|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() أختلفت القصه بين مؤرخى النصارى و المؤريخين المسلمين و لكن تفنيد و تنقيح التاريخ واجب و الحق ما شهدت به الاعداء و لكن دعونا قبل أن ندخل ف هذا الامر نرد فرية قالها عزت أندراوس فى كتابه السالف الذكر و ذكرها الكثيرمن مؤرخى الكنيسه و هى انكلمة أقباط ترادف كلمة مسيحيين و أن أهم ما يؤكد ذلك هو ان المسلمين لا يتكلمون اللغه القبطيه و لا يطلقون على اماكن عبادتهم اسماء قبطيه بعكس المسيحيين الذين يقولون الكنيسه القبطيه كذا .. و هكذا الى غير ذلك من مزاعم لا تنم الا عن جهل صاحبها .. اولا معنى كلمة قبطى و من أين نشأت : يقول عزت اندراوس ان المسلمين ليسوا اقباطاً لانهم لا يتحثون لغةمصر وهى اللغه القبطيه و كأن نصارى مصر يتحدثون القبطيه أمر مضحك جداً و مثير للشفقه أن يكون هذا هو حال مؤرخى اقوم و مفكريهم .. ثم يقو ل أننا لسنا أقباا للاننا لا نطق كلمة قبطى على دور العباده الخاصه بنا على عكس الاقباط فى مصر .. و اقول و ما ذنبنا نحن كمسلمين انكم قوممفترقون فى دينكم فلا تجد أثنان من النصارى فى االعالم كله من بين الالف مليون شخص يدينون بنفس الاعتقاد فى طبيعةالاله الذى يعبده او ف صحة الكتاب الذى يقدسه , ما ذنبا نحن كمسلمين أن نجد كنيسه انجليزيه و اخرى سويديه و اخرى قبطيه و لكل منها معتقد .. بل و بين الكنائس افى مصر تجد انجيليه و تجد كاثوليكيه و اخيرا مرقصيه و قريباً مهلبيه و عباسيه و تامر و شقيه ...... يا مثبت العقل و الدين يا رب . (EGYPT ) بالأنجليزية؟ كلمة ((مِصْرَ)) كانت تـُعرّف في العصور الفرعونية بإسم ((كيمي)) أي ((ارض السواد)) وكانت الشعوب السامية المجاورة كانت تُطلق عليها اسماً مُشتقاً من كلمة (( المصر)) أي ((الحد)) بمعنى البلاد التي تقع علي حدودهم من الناحية الغربية . و قد اطلقوا علي سكانها إسم (( المصريين)) .. ففي اللغة الآشورية سـُميت ((مصر)).. وفي اللغة الأرامية ((مصرين)) ... وفي اللغة العبرية سـُميت ((مصرايم)) ... و في اللغة العربية تـُسمى ((مِصْرَ)) وهذا الأسم هو الذي استعمله القرآن الكريم ... ويأتي هذا الأسم من تحريف الأسم اليوناني لمصر ... فقد اطلقوا اليونانيون علي إسم مصر إسم ((إيجتوس)) ((Aegyptus)) ، بمعنى ((الحد)) وهو الأسم الذي اطلقه عليها البطالمة و الرومان بعدهم ، وهو المعروف في اللغات الأوروبية إلى الآن (( eggito – egypte)) ... ولما دخل المسلمين إلى مصر حذفوا علامة الرفع في اليونانية الــ "us" وحذفوا حرف الــ "A" فكانت كلمة "EGYPT" ((جبط)) أو ((قبط)) وعرفوا المصريين بإسم ((اقباط)) ... فكلمة ((اقباط)) هو الأسم اليوناني للمصريين كما نطقه العرب . وقد استعمل العرب كلمة ((اقباط)) للدلاله علي المصريين بصرف النظر عن دينهم (وهذا يعني ان كل مصري قبطي وليست هذه التسمية تُطلق على المسحيين وحدهم لا فالمسيحي او المسلم او اليهودي او الذي لادين له طالما مصري فيُطلق عليه قبطي أي مصري). و لكن الارثوذكس من الميسحيين المصريين استعملوا تعبير ((قبط)) في كتابتهم باللغة العربية بعد إنتشار الإسلام تمييزاً لهم عن اتباع المذاهب المسيحية الآخرى . و تمييزاً لهم عن المصريين الاخرين الذين أعتنقوا الاسلام بعد إنتشار العربيه بشك كير و طغيانها على كل ما عرفوه لتجعل لمصرهويه مره اخرى بعد ان كانت المسيحيه تكاد تجعل المجتمع المصرى بلا هويه بعد ان دخلت عليه المسيحيه بكل الوانها المختلفه و المتناقضه و المتصارعه ..... يتبع بأذن الله... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
لله ثم للتاريخ ...
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
م/ احمد امام
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() جزاك الله خيرا اخي الحبيب بارك الله فيك على الموضوع
هل نسيت التاريخ ايها الرجل وماحصل فيه عندما تعرضتم لاشد انواع الاضهاد من الكنيسة البيزنطية ونسيت كيف انقذكم المسلمون من الابادة اليك لمحةمن هذا التاريخ الذي تنكره : بعد جوستيان زاد اضطهاد الرومان للأقباط حتى أن الرومان حرموا الأقباط من الكنيستين اللتين بنوهما سراً في غرب الإسكندرية ... وفي 631م عين هرقل بطريكاً ملكانياً أو ملكياً اسمه " كيرس " وهو الذي اشتهر باسم " المقوقس " وهو الذي عاصر فتح العرب بمصر ، زاد اضطهاد المصريين اضطهاداً رهيباً مما نفرهم منها في وقت كانت فيه محتاجة أشد الاحتياج إلى استرضاء الأقباط بسبب حرج موقفها في حربها مع الفرس. وتتفق روايات ألد المؤرخين عداوة للإسلام على أنه لو لم يقع الفتح الإسلامي لأبيد الأقباط بإبادة كنيستهم وفتنتهم عن دينهم ، وقد ورد في نص عهد عمرو بن العاص الى أهل مصر : "هذا ما أعطى عمرو بن العاص الى أهل مصر من الأمان لأنفسهم وملتهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم ، لا ينتقص شيء من ذلك ولا يساكنهم أحد من غير ملتهم" . وتم النص دائما في العلاقة بين الولاة المسلمين والأقباط على رعاية أهل الذمة والوصية بأهل الكتاب عملا بالسنة والعناية بمصالح الأقباط وغيرهم من أهل الأديان . وحرص الولاة المسلمون على تقدير الرئاسة الدينية القبطية واحترامها ومخاطبتها بألقاب الشرف والتكريم. و قد كان الأقباط هم عامة أهل مصر عندما فتحها المسلمون بقيادة عمرو بن العاص رضي الله عنه في عهد الخليفة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، إلاَّ أن حسن معاملة الفاتحين المسلمين نقل وصف الأغلبية إلى السكان المسلمين ، و ذلك بتحول الأقباط تدريجيا إلى الاسلام .
في مختار الصحاح : ( ق ب ط: القبط بوزن السبط أهل مصر وهم بنكها أي أصلها )أهـ كذا ستجد في الآخرين : أهل مصر والكلمة الإنكليزية مأخوذة من العربية فإنهم يقولون : COPTS يريدون ساكني مصر أي أهلها . الأقباط اسم يشير إلى سكان مصر القديمة. وكانوا يتكلمون لهجة من لهجات اللغة المصرية القديمة الغنية بالعديد من الكلمات اليونانية المكتوبة بألفبائية يونانية معدلة. كما تدل كلمة أقباط في التسميات الحديثة على أعضاء الكنيسة الأرثوذكسية القبطية في مصر الحديثة، بسبب استخدام اللغة القبطية في صلواتهم. ويتكلم الأقباط كسائر المصريين اليوم اللغة العربية. أدى الأقباط دورا رائدا في تطوير الكنيسة النصرانية في بدايتها. وقد أسدوا أهم خدماتهم للديانة النصرانية منذ نهاية القرن الثالث الميلادي حتى منتصف القرن الرابع الميلادي، عندما أسس القبطي أنطونيوس المصري الحركة النصرانية الرهبانية. وقد اهتم الأقباط لدرجة كبيرة بسيرة وأقوال القديسين، وهذا جلي فيما تبقى من الأدب القبطي المعروف. وعندما فتح العرب المسلمون مصر عام 642م دخل الكثير من الأقباط (سكان مصر) الإسلام فاصبحوا مصريين مسلمون. ويعيش اليوم في مصر أربعة ملايين من الأقباط النصارى، بينما تنتشر جاليات قبطية أخرى في كل أنحاء العالم. وخلاصة الامر ان لفظة القبط جنس وليس دين المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
للتاريخ |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|