العودة   شبكة كلمة سواء للحوار الإسلامي المسيحي العودة المنتدى أقسام دراسة النصرانية الحوار الإسلامي / المسيحي

الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها.

آخر 20 مشاركات
مشاركة المسيحي في أعياد المخالف نجاسة و فساد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للكريسماس!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بأفواههم يعترفون بوثنية الكريسماس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مفاجأت عيد الميلاد من داخل الكنائس المسيحية !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          كتاب أُسطورة تجسد الإله فى المسيح The Myth of God Incarnate (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          هل أنت عاقلة يا كنيسة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : عبادة الصلبان و التماثيل و الصور (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المسيحي ( المؤمن ) محّرم عليه حضور متش كورة مع المُخالف له في العقيدة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هنيئاَ لكم يا نصارى ، اليوم وُلـِد ربّكم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لو سَتَرْتَه بثوبِكَ كان خيرًا لكَ ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          جُندُ الله ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال جرىء(الحلقه 11):لو كان محمد نبيا كاذبا..لماذا يحمل نفسه مثل هذا؟؟ (الكاتـب : د. نيو - )           »          La grandeur des choses n'est pas en elles-mêmes (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الرحمن : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ? Si les musulmans sont de véritables monothéistes, pourquoi prient-ils à la Kaaba (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لفائف و مخطوطات مخفيّة تبشر بإسم النبيّ الخاتم صلى الله عليه و سلّم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فما ظنّكم بربّ العالمين ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          We are one soul ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )


أغلق الموضوع
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 26.07.2010, 14:20

طالب الهدي

عضو

______________

طالب الهدي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 123  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
26.12.2017 (15:56)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




يا حبيبي يا رسول الله

ماذا تقول عن صلة الرحم؟

وفي الصحيح من حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي اذا قطعت رحمه وصلها”.
أي ليس الواصل كامل الوصل هو الذي يصل من وصله، ويكافئ من وصله بأن يصله كما وصله، ولكن الواصل كامل الوصل هو الذي يصل من قطعه.

واخرج البخاري ومسلم من حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “ان الله خلق حتى اذا فرغ من خلقه قالت الرحم: هذا مقام العائذ بك من القطيعة، قال: نعم، أما ترضين ان أصل من وصلك واقطع من قطعك؟ قالت: بلى يا رب، قال فهو لك”،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاقرأوا ان شئتم “فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم”.


فقال كما في الصحيحين من حديث جبير بن مطعم: “لا يدخل الجنة قاطع” يعني: قاطع رحم.


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من ذنب أجدر ان يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة، مثل البغي وقطيعة الرحم”.


نحن وجه الشمس إسلاما وقوة

نسب حر ومجد وفتوة

نحن من بايع مبعوث الورى

ودرسنا من معانيه الأخوة
للمزيد من مواضيعي

 






   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 26.07.2010, 14:32

طالب الهدي

عضو

______________

طالب الهدي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 11.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 123  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
26.12.2017 (15:56)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


يا حبيبي يا رسول الله

ماذا عن وفاءك؟؟؟

وفاءه لخديجة

عاش مع خديجة رضي الله عنها حياة ملؤها الحب والوفاء، فلما ماتت كان أعظم وفاء لها صلى الله عليه وسلم.

أخرج البخاري أن عائشة رضي الله عنها قالت: “ما غرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما غرت على خديجة، وما رأيتها، ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من ذكرها، وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء، ثم يبعثها في صدائق - أي صديقات - خديجة، فيُهدي في خلائلها منها ما يسعهن، فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة؟ فيقول: “إنها كانت وكانت، وكان لي منها الولد”،
إنه الوفاء النادر الذي لم تعرف البشرية له مثيلا.

كيف لا يفي لها، وهي التي واسته بمالها، وكانت أول من صدّقه، وهي التي ثبّت الله عز وجل بها فؤاده، وقوّى عزيمته، فكانت البلسم الشافي لآلامه وأحزانه.

وتقول عائشة رضي الله عنها: “كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة لم يكن يسأم من ثنائه عليها واستغفاره لها، فذكرها يوماً، تقول: فحملتني الغيرة، فقلت: لقد عوّضك الله من كبيرة السن. قالت: فرأيته غضب غضباً، أسقطت في خلدي، وقلت في نفسي: اللهم إن أذهبت غضب رسولك عني لم أعد أذكرها بسوء. فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لقيت، قال: كيف قلت؟ والله لقد آمنت بي إذ كذبني الناس، وآوتني إذ رفضني الناس، ورُزقت منها الولد، وحُرمتموه مني، قالت عائشة: فغدا وراح عليّ بها شهرا”.

شهر كامل يروح ويغدو على عائشة في شأن خديجة، مع أنها قد ماتت وفارقته لكنه لا يرضى أبداً أن يكلمه أحد في تذكره لها، وحفظه ورعايته لعهدها، وعشرتها التي كانت بينهما في سالف الأزمان، فكان لا ينساها، ولا ينسى بر أهلها.

ومرة استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة عليه صلى الله عليه وسلم، فتذكر خديجة لشبه الصوت بينهما، قالت عائشة: فارتاع لذلك - أي فزع - وفي رواية: “فارتاح لذلك، فقال: “اللهم هالة” أي اللهم اجعلها هالة، وعائشة تنظر لهذا التغير في النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: فغرت، وقلتُ: ما تذكر من عجوز من عجائز قريش، حمراء الشدقين، قد سقطت أسنانها، وقد أبدلك الله خيرا منها، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا، فعرفت عائشة وقالت: والذي بعثك بالحق لا أذكرها بعد هذا إلا بخير”.

وقالت عائشة رضي الله عنها: “جاءت عجوز الى النبي صلى الله عليه وسلم فأحُسن استقبالها، فقال لها: “كيف أنتم؟ كيف حالكم؟ كيف كنتم بعدنا؟) قالت: بخير بأبي أنت وأمي يا رسول الله، فلما خرجت قلت: يا رسول الله تُقبل على هذه العجوز هذا الإقبال؟ فقال: “يا عائشة إنها من صويحبات خديجة، وإنها كانت تأتينا زمان خديجة، وإن حُسن العهد من الإيمان”.

الوفاء للعهود

وأما عن وفائه مع خصومه وأعدائه، فقد كان صلى الله عليه وسلم يحافظ على عهوده ووعوده ومواثيقه مع الناس، وإن كانوا من غير المسلمين.
وفي صحيح مسلم قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما: (ما منعني أن أشهد بدراً أنا وأبي إلا أننا قد خرجنا فأخذنا المشركون فقالوا لنا: أتريدون محمداً؟ قلنا: لا بل نريد المدينة، فأخذ المشركون علينا عهد الله وميثاقه أن ننصرف الى المدينة. وألا نقاتل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. فانطلقت أنا وأبي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرناه، فقال: “انصرفنا، نفي لهم بعهدهم، ونستعين الله عليهم”).
وذلك اكراما لعهد الله





أغلق الموضوع

العلامات المرجعية


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
حوار مع الفاضلة أم رامي و الأخ أبو حمزة السيوطي ينتهي بإسلامها والدة رامي الحوار الإسلامي / المسيحي 229 04.03.2012 02:26
صفحة التعليقات على حوار الضيف رامي والأخ أبو حمزة السيوطي طائر السنونو الحوار الإسلامي / المسيحي 108 05.07.2010 14:29



لوّن صفحتك :