آخر 20 مشاركات
The Mihrab' s Guests [ 61 ] (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Pourquoi le Coran qualifie-t-il les Juifs de singes ???? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة الواقعة : القارئ إسلام صبحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة النجم : القارئ إسلام صبحي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الربّ المزعوم يعيش عالة على النساء !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ينفع تصحى الصبح تبقى هندوسي بدل ما تكون مسلم ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما أعظم مغفرة الله ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Rabbi, pourquoi n'attaquez-vous pas aussi l'Islam ? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرب عاوز ياكل (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 3 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة - 2 - ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حاخام يصفع أقفية لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ياترى الأنبا بافلي يعرف أم كوهين منين ؟؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بالمصادر المسيحية : التوحيد كان عقيدة المصريين خلال القرن الرابع ميلادي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - آخر مشاركة : د. نيو - )           »          موثق: الكتاب المقدس يأمر بكسر ضلوع الابناء من اجل تربيتهم؟!؟!؟همجيه و سفاهه (الكاتـب : د. نيو - )           »          من فضائح الزمن الجميل زكريا بطرس يخترع ايه جديده فى القرآن الكريم على الهواء مباشره(فيديو) (الكاتـب : د. نيو - )           »          سؤال جرىء(الحلقه 11):لو كان محمد نبيا كاذبا..لماذا يحمل نفسه مثل هذا؟؟ (الكاتـب : د. نيو - )           »          عبدي أحمد المختار- سفر إشعياء 42:1 (الكاتـب : Muslim - )           »          زمزم سيّدة ماء الأرض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 23.05.2016, 08:46

أبو محمد المصري

عضو

______________

أبو محمد المصري غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.05.2016
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.11.2019 (22:00)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي جميل الرد على السائل حول حديث: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد


اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ
وَالْصَّلَاةُ وَالْسَّلَامُ عَلَى مَنْ لَا نَبِيَّ بَعْدَهُ
أَمَّا بَعْدُ
فَقَدْ سَأَلَ بَعْضُ اَلْفُضَلَاءِ عَنْ حَدِيثِ: مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ

وَهَلْ هُوَ صَحِيحٌ أَمْ لَا
وَإِنْ كَانَ صَحِيحاً فَمَا مَعْنَاهُ
ثُمَّ سَأَلَ عَنْ مَعْنَى اَلْبِدْعَةِ وَعَنْ حُكْمِ اَلْتَّهْنِئَةِ بِالْعَامِ اَلْهِجْرِيِّ وَغَيْرِهِ مِنْ اَلْمُنَاسَبَاتِ

وَالْجَوَابُ عَنْ ذَلِكَ بِإِذْنِ اَلْلَّهِ:

أَنَّ هَذَا اَلْحَدِيثَ صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ
رَوَاهُ إِمَامَا اَلْمُحَدِّثِينَ أَبُوا عَبْدِ اَلْلَّهِ اَلْبُخَارِيُّ وَأَبُو اَلْحُسَيْنِ مُسْلِمُ بْنُ اَلْحَجَّجِ اَلْنَّيْسَابُورِيُّ فِي صَحِيحَيْهِمَا

وَأَخْرَجَهُ أَبُوا دَاوُدَ وَابْنُ مَاجَةَ فِي سُنَنِهِمَا
وَالْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ كُلُّهُمْ يَرْوِيهِ عَنْ اَلْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَمَّتِهِ عَائِشَةَ أُمِّ اَلْمُؤمِنِينَ
أَنَّ اَلْنَّبِيَّ صَلَّى اَلْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ
وَفِي رِوَايَةٍ لِمُسْلِمٍ:
مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ

وَأَمَّا شَرْحُ اَلْحَدِيثِ:
فَاعْلَمْ أَيُّهَا اَلْمُوَفَّقُ أَحْسَنَ اَلْلَّهُ إِلَيْكَ أَنَّ هَذَا اَلْحَدِيثَ مِنْ قَوَاعِدِ اَلْإِسْلَامِ
قَالَ اَلْحَافِظُ ابْنُ رَجَبَ اَلْحَنْبَلِيُّ رَحِمَهُ اَلْلَّه
وَهَذَا اَلْحَدِيثُ أَصْلٌ عَظِيمٌ مِنْ أُصُولِ اَلْإِسْلَامِ وَهُوَ كَالْمِيزَانِ لِلْأَعْمَالِ فِي ظَهِرِهَا كَمَا أَنَّ حَدِيثَ إِنَّمَا اَلْأَعْمَالُ بِالْنِّيَّاتِ مِيزَانٌ لِلْأَعْمَالِ فِي بَوَاطِنِهَا
قُلْتُ: وَيَعْنِي بِذَلِكَ أَنَّ اَلْأَعْمَالَ لَا تُقْبَلُ إِلَّ إِذَا كَانَتْ عَلَى مَا أَمَرَ بِهِ اَلْلَّهُ وَرَسُولُهُ
وَيَتَحَصَّلُ مِنْ هَذَا أَنَّ اَلْعَمَلَ لَا يَصِحُّ إِلَّا بِشَرْطَيْنِ
أَوَّلُهُما كَوْنُهُ خَالِصاً لِلَّهِ تَعَالَا
وَالْثَّانِي كَوْنُهُ عَلَا مَا شَرَعَهُ اَلْلَّهُ وَرَسُولُهُ

فَقَوْلُهُ مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا دَلَّ عَلَى أَنَّهُ لَا يَجُوزٌ لِلْمُكَلَّفِ فِعْلُ شَيْءٍ يَظُنُّهُ خَيْراً لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اَلْلَّاهُ
وَأَنَّ اَلْدِّينَ كَامِلٌ غَيْرُ مَنْقُوصٍ
فَلَا حَاجَةَ لَنَا فِي فِعْلِ شَيْءٍ لَمْ نُكَلَّفْ بِهِ
ثُمَّ اعْلَمْ أَيُّهَا اَلْمُسْتَرْشِدُ وَفَّقَكَ اَلْلَّهُ أَنَّ اَلْبِدْعَةَ تَنْقَسِمُ أِلَى قِسْمَينِ
أَوَّلُهُمَا اَلْبِدْعَةُ اَلْحَقِيقِيَّةُ
وَهِيَ فِعْلُ شَيْءٍ لَا أَصْلَ لَهُ فِي اَلْشَّرْعِ
كَمَنْ عَطَسَ فَقَالَ:
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْصَّلَاةُ وَالْسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اَلْلَّهِ
فَهَذَا اَلْقَائِلُ جَاءَ بِأَمْرٍ مِنْ كِيسِهِ لَا أَصْلَ لَهُ

وَكَبِدْعَةِ اَلْتَّهْنِئَةِ بِالْجُمُعَةِ وَالْعَامِ اَلْهِجْرِيِّ وَسَيَأْتِي اَلْكَلَامُ عَلَيْهَا بِالْتَّفْصِيلِ بِإِذْنِ اَلْلَّهِ

وَأَمَّا اَلْْبِدْعَةُ اَلْإِضَافِيَّةُ فَهِيَ زِيَادَةٌ فِي أَمْرٍ لَهُ أَصْلٌ فِي اَلْشَّرْعِ

وَذَلِكَ كَالْصَّلَاةِ لَيْلَةَ اَلْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ عَرَفَةَ وَنَحْوِ ذَلِكَ
وَهَذَا هُوَ مَا بَيَّنَهُ اَلْإِمَامُ أَبُوا إِسْحَاقَ اَلْشَّاطِبِيُّ رَحِمَهُ اَلْلَّهُ

وَقَدْ دَلَّ اَلْحَدِيثُ عَلَى أَنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ مَرْدُودَةٌ عَلَى صَاحِبِهَا

وَأَمَّا مَسْأَلَةُ اَلْتَّهْنِئَةُ فَهِيَ بِدْعَةٌ
وَلَا يَجُوزُ فِعْلُهَا
وَذَلِكَ أَنَّهُ لَوْ كَانَ فِيهَا خَيْرٌ لَدَعَانَا إِلَيْهَا اَلْلَّهُ وَرَسُولُهُ
أَمَا وَلَمْ يَرِدْ فِيهَا نَصٌّ فَهِي بِدْعَةٌ مُحْدَثَةٌ
وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ
وَمَنْ قَالَ بِأَنَّهَا تَأْلِيفٌ لِلْقُلُوبِ فَهَذَا يُرَدُّ عَلَيْهِ
بِأَنَّهُ لَوْ كَانَ قَوْلُهُ صِدْقاً لَسَبَقَنَا إِلَيْهِ اَلْسَّلَفُ
وَهُمْ أَحْرَصُ عَلَى اَلْخَيْرِ مِنَّا وَأَسْبَقُ إِلَيْهِ

فَكَيْفَ وَصَلَ هَذَا اَلْمُسْتَشْكِلُ إِلَى بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ اَلْخَيْرِ لَمْ يَعْلَمْهُ رَسُولُ اَلْلَّهِ وَلَا أَصْحَابُهُ؟!
وَقَدْ يُقَالُ:
إِنَّكُمْ تَتَشَدَّدُونَ فِي قَوْلِكُمْ هَذَاوَالْأَمْرُ فِيهِ سَعَةٌ
فَرَدُّ هَذَا اَلْاسْتِشْكَالِ أَنَّنَا لَسْنَا مُتَشَدِّدِينَ
وَلَكِنَّ اَلَّذِي مَا تَبِعَ اَلْحَدِيثَ يَصِفُ تَابِعِيهِ بِالْتَّشَدُّدِ
وَلَوْ أَنَّهُ اقْتَفَى اَلْأَثَرَ لَمَا قَالَ مَا قَالَ

وَمِثْلُ هَذَا يَصْْدُقُ فِيهِ قَوْلُ اَلْإِمَامِ أَحْمَدَ:
دِينُ اَلْنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ أَخْبَارُ *** نِعْمَ اَلْمَطِيَّةُ لِلْفَتَى آثَارُ
لَا تَرْغَبَنَّ عَنْ الْحَدِيثِ وَأَهْلِهِ *** فَالْرَّأْيُ لَيلٌ وَالْحَدِيثُ نَهَارُ
وَلَرُبَّمَا جَهِلَ اَلْفَتَى أَثَرَ اَلْهُدَى *** وَالْشَّمْسُ بَازِغَةٌ لَهَا أَنْوَارُ

ثُمَّ إِنَّهُ يَجِبُ اَلْتَّنْبِيهُ عَلَى أَنَّ اَلْبِدَعَ لَهَا أَضْرَارٌ جَمَّةٌ
نَذْكُرُ مِنْهَا:
أَنَّ اَلْمُبْتَدِعَ إِمَّا أَنَّهُ يَتَّهِمُ رَسُولَ اَلْلَّهِ صَلَّى اَلْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْخِيَانَةِ وَعَدَمِ اَلْتَّبْلِيغِ
فَقَدْ قَالَ اَلْلَّهُ جَلَّ ذِكْرُهُ:

يَا أَيُّهَا اَلْرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ

وَقَالَ اَلْإِمَامُ مَالِكٌ:
مَنْ ابْتَدَعَ بِدْعَةً يَرَاهَا حَسَنَةً فَقَدْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّداً خَانَ اَلْرِّسَالَةَ


أَوْ أَنَّهُ يَتَّهِمُ اَلْصَّحَابَةِ بِالْخِيَانَةِ فَلَمْ يُبَلِّغُوا
فَهَذَا جُرْمٌ عَظِيمٌ
وَالْصَّحَابَةُ كُلُّهُمْ عُدُولٌ

أَوْ أَنَّهُ يَزْعُمُ أَنَّ اَلْدِّينَ لَا يَكْفِيهِ فَأَرَادَ أَنْ يَزِيدَ عَلَيهِ
وَلَا يَفْعَلُ ذَلِكَ إِلَّا ضَيِّقُ اَلْصَّدْرِ خَبِيثُ اَلْنَّفْسِ مَرِيضُ اَلْقَلْبِ

فَالْدِّينُ قَد تَمَّ وَكَمُلُ
فَلِمَاذَا تَطْرُقُونَ أَبْوَاباً لَيْسَتْ مِنْ اَلْدِّينَ

وَيَا لَيْتَ بِدَعَ اَلْنَّاسِ وَصَلَتْ عِنْدَ هَذَا اَلْحَدِّ
بَلْ نَرَى بَعْضَهُمْ يُخَصِّصُ دُعَاءاً لِكُلِّ مُنَاسَبَةٍ
ثُمَّ يَحْلِفُ بِالْلَّهِ إِنْ أَرَادَ إِلَّا إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً
ثُمَّ لِمَاذَا لَمْ تَعْمَلُوا بِمَا أَمَرَ اَلْلَّهُ وَرَسُولُهُ بِهِ؟!

فَهَلْ مِنْ مُجِيبٍ؟!

عِبَادَ اَلْلَّهِ اتَّقُوا اَلْلَّهَ وَاتَّبِعُوا سُنَّةَ نَبِيِّهِ
فَإِنَّهُ يُخْشَى عَلَى اَلْمُتَسَاهِلِ أَنْ تُنْزَعَ حَلَاوَةُ اَلْسُّنَّةِ مِنْ قَلْبِهِ
قَالَ أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ اَلْقطَّانُ
إِذَا ابْتَدَعَ اَلْرَّجُلُ نُزِعَتْ حَلَاوَةُ اَلْحَدِيثِ مِنْ قَلْبِهِ

وَتَمَسَّكُوا بِالْسُّنَّةِ
فَقَد قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ:
اَلْمُتَّبِعُ لِلْسُّنَّةِ كَالْقَابِضِ عَلَى اَلْجَمْرِ
وَهُوَ عِنْدِي خَيْرٌ مِنْ اَلْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اَلْلَّهِ تَعَالَى

وَفِي هَذَا اَلْمَعْنَى قُلْتُ:
عَلَيْكَ بِتَقْوَى اَلْلَّهِ مَا عِشْتَ إِنَّهَا *** نَجَاةٌ وَخُذْ مَا جَاءَ فِي اَلْآيِ وَالْسُّنَنِ
فَإِنْ عِشْتَ تَحْيَا سَالِماً وَمُؤَيَّداً *** وَإِنْ مِتَّ يُعْطِيكَ اَلْإِلَهُ مِنْ اَلْمِنَنِ
وَلَا تَلْتَفِتْ لِلْرَّأْيِ فَالْرَّأْيُ ظُلْمَةٌ *** وَقَوْلُ اَلْفَتَى إِنْ كَانَ بِالْشَّرْعِ لَمْ يُهَنْ...
للمزيد من مواضيعي

 






المزيد من مواضيعي


توقيع أبو محمد المصري
لَا تَرْغَبَنَّ عَنْ اَلْحَدِيثِ وَأَهْلِهِ *** فَالْرَّأْيُ لَيْلٌ وَالْحَدِيثُ نَهَارُ...
اَلْإِمَامُ أَحْمَدُ


رد باقتباس
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
أمرنا, هدية, الرد, الصائم, دليل, حديث:


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الرد على شبهة أمرنا مترفيها ففسقوا فيها أبوجنة إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 22 18.06.2015 00:06
هذا نبينا ملف جميل جدا هدية للمسلمين و المسيحيين - تحميل مباشر كلمة سواء تعرف على الإسلام من أهله 2 05.05.2013 23:42
الرد المخرس على زكريا بطرس ( PDF ) هدية للمسيحيين قبل المسلمين baaaalra كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية 1 17.01.2013 20:24
هذا نبينا ملف جميل جدا هدية للمسلمين و المسيحيين - تحميل مباشر كلمة سواء الحديث و السيرة 1 18.01.2011 16:26
لماذا أمرنا الله بالخشوع أثناء الصلاة؟ أم جهاد القسم الإسلامي العام 0 18.05.2009 14:53



لوّن صفحتك :