راهب سوبرمان !!!

[مجيب الرحمــن]

أحسن الله إليك أخي الحبيب إسلامي عزي

لا أتوقع أن يندهش النصراني و لا أن يحاول أن يتحقق من صحة هذه المعجزة البلهاء

لكن النصراني مستعد أن يقبل بفكرة القديس السوبر مان بعد أن قبل بفكرة القديس العاري على هذا الرابط :
https://www.kalemasawaa.com/vb/141689-post6.html

و النصراني مستعد أن يقبل بفكرة القديس السوبر مان بعد أن قبل بفكرة القديس المعفن على هذا الرابط :
https://www.kalemasawaa.com/vb/138802-post16.html

و من أراد المزيد زدناه ...

و السؤال للنصراني :

أذكر ما تعرفه عن : القديسين الكلاب !

و هل كانوا ينبحون كالكلاب أم ينونوون كالقطط :) ..... !

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها مجيب الرحمــن و السؤال للنصراني : أذكر ما تعرفه عن : القديسين الكلاب !

بارك الله فيك أخي الحبيب مجيب الرحمن ،،


في إنتظار إجابة النصراني ....

saint bernard إسم لنوع من كلاب جبال الألب ،،

saint = قدّيس




saint bernard هو أيضا إسم لأحد قدّيسي النصارى صاحب الرضعة المقدّسة !!!





للإستزادة فضلا أنقر أدناه :




أم النور و مُعجزة رضاع الكبير !!!

المزيد من مواضيعي

فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ( موثّق )

صلاة التراويح ليلة 16 رمضان 1443 هــ

إعلان عن ترقية الأخ الشهاب الثاقب كمشرف قسم

Terrorismus im Namen Gottes

الشيخ القارئ بندر بليلة : تلاوة خاشعة من سورة يوسف

الشيخ وسيم كمبسون : من الكاثوليكية إلى الإسلام

الشيخ القارئ عمير شميم و تلاوة نديّة من سورة إبراهيم

Tarawih _ 2020 / 04

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .