يسوع ينكر الأقانيم

[elqurssan]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها السيف البتار ما معنى كلمة احد ؟ طبقاً للغة العربية قال الإمام / محمد متولي الشعراوي رحمه الله (أحد أعضاء مجمع اللغة العربية عام 1987) في تفسير الآية 163 من سورة البقرة شارحاً الفارق بين كملة (واحد) و (أحد) :- الفارق بين { واحد } و { أحد } هو أن { واحد } تعني ليس ثان ، و { أحد } يعني ليس مركباً ولا مكوناً من أجزاء، ولذلك فالله لا يمكن أن نصفه بأنه " كل " أو " كلي " لأن " كل " يقابلها " جزء " و " كلي " يقابلها " جزئي " ، و " كل " هو أن يجتمع من أجزاء. والله متفرد بالوحدانية، وسبحانه المنزه عن كل شيء وله المثل الأعلى، وأضرب هذا المثل للتقريب لا للتشبيه، إن الكرسي " كل " مكون من خشب ومسامير وغراء وطلاء، فهل يمكن أن نطلق على الخشب أنه " كرسي " أو على المسامير أو على الغراء أو على الطلاء؟. لا. إذن كل جزء لا يطلق على " الكل " ، بل الكل ينشأ من اجتماع الأجزاء. إذن طالما أن انجيل مرقس ذكر بأن المسيح قال : إلهنا هو الرب الأحد.. إذن هذا إعلان مُباشر من المسيح يؤكد بان الله بلا أقانيم . .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا خبير النُصرانيات (أ/ السَيِّفُ البَتْــار)
تحليل ظريف ومنطقى من إمامنا الشعراوى (رحمة اللهِ عليه)
لا تغب عنا كل هذه المُدة

بارَكَ اللهُ فيكُم وجزاكُم عنا كل خـيِّــر

المزيد من مواضيعي

صيام يوم عرفة

البشارات الحَق بمَبعث سَيِّد الخَلق (صلى اللهُ عليه وسلم) البشارة الثانية

استراتيجية الحفظ دليلك إلى حفظ القرآن والسنة والمتون كتاب الكتروني رائع

Review of Egyptology: The Missing Millennium, Ancient Egypt in Medieval Arabic

كيف ....؟؟؟؟

“Un nouveau scandale ébranle l’Eglise autrichienne

يللا بقى نضحك شوية على نصارى هذا العصـــــر...!!!!!!

Esam Mudeer, a lecturer in comparative religion, challenged Friedman to a debate-1.

توقيع elqurssan

والله حـَتـفـطـَســـوا مِن الضـِحــــــك! القساوسة مدعوون للإجابة على الآتى ! أى متنصـــــر لا يساوى ثمن حذائــــــه! أتَتَنْى رِسَالَة ٌتَدعو واللهِ لِلضَحِك بجنون ...!!!