![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() - هَلْ نعبد الله خوفاً وطمعاً؟ نعم نعبده خوفاً وطمعاً {وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً} أَيْ خوفاً من نارهِ وطمعاً فِي جنّته [الأعراف: 56]. - مَا هُوَ الإحسان فِي العبادة؟ مراقبة الله وحده الَّذِي يرانا {إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً} [النّساء: 1] «الإحسانُ أَنْ تعبُدَ اللهَ كأنّك تراه فإن لَمْ تكن تراهُ فإنَّه يراك» [رواه مسلم]. - لماذا أرسل الله الرّسل؟ للدّعوة إِلَى عبادته ونفي الشريك عَنْهُ {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ} [النَّحل: 36]. «الأنبياء إخوةٌ ودينُهُم واحد» (أَيْ كلُّ الرسل دعوا إِلَى التّوحيد) [متّفق عَلَيهِ]. - مَا هُوَ توحيد الإله؟ إفراده بالعبادة كالدّعاء والنّذر والحُكم {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ} أَيْ لاَ معبود بحقّ إِلاَّ الله [محمد: 19]. «فليكن أوّل مَا تدعوهم إِلَيْهِ شهادة أَنْ لا إله إِلاَّ الله» (أَيْ إِلَى أَنْ يوحّدوا الله) [متّفق عَلَيهِ]. - مَا هِيَ فائدة التّوحيد للمسلم؟ الهداية فِي الدُّنْيَا والأمن فِي الآخرة - أين الله؟ الله في السّمَاء فَوْقَ العرش - هَلْ الله معنا بذاته أم بعلمه؟ الله معنا بعلمه يسمعنا ويَرانا {قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} [طه: 46]. - مَا هُوَ أعظم الذّنوب؟ أعظم الذّنوب الشرك الأكبر {يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمان: 13]. «سُئِلَ صلى الله عليه وسلم أيُّ الذَّنب أعظم؟ قَالَ: أَنْ تدعو للهِ ندّاً وَهُوَ خلقك» [رواه مسلم]. - مَا هُوَ الشّرك الأكبر؟ هُوَ صرف العبادة لغير الله كالدّعاء, {قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً} [الجن: 20]. «أكبرُ الكبائر الإشراكُ باللهِ» [رواه البخاري]. - مَا هُوَ ضرر الشرك الأكبر؟ الشّرك الأكبر يسبب الخلود فِي النّار {إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ} [المائدة: 72]. «من ماتَ يُشرِك باللهِ شيئاً دخل النّار» [رواه مسلم]. - هَلْ ينفع العمل مَعَ الشّرك؟ لاَ ينفع العمل مَعَ الشّرك {وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 88]. «من عمِلَ عملاً أشرك معيَ فِيهِ غيري تركتُه وشِرْكَه» [حديث قدسي رواه مسلم]. - مَا حكم دعاء غيرِ الله كالأولياء؟ دعاؤهم شرك يُدخل النّار {فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ} (فِي النّار) [الشعراء: 213]. «من ماتَ وَهُوَ يدعو مِن دون الله نِدّاً دخل النّار» [رواه البخاري]. - هَلْ الدّعاء عبادة لله تعالى؟ نعم الدّعاء عبادة لله تعالى {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر: 60]. «الدّعاء هُوَ العبادة» [رواه الترمذي وقال حديث صحيح]. - هَلْ يسمع الأموات الدّعاء؟ الأموات لاَ يسمعون الدّعاء {إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى} [النمل: 80]، {وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ} [فاطر: 22]. «إنّ للهِ ملائكةً سيّاحين فِي الأرض يُبَلّغوني عَنْ أُمّتي السّلام» [رواه أحمد]. - هَلْ نستغيث بالأموات أَوْ الغائبين؟ لاَ نستغيث بهم بل نستغيث باللهِ {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ} [الأنفال: 9]. «كَانَ إِذَا أصابه هَمٌّ أَوْ غَمٌّ قَالَ: يَا حيُّ يَا قيّوم برحمتك أستغيث» [رواه الترمذي]. - هَلْ تجوز الاستعانة بغير الله؟ لاَ تجوز الاستعانة إِلاَّ بالله {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5]. «إِذَا سألت فاسأل الله وَإِذَا استعنت فاستعن بالله» [رواه الترمذي]. - هَلْ يجوز النّذر لغير الله؟ لاَ يجوز النّذر إِلاَّ لله {رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي} [آل عمران: 35]. «من نذر أَنْ يُطيعَ اللهَ فلْيُطِعه ومن نذر أَنْ يعصِيَه فَلاَ يَعْصِه» [رواه البخاري]. - هَلْ يجوز الذبح لغير الله؟ لاَ يجوز لأنّه مِن الشرك الأكبر {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} (أَيْ اذبح لله فقط) [الكوثر: 2]. «لعَنَ الله مَن ذبح لِغير الله» [رواه مسلم]. - هَلْ يجوز الطّواف بالقبور؟ لاَ يجوز الطّواف إِلاَّ بالكعبة {وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ} (أَيْ الكعبة) [الحج: 29]. «من طاف بالبيتِ سبعاً وصلّى ركعتين كَانَ كعتق رقبة» [رواه ابن ماجه]. - هَلْ تجوز الصلاة والقبر أمامك؟ لاَ تجوز الصّلاة إِلَى القبر {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} (أَيْ استقبل الكعبة) [البقرة: 144]. «لاَ تجلسوا عَلَى القبور، وَلاَ تصلّوا إليها» [رواه مسلم]. - مَا حكم العمل بالسّحر؟ العمل بالسّحر من الكفر {وَلـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ} [البقرة: 102]. «اجتنبوا السبع الموبقات: الشرك بالله، والسّحر» [رواه مسلم]. - هَلْ يجوز الذّهاب إِلَى الكاهن والعرّاف؟ لاَ يجوز الذّهاب إليهما {هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ* تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ} [الشعراء: 221-222]. «من أتى عرّافاً فسأله عَنْ شيء لَمْ تقبل لَهُ صلاة أربعين ليلة» [رواه مسلم]. - هَلْ نصدّق العرّاف والكاهن؟ لاَ نصدّقهما فِي إخبارهما عَنْ الغيب {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} [النمل: 65]. «من أتى عرّافاً أَوْ كاهناً فصدّقه بِمَا يقول فَقَدْ كفر بِمَا أُنزل عَلَى محمد» [صحيح رواه أحمد]. - هَلْ يعلم الغيب أحد؟ لاَ يعلم الغيبَ أحدٌ إِلاَّ الله {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ} [الأنعام: 59]. «لاَ يعلم الغيبَ إِلاَّ الله» [حسن رواه الطّبراني]. - بماذا يجب أَنْ يحكم المسلمون؟ يجب أَنْ يحكموا بالقرآن والسنّة النّبويّة {وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ} [المائدة: 49]. «الله هُوَ الحكم وإليه المصير» [حسن رواه أبو داود]. - هَلْ يجوز الحلف بغير الله؟ لاَ يجوز الحلف إِلاَّ بالله «من حلف بغير الله فَقَدْ أشرك» [صحيح رواه أحمد]. - هَلْ يجوز تعليق الخرز والتّمائم للشفاء؟ لاَ يجوز تعليقها لأنّه من الشّرك {وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ} [الأنعام: 17]. «من علّق تميمةً فَقَدْ اشرك» (التميمة: مَا يُعلّق مِن العين) [صحيح رواه أحمد]. - بماذا نتوسّل إِلَى الله تعالى؟ نتوسّل بأسمائه وصفاته والعمل الصّالح {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف: 18]. «أسألك بكلِّ اسمٍ هُوَ لكَ سمّيتَ بِهِ نفسك» [صحيح رواه أحمد]. - هَلْ يحتاج الدّعاء لواسطة مخلوق؟ لاَ يحتاج الدّعاء لواسطة مخلوق {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة: 186]. «إنّكم تدعون سميعاً قريباً وَهُوَ معكم» [رواه مسلم]. - كَيْفَ نحبّ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم؟ المحبّة تكون بالطّاعة واتّباع الأوامر {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ} [آل عمران: 31]. «لاَ يؤمن أحدكم حتّى أكون أحبّ إِلَيْهِ من والده وولده والنّاس أجمعين» [رواه البخاري]. - هَلْ نبالغ فِي مدح الرّسول صلى الله عليه وسلم؟ لاَ نبالغ فِي مدح الرّسول صلى الله عليه وسلم {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ} [الكهف: 110]. «إنّما أنا بشرٌ مثلكم» [رواه أحمد وصححه الألباني]. - من هُوَ أوّل المخلوقات؟ من البشر آدم، ومن الأشياء القلم {إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِن طِينٍ} [ص: 71]. «إنّ أوّل مَا خلق الله القلم» [رواه أبو داود والترمذي، وقال: حسن صحيح]. - من أيّ شيءٍ خُلِقَ محمّد صلى الله عليه وسلم؟ خلق الله محمّداً صلى الله عليه وسلم من نطفة {هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ} [غافر: 67]. «إنّ أحدكم يجمع خلقه فِي بطن أمّه أربعين يوماً نطفة» [متّفق عَلَيهِ]. - مَا هُوَ الولاء للمؤمنين؟ هُوَ الحبّ والنصرة للمؤمنين والموَحّدين {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ} [التّوبة: 71]. «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشدُّ بعضه بعضاً» [رواه مسلم]. - هَلْ تجوز موالاة الكفّار ونصرتهم؟ لاَ تجوز مولاة الكفّار ونصرتهم, {وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ} (أَيْ الكافرين) [المائدة: 51]. «إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء» (لأنّهم من الكفّار) [متّفق عَلَيهِ]. - من هُوَ الوليّ؟ الوليُّ هُوَ المؤمنُ التّقيّ {أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ* الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ} [يونس: 62-63]. «إنّما وليِّي اللهُ وصالح المؤمنين» [متّفق عَلَيهِ]. - لماذا أنزل اللهُ القرآن؟ أنزل الله القرآن للعمل بِهِ {اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء} [الأعراف: 3]. «اِقرأوا القرآن واعملوا بِهِ وَلاَ تأكلوا بِهِ وَلاَ تستكثِروا به» [رواه أحمد]. - هَلْ نستغني بالقرآن عَنْ الحديث؟ لاَ نستغني بالقرآن عَنْ الحديث {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} [النَّحل: 44]. «ألا وإنّي أوتيت القرآن ومثله معه» [صحيح رواه أبو داود]. - هَلْ نقدّم قولاً عَلَى قول الله ورسوله؟ لاَ نقدّم قولاً عَلَى قول الله ورسوله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ} [الحجرات: 1]. «لاَ طاعة لأحدٍ فِي معصية الله إنّما الطّاعة فِي المعروف» [متّفق عَلَيهِ]. - مَاذا نفعل إِذَا اختلفنا؟ نعود إِلَى الكتاب والسنّة الصحيحة {فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ} [النساء: 59]. «تركت فيكم أمرين لَنْ تضلّوا مَا تمسّكتم بهما: كتاب الله وسنّة رسوله» [صحيح لغيره رواه مالك]. - مَا هِيَ البدعة فِي الدّين؟ كلُّ مَا لَمْ يقم عَلَيهِ دليل شرعي {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ} [الشورى: 21]. «من أحدث فِي أمرنا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ ردّ» (أَيْ غير مقبول) [متّفق عَلَيهِ]. - هَلْ فِي الإسلام سنّة حسنة؟ نعم، كالبادئ بفعل خير لِيُقتدى بِهِ {وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً} (أَيْ قدوة فِي فعل الخير) [الفرقان: 74]. «من سنّ فِي الإسلام سنّة حسنةً فله أجرها وأجر من عمل بِهَا من بعده» [رواه مسلم]. - متى ينتصر المسلمون؟ إِذَا عمِلوا بكتاب ربّهم وسنّة نبيّهم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} [محمد: 7]. «لاَ تزال طائفة من أمّتي منصورين» [صحيح رواه ابن ماجه]. - من هم أفضل النّاس بَعْدَ الرّسل؟ هم أصحاب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم, {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ} [التّوبة: 100]. «خير النّاس قرني ثُمَّ الَّذِينَ يلونهم ثُمَّ الَّذِينَ يلونهم» [متّفق عَلَيهِ]. - من هم أفضل الصّحابة؟ أبوبكر ثُمَّ عمر ثُمَّ عثمان ثُمَّ عليّ رضي الله عنهم أجمعين, {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا} [التّوبة: 40]. «فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء المهديين الرّاشدين تمسكوا بِهَا وعضوا عَلَيْهَا بالنّواجذ» [رواه أبو داود]. - مَا حكم من يقول بتحريف القرآن؟ الَّذِي يقول بتحريف القرآن كافر {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر: 9]. «تركت فيكم أمرين لَنْ تضلّوا مَا تمسّكتم بهما كتاب الله وسنّة رسوله». - من هم (المغضوب عليهم) ومن هم (الضّالون)؟ المغضوب عليهم هم اليهود والضّالّون هم النّصارى {غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7]. «اليهود مغضوب عليهم والنّصارى ضُلاّل» [الترمذي عَنْ عدي بن حاتم]. المصدر: http://www.islamway.com/?iw_s=Articl...rticle_id=2336 للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
أخي المسلم الجديد .. تعلم عقيدة المسلم في صورة سؤال و جواب
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
د/مسلمة
المزيد من مواضيعي
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
المسلم, الجديد, تعلم, جواب, سلام, صورة, عقيدة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
التدرج في دعوة المسلم الجديد | راجية الاجابة من القيوم | دعم المسلمين الجدد | 6 | 29.11.2012 01:23 |
كتاب أحكام المسلم الجديد | فداء الرسول | دعم المسلمين الجدد | 1 | 03.07.2011 14:13 |
المسلم الجديد لا يقضي ما فاته قبل إسلامه | د/مسلمة | دعم المسلمين الجدد | 2 | 12.06.2010 22:54 |
ألفاظ تخالف عقيدة المسلم | lyaly00 | القسم الإسلامي العام | 1 | 30.07.2009 17:46 |
خمسون سؤال و جواب في عقيدة المسلمين | Amar Bani Hashim | دعم المسلمين الجدد | 2 | 13.04.2009 07:56 |