رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() ![]() والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المبعوث رحمة للعالمين اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه قال تعالي : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً (135) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيداً (136) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْراً لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً (137) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً (139) وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً (140)..سورة النساء أن من الواجبات الكفائية معرفة العقائد الايمانية بدلائلها النقلية الواردة في القرآن والحديث، والادلة العقلية الى الحد الكافي لرد الملحدين، أي يجب أن يكون في المسلمين من يعرف الادلة الكافية لابطال تمويهات الملحدين من الشيوعية ونحوهم من سائر أعداء الاسلام والمحرفين للدين المنتسبين اليه وهم ليسوا منه، والسعي في ذلك أمرٌ مهم عظيم في الدين . قال الله تعالى: " فلو لا نَفَرَ من كل فرقة منهم طائفة ٌ ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا اليهم لعلهم يحذرون "( سورة التوبة \122) عجبا لكل من يسمي نفسه ملحد .. هل تنتظر موتك ايها الملحد .... حتى تتأكد من أن الإسلام هو الطريق الصحيح؟ وهو الفطرة التي فطرنا الله عليها؟ الموت قادم لا محالة .... ولا حول ولا قوة الا بالله بارك الله فيكِ اختى الغالية زهراء والله لمشاركة رائعة وقيمة جدااا نسال الله ان الكل يستفاد من طيب مشاركاتكِ العطرة ![]() ![]() المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
الملحدين!!, الرد |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الرد على : الرق في الإسلام | زهراء | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة | 7 | 12.02.2012 00:05 |
الرد على:حد السرقة في الإسلام | زهراء | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة | 6 | 04.09.2011 20:27 |
الرد على:حد الردة في الإسلام | زهراء | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة | 12 | 11.03.2010 23:06 |
التفسير العلمي للآيات القرآنية الكونية بين المؤيدين والمعارضين | نور اليقين | الإعجاز فى القرآن و السنة | 0 | 12.04.2009 15:15 |