
27.03.2014, 21:34
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
05.08.2010 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
3.947 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
25.09.2023
(05:22) |
تم شكره 1.080 مرة في 701 مشاركة
|
|
|
|
|
ثم دخل مشرف نصرانى ليكتب كلام لا علاقة له بالموضوع من قريب و لا بعيد
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
يقول القديس أغناطيوس الانطاكي :
لأنه يوجد طبيب واحد، الذي هو جسد وروح[6] ، مولود و غير مولود، الذي هو الله المتأنس (God in man)، الحياة الحقيقية في الموت[7] (الطبيعة الإنسانية المائتة)، من مريم و من الله (الآب)، متألم فغير متألم[8]، ربنا يسوع المسيح.[9]
وأيضاً:
لان إلهنا، يسوع المسيح، قد حُبِلَ به بسماح من الله، فهو من نسل داود، كما من الروح القدس : قد وُلِدَ، وإعتمد، أعتمد لكي بتقديم ذاته يطهر المياه.[10]
وأيضاً:
بهذا بَطُلَ كل سحِر و اندحرت كل رباطات الشر إلي غير رجعة، نًزِع الجهل، و المملكة العتيقة دُمِرَت، لأن الله ظهر في الجسد (أو: ظهر كإنسان) من أجل جِدّة[11] الحياة الأبدية. و ذاك هو ما قد أعدّه الله ،قد بدأ يتحقق.[12]
وأيضاً:
أنظروا، بعد أن أشرت إلي كل بنِيَة الإيمان الظاهرة في الأشخاص الذين ذكرتهم سابقًا و طوبتهم، أوصيكم :-
"كونوا غيورين أن تفعلوا كل شيء في انسجام مع الله، و مع الأسقف الذي يترأسكم كممثل لله، و مع القسوس (الشيوخ) كممثلين للرسل، و مع الشمامسة الذين هم الأعز علي قلبي، المؤتَمَنين علي خدمة يسوع المسيح الذي هو مع الآب منذ الأزل و ظهر في ملء الزمان (غل4: 4) ."[13]
وأيضاً:
أتركوني لأتبع مَثَل آلام إلهي، لو أن أحد منكم يملكه في داخله ؛ فليفهم إذا ما أريده و ليتعاطف معي كعارف بما يُقيّدَني.[14]
وأيضاً:
أمجد يسوع المسيح، الله الذي أعطاكم الحكمة، إذ أراكم كاملين في إيمان لا يتزعزع كأنكم قد سُمّرتُم جسدًا و روحًا في صليب ربنا يسوع المسيح. متوطدين في المحبة بواسطة دم المسيح. و مفعمين إيمانًا بربنا يسوع المسيح و بأنه بالحقيقة "من نسل داود حسب الجسد (رو 1 : 3)"،و بإنه ابن الله بالإرادة و القوة، و بأنه ولِد بالحقيقة عذراء، و أعتمد بيد يوحنا "ليكمل كل بِر(مت 3 : 15)".[15]
[9]The Apostolic fathers (P. Clement I, S. Ignatius, Bishop of Antioch, S. Polycarp, Bishop of Smyrna & K. Lake, Ed.). The Loeb classical library. (1:181).: There is one Physician, who is both flesh and spirit, born and yet not born, who is God in man, true life in death, both of Mary and of God, first passible and then impassible, Jesus Christ our Lord.
[10]Ibid. (1:191-193).: For our God, Jesus the Christ, was conceived by Mary by the dispensation of God, “as well of the seed of David” as of the Holy Spirit: he was born, and was baptized, that by himself submitting1 he might purify the water.
[11] رومية 6:4 فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ؟
[12]Ibid.(1:193).: By this all magic was dissolved and every bond of wickedness vanished away, ignorance was removed, and the old kingdom was destroyed, for God was manifest as man for the “newness” of eternal life, and that which had been prepared by God received its beginning.
[13]Ibid. (1:201-203).: Seeing then that I have looked on the whole congregation in faith in the persons mentioned above, and have embraced them, I exhort you:—Be zealous to do all things in harmony with God, with the bishop presiding in the place of God and the presbyters in the place of the Council of the Apostles, and the deacons,1 who are most dear to me, entrusted with the service of Jesus Christ, who was from eternity with the Father and was made manifest at the end of time.
[14]Ibid. (1:235).: Suffer me to follow the example of the Passion of my God. If any man have him within himself, let him understand what I wish, and let him sympathise with me, knowing the things which constrain me.
[15]Ibid. (1:253).: I give glory to Jesus Christ, the God who has thus given you wisdom; for I have observed that you are established in immoveable faith, as if nailed to the cross of the Lord Jesus Christ, both in flesh and spirit, and confirmed in love by the blood of Christ, being fully persuaded as touching our Lord, that he is in truth of the family of David according to the flesh, God’s son by the will and power of God, truly born of a Virgin, baptised by John that “all righteousness might be fulfilled by him
|
|
|
 |
|
 |
|
و الحقيقة أن هذا الكلام لا علاقة له بالموضوع من قريب أو بعيد فنحن نقول أن أغناطيوس الأنطاكى كغيره من الآباء الأوائل كان يؤمن بأن المسيح إله و لكنه كان يؤمن بأنه أقل درجة من الأب و خاضع للأب و تابع للأب و أقل منه منزلة
و هو ما يخالف الإيمان المسيحى حاليا
فضلا عن أن كثير من هذه الجمل التى يستشهد بها هذا المشرف النصرانى تحتمل التأويل و الخلاف حول الترجمة
فمثلا تعبير ( ربنا يسوع المسيح ) فى كتابات أغناطيوس و فى العهد الجديد و فى كل كتابات القديسين ممكن أن يترجم إلى ( سيدنا يسوع المسيح ) دون أن يكون دليل على الألوهية قط
لكن لا يهمنا الخوض فى هذا فأغناطيوس كان يؤمن بألوهية المسيح ... هذا أمر لا ننكرهللمزيد من مواضيعي
توقيع د/ عبد الرحمن |
- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك
الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615
خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى) |
|