آخر 20 مشاركات
تحذير من التنصير الخفي للأطفال في المدارس المسيحية (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دليل الحاج و المعتمر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

خدعوك فقالوا: وكان الكلمة الله

المخطوطات و الدراسات النقدية


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 15:47

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي




أنصار القاعدة التى تقول ان ثيوس تعنى الله ولكن لم يتم وضع اداة التعريف لها حتى لا يصبح لدينا الهين

وهذه الفرقة تناقض الفرقه القائلة أن بوضع أداة التعريف لثيوس تجعل ثيوس هو نفسه تون ثيون
ولكن للرد على تلك الفرقه القائله أن ثيوس دون اداة تعريف تعنى الله ولكن لم يتم وضع اداة التعريف لها حتى لا يصبح لدينا الهين كل اله معرف بأداة تعريف نقول ان اللوجوس جاءت معرفة فى المواضع الثلاثة فى النص والمسيحية تؤمن أن هناك لوجوس واحد وليس ثلاثة أو أثنين وهذا يعنى حالة من أثنين أما أننا لدينا ثلاثة لوجوس وبالتالى تنهار المسيحية أو أضافة اداة تعريف لنفس الكلمة فى اكثر من موضع لا يعنى التعدديه وبالتالى تسقط نظرية هذه الفرقة



أنصار قاعدة التعريف يكون لفاعل الجمله بينما المتمم يكون معرف تلقائيا

وفاعل الجمله هنا هو الذى يعود عليه الفعل
وايضا انصار تلك القاعده قالوا كلمة البدء التى فى عبارة فى البدء كان الكلمه غير معرفه بأداة التعريف ولكنها تعرف تلقائيا
وقالوا أن المتمم (ثيوس) جاء فى بداية الجملة حتى يعلن أنه سواء ثيوس جاءت فى بداية الجمله فستكون بنفس المعنى حينما تأتى فى أخر الجملة لتدل على أن ثيوس تعنى اله بعينه وهو الله
ولقد استند عبد المسيح بسيط على تلك القاعدة فى كتابه وكان الكلمة الله ام اله ؟
حيث قال
أن في تركيب الجملة اليوناني في قوله " وكان الكلمة الله " التعريف يكون لفاعل الجملة (the subject) وهو هنا " الكلمةLogosوعليها يقع التعريف وليس كلمة " الله التى جاءت متمم
وللرد عليه نقول


أولا
أن ثيوس جاءت متمم لنفس الفعل فى اعمال الرسل 10 وجاءت مصحوبة بأداة التعريف
أعمال الرسل 38:10
τι θεςν μετ'
by the devil, for God was with Him
لأَنَّ اللهَ كَانَ مَعَهُ
وهذه كافية لهدم تلك القاعدة

ثانيا
سواء كان الكلمة أو الله المتمم فكلاهما أخذوا أداة التعريف وهذا يهدم تلك القاعدة

ثالثا
هذه النظرية دمرت نفسها حين قال أنصارها أن المتمم (ثيوس) جاء فى بداية الجملة حتى يعلن أنه سواء ثيوس جاءت فى بداية الجمله فستكون بنفس المعنى حينما تأتى فى أخر الجملة لتدل على أن ثيوس تعنى اله بعينه وهو الله
وذلك لأن حينما نريد أن نقول أن الكلمه اله وليس الله فستكون الجملة أحدى هاتين الجملتين وهما
και θεος ην ο λογος
وفى هذه الحاله سيكون هناك طعن صريح للنص الاصلى وأعتراف أن النص بحالتة يقول اله وليس الله
أو
και ο λογος ην θεος
وفى هذه الحاله سيكون ثيوس اله وليس الله عند تبديل مكانها لتصبح فى أخر الجملة مما يهدم من هذة النظرية
أما بالنسبة لكلمة البدء جاءت غير معرفة بأداة التعريف فنقول أن الكاتب حذف اداة التعريف منها لأن يفهم تلقائيا عن أى بدء يتكلم وهو بدء خلق العالم
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:28

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


ثانيا: فرقة تقول ان ثيوس لا تعنى الله ولكن تعنى الطبيعة الالهية
وهذه الفرقة تعترف أن ثيوس لا تعنى الله ولكنهم قالوا أن ثيوس تعنى الطبيعة الالهية أى جوهر الله

فيقول الاب متى المسكين شرح انجيل يوحنا الجزء الاول صفحة 35 طبعة 1990 طبعة اولى مطبعة دير القديس انبا مقار
هنا كلمة "الله" جاءت فى الأصل اليونانىθεος غير معرفة بـ "أل" ο، بعكس الجملة السابقة "و الكلمة كان عند الله" ο θεος، حيث كلمة الله معرفة بـ "أل". ففى الجملة الأولى "و الكلمة كان عند الله"، نجد أن "الكلمة" λογος معرفة بـ "أل" ο و "الله" θεος معرف بـ "أل" ο توضحياً أن لكل منهما وجوده الشخصى، و حيث "الله" المعرف بـ "أل" يحمل معنى الذات الكلية. أما فى الجملة الثانية فالقصد من قوله:"و كان الكلمة الله"، هو تعيين الجوهر، أى طبيعة "الكلمة" أنها إلهية، ولا يُقصد تعريف الكلمة أنه هو الله من جهة الذات. و هنا يُحذر أن تُقرأ "الله" ο θεος معرفاً بـ "أل" فى "و كان الكلمة الله"، و إلا يكون لا فرق بين الكلمة و الله، و بالتالى لا فرق بين الآب و الإبن، و هذه هى بدعة سابيليوس الذى قال أنها مجرد أسماء، فى حين أن الإيمان المسيحى يقول أن الأقانيم فى الله متميزة: فالآب ليس هو الإبن ولا الإبن هو الآب، و كل أقنوم له إختصاصه الإلهى. كذلك فالله ليس هو الكلمة و الكلمة ليس هو الله (الكلى)

هنا الاب متى المسكين يقول أن ثيوس لم تأتى باداة التعريف ويحذر أن تقرأ الله حتى لا نقع فى هرطقة سابليوس ولكن ثيوس هنا جاءت لكى تعبر أن الكلمة من نفس جوهر الاب ولا يقصد به تعريف الله من جهة الذات وبالتالى يكون هو من نفس جوهرالله ولكن ليس هو الله الاب

وللرد نقول
منذ متى تأتى ثيوس للتعبير عن جوهر الله وليس كتعريف الله من جهة الذات كما يقول متى المسكين ؟؟؟؟؟؟؟
أن هذا القول فاسد لعدة أسباب

الاول
أن ثيوس لم تأتى أبدا فى الكتاب المقدس للتعبير عن جوهر الله دون التعبير عن الله من جهة الذات

ثانيا
ثيوس ومشتقاتها جاءت بدون أداة تعريف للتعبير عن غير الله فى أكثر من موضع منها
تسالونيكى الثانية 4:2
ντικείμενος καπεραιρόμενος π πάντα λεγόμενον θεν
الْمُقَاوِمُ وَالْمُرْتَفِعُ عَلَى كُلِّ مَا يُدْعَى إِلهًا أَوْ مَعْبُودًا
تسالونيكى الثانية 4:2
τι στιν θεός -- .
himself as being God.
مظهرا نفسه انه اله
فلماذا لم يتم ترجمتهم بجوهر الله ام ان الكيل بمكيالين هو الذى منع ترجمتهم الى جوهر الله بدلا من اله ؟؟؟؟؟؟

ثالثا
لماذا لم يقل الكاتب جوهر الله طالما أن أصحاب هذا الفكر يقولوا انه يقصد أن يقول جوهر الله ولا يقصد أن الكلمه الله
مع العلم أنه عندما أراد كاتب رسالة العبرانيين أن يذكر جوهر الله قال ποστάσεωςهيبوستاسيوسأى جوهر ولم يقل
θεός ثيوسأى اله
فلماذا عندما اراد كاتب العبرانيين يكتب جوهر كتب هيبوستاسيوس وعندما أراد أن يكتب كاتب أنجيل يوحنا جوهر كتب ثيوس ؟؟أم أن الروح القدس الذى فى كاتب العبرانيين ليس هو الروح القدس فى كاتب أنجيل يوحنا

رابعا
والسؤال الذى يطرح نفسه هل أى شىء الهى أو يوصف أنه الهى يكون هو نفسه الله أو معبود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالطبع لا لأن الشريعه موصف أنها الهية ومع ذلك لا يقول أحد انها الله
المكابيين الثانى 4
17- لأن النفاق فى الشريعة الالهية
فلماذا مع الكلمة الموصوفه أنها الهية فى مقدمة يوحنا قالوا أن هذا يعنى ان الكلمة الله ؟؟؟؟

خامسا
كما أن فيلو عندما أراد التعبير عن اللوجوس من وجهة نظره وهو ملاك الله والاله الثانى قال عنه انه الهى وكان يستخدم ثيوس دون اداة التعريف للتعبير عن اللوجوس الاله الثانى أما للاشاره للأله الخالق فكان يستخدم ثيوس مصحوبة بأداة التعريف وهذا من كتاب دليل الناقد الادبي/ د. ميجان الرويلي حيث يقول
قال فيلون عن اللوغوس أنه أول القوى الصادرة عن الله، وأنه محل الصور، والنموذج الأول لكل الأشياء. وهو القوة الباطنة التي تحيي الاشياء وتربط بينها. وهو يتدخل في تكوين العالم، لكنه ليس خالقاً. وهو الوسيط بين الله والناس، وهو الذي يرشد بني الإنسان ويمكنهم من الارتفاع إلى رؤية الله. ولكن دوره هو دائماً دور الوسيط . ويقينه بأنه " إلهي" θέος ويميزه من الله بأداة التعريف التي تضاف إلى اللهοθέος ولكنها لا تضاف إلى اللوغوسθέος
وبالتالى فأننا نرى عندما أراد فيلو التعبير عن اللوجوس بأعتبارها الاله الثانى وليس هو الله قال ثيوس دون أداة التعريف

والسؤال الان ما الذى يعرفنا أن كاتب المقدمة يقصد بكلمة ثيوس جوهر الله كما قال أنصار هذه النظريه أم يؤمن كما أمن فيلو أن الوجوس اله ثانى وليس هو نفسه الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وبالتالى نقول ما الذى جعلهم يعتقدوا أن ثيوس من نفس جوهر تون ثيون وليس اله مع تون ثيون ؟؟؟؟؟؟؟؟ أم أن حاشا هى التى منعتهم فقط



وما الذى جعلهم يعتقدوا أن كاتب المقدمة لا يقصد ما كان يقصده فيلو عندما كان يصف اللوجوس المؤمن به بلفظ ثيوس وهو كان مؤمن أن اللوجوس هو الاله الثانى بعد الاله الاول الذى كان يصفه بثيوس مصحوبة بأداة التعريف ؟؟؟


حتى اذا أفترضنا جدلا أن ثيوس من نفس جوهر الله ما الذى يعلمنا أن الكاتب لا يقصد اننا لدينا الهين من جوهر واحد ؟؟ او الهين متماثلين فى كل شىء مثل التؤام مثلا ؟؟؟ أو أننا لدينا أثنين الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:42

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


ثامنا : المصادر المسيحية التى ترفض ترجمة ثيوس الى لفظ الجلاله الله-GOD


اولا التفاسير
بخلاف تفسير الاب متى المسكين والذى ذكرناه سابقا
هناك تفسير العلامة الكبير أوريجانوس لمقدمة يوحنا
فيقول
“He (John) uses the article, when the name of God refers to the uncreated cause of all things, and omits it when the Logos is named God...God on the one hand is Very God (Autotheos, God himself); and so the the Saviour says in His prayer to the Father, ‘That they may know Thee the only true God;’ but all beyond the Very God is made God by participation in His divinity, and is not to be called simply God (with the article), but rather God (without the article). And thus the first-born of all creation, who is the first to be with God, and to attract to Himself divinity, is a being of exalted rank than the other gods beside Him...The true God, then is ‘The God’, and those who are formed after Him are gods, images as it were of Him the prototype.”


الترجمة :
إنه (يوحنا ) يستخدم أداة التعريف عندما يعبر اسم الله أو الإله عن السبب غير المخلوق لكل الأشياء و لا يستخدم أداة التعريف عندما يطلق على الكلمة إلها . الإله من ناحية هو الإله المطلق ( الله ) فالمخلص يقول فى صلاته ( أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك ) , و كل ما هو غير الإله المطلق ( الله ) يصبح إلها بالمشاركة فى ألوهيته , و لا يطلق عليه ببساطة الله أو الإله بأداة التعريف و لكن إله من غير أداة التعريف . بالتالى فإن بكر كل خليقة ( يقصد المسيح ) هو أول من كان مع الله و أول من اكتسب الألوهية ممجد لدرجة أكبر من كل الآلهة الأخرى بجواره . فإن الإله الحق هو الله و من تكونوا بعده هم آلهة هم صورته هو الأصل


وهذا يعنى أنه يرفض القول بأن اللوجوس (المسيح) هو نفسه الله بل هو أقرب الموصوفين بالألهة الى الله



ثانيا النسخ المسيحية



الكتاب المقدس نسخة
New World Translation
In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was divine

وايضا نسخة
The New Testament, An American Translation
In the beginning the Word existed. The Word was with God, and the Word was divine.

وايضا نسخة
The Emphatic Diaglott
and a god was the Word

المخطوطات العربيه القديمه للكتاب المقدس والمحفوظه فى دير سانت كاترين تقول الها كان الكلمه

http://alta3b.wordpress.com/2011/11/...-1_arabic-mss/








آخر تعديل بواسطة د/مسلمة بتاريخ 18.04.2014 الساعة 19:38 . و السبب : استبدال رابط لا يعمل .. بارك الله فيكم
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:51

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي



تاسعا : الاخطاء اللاهوتيه فى المقدمة
الغلطة الاولى
أن مقدمة يوحنا تحتوى على غلطه لاهوتيه فادحه وهى أنه وفقا للترجمات المسيحيه التى تقول وكان الكلمه عند الله وكان الكلمه الله فهذا يعنى أن الله الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه وللعلم فهذا ما يعتقده أغلب عوام المسيحيين ومن المعروف لاهوتيا ان الله الذى عنده الكلمه هو الاب أما الكلمة فهوالابن وبالتالى فمعنى ان الذى عنده الكلمه هو نفسه الكلمه يعنى ان الاب هو نفسه الكلمه اى ان الاب هو نفسه الابن وهذه هى هرطقة سابليوس التى حاربتها الكنيسه ولا تزال
والسؤال الان لماذا لم يقل كاتب المقدمة هيبوستاسيوس بدلا من لفظ ثيوس خاصة ان ثيوس لم تأتى مطلقا كبديل للفظ جوهر الله فى الكتاب المقدس وعندما أراد كاتب رسالة العبرانيين التكلم عن جوهر الله قال هيبوستاسيوس ولم يقل ثيوس
كما أن ثيوس تدخلنا فى صراعات نصية كثيره حول ما كان يقصده فى الحقيقة بكلمة ثيوس
فهل كان يقصد ان ثيوس هو نفسه تون ثيون وبهذا يعلن أن فكر سابليوس هو الفكر الصحيح ؟؟
ام كان يقصد أن ثيوس أله مع تون تيون وبهذا يعلن أن المسيحية مثلها مثل اى عقيدة وثنية أخرى؟؟
أم كان يقصد الجوهر لا تعريفه من جهة ذات الله وبهذا تكون مقدمتة شاذه عن جميع النصوص التى جاءت فيها ثيوس فى الكتاب المقدس وكان يقصد به الله من جهة الذات ويكون قد خالف ما كتبه كاتب العبرانيين عندما أراد أن يستخدم مصطلح جوهر الله فكتب هيبوستاسيوس وليس ثيوس؟؟؟؟؟
كما أن اختيار كلمة ثيوس هو أختيار خاطىء لأن هذا يعنى أننا لدينا الهين لأن ثيوس ليس هو تون ثيون ومن يقول ان ثيوس هو نفسه تون ثيون فهو مهرطق ومؤمن بهرطقة سابليوس بل أن المأساة تتجلى عند قراءة التراجم ونقول ان الله الذى فى المقطع الثانى ليس هو الله الذى فى المقطع الثالث مما يعنى أننا لدينا أثنين الله وهذا ما لا يقبله عقل أو منطق
وبالتالى فكان لابد ان يستخدم مصطلح هيبوستاسيوس بدلا من ثيوس حتى نعلم انه يقصد الجوهر ولا يوقعنا فى هرطقات أو شرك بالله


الغلطة الثانيه
لقد استخدم كاتب المقدمة مصطلح (الله) للتعبير عن الاب وفى نفس الوقت أشار للابن بكلمة (الكلمة)
وفى الايمان المسيحى حينما تتكلم عن احد الاقانيم وتريد الاشاره الى الاقنومين الاخرين او اقنوم اخر فلابد ان تستخدم اسمه الاقنومى لا ان تقول الله وانت تتكلم عن اقنوم اخر واليكم مثال
عندما يقول المسيحى البسمله المسيحيه فانه يقول
بسم الاب والابن والروح القدس
ولا يقول بسم الله والابن او بسم الله والمسيح لانه طلما يريد ان يختص احد الاقانيم بكلامه فلابد ان يشير الى الاقنوم الاخر او الاقنومين الاخرين بأسمائهم ولا يقول عنهم الله لانه بذلك يفصل بين الله وبين احد اقانيمه وهذا خطأ لاهوتيا
وعليه فكان لابد للنص أن يكون
وكان الكلمه عند الاب وكان الكلمه الله
أو كان الكلمه عند الله الاب وكان الكلمه الله الابن


والسؤال الان كيف يقع كاتب انجيل يوحنا المملؤ بالروح القدس فى هذه الغلطه اللاهوتيه الفادحه التى لا يقع فيها طفل مسيحى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 04.04.2014, 16:57

السهم الخارق

عضو مميز

______________

السهم الخارق غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.04.2014
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 89  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.08.2020 (16:31)
تم شكره 36 مرة في 24 مشاركة
افتراضي


عاشرا : سفر الرؤيا يفصل بين كلمة الله وبين المسيح

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 20: 4
وَرَأَيْتُ عُرُوشًا فَجَلَسُوا عَلَيْهَا، وَأُعْطُوا حُكْمًا. وَرَأَيْتُ نُفُوسَ الَّذِينَ قُتِلُوا مِنْ أَجْلِ شَهَادَةِ يَسُوعَ وَمِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ اللهِ،

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 9
أَنَا يُوحَنَّا أَخُوكُمْ وَشَرِيكُكُمْ فِي الضِّيقَةِ وَفِي مَلَكُوتِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَصَبْرِهِ. كُنْتُ فِي الْجَزِيرَةِ الَّتِي تُدْعَى بَطْمُسَ مِنْ أَجْلِ كَلِمَةِ اللهِ، وَمِنْ أَجْلِ شَهَادَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 1: 2
الَّذِي شَهِدَ بِكَلِمَةِ اللهِ وَبِشَهَادَةِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِكُلِّ مَا رَآهُ

وطبعا حرف العطف يفيد المغايره والاختلاف مما يعنى ان هناك فرق بين كلمه الله والمسيح





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا السهم الخارق على المشاركة :
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
وكان, الله, الكلمة, خدعوك, فقالوا:


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
خدعوك فقالوا أن تزايد المسلمين بسبب كثرة إنجابهم الشهاب الثاقب كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 0 27.10.2013 22:12
تفنيد ( في البدء كان الكلمة , الكلمة كان عند الله , وكان الكلمة الله) حجة الاسلام التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 5 21.02.2012 13:52
خدعوك فقالوا : إعجاز في تغطية البراز ! مجيب الرحمــن مصداقية الكتاب المقدس 2 11.12.2011 13:37



لوّن صفحتك :