أن المسيح صعد بناسوته فقط ، وترك اللاهوت على الأرض ، فأين هذا اللاهوت . وإذا صعد ابنُها قبلها ، فلا بُد أنه كان في إستقبالها ، الله وابنُها ، فمن هو الله منهما ، ووالدة من هي ، إذا كانت هي والدة الله هذا هو الجنون الذي أوجده لكم بولص مُضل النصارى الموحدين ومُهلكهم ، موجداً منهم المسيحيين ، الذين لا يمتون لنصرانية المسيح بشيء ، وهذا ما أوجدته الكنيسه ومجامعها ، موجدين منهم المسيحيون بثالوثهم الوثني الذي يعبق ويغط بالكُفر والشرك حتى أُذنيه . مُستبدلين نصرانية التوحيد التي أتى بها المسيح عليه السلام ، بمسيحية الكُفر والشرك مسيحية بولص وقُسطنين والكنيسه . من هُم الذين يُنادون على مريم يا والدة الإله ، أُرزقينا واغفري لنا وارحمينا ، وتشفعي لنا ، ثُم تُنادونها في موضع آخر يا مريم القديسه يا والدة ألله كوني لنا سوراً وسندا وذخراً ورُكنا . ثُم إعتبار ألكاثوليك لها إلاهاً مُستحقاً للعبادهًً ، ولها صلاه خاصه بها .... وهُم لا يُلامون كونها والدة الله ، فإذا كان الولد إله ورب ، وهو الله ، فما النقص في الوالده أن تكون إلهه ورب كابنها أيضاً . " أومن بإله واحد آب ( ولا ندري أين ذهبوا بالإبن والروح القُدس) ضابط الكل ، خالق السماء والأرض ، كل ما يرى وما لا يرى ، وبرب واحديسوع المسيح ابن اللهالوحيدالمولود من الآب قبل كل الدهور ....." ولنسأل رشيد ووحيد ما ورد سابقاً هو مطلع وثيقة إيمانكم ، التي تم ثوثيقها في مجمع نيقيه عام 325 م ، والتي فرضها عليكم قُسطنطين بالقهر والقوه ، ومن ثم الكنيسه وسطوتها فيما بعد ، لو تُفسروا لنا كيف تؤمنون بإله واحد هو الآب ، علماً بأن هذا الآب ليس لهُ نصيب من الثالوث غير الثُلث " وهو قولكم بسم الآبوالإبنوالروح القُدس الإله الواحد " إذاً أنتم آمنتم بأحد الثلاثه فقط وهو الآب ، في بداية الوثيقه ، فما الشأن مع الثُلثان الآخران ، وما المقصود بالكُل الضابط لهُ . وهذا الآب مُكون من ثلاثه منها الآب نفسه ، كيف الآب يُكون ثُلث الآب ، كيف تُقبل هذه ، وبالإضافه لإيمانكم بإله واحد ثُلاثي الأقانيم ، تؤمنون برب واحد غير الإله الواحد، إذاً لكم إله واحد هو الآب ، ولكم رب واحد وهو يسوع المسيح الذي هو إبنُ الله الوحيد ، وهذا الرب هو ثُلث من الثلاثه ، إذا الإله الواحد يدخل في تركيبته الثلاثية رب ، والروح القُدس ضاع ( بين حانا وما ، ضاعت لِحانا ) ، لم ينل لا ربوبية ولا الويه . لكم إله هو ألآب ولكم رب هو أبنه الوحيد ، وهذا الولد مولود من الله قبل كُل الدهور ، ولا أحد يدري كيف ولده الله ، أو كيف تمت ولادته ، وإذا كان مولود من ألآب قبل كُل الدهور ، فلماذا ولدته العذراء عليها سلامُ الله وبركاته ، بعد أن حملت به كأي طفل تحمل به إمرأه ، ما دام هو مولود من ألآب قبل كُل الدهور . إذا كان الذين يجلسون في السماء ثلاثه ، والذي في الوسط هو ألآب وهو الله ، ومن على يمينه المسيح ، ومن على يساره مريم والدة الله ، والمسيح علمكم الصلاه الرئيسيه التي تُصلونها " أبانا الذي في السموات...." ويؤكد لكم أن من في السموات الذي طلب منكم اللجوء إليه هو الله . في هذه الحاله من هو الذي على اليمين ، كيف تقولون عنهُ بأنه هو الله ، وأنهُ هو إلاهُكم وربكم ، إذا كان الذي في الوسط هو الله والصحيح أنه هو الإله والرب . إذا كُنتم تعبدون الاهاً واحداً ، فلماذا تضعون 3 شموع على الشمعدان ، أليست 3 تُعني 3 ، لا زلتم تقولون يا ربُ إغفر يا ربُ إرحم يا ربُ خلص ، من هو الرب الذي تدعونه هل هو الذي يجلس في الوسط وهو عندكم ألآب وهو الله ، أم الذي يجلس على اليمين وهو الإبن وهو عندكم الرب والإله . ما هو الخلاص والغُفران والرحمه التي لا زلتم تطلبونها ، هل يُعني ذلك أنه لم يتم غُفران وخلاص ورحمه على الصليب . ( نستغفرُ الله عن كُل كلمه قُلناها ، وما هدفُنا إلا أن نُري هؤلاء القوم ما هم عليه ،والعياذُ بالله من هذا وممن يعتقد ويقول به ) هذا هو كُفركم وشرككم الجنوني بالله . {وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِلَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَاوَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَاوَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَاأُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ }الأعراف179 . ............ نسأل الله الهداية لكُل البشر ، وأن يعرفوه المعرفة الحقه ، التي تليق بقدره وجلاله وعظمته . .................................................. .................................................. .................................................. ............ تم بحمد الله وفضله ............. عمر المناصير.........28 ربيع الثاني 1431 هجريه تم الإستعانه : - 1) بالموسوعه الذهبيه في إعجاز القُرآن الكريم والسُنه النبويه –إعداد الدكتور . أحمد مُصطفى متولي 2) أحداث النهايه ونهاية العالم الشيخ محمد حسان . 3) مُعجزات الرسول صلى اللهُ عليه وسلم –صلاح الدين السعيد . 4) في مسيرة الإعجاز العلمي في القُرآن –محمد بن عبد الرؤوف القاسم al.manaseer@yahoo.com 30 / 7 / 2009 المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
نبويه, أحاديث, ومُعجزات |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
أحاديث نبويه ومُعجزات | عمر المناصير | الحديث و السيرة | 1 | 15.04.2011 14:54 |
أحاديث حول المرأة في الإسلام | زهرة المودة | رد الافتراءات حول المرأة في الإسلام | 10 | 08.08.2010 15:49 |
آيات قُرآنيه ومُعجزات | عمر المناصير | القرآن الكـريــم و علـومـه | 27 | 12.04.2010 15:47 |
أحاديث رجبية غير صحيحة منتشرة في المنتديات | هِداية | القسم الإسلامي العام | 5 | 18.03.2010 16:51 |
أحاديث ضعيفة واردة في شهر شعبان | هِداية | القسم الإسلامي العام | 4 | 27.07.2009 01:50 |