العقيدة و الفقه قسم يحتوي على المواضيع الفقهية و العقدية لأهل السنة و الجماعة.

آخر 20 مشاركات
عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يعنى كان لازم يحصل التجسد؟؟ هبدات المُنصّر ماهر صموئيل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة طيّبة من سورة الذاريات : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


 
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 26.03.2012, 22:30
صور III ABO_IS7Q_SALAFY III الرمزية

III ABO_IS7Q_SALAFY III

عضو

______________

III ABO_IS7Q_SALAFY III غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 17.08.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 84  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.10.2017 (22:59)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي لفظة - السلف - المراد - نشأته


* لفظة السلف فى اللغة تُطلَقُ ويرادُ بها معنى من ثلاث :
أولاً / التسوية ومنها قوله سَلَفَ الأَرضَ يَسْلُفُها سَلْفاً وأَسْلَفَها: حَوَّلها للزرْعِ وسَوَّاها، والمِسْلَفَةُ: مَا سَوَّاها بِهِ مِنْ حِجَارَةٍ وَنَحْوِهَا وروى عن محمد محمد بن الحنفية أنه قال أرضُ الجنة مسلوفة ، وذكر الأصمعى أنها لغة أهل اليمن والطائف .
ثانيًا / مضى وتقدم [ سَلَفَ ، يسْلُفُ ] ومنه السلاف المتقدمون وسلف الرجل آباؤه المتقدمون وجمعه أسلاف وسلاف .
ثالثًا / السَّلم ، وهو نوعٌ من أنواع البيع يُعَجَّلُ فيه الثمن وتُضبطُ السلعة بوصف معلوم إلى أجلٍ معلوم [ وفيه معنى التقدم ، لأن دفع الثمن مقدم على قبض السلعة] .
** لفظة السلف فى القرآن يراد بها معنى واحد فقط وهو السبق والتقدم فى الزمن ومثاله .
1- قوله تبارك وتعالى "فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ " أى جعلنا السابقين عبرة للآخرين يعتبرون بهم وأفعالهم .
2- قوله تبارك وتعالى " قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُواْ فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينِ " أى مضى وسبق من أفعالهم .
3- قوله تبارك وتعالى " كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ " أى بما مضى من أعمالكم فى الدنيا .
*** لفظة السلف فى السنة يراد بها أحد خمسة معانٍ .
أولاً / القرض ثانيًا / السلم ثالثًا / من تقدمه من آبائه بالموت رابعًا / السالفة وهى صفحة العنق خامسًا / الجراب الضخم ومنه قوله " سلف التمر " أى الجراب .
والمعنى الثالث هو المراد فى بحثنا ، ومنه يُطلق السلفُ بالأصالة على القرون الثلاثة الأولى ومن سلك مسلكهم أصولاً وفروعًا ومنهجًا ، فلفظة السلف عند علماء العقيدة تُطلق ويراد بها هؤلاء وقد أُطلق على السلف أسماء نوردها فى الجزأ الثانى إن شاء الله تبارك وتعالى ويسر
هذا ما أعلم والله تعالى أعلى وأعلم وإيكال العلم إليه أولى وأسلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
--------------------------

ويُطلقُ على السلف عدة أسماءٍ ويُلاحظُ فيها أنها تشتمل على وصفٍ لهم فى كل اسمٍ منها ، ومن هذه الأسماء .
أولاً / أهل السنة والجماعة .
- فالسنة تُطلق ويراد بها أحدُ معنيين .
1- الإسلام العام : وهو الذى يتضمن الاعتقاد والأحكام واستخدم البغوى هذا فى كتابه " مصابيح السنه " وفى هذا المضمار يقول البربهارى فى " شرح السنة " : " اعلم أن الإسلام هو السنة ، وأن السنة هى الإسلام ، ولا يقوم أحدهما إلا بالآخر " اهـ
2- الاعتقاد : وهو أخص من الأول ، فالأول عام [ يشمل الاعتقاد والأحكام ] والثانى خاصٌ يدخل فيه ، وممن أورده فى هذا المضمار ابن أبى عاصم فى كتابه " السنة " حيث خصه بذكر الاعتقاد والإمام أحمد فى " الرد على الزنادقة و الجهمية " - لولده أبى عبد الرحمن عبد الله بن أحمد - .
- أما لفظة الجماعة فيُرادُ بها الصحابة والتابعون وتابعوهم ومن نهج نهجهم وسار على دربهم وسُموا بالجماعة لاجتماعهم على الحق [ الكتاب والسنة ] وكذلك اجتماعهم حول الأئمة العدول المشهود لهم بالعلم والدين والصلاح والورع وقد جاء فى الحديث التحذير من التشرذم والتفرق والحث على الاجتماع فقد أخرج الإمام أحمد وغيره بسند حسن من حديث مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّ الشَّيْطَانَ ذِئْبُ الْإِنْسَانِ كَذِئْبِ الْغَنَمِ يَأْخُذُ الشَّاةَ الْقَاصِيَةَ (3) وَالنَّاحِيَةَ، وَإِيَّاكُمْ وَالشِّعَابَ وَعَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ وَالْعَامَّةِ " .
إذن فأهل السنة والجماعة هم المجتمعون على كتاب الله واتباع سنة نبيه عليه السلام غير متفرقين .
ثانًا / أهل الحديث .
1- الحديثُ يطلقُ ويرادُ به القرآن الكريم كما فى قوله " اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ " الآية .
2- وكذلك يُطلقُ ويُرادُ به السنة كما فى مقدمة صحيح مسلم وعند الترمذى وغيره بسند صحيح من حديث الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ، فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبَيْنِ» .
وإطلاقه وإرادة السنة منه أغلب من إرادة القرآن وكذلك فإن أغلب الاختلاف بين أهل السنة والمبتدعة فى الحديث [ السنة ]
- وعليه فإن أهل الحديث هم المتمسكين بالكتاب والسنة المعتمدين عليهما .
وسنورد بقية الأسماء مرة أخرى بإذن الله إن كان فى العمر بقية .
هذا ما أعلم والله تعالى أعلى وأعلم وصلى الله على نبينا محمدوعلى آله وصحبه وسلم .
------------------------
السلف - نشأة المذهب ، موقف الخلق منه ، مناقشتهم .
قد قررنا أول ما كتبنا أن لفظة السلف يُراد منها الصحابة والتابعين وتابعيهم ، وبناءً عليه فإن البذرة الأولى لنشأة هذا المذهب مصاحبة لهذا المفهوم [ أى فى زمن الصحابة ] ولكن يُلاحظ أن النسبة إليه قد جاءت متأخرة وذلك إذ لم يكن فى حياتهم سواه مذهبٌ ، لكن ظهرت الحاجة إلى النسبة إليه عندما حصلت الفُرقة وظهرت البدع لذا شمر الأئمةُ عن ذراع الجد فحرروا ما كان عليه السلف فكان عن أحمد كتاب السنة ، والدارمى فى رده على بشر المريسى والبخارى فى خلق أفعال العباد والكنانى فى الحيدة ...إلخ معتمدين فى ذلك على صحة النقل والنسبة وما خالف فى ذلك إلا من لا ينعقدُ إجماعٌ بدخوله كما لا ينخرمُ بخروجه .اهـ
موقف الخلق من هذا المذهب .
الطائفة الأولى / الفلاسفة الإلهيين - المنتسبيت للإسلام - والباطنية .
- وهم الذين يرون أن السلف جهلة بمعانى نصوص الكتاب والسنة فهم بمنزلة الأميين " لا يعلمون الكتاب إلا أمانى " وبناءً عليه فلا منهج لهم فى الاعتقاد يمكن اتباعه أو نسبته إليهم .
الطائفة الثانية / المتكلمين " من المعتزلة والأشعرية " .
- ويرون أن مذهب السلف أسلم وأن مذهب الخلف أعلم وأحكم ، إذ يرون أن السلف قد ءامنوا بألفاظ الكتاب والسنة بلا فهم لمعناها أو مرادها - تفويض المعانى - وذلك اعتقادًا أن التكليف واقع على الاختبار فى الإيمان حتى إن كان لا يُفهم معناه ولا مراده وهو قول عموم المتكلمين .
الطائفة الثالثة / المؤولة .
- وهم الذين زعموا أن السلف قد وافقوهم فى تأويل النصوص ، ومنهم من يتوقف فى المعنى المراد ، ومنهم من يزعم الاتفاق على نفى ظواهر النصوص مع نفى العلم بالمراد ! بحجة التنزيه !! .
ويمكن مناقشة هؤلاء من وجوه فنقول .
الوجه الأول / ثبوت النقل عن السلف بمذهبهم بأسانيدٍ صحاح .
تتبع هذه النقول عددٌ من الأئمة فى كتاباتهم فهذا ابن طة العكبرى فى الإبانة ، واللاكائى فى شرح اعتقاد أصول أهل السنة والجماعة ، الصابونى فى عقيدة أهل الحديث ، السنة للإمام أحمد ، البربهارى فى شرح السنة ، شيخ الاسلام ابن تيمية فى فتاويه ، ابن الجوزية فى اجتماع الجيوش الإسلامية ، الأصفهانى فى الحجة فى بيان المحجة ، وابن أبى عاصم فى السنة وغيرها مما يطول ذكره ، وإمعانًا فى ذكر الحجة فتلك أقوالهم فى النصوص .
(1) عن أبى عمروٍ الأوزاعى قال " كنا والتابعون متوافرون نقول " إن الله تعالى ذكره فوق عرشه " نؤمن بما ورج فى السنة من صفاته جل وعلا " اهـ ........... هق وغيره بسند صحيح .
(2) عن سعيد بن أسد قال قلت للشافعى " ما تقول فى حديث الرؤية ؟ " فقال لى : يا ابن أسد اقضى على حييت أو مت أن كل حديث يصح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإنى أقول به وإن لم يبلغن . اهـ ..... هق .
(3) جاء فى أقاويل الثقات عن الترمذى أنه قال فى الكلام على حديث الرؤية " المذهب فى هذا عند أهل العلم من الأئمة مثل سفيان الثورى ، وابن المبارك ، ومالكـ ، وابن عيينة ، ووكيع وغيرهم أنهم قالوا : نرةى هذه الأحاديث كما جاءت ونؤمن بها ولا يُقالُ كيف ولا نفسر ولا نتوهم " اهـ .
الوجه الثانى / دلالة العقل الصريح والنظر الصحيح على أن ذلك مذهب السلف وهو من وجوه .
(1) عدم نقل ما يعارض ذلك عنهم ، فدل على أنه مذهبهم ، وإلا فليتهموهم بكتمان النقل - وهو يجرى مجرى الكذب - وعندها نطالبهم بالنقل عنهم فى إثبات صحة دعواهم على تقرير غير هذا المذهب عنهم .
(2) أنهم قد نقلوا أدق التفاصيل عن النبى عليه السلام فى كل أحواله وعلى الرغم من ذلك لم يُنقل عنهم أنم قد نقلوا عنه مثل ما ذهبوا إليه من تقعرٍ ، فلا يُتصور - عقلاً - نقلهم لتلك التفاصيل وكتمانهم لاعتقاده ، فتعين كون ما نُقل عنهم مذهبهم .
(3) أن النبى عليه السلام قد قُبض بعد تمام البلاغ فترك الأمة على المحجة البيضاء ليلها كنهارها ، فكيف لا يبلغهم أمور الاعتقاد - التى لم يأتِ - فيما يقعدونه فيها - نقلٌ عنه ولا عن أصحابه ، فبلاغ الاعتقاد أولى من نقل الأحكام ، ولما ثبت النقل كما قدمنا عنهم دل على أنه قد بلغ فى الاعتقاد ما هم عليه لا غيره فتعين كونه مذهبهم .
(4) أن النبى عليه السلام قد حدد أن الذى يكون عليه هو وأصحابه - الاعتقاد - فيه النجاه ، فإما أن يكون جهلاً أو علمًا ، والأول ممتنع باطل بالضرورة فثبت ببطلان الأول ثبوت الثانى ( علمٌ ) فإذا كان ذلك كذلك - وترتب عليه النجاه - فلا يُتصور ضياعه لأنه حُدد أن فيه النجاه فتحديد ذلك فيه موجب لبقاءه ، فنقول أين النقل لما ذهبتم إليه من كونه اعتقادهم عنهم ؟! " قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ " ، وقد يُقال هو موجود لكن باشتباهه مع غيره فضاعت معالمه على الأمة قلنا بمثل ما قيل فى العلم والجهل ، فتعين كونه واضحًا ، وياتى تفصيله فى الوجه السادس .
(5) أنه عليه السلام قد مدح لفرقة الناجية بالحق فيها وظهوره وأن لا حق سواه ، فتعين نقله فإذا لم يُنقل عنهم فليس بحق ، والذى نُقل عنهم متعين بكونه الحق إذ لم يُنقل غيره إذا قد ثبت عنهم النقل بالصحة تبعًا لعلم الحديث .
(6) أنه إذا كان هو الحق ولا غيره فيتعين نقله نقلاً لا اشتباه فيه ولا خفاء إذ لازم الاشتباه والخفاء ضلال وهى أمة معصومة من اجتماعها على ضلال .
(7) نقلُ الكتاب والسنة عنهم نقلٌ مُحكم ، ولا ريب تضمينهما الفروع والأصول ، ولم يُنقل عنهم مخالفة ما فيهما ، فتعين كون المنقول مذهبهم الموافق لما فيهما .
(8) وصف الفرقة الناجية بأنها تُصلح ما يُفسده الناس تعين بقاء ما كان عليه النبى وأصحابه فى الناس وتتابع نقله عنهم نقلاً صحيحًا ، وقد سبق تعيين بعضٍ من النقولات .
الوجه الثالث / النقل ثابت عن سائر الطوائف التى رمت السلف بما رموهم به ، بأن ما ذكرناه هو مذهب السلف ، وفى الجزأ الثانى نعرض ذلكـ بنوع من التفصل والنقول عنهم بإذنه تبارك وتعالى إن كان فىا لعمر بقية .
هذا ما أعلم والله تعالى أعلى وأعلم ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
وكتب
أبوإسحاق السلفى
أحمد بن عبد المولى آل عثمان القطعانى
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
الأعضاء الذين شكروا III ABO_IS7Q_SALAFY III على المشاركة :
 

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
مناقشة, نشأته, لفظة, المخالفين, المراد, السلف


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
لفظة - السلف - المراد - نشأته ، الجزء الثانى III ABO_IS7Q_SALAFY III العقيدة و الفقه 3 18.04.2012 20:57
السلف والقرآن بن الإسلام القرآن الكـريــم و علـومـه 5 10.10.2011 17:13
فى حب الرسول الكريم .. شعر د. محمد نجيب المراد ابو مصطفى الحديث و السيرة 0 12.07.2010 11:55
لفظة "الدين المعاملة" خادم المسلمين الحديث و السيرة 3 06.01.2010 22:55



لوّن صفحتك :