أبو الفوانيس يخرج شيطانا بمجرد ابتسامة !

[* إسلامي عزّي *]

أبو الفوانيس يخرج شيطانا بمجرد ابتسامة !

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،


متى 7 :


21 - لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَارَبُّ، يَارَبُّ *! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي يَفْعَلُ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
22 - كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ: يَارَبُّ، يَارَبُّ! أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا، وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ، وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟
23- فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! إذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!



مقطع فيديو يُعرّي و يكشف دجل المدعو أبو فانوس و أزلامه ،

الرّاجل ( كومبارس ) دخل يرجف رجف و مش عارف يسند طوله، و بمجرد ابتسامة واحدة ،
هُبّااااااااااااااااااااااا أصبح صاغ سليم !



يخترعون الضلالات و الأكاذيب و ينسبونها كذباً و زوراً للسيّد المسيح عليه السلام وهو منهم ومنها براء!

-----------------------------------

*يارب بمعنى : يا سيّد ، يا معلّم
يوحنا ۱: ۳۸ فَالْتَفَتَ يَسُوعُ وَنَظَرَهُمَا يَتْبَعَانِ، فَقَالَ لَهُمَا: «مَاذَا تَطْلُبَانِ؟» فَقَالاَ: رَبِّي، الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ، أَيْنَ تَمْكُثُ؟

للمزيد من مواضيعي

 

[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين


جزاك الله خيرا و بارك فيك

يريدون تثبيت خِراف الكنيسة و شفط أموالهم

موضوع ذو صلة
معجزات كاذبة خادعة لإضلال المسحيين وتثبيتهم على الباطل

المزيد من مواضيعي

تحطيم الملحدين و النصارى بقول النملة " لا يحطمنكم سليمان و جنوده و هم لا يشعرون "

الرد على الزعم أنه - صلى الله عليه وسلم - اختلق أسبابا واهية لحرب اليهود وطردهم من المدينة

أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب

إسلام الأستاذة غادة صابر فليب بطرس و تحكي لماذا تركت المسيحية !

أيها المسيحيون لماذا لا تستحمون بعد الجماع !؟

ملخص كتاب براهين النبوة و كتاب أفي النبؤة شك

إسبانية كاثوليكية فطرتها رفضت الصور و التماثيل عرفت الإسلام فدخلته

إتخذوا باباوات الكنيسة أربابا من دون الله

توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون راجع الموضوع التالي طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء