التعليقات على حوار ضيفتنا والدة رامي مع الأخ أبو حمزة السيوطي والأخ مناصر الإسلام

[السيف البتار]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها والدة رامي لو بدأت النقاش مع الأستاذ السيف البتار لخرجت من المنتدى في نفس اليوم .

سبحان الله (!) .. كدا بدون سبب ؟

أعذريني لأنني لا أحب المط واللت والعجن في الحوارات وكلامي دائما قاطع ومدجج بحجج لا عوج فيها .

ولا تظني أنني مبتدأ في حوارات الأديان .. فمشاركتي السابقة حملت الكثير من النقاط التي من خلالها يمكنني أن أعرف بخبرتي إن كنتي تريدي البحث عن الحق أم لا .

يا سيدتي وجودك بالمنتدى ليس بغرض البحث عن الحق .. بل من أجل البحث عن الابن رامي معتبرة أنه وقع في شباك الشيطان لقولك :

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها والدة رامي اما حبيبي رامي فلا اعلم اين هو فقط يكلمني على الموبايل لكني اعلم انه لم يحصل على عمل الى الان وهذا جديد فاالمصاريف عاليه جدا ولن يستطيع الصمود كثيرا , في النهايه سيعود الى بيته وأهله وسنرى ماذا سنفعل ( يارامي زي ما حكيتلك وفهمتك ابوك بحبك تعال بوس اديه وتأسفله وخزي الشيطان )

فالبحث عن ابنك حق لكل أم .. والإسلام حذر المسلمين بعدم قطع صلة الأبناء عن الآباء حتى ولو كانوا على دين اخر ، فأنتي هنا ليس للبحث عن الدين الحق ، بل للبحث عن ضوء يوصلك لرامي ليس إلا .

الأخوة تحدثوا معكِ في أمور كثيرة وحضرتك تدخلي في موضوع ثم تنتقلي لموضوع اخر لمجرد إكتساب وقت يمكنك من معرفة مكان رامي علماً بأن كل الأعضاء بالمنتدى ليس لديهم علاقة شخصية به لأننا ليس لدينا مصلحة في إسلامه بل أضئنا له الطريق فسلك السراط المستقيم لينال الحياة الأبدية الحقيقية .

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها والدة رامي لحظات أفكر ماذا لو كان كلامكم صحيح ولحظات اكره اليوم اللذي جئت فيه الى هنا ولحظه وبصراحه اشعر براحه كبيره معكم ولحظه اظن ان كل كلامكم مبطن ظاهره جميل ومراده كفر بكفر , لا بد من اعادة النظر من جديد , فطول يوم امس لم استطع ان ارتب كلمه على اختها وقررت عدم المجيء اليكم مره اخرى لكن ها انا معكم اليوم , ضياع بضياع *

لا تعليق


مشاركتي هذه أقدمها للأخوة الأعضاء المسلمين لعلها تصحح لهم بعض النقاط والأفكار التي ظنوا في يوم من الأيام ان الهداية قد تكون قريبة منكِ ... قد لا يفطنوا ذكرك بأننا في ضياع فانشغلوا بتقديم يد المساعدة لكِ .

يا سيدتي ، خبرتك في حوارات الأديان معدومة ومعلوماتك عن دينك أو دين الإسلام صفر ... فمن المحال اقتناعك بالإسلام لأن هناك قوى خارجية أخرى تُجبرك على البقاء على عقيدتك .

أسألك الله لكِ الهداية عاجلاً أو أجلاً وبثت الطمئنين في قلبك (كأم) حول ابنك رامي .

للمزيد من مواضيعي