|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ما هي الكلمات التي تلقاها آدم ![]() والفهم الخاطيء في هذه الآية هو مجموعة من الإسرائيليات والموضوعات في تفسير هذه الآية مما انبت عليه أحكام خاطئة توقع الناس في الوان من الكفر وصور الشرك. ومن ذلك انهم اوردوا ان آدم لما عصى وأكل من الشجرة نظر الى قوائم العرش فرأى اسم محمد ![]() ![]() وهذا هو الذي قاله أهل العلم وأجمع عليه المحققون من أهل التفسيروكما قيل خير ما يفسر به القران هو القران, اذا ادم عليه السلام تلقى الكلمات من الله تعالى وهذا من توحيد الله للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
أيات قرانية بين جهل المسلمين وحقد المستشرقين
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
mosaab1975
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() من هما هاروت وماروت ![]() ![]() فقد زعموا عدم عصمة الملائكة مستدلين في ذلك بقصة هاروت وما روت كما ذكرت في الإسرائيليات . والحق يقال أنه قد اورد كثير من المفسرين في تفسير هذه الاية الكريمة روايات وقصصا عجيبة كلها من خرافات بني اسرائيل وتوغلوا فألصقوا هذا الزور الى النبي ![]() ![]() قال ابن كثير: المرفوع من هذه القصة موضوع وأما ما ليس مرفوعا فمنشؤه روايات اسرائيلية, أخذت عن كعب وغيره ألحقها الزنادقة من اهل الكتاب بالإسلام. وكذا ردها المحققون من المفسرين كالإمام الرازي وأبي حيان وأبي السعود والألوسي وغيرهم. ثم من ناحية العقل غير مسلمه,فالملائكة معصومون عن مثل هذه الكبائر التي لا تصدر من عربيد, اذ اوردوا أنهما وقعا في الزنا,وما زنيا الا بعد سجودهما للصنم كشرط لتحقيق ذلك.بخلاف السحر وقد اخبر الله عنهم بأنهم لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ,فكيف بالشرك والزنا والسحر . ففي رواية : ان الله قال لهما لو ابتليتكما بما ابتليت به بني آدم لعصيتماني,فقالا: لو فعلت بنا يارب ما عصيناك.ورد كلام الله كفر ,ننزه عنه من له علم بالله وصفاته ,فضلا عن الملائكة. ثم كيف ترفع الفاجرة المشركة الزانية الى السماء وتصير كوكبا مضيئا باسمها "الزهرة"؟ وما النجم الذي يزعمون أنه "الزهرة" وزعموا أنه كان امرأة فمسخت,إلا في مكانه من يوم أن خلق الله السموات والأرض. و الآية الكريمة التي نفت كل ما زعموه من أصله ![]() قال بعض المفسرين:"ما " نافية للجنس وليست موصولة, يعني لم ينزل الله علم السحر على الملكين, قاله ابن كثير ورجحه. و عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لم ينزل الله السحر . وعن الربيع بن أنس قال: ما انزل الله عليهما السحر قال ابن جرير:فتأويل الآية على هذا : واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان من السحر,وما كفر سليمان ولا انزل الله السحر على الملكين,ولكن الشياطين كفروا,يعلمون الناس السحر ببابل هاروت وماروت,فيكون قوله:"بابل هاروت وماروت" من المؤخر الذي معناه المقدم,قال: فإن قال لنا قائل :كيف وجه تقديم ذلك؟قيل:وجه تقديمه أن يقال:(واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان من السحر وما كفر سليمان وما أنزل الله السحر على الملكين ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر ببابل هاروت وماروت) فيكون معنيا بالملكين:جبيريل وميكائيل عليهما السلام,لأن سحرة اليهود -فيما ذكرت- كانت تزعم أن الله أنزل السحر على لسان جبريل وميكائيل إلى سليمان بن داود فأكذبهم الله بذلك,وأخبر نبيه محمد ![]() ونقول أيضا:وحتى على اعتبار أن ""ما"" موصوله بمعنى""الذي"" فيكون المراد بما أنزل هو : علم السحر الذي نزل ليعلماه الناس حتى يحذروا منه. |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() مقام ابراهيم ![]() والفهم الخاطيء هو ما زعمه بعض القبوريين أن الله تعالى أمرنا أن نصلي عند مقتبر الأنبياء والصالحين بدليل(وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ) وقد زعموا أن المقام هنا هو كسائر المقامات والأضرحة التي رفعت فوق قبورهم.وتغنوا بهذا الفهم الخاطيء وظنوا أنهم وجدوا حجة ساطعة قاطعة,يقطعون بها ألسنة من يحرمون بناء المقامات والتوابيت والأضرحة ويحرمون الصلاة عندها وحجة قاصمة يقصمون بها ظهور أهل السنة والجماعة.. والعجب أنهم في حالهم هذا كمن بنى بناء ورفعه ولكنه على أساس هش أو على جرف هار فانهار به في نار جهنم ,أو كحال الذي أخذ يجري في بطن الوادي يظن أن به ماءا, فلما جاءه لم يجد شيئا(وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (39)) النور ذلك أن مقام إبراهيم ليس القبر الذي دفن فيه ولا الضريح الذي وضع عليه ,لا وانما هو الحجر الذي كان يقوم عليه ويناوله اسماعيل الحجارة لبناء الكعبة لما ارتفع الجدار,وقد أتاه اسماعيل عليه السلام به ليقوم فوقه ويناوله الحجارة فيضعها بيدة لرفع الحجارة.. وهكذا حتى تم بناء جدران الكعبة. وأما سبب الصلاة عندها ما صح عن جابر رضي الله عنه انه قال: لما طاف النبي ![]() وفي ابن كثير :""عن ابن عباس انه قال:(مقام ابراهيم الحرم كله) |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الطواف بين الصفاء والمروة قال تعالى::(إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (158) البقرة فهذه الآية من الآيات التي يمكن ان تفهم خطأ لأن ظاهرها يوهم أن السعي بين الصفا والمروة ليس واجبا في حج او عمرة,و انما اقصى ما في المسألة ان يكون من جنس المباح فلا بأس بفعله ولا جناح على من طاف او سعى بينهما وهذا ليس على وجهه ولا المراد على هذا النحو.ويوضح هذا المعنى ما رواه الإمام احمد عن عروة عن عائشة قال: قلت أرأيت قول الله تعالى:(إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ) قلت : فوالله ما على أحد جناح أن لايتطوف بهما, فقالت عائشة رضي الله عنها:بئسما قلت يا ابن اختي, إنما أنزلت اذ الأنصار كانوا قبل أن يسلموا كانوا يهلون لمناة الطاغية التي كانوا يعبدونها عند المشلل,وكان من أهل لها يتحرج أن يطوف بالصفا والمروة.فسألوا عن ذلك رسول الله ![]() قالت عائشة:ثم قد سن رسول الله ![]() و روى البخاري عن عاصم بن سليمان قال: سألت أنسا عن الصفا والمروة, قال: كنا نرى أنهما من أمر الجاهلية فلما جاء الإسلام أمسكنا عنهما , فأنزل الله عزوجل:(إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ ..) و اخرج احمد قوله ![]() وقيل :إنه واجب وليس بركن فان تركه عمدا أو سهوا جبر بدم وقيل بل مستحب ,والقول الآول ارجح والله اعلم |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ما معنى التهلكة قال تعالى:( وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195) ) البقرة
فهذه الأية الكريمة من بين الايات التي فهمت خاطئا و وضعت في غير موضعها وقيلت في غير مجالها ومثاله :اذا قام رجل يريد ان ينفق في سبيل الله او يتصدق فيمسك الشيطان بيده ويقول له :عندك اولاد والبيت محتاج لذلك والذي يحتاجه البيت يحرم على الجامع والله يقول(ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكة) وكذلك يقال لمن اراد الدعوة وصبر ولمن اراد الجهاد في سبيل الله والتضحية بالمال والنفس ولكن لو عرفنا سبب الآية لعرفنا معناها ، روى ابو داوود والترمذي عن أسلم ابي عمران قال: حمل رجل من المهاجرين بالقسطنطينية على صف العدو حتى خرقه ومعنا أبو ايوب الأنصاري , فقال ناس: ألقي بيده الى التهلكه فقال ابو ايوب: نحن أعلم بهذه الآية انما نزلت فينا صحبنا رسول الله وشهدنا معه المشاهد ونصرناه فلما فشا الأسلام وظهر اجتمعنا –معشر الأنصار- تحببا ,فقلنا: قد أكرمنا الله بصحبة نبيه ونصرة حتى فشا الأسلام وكثر أهله وكنا قد آثرناه على الأهلين والأموال والأولاد , وقد وضعت الحرب اوزارها فنرجع الى أهلينا وأولادنا فنقيم فيهما, فنزل قول الله تعالى(وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195)) و روى البخاري عن حذيفه في الآية(وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ..) قال: نزلت في النفقة. وقال الحسن البصري في قوله تعالى:( وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) : هو البخل. اذا , ان التهلكة هي في ترك الأنفاق في سبيل الله , وترك الجهاد في سبيل الله , وارتكاب الذنوب, والتألي على الله وتقول لا يغفر لي, ان التهلكة في ترك الطاعات و التقاعس عن الجهاد وعدم الإحسان , وهي على الجمله في البعد عن الألتزام بأحكام هذا الدين وعدم التمسك بسنة خاتم النبيين. فليست التهلكة بفعل الطاعات ابدا |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() هل شك الرسول فيما أنزل إليه؟ ![]() زعم قوم من المنصرين ان هذه الآية تدل على ان الاسلام ليس حقا او ان النبي ![]() والجواب: انه يجب التفريق بين ((إن)) الشرطية وبين ((إذا)) الشرطيه لان إن لا تفيد تحقيق الوقوع وانما تفيد احتمال الوقوع وافتراض الوقوع.يعني :على افتراض انك شككت -ولن تشك -فسئل الذين يقرءون الكتاب من قبلك من العلماء الذين قرأوا صفاتك وعلموا الحق الذي انت عليه وصدقوا بذلك امثال""عبدالله بن سلام"" ولذلك قال تعالى:( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (10))الأحقاف و اما(اذا) فانها تفيد الوقوع و(ان) تفيد الاحتمال او الافتراض من باب قوله تعالى( قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ (81)) الزخرف ولن يكون للرحمن ولد وانما هو من باب الافتراض وقد ورد ان النبي ![]() |
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لا إكراه في الدين1 قال تعالى:(لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) البقرة 256 هذه الآية الكريمة واحدة من بين عشرات الآيات المظلومة فكم وضعت في غير موضعها واستدل بها في غير محلها. ومثاله : سمعنا بمن يرتد عن دين الإسلام والعياذ بالله ثم وجدنا من يدافع عنه باسم (لا إكراه في الدين) ويقول : ما دام لا إكراه في الدين فلا يضيره الا يرتد عن الإسلام وأن يختار ما يشاء من دين,ويردفها بقوله تعالى :( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ) الكهف:29 وهذا مسلم لا يصلي مثلا فنقول له: لم لا تصلي؟ فيقول : لا إكراه في الدين. وهناك من يرضى من الإسلام بالعبادات دون المعاملات او بالشعائر دون الشرائع فنقول له:أين انت من شمولية الإسلام. فيقول: أنا حر احب ما أشاء واكره ما اشاء اذ (لا اكراه في الدين) هذه امثلة للفهم الخاطيء لتلك الآية الكريمة ولك ان تقيس عليها وتأمل كيف فهمت الآية الكريمة.ولو كانت على نحو ما زعموه ما كفر كافر ولا ضل ضال. إن هذه الآية بهذا المعنى تتناقض مع الدين كله فهي تعارض قوله تعالى:(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا ) الأحزاب :36 قلنا فيما مضى ان فهم هذه الآية على ماسبق يخالف ويعارض بعض الآيات ,ومن ذلك
![]() وقوله تعالى:(وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّه فَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) الأنفال:39 وغير ذلك وهذا غير معقول وغير مقبول, لأن القرآن لا يتعارض مع نفسه , ولذلك الآية تحتاج إلى فهم صحيح وفكر واع ... فاللع تعالى يبين في الآية(لا إكراه في الدين) أي لا تكرهوا احدا على الدخول في دين الإسلام فإنه بين واضح جلي في دلائله وبراهينه لا يحتاج إلى أن يكره أحد على الدخول فيه,بل من هداه الله للإسلام وشرح صدره ونور بصيرته دخل فيه على بينه, ومن أعمى الله قلبه وختم على سمعه وبصره فإنه لا يفيد الدخول في الدين مكرها مقسورا,لأن الإعتقاد هو اساس هذا الدين, وأساس المعتقد هو الإيمان,ومحل الإيمان هو القلب كما في الآية(أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ ) المجادلة 22 ولأن لا سبيل لإنسان على انسان في قلبه ,ولا يطلع على ما في القلوب الا الله تعالى ,لذلك لايجوز الاكراه في الدين ,وعندما يتم الإكراه على الإسلام ظاهرا يكون هذا نفاقا وليس اقتناعا, والله يريد من المرء أن يؤمن بكامل الرضا والطواعية. يتبــــــــــــــــــــــع....... |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
آداب, وحقد, المسلمين, المستشرقين, قرانية |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
آداب المحادثة في برنامج البالتوك | خادم المسلمين | غرف البالتوك | 10 | 17.12.2012 20:55 |
نجاة المسيح من الصلب كما ورد فى كتابهم المكدس؟؟؟؟؟؟؟؟ | سيف الاسلام م | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 1 | 10.11.2009 00:29 |
آداب الزيــــارة بين النساء | أمــة الله | قسم الأسرة و المجتمع | 2 | 27.05.2009 16:53 |