أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل

[أسد الجهاد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخى أسد الإسلام جزاك الله كل خير

اقتباس -إنجيل متى الإصحاح 27 : 46 آخر ما قاله المسيح عليه السلام وهو على الصليب : -"صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً…. إلهي إلهي لماذا تركتني" لجأ إلى الله سبحانه وتعالى كسائر البشر وهل من عانى كل هذه المعاناة وكان على وشك الموت يخرج منه "صوت عظيم " ؟ أما في إنجيل لوقا الإصحاح23 : 46 فكان آخر كلامه " يا أبتاه في يديك أستودع روحي " أي النصين الأصح ؟

المسشيح عليه السلام يقول {29 وَالَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ مَعِي، وَلَمْ يَتْرُكْنِي الآبُ وَحْدِي، لأَنِّي فِي كُلِّ حِينٍ أَفْعَلُ مَا يُرْضِيهِ».
30 وَبَيْنَمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ بِهذَا آمَنَ بِهِ كَثِيرُونَ.}يو8
والسؤال هل تركه الله سبحانه وتعالى أم لم يتركة ؟!
{وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟}27:46

الغريب فى الأمرأن هذة الكلمات ,كانت الكلمات الأخيرة التى قالها يسوع كما بمعتقدهم
{وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟}27:46
والنصارى تقول اللاهوت لم يفارق الناسوت طرفة عين
فهل اللاهوت فارق الناسوت وكا ن من الطبيعى أن يسأل يسوع اللاهوت لماذا تركه؟!
أم لم يفارقة ؟!
من منهما مات على الصليب الناسوت أم اللاهوت أم الأثنين؟!

للمزيد من مواضيعي