الرد على شبهة حديث فرار الحجر بثياب سيدنا موسى عليه السلام

[د. نيو]

بوركت اخى الحبيب.....
حركة الحجر طبعا ممكن تكون معجزة من عند ربنا تمت بقدرته المطلقه و حينها لا تحتاج الى تفسير علمى.....
و لكن هناك ظاهرة علميه مشابهه و هى sailing rocks او ال moving rocks :
https://en.wikipedia.org/wiki/Sailin...es#Explanation

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

إضافة قيّمة دكتورنا و أخونا الحبيب .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها د. نيو بوركت اخى الحبيب..... حركة الحجر طبعا ممكن تكون معجزة من عند ربنا تمت بقدرته المطلقه و حينها لا تحتاج الى تفسير علمى..... و لكن هناك ظاهرة علميه مشابهه و هى sailing rocks او ال moving rocks : https://en.wikipedia.org/wiki/Sailin...es#Explanation

: - لو المرجف إعترض على حادثة تحرّك الحجر فكتابه يوثّق لإنتقال جبل "بحاله" !

زكريا 14 : 4

وَتَقِفُ قَدَمَاهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ عَلَى جَبَلِ الزَّيْتُونِ الَّذِي قُدَّامَ أُورُشَلِيمَ مِنَ الشَّرْقِ، فَيَنْشَقُّ جَبَلُ الزَّيْتُونِ مِنْ وَسَطِهِ نَحْوَ الشَّرْقِ وَنَحْوَ الْغَرْبِ وَادِيًا عَظِيمًا جِدًّا، وَيَنْتَقِلُ نِصْفُ الْجَبَلِ نَحْوَ الشِّمَالِ، وَنِصْفُهُ نَحْوَ الْجَنُوبِ.



:- لو المرجف إعترض على حادثة تعرّي موسى النبيّ عليه السّلام فساعتها يتمّ إثخامه بترسانة نصوص كتابه الذي يُقدّس و التي تُظهر تعرّي الأنبياء التوراتيين وكذا معبود الكنيسة نفسه إمّا طوعاً ( خروج 33 : 23 ) ،( يوحنا 13) أو كرهاً :

متى 27 :

27- فَأَخَذَ عَسْكَرُ الْوَالِي يَسُوعَ إِلَى دَارِ الْوِلاَيَةِ وَجَمَعُوا عَلَيْهِ كُلَّ الْكَتِيبَةِ،
28- فَعَرَّوْهُ وَأَلْبَسُوهُ رِدَاءً قِرْمِزِيًّا .



أكتفي الآن بهذا القدر ، و للحديث بقية بإذن الواحد الأحد .....

المزيد من مواضيعي

تلاوة من سورة البقرة : الشيخ القارئ خالد الرياعي

تراويح ليلة 28 رمضان 1436 هـ

حُط وشك في ظهر اللي قدامك وامشي !

Le Saint Esprit court le jupon

الحوار الأخير : حوار ما بعد الموت !

صلاة التراويح ليلة 2 رمضان 1443 هــ

Tarawih _ 2021 / 14

عضو بالكنيست الإسرائيلى يمزق نسخة من الإنجيل

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .