بيشوي لايعرف متى اعلن السيد المسيح ربا ؟؟؟ مصيبة!!!

[الاشبيلي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها الاشبيلي بسم الله بينما كنت اتصفح كتاب للانبا بيشوي رجل الدين الارثوذكسي المعروف وجدت طامة لاتتناسب مع رجل كبيشوي ....... سلسلة محاضرات تبسيط الإيمان لنيافة الأنبا بيشوى مطران دمياط وكفر الشيخ والبرارى ورئيس دير القديسة دميانة وسكرتير المجمع المقدس للكنيسة القبطية بمصر صفحة 15 بالتحديد تحت عنوان هل المسيح هو الله أم ابن الله؟؟ يرد بيشوي على السؤال التالي . وهناك من يسأل. هل المسيح إنسان ثم أصبح إله فنجيب. لا. لأننا نرفض تماماً أن أى إنسان يصير إلهاً. لكن السيد المسيح هو إله متجسد، وليس إنساناً متألهاً. لذلك نقول فى قانون الإيمان }نؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور{ أى قبل خلق العالم والملائكة والبشر. فكلمة الله مولود من الآب.}نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساوى للآب فى الجوهر{. الانبا بيشوي بيقول هنا ان المسيح كان اله بالاصل وليس انسان اي من يومه وهو اله ولو تجسد بجسد انسان وهذا مافهمناه من كلامه طيب اليس هذا يناقض بولس في رسالته لاهل روميه؟؟؟ لنرى لما يقوله بولس بهذا الخصوص رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 1: 1 بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لانجيل الله 1: 2 الذي سبق فوعد به بانبيائه في الكتب المقدسة 1: 3 عن ابنه الذي صار من نسل داود من جهة الجسد 1: 4 و تعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة بالقيامة من الاموات يسوع المسيح ربنا يعني بالعربي الفصيح ان يسوع تعين ربا بعد صلبه على الصليب وهذا يفهمه اي احد من خلال رسالة بولس الى اهل روميه اليس كلامي صحيح ؟؟؟ طيب / قد ياتي احد النصارى ويقول انت بتفسر الكتاب المقدس من نفسك ؟؟؟ اقول له : لنرى اي تفسير من تفاسير الكتاب المقدس وسوف ننتقي تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي بحكم انه ارثوذكسي من جماعة بيشوي أما كلمة "تعيّن"،فكما يرى القديس يوحنا ذهبي الفم وغيره من الآباء الشرقيين، فتعني "أُعلن" أو "أُظهر". فالكنيسة الأولى كانت ترى أنه لم يكن ممكنًا أن يُعلن عنه كمسيّا ورب إلا بعد قيامته (أع 2: 34-36؛ في 3: 10؛ 1 كو 15: 45). هذا ما رأيناه بوضوح في دراستنا للإنجيل بحسب مرقس، إذ كان السيد نفسه يخفي لاهوته ويؤكد لتلاميذه إلا يعلنوا عن شخصه حتى يقوم. طيب مرة اخرى قد يأتي مسيحي متحاذق ويقول لا يدل هنا شيئا على انه اعلن ربا بعد قيامته نريد دليل واضح وصريح ؟؟؟؟؟ نرد عليه ونقول: اذهب الى موقع الموسوعة العربية الارثوذكسية على الرابط التالي http://198.62.75.4/www1/ofm/1god/index.html وادخل على الرابط التالي http://198.62.75.4/www1/ofm/1god/dogma/trinita.htm تحت عنوان الثالوث الأقدس وتحت العنوان الفرعي التالي 2. الثالوث الأقدس في العهد الجديد نرى التالي ((هكذا يظهر من نصوص العهد الجديد بأن يسوع الناصري له علاقة خاصة وفريدة بالله، فقد عاش كل أيامه في محبة الآب وطاعته. كما أن قيامته من بين الأموات هي الدليل الذي أعطاه الآب عن قبولهِ لطاعة يسوع في موتهِ على الصليب ولهذا فقد رفعهُ وأعلنهُ رباً ومسيحاً (روما 1/ 3 ـ 4).)) بالتالي نعود للسؤال الاول يا بيشوي هل المسيح إنسان ثم أصبح إله ؟ اي انه كان بشرا واعلن ربا ومسيحا بعد صلبه كما يقول العهد الجديد ؟ ام اله متجسد كما تدعي انت يا بيشوي ؟؟؟ (((يبدو لي فعلا انكم رجال دين لاتقرأون كتابكم المقدس)))

فعلا من يغوص في كتب النصارى يرى العجب العجاب والتناقض الفاضح

لقد تكلمت في الموضوع اعلاه عن رد الانبا بيشوي على سؤال هل المسيح الله ام ابن الله وكان رده كما ذكر التالي

يرد بيشوي على السؤال التالي

.

اقتباس وهناك من يسأل. هل المسيح إنسان ثم أصبح إله فنجيب. لا. لأننا نرفض تماماً أن أى إنسان يصير إلهاً. لكن السيد المسيح هو إله متجسد، وليس إنساناً متألهاً. لذلك نقول فى قانون الإيمان }نؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور{ أى قبل خلق العالم والملائكة والبشر. فكلمة الله مولود من الآب.}نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساوى للآب فى الجوهر

بيشوي يرفض ان يكون الانسان اصبح اله بل يبرر ان الاله هو الذي تجسد بجسد انسان

طيب

لنرى رد

القمص انجيلوس ثابت


وهو قبطي كذلك من نفس الكنيسة بتاع عمنا بيشوي



يرد على تساؤل الشيخ عماد المهدي الشماس السابق



كالتالي

اقتباس الشق الثانى من السؤال عن كيفية التحول من الألوهيه لمرتبة البشر ؟

ده سؤال الشيخ عماد المهدي وفقا لما عرفه من عقائد النصارنية حيث انه كان واحدا منهم قبل ان يمن الله عليه بالهداية

ومن المفترض ان تكون اجابة عمنا انجيليوس ثابت نفس اجابة عمنا الاول بيشوي كامل

ولكن لنرى اجابته

اقتباس بالنسبة لشخص السيد المسيح لم يحدث تحول ولا تغيير أى أنه لا الإله أصبح أنساناً ولا الإنسان أصبح إله إنما الإتحاد الذى حدث بالفعل هو إتحاد بين طبيعة الله( اللاهوتيه ) بالطبيعة البشرية فى شخص واحد هو الله المتجسد) له الطبيعتان مع إحتفاظ كل طبيعة بخصائصها– مثال ما يحدث فى الإنسان. الانسان جانب روحى وجانب مادى والأثنان يتحدان معاً لتكوين شخص واحد لكن لا الروح تصير جسداً ولا الجسد يتحول لروح والروح لها خصائصها فى الانسان وكذلك الجسد له خصائصه لكن هذا لا يمنع الاتحاد مثال الحديد الذى يحمى بالنار ويتحد بالنار لا النار تصيراً حديداً ولا الحديد يصير ناراً لكن يسمى حديد محمى بالنار له الصفتان فى طبيعة متحده ( هذا ما قالة آباء الكنيسة )

ياعيني على الحديد

فعلا هبل في هبل الاول يقول ان الاله ممكن يكون انسان و لايمكن العكس

والثاني يقول غير ممكن يكون الاله انسان او العكس بل هي الاتحاد

للمزيد من مواضيعي