مناظرة الاخ الفاضل بينار و الاستاذ كلوج في الايه 157 سورة النساء

[البتول]

جزى الله المناظر والناقل خيرا ..
مناظرة طويلة .. بذل فيها الكثير من الجهد وخاصة مع تشعب المحاور النصراني ..
- القائمون على الغرفة النصرانية حرصوا أن تكون المناظرة استمرارا للحوار لااسلامي المسيحي وهذا مشكور لهم ..
- المحاور النصراني .. كان متشعب جدا .. الكلام كان متخبطا .. لا تعلم في أي موضوع يريد أن يتكلم .. فهو حريص أن يلقي العديد من الشبهات جزافا دونما رد بحيث يخرج دون أن يكسب المناظرة في الآية لكن دون أن يخسر أيضا .. على الأقل يوحي للمستمع النصراني أن دين الإسلام مليئ بالعجائب .
- الأستاذ بينار .. قام بمجهود رائع .. لكن حبذا لو لم يتطرق فعلا للنصرانيات أو يمرر بها عرضا دون ان يكون الرد : وأنتم في كتابكم أيضا .. لأن هذا يوحي بان لارد في الاسلاميات .. والرد غالبا جاء مختصرا في الاسلاميات وخاصة في نقاط : المحكم والمتشابه , اللغة العربية 4 مرات .. وأثر ذلك على القرآن , تفصيل في القرآن لماذا حقا القتل قبل الصلب ..
- الضيف لم يثبت أية مأخذ على الآية مقنع .. وحبذا لو لم يتم الانتقال لنقطة إلا عندما يعلن الضيف فراغه من النقطة الأصلية الآية التي يناظر فيها ..
- ما وأنواعها في القرآن , والكلب حافظ, آن للشافعي أن يمد رجليه .. كلها لغويات يستفيد من في الايضاح طالب االعلم أو دارس اللغة العربية .. وليس في المستوى اللغوي الخاص بالمحاور أو أصحاب الغرفة النصرانية .. فهم لغويا أقرب للعامية وليس حتى للعامية المخلوطة بفصحى ..
- ملاحظة فنية : لو أحببتم أن تقوموا بقص المقاطع الخاصة بسقوط المايك .. جمعا لشتات .. لكان خيرا
..
جزاكم الله خيرا وهدى الجميع إلى الحق ..

للمزيد من مواضيعي