آخر 20 مشاركات
كهنة النصارى بيصلوا لربهم وسط البراز ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحية بفرنسا و السّقوط الحُر ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس مرعوب من اكتساح الإسلام لأوروبّا !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          vatileaks (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هلّلويا : النّصارى يمزجون زيت المسحة المقدّسة ببقايا جُثث القديسين ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Nouvelle Sion : la prophétie d’Isaïe est vraie et s’accomplit littéralement ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إرشم يا برنس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          The circumcised god ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قصة مريم العذراء من سورة آل عمران (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبدالله الجهني : تلاوة من صلاتي مغرب وعشاء 9-2-1447هـ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الآنبا رافائيل يعترف بتحريف كتابه المقدس! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الربّ يقتل أنبياءه المختارين ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قس يصعد إلى النخلة و يمسك بعذوقها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أبو الفوانيس يخرج شيطانا بمجرد ابتسامة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : الشهاب الثاقب - )           »          قيامة المصلوب أكبر خدعة عاشها المسيحيون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          la bonté chrétienne a des limites (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المحبة بين القرآن الكريم و كتاب النصارى المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب يأمر ببيع وأكل الجثث (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ISLAM and slavery (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...

قسم الحوار العام


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :691  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2012, 20:34
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها زهراء
راااااائعة
مات عمر..وانكسر باب الفتنة !









توقيع pharmacist


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :692  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2012, 20:36
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


المتدينون … هل هم فعلا متدينون ؟؟؟

يقول :

على مدى سنوات، عملت طبيبا للأسنان في هيئة حكومية كبرى تضم آلاف العاملين.
وفى اليوم الأول بينما كنت أعالج أحد المرضى، انفتح باب العيادة وظهر شخص،
قدم نفسه باسم الدكتور حسين الصيدلي، ثم دعاني لأداء صلاة الظهر جماعة،
فاعتذرت حتى أنتهي من عملي ثم أؤدي الصلاة….
ودخلنا في مناقشة كادت تتحول إلى مشادة،
لأنه أصر على أن أترك المريض لألحق بالصلاة، وأصررت على استئناف العمل.

اكتشفت بعد ذلك أن أفكار الدكتور حسين شائعة بين كل العاملين في الهيئة.
كانت حالة التدين على أشدها بينهم. العاملات كلهن محجبات،
وقبل أذان الظهر بنصف ساعة على الأقل ينقطع العاملون جميعا تماما عن العمل،
ويشرعون في الوضوء وفرش الحصير في الطرقات، استعدادا لأداء صلاة الجماعة.
بالإضافة طبعا إلى اشتراكهم في رحلات الحج والعمرة التي تنظمها الهيئة سنويا.

كل هذا لم أكن لأعترض عليه، فما أجمل أن يكون الإنسان متدينا،
على أنني سرعان ما اكتشفت أن كثيرا من العاملين بالرغم من التزامهم الصارم
بأداء الفرائض، يرتكبون انحرافات جسيمة كثيرة بدءا من إساءة معاملة الناس
والكذب والنفاق وظلم المرؤوسين وحتى الرشوة ونهب المال العام.
بل إن الدكتور حسين الصيدلي الذي ألح في دعوتي للصلاة،
تبين فيما بعد أنه يتلاعب في الفواتير ويبيع أدوية لحسابه..
إن ما حدث في تلك الهيئة يحدث الآن في معظم بلادنا…

مظاهر التدين تنتشر في كل مكان، وفى نفس الوقت،
فإننا نحتل مركزا متقدما في الفساد والرشوة والتحرش الجنسي والغش والنصب والتزوير..

لا بد هنا أن نسأل : كيف يمكن أن نكون الأكثر تدينا والأكثر انحرافا في نفس الوقت..؟؟؟

أعتقد أن المشكلة أعمق من ذلك.. فنحن متدينون..
لكن الكثيرون منا يمارسون انحرافات بغير أن يؤلمهم ضميرهم الديني.
لا يجب التعميم بالطبع، فعندنا متدينون كثيرون يراقبون ضمائرهم في كل ما يفعلونه
ولكن بالمقابل،
فإن مئات الشبان الذين يتحرشون بالسيدات في الشوارع صباح يوم العيد،
قد صاموا وصلوا في رمضان..
ضباط الشرطة الذين يعذبون الأبرياء،
الأطباء والممرضات الذين يسيئون معاملة المرضى الفقراء في المستشفيات العامة،
والموظفون الذين يزورون بأيديهم نتائج الانتخابات لصالح الحكومة،
والطلبة الذين يمارسون الغش الجماعي،
معظم هؤلاء متدينون وحريصون على أداء الفرائض…

إن المجتمعات تمرض كما يمرض الإنسان.
ومجتمعنا يعاني الآن من انفصال العقيدة عن السلوك..
انفصال التدين عن الأخلاق..


وهذا المرض له أسباب متعددة :
أولها النظام الاستبدادي الذي يؤدي بالضرورة إلى شيوع الكذب والغش والنفاق
وثانيا إن قراءة الدين المنتشرة الآن إجرائية أكثر منها سلوكية.
بمعنى أنها لا تقدم الدين باعتباره مرادفا للأخلاق
وإنما تختصره في مجموعة إجراءات إذا ما أتمها الإنسان صار متدينا.

المحزن أن التراث الإسلامي حافل بما يؤكد أن الأخلاق أهم عناصر الدين.
لكننا لا نفهم ذلك أو لا نريد أن نفهمه.

منقول بتصرف






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :693  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2012, 21:23
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


درس لكل امرأة سافرة

يقول :

كان صديقي يهم بالجلوس بالدرجة الأولى بالقطار
المتجه من القاهرة إلى مدينة أسوان حينما وجد أن
وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره
مقلوبة ليواجها الكرسيين خلفهم فجلس و لم يقم بعدل الوضعية
لمجيء رجل في العقد السادس من العمر يرتدي الملابس الريفية
ليجلس بالكرسي المجاور له ثم مجيء زوج شاب وزوجته
وكان يبدو عليهم أنهم حديثي الزواج ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهم
وللأسف كانت الزوجة سافرة وملابسها غير محتشمة

فلم يلقي صديقي بالا" لهم وانشغل بقراءة الجريدة التي معه
ثم فوجئ بالرجل الريفي الكبير في السن
والذي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
يرتكز بكوع ذراعه على عظمة فخذه واضعا ذقنه علي قبضة يده في
مواجهة الزوجة التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عيناه مثبته نحوها

وبصوره مفاجـئة تتضايق الزوجة وتثير غضب زوجها الذي غضب بالفعل
وقال للرجل احترم نفسك أنت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده
ويا ريت تقعد عدل و تلف الكرسي

فما كان من الرجل الريفي أن قال للزوج الغاضب
أنا مش هقولك احترم نفسك أنت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس عريان أنت حر
لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها أدينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقه
بص يا بني اللي تقبل انه يكون مكشوف من جسم مراتك من حقنا كلنا نشوفه
وان كنت زعلان إني مقرب راسي شويه اعمل إيه نظري ضعيف وكنت عايز أشوف كويس

وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه واحمر وجه زوجته
خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب إعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب
ولم يملك الزوج إلا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار

منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :694  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2012, 21:23
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


رسائل إلى أختي المحجبة..

يقول :
صعدت إلى سيارة الأجرة..
انشغالي الفكري بأمور أهمّتني لم يترك لي مجالاً لتمحيص مَن فيها..
وما أخرجني من خلوتي الفكرية إلا كلام سيدة بجواري عن المحجبات..
كانت تتكلم عنهنّ بطريقة استفزازية بشعة..
جعلتني أدقق النظر فيها للحظات لأرى امرأة سافرة كل ما فيها يصرخ :
“أنا اصطناعي”!
لون شعرها الأصفر.. حواجبها.. رموشها.. أظافرها.. ملابسها

ولا حول ولا قوة إلا بالله

منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :695  (رابط المشاركة)
قديم 20.10.2012, 08:40
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


عزة المسلم

استجوب الضباط الايطالي عمر المختار فانظر ماذا قال

سأله الضابط:هل حاربت الدولة الايطالية…؟
عمر : نعم
وهل شجعت الناس على حربها؟
- نعم
وهل أنت مدرك عقوبة ما فعلت؟
- نعم
وهل تقر بما تقول؟
- نعم
منذ كم سنة وأنت تحارب السلطات الايطالية؟
- منذ10 سنين
هل أنت نادم على ما فعلت؟
- لا
هل تدرك أنك ستعدم؟؟؟
- نعم
فيقول له القاضي بالمحكمة:
أنا حزين بأن تكون هذه نهايتك
فيرد عمر المختار:
بل هذه أفضل طريقة أختم بها حياتي…

فيحاول القاضي أن يغريه فيحكم عليه بالعفو العام
مقابل أن يكتب للمجاهدين أن يتوقفوا عن جهاد الإيطاليين ,
فينظر له عمر ويقول كلمته المشهورة :

(إن السبابة التي تشهد في كل صلاة أن لا اله إلا الله
وأن محمدا رسول الله ,لا يمكن أن تكتب كلمة باطل)


منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :696  (رابط المشاركة)
قديم 20.10.2012, 21:01
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


هذا ما فعله صديقي في المطعم !

يقول :

وجّه لي أحد الأصدقاء دعوة للعشاء في احد المطاعم فلبيت دعوته

وعندما انتهينا من العشاء وأردنا الانصراف
نادى صديقي العامل داخل المطعم ( الجرسون ) وقال له
اجمع لي ما بقي من الطعام ورتبه ولفه لي بشكل مرتب وأعطني إياه

وبعدما خرجنا من المطعم قام صاحبي بمناداة عاملين خارج المطعم
أحدهم من عمال النظافة وآخر كان جالسا أمام البقالة

وأعطى كل واحد منهم نصف ما معه من الطعام فأعجبني صنيعة وفعله خصوصا
بعدما رأيت الفرح والسرور والغبطة في أعين العاملين المسكينين
فسبحان من وفقه لهذا العمل الطيب

فعندما سألته قال لي :

لا تَحْقِرَنّ من المعروف شيئا فقد يكون هذا العمل هو ما يرجح به الميزان

سبحان الله

عمل يسير لا يكلف شيئا خصوصا أن المطعم سيرمي الطعام على كل حال
فلماذا لا نسد به جوع مسكين


بعدها أصبحت افعل فعله وأحذو حذوه
فقد سن سنة طيبة أقوم بها دائما
وأحث الناس عليها

منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :697  (رابط المشاركة)
قديم 21.10.2012, 09:56
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


أي فتى هذا

يقول أحدهم ركبنا أنا و خالي سيارتنا وأخذنا طريق العودة بعد أن صلينا الجمعة في مكة
وبعد قليل ظهر لنا مسجد مهجور كنا قد مررنا به سابقا أثناء قدومنا إلى مكة و كل من يمر بالخط
السريع يستطيع أن يراه ، مررت بجانب المسجد وأمعنت النظر فيه …. و لفت انتباهي شئ ما
سيارة فورد زرقاء اللون تقف بجانبه .. مرت ثواني وأنا أفكر ما الذي أوقف هذه السيارة هنا ؟
ثم اتخذت قراري سريعا…خففت السرعة ودخلت على الخط الترابي ناحية المسجد
وسط ذهول خالي وهو يسألني : ما الأمر ؟ ماذا حدث ؟
أوقفنا السيارة في الأسفل ودخلنا المسجد وإذا بصوت عالي يرتل القرآن باكيا
ويقرأ من سورة الرحمن فخطر لي أن ننتظر في الخارج وأن نستمع لهذه القراءة
لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد المهدوم ثلثه
والذي حتى الطير لا تمر به
دخلنا المسجد وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض وفي يده مصحف صغير
يقرأ فيه ولم يكن هناك أحدا غيره ……. وأؤكد لم يكن هناك أحدا غيره

قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فنظر إلينا وكأننا أفزعناه ومستغربا حضورنا .
ثم قال وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سألته صليت العصر؟ قال لا قلت لقد دخل وقت صلاة العصر ونريد أن نصلي

ولما هممت بإقامة الصلاة وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم
لمن ولماذا ؟ لا أدري
وفجأة سمعت الشاب يقول جملة أفقدتني صوابي تماما
قال بالحرف الواحد : أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
نظر إلي خالي متعجبا … فتجاهلت ذلك ثم كبرت للصلاة و عقلي مشغول بهذه الجملة
أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
من يكلم وليس معنا أحد ؟ المسجد كان فارغا مهجورا . هل هو مجنون ؟

بعد الصلاة … أدرت وجهي لهم ونظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح
ثم سألته كيف حالك يا أخي ؟ فقال بخير ولله الحمد
قلت له سامحك الله … شغلتني عن الصلاة ؟ سألني لماذا ؟
قلت وأنا أقيم الصلاة سمعتك تقول أبشر .. وصلاة جماعه أيضا
ضحك ورد قائلا وماذا في ذلك ؟ قلت لا شيء ولكن مع من كنت تتكلم ؟
ابتسم ثم نظر للأرض وسكت لحظات وكأنه يفكر ….. هل يخبرني أم لا ؟
تابعت قائلا ما أعتقد أنك بمجنون … شكلك هادئ جدا … وصليت معانا وما شاء الله
نظر لي … ثم قال كنت أكلم المسجد
كلماته نزلت علي كالقنبلة .. جعلتني أفكر فعلا .. هل هذا الشخص مجنون !

قلت له نعم ؟ كنت تكلم المسجد ؟ وهل رد عليك المسجد ؟
تبسم ثم قال ألم أقل لك إنك ستتهمني بالجنون ؟ وهل الحجارة تتكلم ؟ هذه مجرد حجارة
تبسمت وقلت كلامك صحيح وطالما أنها لا ترد ولا تتكلم … لم تكلمها ؟

نظر إلى الأرض فترة وكأنه مازال يفكر … ثم قال دون أن يرفع عينيه
أنا إنسان أحب المساجد كلما عثرت على مسجد قديم أو مهدم أو مهجور أفكر فيه
أفكر عندما كان الناس يصلون فيه وأقول لنفسي يا الله كم هذا المسجد مشتاق لأن
يصلي فيه أحد ؟ كم يحن لذكر الله ..أحس به … أحس إنه مشتاق للتسبيح والتهليل
يتمنى لو آية واحدة تهز جدرانه
وأحس إن المسجد يشعر أنه غريب بين المساجد .. يتمنى ركعة .. سجدة
ولو عابر سبيل يقول الله أكبر …فأقول لنفسي والله لأطفئن شوقك ..
والله لأعيدن لك بعض أيامك ..أدخل فيه … وأصلي ركعتين لله
ثم اقرأ فيه جزءا كاملا من القرآن الكريم
لا تقل إن هذه فعل غريب .. لكني والله ..أحب المساجد

دمعت عيناي .. نظرت في الأرض مثله لكي لا يلحظ دموعي .. من كلامه ..
من إحساسه .. من أسلوبه .. من فعله العجيب ..من رجل تعلق قلبه بالمساجد ..
ولم أدري ما أقول له واكتفيت بكلمة جزاك الله كل خير،
سلمت عليه وقلت له لا تنساني من صالح دعائك

ثم كانت المفاجأة المذهلة
وأنا أهم بالخروج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض
أتدري بماذا أدعوا دائما وأنا أغادر هذه المساجد المهجورة بعد أن أصلي فيها ؟
نظرت إليه مذهولا….. إلا أنه تابع قائلا

اللهم يا رب .. اللهم إن كنت تعلم أني آنست وحشة هذا المسجد بذكرك العظيم
وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم .. فآنس وحشة أبي في قبره وأنت أرحم الراحمين

حينها شعرت بالقشعريرة تجتاح جسدي وبكيت وبكيت كطفل صغير

منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :698  (رابط المشاركة)
قديم 21.10.2012, 22:22
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


الراعي والمستشار

يحكى أن راعي أغنام فوجئ بسيارة جديدة تقف قريباً من قطيعه
ويخرج منها شاب حسن الهندام ويقول له:
إذا قلت لك كم عدد البهائم التي ترعاها هل تعطيني واحدا منها ؟
أعجب الراعي بذلك وأجاب بنعم.

فأخرج الشاب كمبيوتراً صغيراً وأوصله بهاتفه النقال ودخل الإنترنت ،
وانتقل إلى موقع وكالة الفضاء الأمريكية ، حيث حصل على خدمة تحديد المواقع
عبر الأقمار الصناعية ( جي.بي.إس) ، ثم فتح بنك المعلومات وجدولا في إكسل
وخلال دقائق كان قد حصل على تقرير من 150 صفحة.

وبعد قراءة التقرير بدقة وإجراء بعض الحسابات ، التفت نحو الراعي وقال له :
لديك 1647 رأسا من البهائم، وكان ذلك صحيحاً.

فقال له الراعي: تفضل باختيار الخروف الذي يعجبك.

فنزل الشاب من سيارته وحام بين القطيع ثم حشر الحيوان الذي وقع عليه اختياره
في الصندوق الخلفي للسيارة.

عندئذ قال له الراعي: لو استطعت أن أعرف طبيعة ونوع عملك هل تعيد إلي خروفي؟
وافق الشاب.


فقال له الراعي: أنت مستشار.

فدهش الشاب وقال: هذا صحيح ولكن كيف عرفت ذلك !؟

فقال له الراعي: بسيطة.

أولاً لقد أتيت إلى هنا دون أن يطلب منك أحد ذلك !.

ثانياً لقد تدخلت في عملي وأنت لا تعرف شيئا عنه !.

ثالثاً لقد سعيت لنيل مكافأة عن عملك في الإجابة على سؤال بسيط غير ضروري
أنت طرحته ولم تكن تعرف الإجابة عنه بينما كنت أنا أعرف إجابته سلفاً !.
وهذه أساس صفات معظم المستشارين.
على كل حال أرجو أن تخرج كلبي من صندوق سيارتك فإنه ليس خروفا !!

ألا يذكركم هذا بمن تعرفونهم من المستشارين والخبراء
الموجودين عندنا بالمئات وربما بالآلاف ؟


منقول





رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا pharmacist على المشاركة :
   
  رقم المشاركة :699  (رابط المشاركة)
قديم 22.10.2012, 12:55
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


سمكة تنقذ رجلاً

قال الراوي :

أردت أن أسافر من بلدي الموصل إلى بلد " سر من رأى " لشراء بعض البضاعة ،
وكانت هناك سفن تسير في نهر دجلة من الموصل إلى " سر من رأى "
تنقل الركاب والبضاعة بالأجرة ،
فركبت إحدى هذه السفن ، وسرنا في نهر دجلة متجهين إلى " سر من رأى " .
وكان في السفينة بعض البضاعة ونفر من الرجال لا يتجاوز الخمسة ،
وكان النهار صحواً ، والجو جميلاً ، والنهر هادئاً ، والربان يحدو ويغني غناء جميلاً ،
والسفينة تسير على صفحة الماء سيراً هادئاً ، حتى أخذت أكثرنا غفوة من النوم ،
أما أنا فكنت أمتع نظري بمناظر الشطآن الجميلة على جانبي النهر ،
وفجأة رأيت سمكة كبيرة تقفز من النهر إلى داخل السفينة
فهجمت عليها وأمسكت بها قبل أن تعود إلى النهر مرة أخرى .
وانتبه الرجال من غفوتهم بسبب الضجة التي حصلت ، وعندما رأوا السمكة قال أحدهم :
هذه السمكة أرسلها الله تعالى إلينا ، لما لا ننزل بها إلى الشاطئ ، فنشويها ونأكلها ؟ ،
وهي كبيرة تكفينا جميعاً فأعجبنا رأيه ، ووافق الربان على ذلك ، فمال بنا الى الشاطئ
ونزلنا واتجهنا إلى دغل ( دغل : الشجر الكبير ) من الشجر لنجمع الحطب ونشوي السمكة .

وما أن دخلنا الدغل حتى فوجئنا بمنظر اقشعرت منه جلودنا ، فوجئنا برجل مذبوح وإلى جانبه سكين
حادة على الأرض ، وبرجل آخر مكتوف بحبل قوي وحول فمه منديل يمنعه من الكلام والصراخ ،
فاندهشنا من هذا المنظر ، فمن قتل القتيل ما دام الرجل مكتوفاً ؟
أسرعنا أولاً فحللنا رباط الحبل ورفعنا المنديل من فمه ، وكان في أقصى درجات الخوف واليأس .
وعندما تكلم قال : أرجوكم أن تعطوني قليلاً من الماء أشربه أولاً ، فسقيناه وبعد أن هدأ قليلاً ،
قال : كنت أنا وهذا الرجل القتيل في القافلة التي تسير من الموصل إلى بغداد ،
والظاهر أن هذا القتيل لاحظ أن معي مالاً كثيراً ، فصار يتودد إلي ويتقرب مني ولا يفارقني إلا قليلاً ،
حتى نزلت القافلة في هذا المكان لتستريح قليلاً ، وفي آخر الليل استأنفت القافلة السير ،
وكنت نائماً فلم أشعر بها ، وبعد أن سارت القافلة استغل هذا الرجل نومي وربطني بالحبل كما رأيتم ،
ووضع حول فمي منديلاً لكي لا أصرخ ، وسلب مالي الذي كان معي ، ثم رماني إلى الأرض وجلس فوقي
يريد أن يذبحني وهو يقول : إن تركتك حياً فإنك ستلاحقني وتفضحني لذلك لابد من ذبحك .
وكان معه سكين حادة يضعها في وسطه ، وهي هذه السكين التي ترونها على الأرض ،
وأراد سحب السكين من وسطه ليذبحني ، لكنها علقت بحزامه ، فصار يعالجها ثم نترها بقوة ،
وكان حدها إلى أعلى فخرجت بقوة واصطدمت بعنقه وقطعت الجلد واللحم والشريان فتدفق الدم منه ،
وخارت قواه ثم سقط ميتاً . وحتى بعد موته كنت موقناً بالموت لأن هذا المكان منقطع لا يأتيه أحد إلا قليلاً ،
فمن يفكني ؟ من ينقذني ؟ وصرت أدعو الله سبحانه وتعالى أن يرسل من ينقذني مما أنا فيه ،
فأنا مظلوم ودعاء المظلوم لا يرد ، وإذا بكم تأتون وتنقذونني مما أنا فيه ،
فما الذي جاء بكم في هذه الساعة إلى هذا المكان المنقطع ؟.
فقالوا له : الذي جاء بنا هو هذه السمكة ، وحكوا له كيف قفزت من الماء إلى السفينة ،
فأتوا بها إلى هذا المكان لكي يشووها ويأكلوها ، فتعجب من ذلك وقال :
إن الله سبحانه وتعالى قد أرسل هذه السمكة إليكم لكي يجعلكم تأتون إلى هذا المكان
وتخلصونني مما أنا فيه ، والآن إنني تعب جداً ، أرجوكم أن تأخذونني إلى أقرب بلدة .

فصرفوا النظر عن شي السمكة وأكلها ، وأخذوا الرجل بعدما حمل معه المال الذي سلبه الرجل الآخر منه ،
وعادوا به إلى السفينة ، وما أن وصلوا السفينة حتى قفزت السمكة إلى الماء وعادت إلى النهر مرة أخرى ،
فكأنما قد أرسلها الله سبحانه وتعالى حقاً لكي تكون سبباً لإنقاذ الرجل المظلوم ،

وهكذا إذا أراد الله تعالى شيئاً هيأ أسبابه

قال النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم :

" اتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب " ،

رواه البخاري ومسلم .

منقول





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :700  (رابط المشاركة)
قديم 22.10.2012, 13:31
صور pharmacist الرمزية

pharmacist

عضوة مميزة

______________

pharmacist غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 28.10.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.814  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
10.10.2021 (12:19)
تم شكره 328 مرة في 292 مشاركة
افتراضي


وهذه لماذا لا تستوردونها ؟

تقول :

قبل بضعة أيام ذهبت إلى أحد محلات الأزياء في لندن حاملة معي قميصين قد أصابهما بعض التلف،
أحدهما بعد أن ارتديته مرة واحدة، والآخر بعد أن ارتديته مرتين ولم يكن معي وصل الشراء للثاني.
لم أكن متأكدة من ردة فعل المحل، ولم أكن أمني نفسي بأكثر من اعتذار أو إعطائي استمارة شكوى لتعبئتها،
وربما بديلاً عن أحدهما. لكن ما حصل هو أن مديرة الفرع اعتذرت دون مناقشة وقالت موضحة:
بالنسبة للقميص الأول فقد لاحظنا ذلك.. وأبلغنا المدراء عنه، فالحرير الذي صنع منه سريع التلف
وسنعيد لكِ المبلغ كاملاً.. أما القميص الثاني فلم يسبق أن وردتنا بشأنه مشكلة لكننا سنكون سعداء
بأن تختاري أي بديل عنه في نفس الفئة السعرية.. هل هذا الحل مناسب ويرضيكِ؟

ليست هذه هي المرة الأولى بالطبع التي يخبر فيها المرء الذي يعيش في الدول المتقدمة هذه المعاملة المحترمة
من قبل المحلات والمطاعم وغيرها من الأماكن التي يتعامل معها “المستهلك”. فحين حضرت مؤتمراً علمياً
في مدينة “كوبيك” الكندية، بدّل النادل طلبي مرتين حين لاحظ أنني لم آكل منه وحين جاءت الفاتورة النهائية
لم أجد الطبق ضمن القائمة، وحين سألته عن السبب رد عليّ قائلاً:
وكيف نجعلك تدفعين ثمن طعام لم يعجبك ولم تأكليه وتستمتعي به؟

ويتكرر الأمر حتى ليظن المرء بعد فترة بأن هذا هو الأصل في الأمور ولم نعرف حالاً غير هذا ،
فعبارة : البضاعة المباعة لا ترد ولا تستبدل.. ليس لها مكان هنا
وحتى يمكن أن تستمر الأعمال التجارية هذه في القيام بهذه الأمور دون أن تعلن إفلاسها فيجب أن تتوفر
عدة عوامل في البيئة التي تعمل فيها، فهناك قيم الثقة والصدق والاحترام المتبادل، سواء بين الشعوب حكوماتها،
أو بين أفراد الشعب نفسه وذلك غير متروك للنيات الطيبة والأخلاق الحميدة والضمائر الحية فحسب
وإنما هناك قانون يحمي لكل فرد حقه إلى حد كبير. وهناك تربية مدرسية وإعلامية وأسرية
تدفع باتجاه هذا السلوك وهذه القيم، التي يعد الخروج عليها مذمة ومنقصة شديدة

عندما عدت سعيدة بما حصل معي في محل الأزياء، كتبتُ ذلك في خانة الحالة على صفحتي
في الفيسبوك وأنا أجزل الإطراء لمحلي المفضل، فإذا بتعليقات صديقاتي العزيزات تنبهني لأمر مهم
وهو أنها قيم بريطانيا وليست قيم المحل! فالمحل ذاته لا يتعامل بنفس الطريقة مع زبائنه في السعودية
هذا الأمر صحيح حتى على صعيد الشركات الأجنبية العاملة عندنا، ففي حين أنها تساهم في تنمية
المجتمعات الغربية التي تعمل فيها عن طريق دفع ضرائب عالية وعن طريق تنظيم نشاطات
اجتماعية وإنسانية، كما تتعامل مع موظفيها هناك بنزاهة كبيرة،
فإنها لا تقوم بالشيء نفسه في مجتمعاتنا ولا مع موظفيها من المواطنين المحليين.
فهي تستفيد إذن من بيئتنا التجارية المعفاة من الضرائب
ولكنها لا تقوم بالمقابل بإفادة المجتمع كما يُنتظر منها

بل حتى شركاتنا ومؤسساتنا “العملاقة” التي تأسست على نهج غربي،
والتي أقنعتنا بأنها بحاجة إلى بناء مجمعات خاصة لتعمل في بيئة مشابهة للبيئة الأم
باعتبار أن الأمر كلٌ لا يتجزأ حتى لو تعارضت هذه البيئة الصناعية مع القيم المحلية،
فإنها في الوقت نفسه لم تقم بتطبيق القيم الغربية المتعلقة بالمساواة وحقوق العمال.
فالمرأة السعودية العاملة فيها لا تنال حقوقاً مساوية لزميلها الرجل، وهذا الرجل لا ينال راتباً مساوياً
لزميله الأجنبي وإن أديا نفس الوظيفة، ولا يحق له التوقف عن العمل احتجاجاً على سبيل المثال
دون أن يتعرض للفصل، في حين أن هذه القيم مكفولة لنظيره الأجنبي

حينما أنظر للأمر أجده كاريكاتيرياً إلى حد كبير، فنحن نرغب في أن نقلد الغرب في كل شيء
ونستورد منه كل منتجاته، علنا نصل بذلك إلى الدرجة ذاتها من الحضارة والرقي، ونتساءل:
لماذا لم تتطور بلداننا حقيقة بعد؟ لماذا مازلنا – رغم الثروة – في نادي الدول النامية؟

وننسى بأن كل منتج يحمل معه قيمة البلد الذي جاء منه. وحين ندرك ذلك نقرر – بذكاء منقطع النظير-
أن نستورد تلك القيمة اللازمة حتى نتطور بسرعة! ثم وبنباهة – منقطعة النظير أيضاً- نقوم باستيراد القيم
التي لا تناسب بيئتنا ولا تتماشى مع قيمنا ولا مع الأسس التي تقوم عليها بلادنا في حين نفشل وبجدارة
في استيراد القيم الأفضل من ثقافة الآخر والتي لها أصل في حضارتنا مما لن يجعل التكيف معها صعباً

قبل أن يرد أحدٌ ليقول بأنه من المستحيل أن تنجح فكرة أنصاف الحلول هذه، وأنه للحاق بقطار الحضارة
الحالي علينا أن نأخذ الجمل بما حمل، أقول دونكم دولتان : اليابان وماليزيا. فقد استوردتا ما ينفعهما،
وتركتا ما لا يتواءم مع ثقافتهما، بل وعملتا على تطوير صناعتهما وبالتالي أصبحتا تستوردان و تصدران،
ولا يكاد يخلو بيت أمريكي من منتج من اليابان التي ألقت عليها أمريكا ذاتها
قنبلتين نوويتين قبل ستين سنة فقط .

إنها قضية إيمان وإباء وإرادة وتفكير خلاق :
إيمان بالنافع من القيم المحلية، واعتزاز بالهوية والتاريخ،
وفي نفس الوقت إرادة لتغيير السلبيات وتطوير الوطن،
وتفكير خلاق يجعل ما تمليه هذه الإرادة ممكناً ومقبولاً


منقول






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
مسلم, مقره, واعتبر


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 2 ( 0من الأعضاء 2 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر د/مسلمة كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 6 29.05.2017 14:24
مسرحية يوميات مسلم راجية الاجابة من القيوم أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 17 20.08.2010 23:21
كيف أسلم هؤلاء؟ hanooda ركن المسلمين الجدد 1 16.07.2010 20:37
لقاء مع مسلم جديد نور اليقين ركن المسلمين الجدد 2 01.06.2010 09:03
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال Ahmed_Negm غرائب و ثمار النصرانية 0 22.05.2010 23:02



لوّن صفحتك :