آخر 20 مشاركات
كهنة النصارى بيصلوا لربهم وسط البراز ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحية بفرنسا و السّقوط الحُر ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس مرعوب من اكتساح الإسلام لأوروبّا !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          vatileaks (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هلّلويا : النّصارى يمزجون زيت المسحة المقدّسة ببقايا جُثث القديسين ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Nouvelle Sion : la prophétie d’Isaïe est vraie et s’accomplit littéralement ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إرشم يا برنس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The circumcised god ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قصة مريم العذراء من سورة آل عمران (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالله الجهني : تلاوة من صلاتي مغرب وعشاء 9-2-1447هـ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الآنبا رافائيل يعترف بتحريف كتابه المقدس! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الربّ يقتل أنبياءه المختارين ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس يصعد إلى النخلة و يمسك بعذوقها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أبو الفوانيس يخرج شيطانا بمجرد ابتسامة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : الشهاب الثاقب - )           »          قيامة المصلوب أكبر خدعة عاشها المسيحيون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          la bonté chrétienne a des limites (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المحبة بين القرآن الكريم و كتاب النصارى المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب يأمر ببيع وأكل الجثث (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ISLAM and slavery (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

قسم الحوار العام


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :791  (رابط المشاركة)
قديم 20.04.2013, 10:20
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


من "الألم" قد يولد " الأمل "



سألت أختها :

كم ورقة على الشجرة .. ؟

فأجابت الأخت الكبرى بعين ملؤها الدمع :

لماذا تسألين يا عزيزتي ؟

أجابت الطفلة المريضة :

لأني أعلم أن أيامي ستنتهي مع وقوع أخر ورقه .

هنا ردت الأخت وهي تبتسم :

إذن سنستمتع بحياتنا ونفعل كل ما نريد .



مرت الأيام والأيام

والطفلة المريضة تستمتع بحياتها مع أختها ،

تلهو وتلعب وتعيش أجمل طفولة ..

تساقطت الأوراق تباعاً وبقيت ورقة واحده

وتلكـ المريضة تراقب من نافذتها هذه الورقة

ظناً منها أنه في اليوم الذي ستسقط فيه الورقة

ستنتهي حياتها بسبب مرضها .

انقضي الخريف وبعده الشتاء ومرت السنة

ولم تسقط الورقة والفتاة سعيدة مع أختها

وقد بدأت تستعيد عافيتها من جديد

حتى شفيت تماماً من مرضها .


استطاعت أخيراً أن تمشي طبيعيه ،

فكان أول ما فعلته أنها ذهبت لترى معجزة الورقة

التي لم تسقط عن الشجرة ،

فوجدتها ورقة شجيرة بلاستيكيه

مثبتة جيدا على الشجرة ،

فعادت إلى أختها مبتسمة بعدما

أدركت ما فعلته أختها لأجلها ..

الأمل ، روح أخرى ،

إن فقدتها فلا تحرم غيرك منها ..


منقول







توقيع pharmacist


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :792  (رابط المشاركة)
قديم 22.04.2013, 10:47
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


قل الحمد لله على أي حال



يحكى أن


رجلا فقيرا كان يتمشي

في طرقات المدينة ليلة عيد الأضحى

فرأى جميع الناس تأكل اللحم فتحسر

على نفسه وقرر الرجوع للمنزل

وعندما رجع إلى منزله

وجد زوجته قد أعدت الطعام

ولا يوجد عندها سوى الفول

وتوجهت إليه قائلة له :

كل عام وأنت بخير يا زوجي العزيز

فرد ببرود وحزن وأنتِ بخير

فجلس وبدأ بالأكل



وأخذ يأكل الفول ويرمي قشره من النافذة

وهو يقول:

لماذا كل الناس تأكل اللحم وأنا آكل الفول؟!

فضاقت به الدنيا

ونزل الفقير من منزله إلى الشارع

فرأى رجلا كان يجلس تحت نافذة منزله

يلملم في قشر الفول ثم يأكله وهو يقول

الحمد لله الذي رزقني من غير حول مني ولا قوة !!

فدمعت عينا الفقير وقال: رضيت يا رب

قل الحمد لله على كل حال



منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :793  (رابط المشاركة)
قديم 23.04.2013, 10:00
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


لا تخشوا على أرزاقكم



سقط رجل في بئر
وبدأ يصرخ مستغيثاً ..
فسمع الناس صراخهُ
فقدموا لإنقاذه ورفعوهُ من البئر ..

فجاء رجل وأعطاهُ مذاقة لبن ليشربها ويرتاح ،
ثم سألوه كيف سقطت في البئر
فبدأ هذا الرجل يصف لهم بالتفصيل كيف سقط

فوقف على حافة البئر ليصف لهم

ولكن في هذه المرة سقط ومات ..!!



يقول الشيخ المغامسي
مُعلقاً على هذه القصة ..


أن هذا الرجل بقي من رزقه شربة لبن
فلما شربها وانتهى رزقهُ الذي كُتب لهُ،
سقط في نفس المكان ومات ..!!

لا تخشوا على أرزاقكم
فقط اعملوا بالأسباب والرازق هو الله
ولن تموت نفس قبل أن تستكمل رزقها ..



منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :794  (رابط المشاركة)
قديم 24.04.2013, 10:52
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


بائع البرتقال



انتصب بائع برتقال على قارعة الطريق يبيع ثماره ،
فمرت بقربه عجوز
وسألته إن كانت هذه الثمار المعروضة للبيع حامضة ؟


ظن البائع أن العجوز لا تأكل البرتقال الحامض ،
فرد عليها مسرعا :


- لا . هذا برتقال حلو . كم يلزمك يا سيدتي ؟
- ولا حبة واحدة .
أنا أرغب في شراء البرتقال الحامض ،
فزوجة ابني
حامل
وهي تهوى أكل ذاك الصنف من البرتقال .


وهكذا خسر البائع الصفقة .

لكنه وعد نفسه بأن يحسن الكذب في المرة القادمة!.



بعد يومين: اقتربت منه امرأة حامل ، وسألته :
- هل هذا البرتقال حامض يا سيدي ؟

وبما أن المرأة حامل ، فقد تذكر درس العجوز
فكانت الإجابة بنعم
هو حامض يا سيدتي لأنه يريد بيعها ....

ثم سأل سؤاله الشهير : كم كيلوغرام تريدين ؟

فأجابته : ليست لي رغبة في هذا البرتقال ،
فقد أرسلتني أم زوجي لأشتري لها برتقالاً حلواً
أنت أخبرتها عنه قبل يومين لكن لا بأس ....

ها هو التاجر يخسر مرة ثانية الصفقة .

أيقن البائع أن هذه هي زوجة ابن تلك العجوز ،
لكنه أيقن كذلك
أن كذبه وخداعه مرده في النهاية ضده

مهما كسب من النصب والاحتيال هذا.

من يريد خداع الآخرين
فهو في الواقع يخدع نفسه أولا




منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :795  (رابط المشاركة)
قديم 30.04.2013, 10:14
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


إذا أنت أكرمت الكريم ملكته *** وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا



كان أحد الحكماء إلى جانب حكمته يعمل بالطب فيداوى المرضى مرة بعلمه و أخرى بحكمته...

و في أحد الأيام خرج لقضاء بعض أموره و ترك في ( عيادته ) مساعده الذي لا زال يتعلم أصول الطب.

أثناء غيابه حضر إلى العيادة رجل ضخم الجثة و الدماء تنزف من جرح أصابه في خاصرته
طالبا العلاج و وقف نزيف جرحه...

حاول مساعد الحكيم أن يخيط الجرح لكنه عجز كون الرجل المصاب كان بدينا و الجرح عميق...

يئس المساعد من إيجاد طريقة لإيقاف تدفق دماء جرح الرجل و وقف عاجزا....

في تلك الأثناء عاد الحكيم ليجد ذلك الموقف الذي وصفناه....

فطلب من مساعده التنحي جانبا ليتولى هو علاج الرجل...

تنحى المساعد و وقف غير بعيد لينظر إلى سيده و يتعلم من حكمته....



تقدم الحكيم من الرجل المصاب و سأله :

- ما أسمك ؟

أجابه المصاب :

- فلان بن فلان

أجاب الحكيم :

- و نعم الرجل أنت لقد سمعت سابقا من الناس عن نبل أخلاقك و طيب أصلك..

( خجل الرجل المصاب من ذلك المديح ) و بدأ جسمه بالانكماش جراء ذلك الحياء ...

أعاد الحكيم سؤاله :

- و من أي القبائل أنت ؟

- من قبيلة ( بني فلان )

- و نعم القبيلة قبيلتكم طبعها الكرم و الشجاعة و إغاثة الملهوف .

( ازداد حياء المصاب من ذلك المديح و أزداد انكماش جلده )

و هكذا استمر الحكيم في مدح الرجل بينما الرجل يزداد خجلا و حياءً
ويزداد انكماش جلده حتى اقترب طرفا الجرح من بعضهما فتمكن الحكيم من خياطة الجرح
بسهولة و انتهى تدفق الدماء و غادر الرجل المصاب المكان و هو يثنى على الحكيم ...

حدث كل ذلك بينما مساعد الحكيم يتابع ما يفعل سيده و يتعلم منه ....



و مرت الشهور..

و تصادف غياب الحكيم عن عيادته تاركا مساعده فيها...

و كالمرة السابقة حضر إلى العيادة رجل ضخم الجثة و قد أصابته طعنة في بطنه
أثر شجار مع شخص آخر...

طلب المساعد من الرجل المصاب الاستلقاء ليخيط جرحه و يوقف تدفق الدماء

لكنه ( و كالمرة السابقة ) وجد صعوبة في الأمر كون الرجل ضخم الجثة و جرحه عميق..

و هنا تذكر المساعد ما فعل سيده الحكيم في المرة السابقة...

فسأل الرجل المصاب :

- ما أسمك ؟؟

- فلان بن فلان

- ما شاء الله طالما سمعت من الناس أنك رجل كريم و نبيل .

( وهنا انتفخ بدن المصاب قليلا وأزداد عمق الجرح )

- و من أي القبائل أنت ؟؟

- من قبيلة ( بني فلان )

- نعم القبيلة لطالما سمعت عن بطولاتها و انتصاراتها على أعداءها ..

( وهنا زاد انتفاخ بدن الرجل و أزداد الجرح عمقا )



و في تلك الأثناء عاد الحكيم و رأى و سمع ما يحدث

فصرخ في مساعده :

- ويحك قتلت الرجل تنحى عنه فأنا أعلم منك بعلاجه ...

تقدم الحكيم و تنحى مساعده جانبا ليتعلم من سيده ...

سأل الحكيم الرجل بعصبية :

- ما أسمك ؟

- فلان بن فلان

فأجابه الحكيم :

- بئس الرجل أنت لطالما سمعت أن صاحب هذا الاسم هو رجل لص وخسيس..

( و هنا انكمش بدن الرجل قليلا و ضاق الجرح )

- و من أي القبائل أنت ؟؟

- من قبيلة ( بني فلان )

- بئس القبيلة و بئس شيخ قبيلتكم جميعكم أنذال لا تعرفون المروءة و لا تكرمون ضيفكم ....

( و هنا زاد انكماش بدن الرجل و تمكن الحكيم من خياطة الجرح و وقف دماءه )

و غادر الرجل العيادة مسرعا مطأطئا رأسه..



تقدم الحكيم من مساعده يعاتبه لان الرجل المصاب كاد أن يموت بسبب جهله ..

فأجابه المساعد :

- لكنى يا سيدي لم أفعل سوى ما تعلمته منك في المرة السابقة

فرد الحكيم :

اعلم يا بني أن الرجل الأول كان ( حراً ) لذلك أصابه الحياء عندما مدحته فأنكمش بدنه...

أما الرجل الثاني فقد كان ( عبدا ) و قد تعود على الإهانة طوال عمره

فأنت عندما أخذت بمدحه أعتقد في نفسه أنه رجل كريم حر فأنتفخ بدنه

لذلك تعلم يا بني

أن معاملة الناس ليست سواء...

يحتاج التعامل مع الناس إلى حكمة لا يجيدها إلا الحكماء...



منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :796  (رابط المشاركة)
قديم 07.05.2013, 21:28
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


و يرزقه من حيث لا يحتسب


امرأة فاضلة غاب عنها زوجها لسبب ما
ومرضت ابنتها الوحيدة الصغيرة مرضا شديدا
وزادت عليها الحمى فجلست إلى جوارها تبكي
وتضرع إلى الله عز وجل لأنها نامت من غير عشاء
فكيف ستأتي لابنتها بالطبيب و الدواء؟؟

تقول:
وفي الساعة الثانية ليلا طُرق الباب!!
فقلت: من ؟
فقال الطارق: الطبيب !!
تقول: ففتحت الباب بعد أن ارتديت حجابي...
ووالدي واقف بجواري
و أنا ارتجف فدخل الطبيب وهو يحمل حقيبته في يده،
ثم قال: أين الطفلة المريضة؟؟!
فقلت: ها هي !!!
فكشف عليها الطبيب وكتب الدواء...


ثم وقف على باب البيت ينتظر الأجر،
والأم تقف في دهشة وخجل!!!
ثم قال لها: أين الأجر؟!
فقالت المرأة الطيبة: لا أملك!!
فصرخ الطبيب في وجهها قائلا:
تخرجينني من بيتي في هذه الساعة المتأخرة
ثم تزعمين انك لا تملكين أجر الطبيب؟!
فبكت المرأة و قالت:
والله ما اتصلت بك يا دكتور،
لأنه لا يوجد عندي هاتف أصلا!!!

فقال الطبيب: أليس هذا بيت فلان؟!!
قالت: لا. بل هو البيت المجاور لي مباشرة!!
فعجب الطبيب جدا لهذا الأمر وسأل المرأة عن خبرها
فأخبرته بخبرها فخرج فأحضر الدواء والطعام
وما تحتاج إليه الأم وابنتها.


حقا ما أحوجنا إلى اليقين في الرزاق ذي القوة المتين،
لكن العقيدة مختلة في قلوب كثيرة...
بسبب ضعف الإيمان بالرزاق جل وعلا من ناحية
و بسبب النظرة القاصرة لحقيقة الرزق من ناحية أخرى


منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :797  (رابط المشاركة)
قديم 10.05.2013, 18:41
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


قصّـة حقيقيّـة ..

يرويها د. عائض القرني‏



شاب عمره 16 عاما ..

كـان في المسجد يتلـو القرآن
وينتظـر إقامة صلاة الفجـر ..
فلما أقيمت الصّلاة .. ردّ المصحـف إلى مكانه ..
ثمّ نهـض ليقـف في الصفّ ..
فإذا بـه يقـع على الأرض فجـأة مغمـى عليـه ..
حملـه بعض المصلّـين إلى المستشفـى ..



يقـول الدّكتور الجبيـر الذي عـاين حـالته ..
أتي إلينـا بهذا الشّـابّ محمـولا كالجنـازة ..
فلمّـا كشفت عليه فإذا هو مصـاب بجلطـة في القلـب ..
لو أصيـب بها جمل لأردتـه ميّـتا ..
نظرت إلى الشّـابّ وهو يصـارع الموت ..
ويودّع أنفـاس الحيـاة ..
سـارعنـا إلى نجدتـه وتنشيـط قلبـه ..
أوقفت عن طبيب الإسعـاف يراقب حالته ..
وذهبت لإحضـار بعض الأجهزة لمعـالجتـه ..
فلمّـا أقبلت إليه مسرعا ..
فإذا الشاب متعلّـق بيد طبيـب الإسعـاف ..
والطّـبيب قد ألصق أذنـه بفم الشّـابّ ..
والشّـابّ يهمس في أذنـه بكلمـات ..
فوقفـت أنظـر إليهما ..



لحظـات .. وفجـأة أطلق الشّـابّ يد الطّـبيب ..
وحـاول جاهدا أن يلتفت لجـانبه الأيمـن ..
ثمّ قـال بلسـان ثقيـل :
" أشهـد أنّ لا إله إلاّ الله .. وأشهـد أنّ محمّد عبده ورسـوله " ..
وأخـذ يكررها .. ونبضـه يتلاشى ..
وضربات القلب تختفي .. ونحن نحـاول إنقـاذه ..
ولكن قضـاء الله كان أقـوى .. ومات الشاب ..



عندها انفجر طبيب الإسعـاف بـاكيا
حتّـى لم يستطع الوقـوف على قدميـه ..
فعجبنـا وقلنـا له يـا فلان مـالك تبكي ؟
ليست هذه أوّل مرّة ترى فيهـا ميّـتا ..
لكن الطبيب استمـرّ في بكـائه ونحيبـه ..
فلمّـا خفّ عنـه البكـاء سألنـاه ..
مـاذا كان يقـول لك الفتـى ؟
فقـال : لما رآك يـا دكتـور تذهب وتجيء
وتأمر وتنـهى علم أنّـك الطبيب المختصّ به
فقـال لي : يـا دكتـور قل لصـاحبك طبيب القلـب ..
لا يتـعب نفسه .. لا يتعـب .. أنـا ميّـت لا محـالة ..
والله إنّـي أرى مقعـدي من الجنّـة الآن ..



الله أكبــر ..

{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ
أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ }

هذا هو الفـرق بين المطيـع والعـاصي ..
أسـأل الله أن يحسـن خـاتمتنـا



منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :798  (رابط المشاركة)
قديم 14.05.2013, 10:12
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


أين نحن من ثباتك وقوة حجتك !



جاء ( سعيد بن جبير ) ( للحجاج )


قال له الحجاج : أنت شقي بن كسير ؟!

( يعكس اسمه )


فرد سعيد : أمي أعلم بإسمي حين أسمتني .

فقال الحجاج غاضباً : ‘ شقيت وشقيَت أمك !! ‘

فقال سعيد : ‘ إنما يشقى من كان من أهل النار ‘، فهل أطلعت على الغيب ؟

فرد الحجاج : ‘ لأُبَدِلَنَّك بِدُنياك ناراً تلَظّى ! ‘

فقال سعيد : والله لو أعلم أن هذا بيدك لاتخذتك إلهاً يُعبَد من دون الله .

قال الحجاج : ما رأيك فيّ ؟

قال سعيد : ظالم تلقى الله بدماء المسلمين !

فقال الحجاج : أختر لنفسك قتلة يا سعيد !

فقال سعيد : بل أختر لنفسك أنت ! ، فما قتلتني بقتلة إلا قتلك الله بها !

فرد الحجاج : لأقتلنك قتلة ما قتلتها أحداً قبلك، ولن أقتلها لأحد بعدك !

فقال سعيد : إذاً تُفسِد عليّ دُنياي، وأُفسِدُ عليك آخرتك .

ولم يعد يحتمل الحجاج ثباته فنادى بالحرس : جروه واقتلوه !!



فضحك سعيد ومضى مع قاتله

فناداه الحجاج مغتاظاً : ما الذي يضحكك ؟

يقول سعيد : أضحك من جرأتك على الله، وحلم الله عليك !!

فاشتد غيظ الحجاج وغضبه كثيراً ونادى بالحراس : اذبحوه !!

فقال سعيد : وجِّهوني إلى القبله ، ثم وضعوا السيف على رقبته ،

فقال :

( وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض

حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين )

فقال الحجاج : غيّروا وجهه عن القبله !

فقال سعيد :

( ولله المشرق والمغرب فأينما تُولّوا فثمّ وجه الله )

فقال الحجاج : كُبّوه على وجهه !

فقال سعيد :

(منها خلقناكم وفــيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى )



فنادى الحجاج : أذبحوه !

ما أسرع لسانك بالقرآن يا سعيد بن جبير !

فقال سعيد :

( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله)

خذها مني يا حجاج حتى ألقاك بها يوم القيامة !!

ثم دعا قائلاً : ‘ اللهم لا تسلطه على أحد بعدي ‘ .

وقُتل سعيد …

والعجيب أنه بعد موته صار الحجاج يصرخ كل ليله :

مالي ولسعيد بن جبير، كلما أردت النوم أخذ برجلي !

وبعد 15 يوماً فقط مات الحجاج

ولم يُسلط على أحد من بعد سعيد

رحمك الله يا ابن جبير !

أين نحن من ثباتك وقوة حجتك !



منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :799  (رابط المشاركة)
قديم 20.05.2013, 09:00
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


يـسـارًا.. بـاتّـجـاه الـقـلـب!


يقول :

عَلى بُعد أمتارٍ، وقفَتْ "حَنان" قُبالتي في مَلْعَبِ حَديقةِ حيِّنا الذي سُيِّجَ بأشجارِ الطَّلحِ،

وقد نَمَتْ بين جذوعها نباتاتُ الحنظل!

وضعَتْ كُرتها الحمراء الصغيرة أمام قدَمَيْها، ثُمَّ رفعَتْ رأسَها ونظَرَتْ إليَّ بتحدٍّ طفولي مُحَبَّب،

قائلة: هل أنتَ مُستعدٌّ؟

ابتسمتُ، وأظهرتُ لها مَدى حماستي قائلاً: هيا ارْمي.

اسْتَجمعَتْ قواها ثمَّ ركَلَتْ الكُرة بقدمِها الصَّغيرة، فانْعَطفَتْ يَسارًا!

لحقتْ بها حتى أمْسَكتْها، ثم عادَتْ إلى مكانها، محاولةً تسديدَ رَمْيتها مِن جديد.

وضَعَت الكُرةَ أمام قدمَيْها، حدَّقتْ فيها للحظاتٍ ثمَّ ركَلَتْها،

فتدَحْرَجَتْ أمامها قليلاً، ثم انْعَطَفَتْ يسارًا!

رَكَضَتْ خلفها وهي حانِقةً، فنَظَرْتُ إليها نَظرةً تحنو على طفولتها المُشرَّدة!


"تُرى هلْ أسأتُ الاختيار؟ أمْ هلْ أسأتُ إدارة حياتي!

لَمْ أشترطْ جَمالاً أَخَّاذًا، ولا غِنًى فاحشًا، أردتها متعلِّمَةً صاحبةَ نسَبٍ طيب؛

رجاءَ أنْ تكونَ زوجةً واعيةً ناصحةً، وأمًّا قادرةً على تربيةِ نشءٍ صالحٍ قوي..

قويٍّ بإيمانهِ وعِلمهِ وعَملهِ!

إيه يا "آمال"، لقد أضاعَتْنا آمالكِ الكِبار!

لَمْ أتصوَّر - يومًا - أنْ يطغَى طموحكِ، وتعلو رغبتكِ في إثباتِ ذاتكِ عبرَ قنواتِ العَملِ

والدِّراسةِ على مشاعرِ الأمومةِ لديكِ، وأكادُ لا أصدِّقُ أنكِ اخترتِ الانفصالَ، والتَّنازلَ عن

حضانةِ ابنتكِ مِن أجلِ الحفاظِ على مَنصبكِ!

كيفَ سأنسَى تلك الكلمات التي خرجَتْ مِن فِيكِ مُتسربلةً بلباسِ الأنانيَّةِ والقسوَةِ:

هلْ تريدني أنْ أضحِّي؟

هل تريد أنْ أشقَى بتربيةِ ابنتكَ فيضيع ربيع عُمري سُدًى؟!

لا يا سيِّدي، لنْ أفعل، لنْ أدعكَ تحطِّمُ حياتي، وتسعدَ أنتَ بحياةٍ جديدةٍ تتمتَّع فيها بين زَوجٍ وولدٍ!

هذه ابنتكَ، تحملُ اسمكَ، وبعد سنواتٍ ستأتي مُطالبًا إياي بحقِّكَ في حضانتها،

فخُذها مِن الآن، وضحِّ أنتَ!"


عادَت "حَنان" مِن جديدٍ إلى مكانها مُقَطِّبةَ الجبين، زامَّة شفتَيْها في ضيق،

ضَربَت الأرض بكرتها، وبسرعةٍ ركلتها، فاختلَّ توازنها، وراحت تَتَرنَّح لكنَّها

استطاعت أنْ تتوازنَ أخيرًا، فلمْ تقعْ!

تدحرجَتْ الكرة أمامها بدلالٍ، ثمّ انعطفَتْ يسارًا!

وقَفَتْ تنظر إليها والدُّموع على وشكِ الانهمارِ، فصحتُ بها: الْحَقي بها، لا تَدَعيها تهزمكِ!

مَشَتْ بتثاقلٍ، أمْسَكَتْ غريمتها، ثمَّ عادَتْ إلى مكانِها، رافضةً اللَّعب!

فصحتُ بها مِن جَديد: لا تَيْئسي، حاولي مرَّة، واثنتين، وثلاثًا، فبالصَّبرِ والمُثابرةِ

يتجاوزُ المرْءُ العَقباتِ، ويَصلُ إلى ما يُريد.


أحرصُ دومًا على مخاطبتِها كالكبارِ، وغرس المعاني السَّامية في فكرها،

أخشى عليها مِن زمانٍ شرُّه أكثر مِن خيرِه، وظرفها المختلف يُحمِّلني مسؤوليةً أكبر،

فإنْ لمْ تكنْ محصَّنةً منذ طفولتها الأولى بفَهمٍ سليمٍ تاهَتْ مِنها الخُطَا، وضلَّتْ السَّبيلَ!

وضَعَت الكرةَ أمامَ قدمَيْها - مُذعنةً لنصيحتي - وقالت بحزمٍ آمرِةً إيَّاها:

- إلى الأمامِ باتجاهِ أبي، ثمَّ ركلَتْها، فانْعَطَفَتْ يَسارًا باتجاهِ تلك المرأة التي أطلَّتْ برأسِها

مِن خلفِ السِّياجِ الشَّجريِّ، تحجبُ عينَيْها نظارةٌ شمسيَّة، أمسَكَت المرأةُ بالكرةِ وابتسمَتْ لحنان

القادمة نحوها، شَعَرْتُ بالقلقِ، فهرولتُ نحوهما.

"مَن؟! أيعقل أنْ تكونَ هي؟!"

مدَّتْ "حَنان" يدَيْها لتأخذَ الكرَّةَ، فأعطتْها إيّاها، ثمّ احتضَنَتْها بشوقٍ ولوعةٍ،

ودمعها الحارق يَسيلُ على الخدَّيْنِ، صرخَتْ "حنان" مذعورةً: بابا!

اهتَزَّ قلبي لنداءِ صغيرَتي، إلا أنَّني لمْ أقوَ على الاقترابِ!

حاولَتْ "حنان" عبثًا التَّفلُّتَ مِن قبضةِ تلكَ المرأةِ، وهي تصيحُ بها: اتْركيني!

- لا لنْ أترككِ ثانيةً، لنْ أترككِ؛ فقد فقدتُ كلَّ مَعنًى للحياةِ عندما فقدتُكِ..

سامحيني ـ يا ابنتي ـ سامحيني!


سؤال موجه إلى كل زوجة وأم مسلمة : ما هي أولوياتك في الحياة !!

أولى أولويات المرأة :

هو أن تُسلِم وجهَها لله ربِّ العالَمين،وأن تحقِّق العبودية له -جل وعلا- ومِن أولويات المرأة أن تُحصِّل
فضائل الأخلاق والأعمال، ومِن أولوياتها كذلك أن تكون وتدًا شامِخًا في بُنيان الأسرَة والمُجتمَع.

ظاهرة تعارُض الأولويات :

قد تتعارَض الأولويات في حياة المرأة، أو تُضطرُّ للاختيار بين شيئَين ترغب في الجمع بينهما؛
مثل أن يَتعارَض زواجها مع تعليمها الجامعيِّ، أو تتعارَض طاعتها لربها مع رغبات زوجها،
أو تتعارَض طاعتها لزوجها مع بِرِّها بأهلها، أو يتعارَض زواجُها مع تربية أبنائها مِن زوج سابق،
أو يَتعارض نشاطها الاجتماعي مع رعاية بيتها... إلخ.


طرُق الترجيح بين الأولويات :

• تُحاوِل الجمع بين الأولويات إن استطاعَت، فإن لم تَستطِع
فلتجمَع بين ما هو أولى وبين جزء مما هو دونه،
فإن لم تَستطِع فلتبحَث عن بديل يُحقِّق غرَضًا قريبًا مِن الذي ستتركه.
• تُقدِّم طاعة الله - جل وعلا - على كل ما سِواه.
• تُقدِّم ما وجَب عليها على ما استُحبَّ لها.
• تُقدِّم وظيفة المرأة الأساسية على وظائفها الثانوية.
• تُقدِّم ما يُعينها على الصلاح على ما فيه صلاحٌ لغَيرها.
• تُقدِّم ما فيه أجر ونفع أعظم أو أكثر أو عام على ما فيه نفع أقل أو قاصِر.
• تُقدِّم ما تُحسنه على ما لا تُحسنه.
• تسأل، وتُشاوِر، وتقرأ، وتَستخير، وتدعو، وتتأمَّل في تجارب مَن سبَق.

الأولويات المَعكوسة :

هي تَقديم ما حقُّه التأخير، وتأخير ما حقُّه التقديم؛ مثل أن تُقدِّم زميلاتها على أهلها،
والتسلية على الجدِّ والعِلم، وجمالها على صحَّتها، ووظيفتها في العمل على أبنائها،
والزواج مِن الغنيِّ رقيق الدِّين على ذي الدِّين والخلُق المُتوسِّط الحال.



همسة في أذن كل أم مسلمة :

هل أنت الأم التي فهمت معنى الأمومة تضحية وعطاء وتوجيه وبناء، ولم تفهم من
الأمومة الأنانية والتأفف والإهمال والتخلي لتقود الجيل إلى الضياع والانحراف!.

وقد صدق الشاعر حين قال:

ليس اليتيم من انتهى أبواه *** من همّ الحياة وخلفاه ذليلاً
إن اليتيم هـو الذي تلقى له *** أماً تخلّت أو أبـــاً مشغولاً



منقول بتصرف





رد باقتباس
قديم 20.05.2013, 09:00
pharmacist
هذه الرسالة حذفها د/مسلمة. السبب: مكررة .. بارك الله فيكِ
   
  رقم المشاركة :800  (رابط المشاركة)
قديم 21.05.2013, 09:40
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


تطوير أداء نملة




























قصة تحدث في أغلب الدوائر والشركات

في بلادنا العربية



منقول





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
مسلم, مقره, واعتبر


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر د/مسلمة كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 6 29.05.2017 14:24
مسرحية يوميات مسلم راجية الاجابة من القيوم أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 17 20.08.2010 23:21
كيف أسلم هؤلاء؟ hanooda ركن المسلمين الجدد 1 16.07.2010 20:37
لقاء مع مسلم جديد نور اليقين ركن المسلمين الجدد 2 01.06.2010 09:03
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال Ahmed_Negm غرائب و ثمار النصرانية 0 22.05.2010 23:02



لوّن صفحتك :