الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية قسم مخصص للرد على الملحدين و اللادينيين و أتباع الأديان الوثنية

آخر 20 مشاركات
لو سَتَرْتَه بثوبِكَ كان خيرًا لكَ ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          جُندُ الله ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال جرىء(الحلقه 11):لو كان محمد نبيا كاذبا..لماذا يحمل نفسه مثل هذا؟؟ (الكاتـب : د. نيو - )           »          La grandeur des choses n'est pas en elles-mêmes (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الرحمن : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ? Si les musulmans sont de véritables monothéistes, pourquoi prient-ils à la Kaaba (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لفائف و مخطوطات مخفيّة تبشر بإسم النبيّ الخاتم صلى الله عليه و سلّم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فما ظنّكم بربّ العالمين ؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          We are one soul ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أقوى دليل من العهد الجديد على رفع المسيح و نجاته من القتل و الصلب (الكاتـب : الشهاب الثاقب - )           »          البابا تواضروس "أنت ابن الله الحي القائم من بين الأموات " لم يقولها بطرس مضافة من الكتبة (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          (( المرأة = خنزيرة )).... طبقا للكتاب المقدس !!!!! (الكاتـب : د. نيو - )           »          تعاليم محمد رسول الله Vs تعاليم بولس Vs الطب الحديث (موثق بالروابط الأجنبيه) (الكاتـب : د. نيو - )           »          بالروابط الأجنبيه: إثبات صدق حديث رسول الله لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً (الكاتـب : د. نيو - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 4 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          في بيتنا مسلم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحي سابق يرمي كتابه الذي يقدّس من نافذة سيّارته (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          What happened to me after reading Surah Maryam (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة المدثر : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة النجم : القارئ هاني العزوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

هل الأعجاز العلمى خرافة أم حجة الله على الكافرين؟

الرد على الإلحاد و الأديان الوثنية


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 07.06.2011, 04:40

عُبَيْدُ الله

عضو

______________

عُبَيْدُ الله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.04.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 132  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.08.2011 (08:29)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي




نبدأ بأذن الله مع ادعاءات الحيران
اقتباس

بقلم : حيران محتار

يدعي هواةالإعجازأن وجه الإعجازفي الآيةالقرآنية
هوتقريرهابأن نشأةالكون بدأت إثرالانفجارالعظيم
و يربطونه بكلمة الفتق) بعدأنكانكتلةواحدة ( رتقًا.
أولا : لنرى المعنى اللغوي لكلمة رتقا :
جاء في لسان العرب:
الرَّتْقُ: ضدّ الفَتْق. ابن سيده: الرَّتْقُ إِلحام الفَتْق وإِصلاحُه. رَتَقَه يَرْتُقُه ويَرْتِقُه رَتْقاً فارْتَتَق أَي التأَم.
إذن كلمةرتقاتفيدكون السماءوالأرض كتلةواحدة..
أما كلمة فتق:
الفَتْق: خلاف الرَّتْق. فَتَقَهُ يَفْتُقُه ويَفْتِقُه فَتْقاً: شقه؛ قال: ترى جَوَابها بالشحم مَفْتُوقا إِنما أَراد مفتوقة فأَوقع الواحد موقع الجماعة.
وفَتَّقهُ تَفْتيِقاً فانْفتَقَ وتَفَتَّق.
الفتق: -انفلاق- الصبح
فَتَقَهُ: شَقَّهُ،
كفَتَّقَهُ فَتَفَتَّقَ وانْفَتَقَ
ومَفْتَقُ القَميصِ: مَشَقُّهُ
إذنكلمةالفتق تعني الشق .
وهناك العديدمن الروايات التي أوردهاالمفسرون في المرادبالرتق والفتق ومن اغلبهايتضح لناأن المراد
من القول في هذه الآيةهوكون السماءوالأرض كتلةواحدةثم تم فتقهما( شقهما )وبعض المعاني
الأخرى التي تصلح لتأويل الآية:
وللحسن وقتادة وسعيد بن جبير ورواية عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهم أن المعنى كانتا شيئًا
واحدًا ملتصقتين ففصل الله بينهما ورفع السماء إلى حيث هي، وأقر الأرض، وهذا القول يوجب أن خلق
الأرض مقدم على خلق السماء لأنه تعالى لما فصل بينهما ترك الأرض حيث هي وأصعد الأجزاء السماوية،
قال كعب: "خلق الله السموات والأرض ملتصقتين ثم خلق ريحًا توسطتهما ففتقهما بها."
قول أبي صالح ومجاهد أن المعنى: كانت السموات مرتفعة فجعلت سبع سموات وكذلك الأرضون.
قول ابن عباس والحسن وأكثر المفسرين أن السموات والأرض كانتا رتقًا بالاستواء والصلابة، ففتق الله
السماء بالمطر والأرض بالنبات والشجر، ونظيره قوله تعالى: وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ (11) وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12)
ورجحوا هذا الوجه على سائر الوجوه بقوله بعد ذلك: وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ وذلك لا يليق إلا
وللماء تعلق بما تقدم، ولا يكون كذلك إلا إذا كان المراد ما ذكرنا.
قول أبي مسلم الأصفهاني: يجوز أن يراد بالفتق: الإيجاد والإظهار كقوله: فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِوكقوله: قَالَ بَل رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّفأخبر عن الإيجاد بلفظ الفتق، وعن الحالقبل الإيجاد بلفظ الرتق.
قال الطبري في تفسير الآية أيضًا:
"وقوله" :ففتقناهما" يقول: فصدعناهما وفرجناهما ثم اختلف أهل التأويل في معنى وصف الله السموات
والأرض بالرتق، وكيف كان الرتق وبأي معنى فتق؟ فقال بعضهم: عنى بذلك أن السموات والأرض كانتا ملتصقتين ففصل الله بينهما بالهواء وهو قول ابنعباس والحسن وقتادة
باختصارلهذاكله كانتارتقاففتقناهماتفيدكون السماءوالأرض كتلةواحدةأوجسماواحداففتقمها( أي قسمها ( الله إلى قسمين ويدعي الاعجازيون أن هذايتفق مع نظريةالانفجارالكبيرالتي اقسم أنهم لم يقرؤواعنهايومافي أن الأرض والسماءكانتاكتلةثم تم الانفصال بينهمابالانفجار!!!
هل تتفق هذه الرؤيةمع نظريةالانفجارالكبير؟؟
قطعالا... لسببين:
أولا : كلمةالفتق تعن يلغوياالشق لاأرى فيهاأي سيرةعن حدوث) انفجار ( من قريب أومن بعيد فالشق ليس تفجيراولايوجدذرةاتصال بين المعنيين كمارأينافي المعاجم والشق هومثلمايحدث عندماتشق قطعةقماش مثلاوهذالاعلاقةله بماحدث في الانفجارالكبيرإطلاقا.
ثانيا : إذاربطنالفظ) كانتا رتقا ( في الآيةبماقبل الانفجارالكبيرفهذاأيضالاعلاقةله بماتقوله نظرية الانفجارالكبيرإطلاقالأن نظريةالانفجارالكبيرتنص عل ىعدم وجودأي نوع من المادةأوالكتلةقبل حدوث الانفجارلأن المادةجاءت إلى الوجودمع الانفجارنفسه بل لايوجدشيءأسمه) قبل البيج بانج )أساساوهذاقول فاسدإذليس هناك "فترةوقتيةمن قبل الPlanck time قابلةلتطبيق القوانين الفيزيائيةعليهاومفهوم "الفترةالزمنية" قبل حدوث البيجبانج لامعنى له فالوقت مرتبط بالمكان وجاءفي حيزالوجوداصطلاحي( متى و أين )للزمان مع ظهور( المكان )إلى حيزالوجودأي مع البيج بانج ونفس الشيءبالنسبةإلى المادةأوالكتلةفلم يكن لهاوجودإلامع حدوث الانفجار. أي ليس هناك( رتق )قبل حدوث الانفجارولاغيره.
وفوق كل هذالااعرف حقيقةكيف يأتي مسلمون يحاولون الاستنادإلى الانفجارالكبيرلإثبات قرانهم .
سؤال: هل ظهورالكون طبقاللبيجبانج تتماشي ىمع الخلق كمايراهالقران والسنة؟هل خلق جزء من
الكون بشكل منفصل في فترةلوحدها( الأرض )ثم عندماتنتهي هذه الفترة يبدأ خلق جزءآخربشكل منفصل لوحده في يومين( السماء )ثم يعودإلى الجزءالأول ليضبطه) و الأرض بعد ذلك دحاها ( في يومين آخرين . هل تستوي هذه الرؤيةمع الكوزمولوجي الخاص بالبيجبانج!!!

للمزيد من مواضيعي

 







آخر تعديل بواسطة عُبَيْدُ الله بتاريخ 07.06.2011 الساعة 04:54 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 07.06.2011, 05:02

عُبَيْدُ الله

عضو

______________

عُبَيْدُ الله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.04.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 132  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
12.08.2011 (08:29)
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي


نتابع ادعاءات الحيران:
اقتباس
وهناك العديدمن الروايات التي أوردهاالمفسرون في المرادبالرتق والفتق ومن اغلبهايتضح لناأن المرادمن القول في هذه الآيةهوكون السماءوالأرض كتلةواحدةثم تم فتقهما( شقهما )وبعض المعاني
الأخرى التي تصلح لتأويل الآية:


اولا كل يُؤخذ من كلامه ويُرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاذا اردت ان تنقد الأسلام فبيننا وبينك الكتاب وصحيح السنة وليس بشر لا يأتيهم وحى ويتكلمون فى اطار معارفهم العلمية التى كثيرا ما تكون بدائية ومخطئة.
ورغم هذا فأن كلامك لا يخلو من التدليس كما سنرى بأذن الله تعالى
ثانيا هل الفتق يكون للكتلة الواحدةفقط او للشىء الملتصق فقط او للكتلة الصلبة فقط؟
يقول الأمام الطبرى رحمه الله فى تفسير الأية من خلال عرضه للروايات المختلفة
وقال آخرون: بل عُنـي بذلك أن السموات كانت رتقا لا تـمطر والأرض كذلك رتقا لا تنبت، ففتق السماء بـالـمطر والأرض بـالنبـات. ذكر من قال ذلك:
حدثنا هناد، قال: ثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة: { أوَ لَـمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أنَّ السَّمَوَاتِ والأرْضَ كانَتا رَتْقا فَفَتَقْناهُما } قال: كانتا رتقا لا يخرج منهما شيء، ففتق السماء بـالـمطر وفتق الأرض بـالنبـات. قال: وهو قوله:
{ والسَّماءِ ذَاتِ الرَّجْعِ والأرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ }
حدثني الـحسين بن علـيّ الصدائي، قال: ثنا أبـي، عن الفضيـل بن مرزوق، عن عطية، فـي قوله: { أوَ لَـمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أنَّ السَّمَوَاتِ والأرْضَ كانَتا رَتْقا فَفَتَقْناهُما } قال: كانت السماء رتقا لا تـمطر والأرض رتقا لا تنبت، ففتق السماء بـالـمطر وفتق الأرض بـالنبـات وجعل من الـماء كلّ شيء حيّ، أفلا يؤمنون؟
حدثنـي يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد فـي قوله: { أوَ لَـمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أن السَّمَوَاتِ والأرْضَ كانَتا رَتْقا فَفَتَقْناهُما } قال: كانت السموات رتقا لا ينزل منها مطر، وكانت الأرض رتقا لا يخرج منها نبـات، ففتقهما الله، فأنزل مطر السماء، وشقّ الأرض فأخرج نبـاتها. وقرأ: { فَفَتَقْناهُما وَجَعَلْنا مِنَ الماء كلَّ شَيْءٍ حَيّ أفَلا يُؤْمِنُونَ }.
وقال آخرون: إنما قيل { فَفَتَقْناهُما } لأن اللـيـل كان قبل النهار، ففتق النهار. ذكر من قال ذلك:
حدثنا الـحسن، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا الثوري، عن أبـيه، عن عكرِمة، عن ابن عبـاس، قال: خـلق اللـيـل قبل النهار. ثم قال: { كانَتا رَتْقا فَفَتَقْنَاهُما }.
وإنـما قلنا ذلك أولـى بـالصواب فـي ذلك لدلالة قوله: { وجَعَلْنا مِنَ الـماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيّ } علـى ذلك، وأنه جلّ ثناؤه لـم يعقب ذلك بوصف الـماء بهذه الصفة إلا والذي تقدمه من ذكر أسبـابه.
قال أبو جعفر: وأولـى الأقوال فـي ذلك بـالصواب قول من قال: معنى ذلك: أو لـم ير الذي كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا من الـمطر والنبـات، ففتقنا السماء بـالغيث والأرض بـالنبـات.

وهذه رؤية للرجل فى اطار معارفه العلمية بهذا الامر والتى كان معظمها من الاسرائيليات كما سنرى.
ثالثا هل تفسير الكتلة الواحدة او الألتصاق هو التفسير الوحيد للأية الكريمة؟
قطعا لا فلم يُجمع اهل العلم على تأويل واحد وهذا دليل ان كل منهم رحمهم الله اجتهد بما جاءه من العلم فى حدود زمانه ومعارفه وليس كما توهمت انت
وهذا نقل لترتيب احد الأخوة اعجبنى ترتيبه ونقله اقوال اهل العلم
الأول: أن معنى {رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا} أي كانت السموات والأرض متلاصقة بعضها مع بعض، ففتقها الله وفصل بين السموات والأرض، فرفع السماء إلى مكانها، وأقر الأرض في مكانها، وفصل بينهما بالهواء الذي بينهما كما ترى.

القول الثاني: أن السموات السبع كانت رتقاً. أي متلاصقة بعضها ببعض، ففتقها الله وجعلها سبع سموات، كل اثنتين منها بينهما فصل، والأرضون كذلك كانت رتقاً ففتقها، وجعلها سبعاً بعضها منفصل عن بعض.

القول الثالث: أن معنى {رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا} أن السماء كانت لا ينزل منها مطر، والأرض كانت لا ينبت فيها نبات، ففتق الله السماء بالمطر، والأرض بالنبات.

القول الرابع: {رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا} أي في ظلمة لا يرى من شدتها شيء ففتقهما الله بالنور. وهذا القول في الحقيقة يرجع إلى القول الأول، والثاني.

الخامس: وهو أبعدها لظهور سقوطه. أن الرتق يراد به العدم. والفتق يراد به الإيجاد. أي كانتا عدماً فأوجدناهما. وهذا القول كما ترى.
رابعا هل العرب كانوا يعرفون الفرق بين المادة فى صورتها العامة والطاقة؟
لو كانوا يعرفون فلم تكن هناك حاجة لفتح مجال الأعجاز العلمى اصلا
ولكن لأن كتاب الله حوى من المعارف المختلفة ما لا يعرفوه فهم فسروه فى اطار معارفهم ولغتهم ولا تثريب عليهم.





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الله, الإعجاز, الكافرين؟, العلمي, خرافة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
بشرى سارة : افتتاح موقع الإعجاز العلمي التابع لموقع الطريق إلى الله أبو السائب أكرم المصري الإعجاز فى القرآن و السنة 6 09.07.2012 21:44
الإعجاز العلمي في كتاب النصارى!! زهراء مصداقية الكتاب المقدس 6 09.08.2011 01:21



لوّن صفحتك :