|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} سورة يونس . لم يكتشف العلم الفرق بين الضياء والنور إلا حديثاً، ولكن القرآن أشار إلى هذه الحقيقة الكونية بمنتهى الوضوح.... يقول سبحانه وتعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [يونس: 5]. وهنا نجد تشبيهاً علميّاً دقيقاً، فالشمس هي سراج، ولكن ماذا يعمل السراج العادي وما علاقته بالشمس؟ إن السراج يحرق الزيت ويصدر الضوء والحرارة، الشمس تقوم بالعمل ذاته فهي تحرق الهيدروجين وتدمجُه (بشكل نووي) لتصدر الضوء والحرارة أيضاً. أما القمر فلا يقوم بأي عمل من هذا النوع بل هو كالمرآة التي تعكس الأشعة الشمسية الساقطة عليه فيردَّ جزءاً منها إلى الأرض بمراحل متعاقبة على مدار الشهر. فحجم الأشعة المنعكسة من القمر للأرض ليس ثابتاً، بل يتغير مع أيام الشهر بنظام دقيق ومحسوب. ولولا هذا التقدير المحكم لمنازل القمر لم يستطع الإنسان معرفة الحساب والتاريخ والأوقات، وهذا من رحمة الله عز وجل بعباده. وتأمل معي هذه الآية التي تؤكد أن الشمس سراج وأن القمر هو جسم منير أي يستمد النور من غيره: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجاً وَقَمَراً مُّنِيراً) [الفرقان: 61]. وقال أيضاً: (وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً) [نوح: 16]. عندما نتأمل صورة القمر نجده عبارة عن جسم بارد لا يصدر الضوء بل يعكسه على شكل نور، وهذه الحقيقة لم تكن معروفة زمن نزول القرآن، ولم يكن أحد يعلم أن القمر يعكس ضوء الشمس، بل كان الناس يظنونه جسماً متوهجاً، ولكن القرآن صحح المفاهيم وأسماه "نور" وهذه التسمية دقيقة علمياً. أما الشمس فهي جسم ملتهب يصدر الضوء فهي (ضياء)!! وحتى عهد قريب لم يكن العلماء يميزون بين الشمس والقمر حتى جاء العصر الحديث حيث أثبت العلم أن القمر كوكب بارد مهمته أن يعكس ضوء الشمس، وأثبت العلم أن الشمس هي مصدر الضياء، وأنها فرن نووي ملتهب تحرق الوقود وتبث الضوء والحرارة. والسؤال الذي يطرح نفسه: من كان يعلم زمن نزول القرآن بأن الشمس هي سراج يحتوي على وقود يحترق باستمرار؟ حتى إن العلماء اليوم يشبهون الشمس بفرن نووي ضخم وقوده هو ذرات الهيدروجين، أما التعبير القرآني (سِرَاجاً) فهو دقيق جداً من الناحية العلمية. أليس في تعابير القرآن العلمية الدقيقة دليل على أن القرآن صادر من رب السماوات السبع عز وجل؟ وقمراً منيراً يقول رائد الفضاء "يوجين" الذي صعد إلى القمر قبل 30 عاماً ومشى على سطحه عام 1972: إن سطح القمر وجوّه مغطى بشكل كبير بغبار يشبه الدخان، وهو يؤذي بدلة رائد الفضاء ورئتيه، وهو أشبه ما يكون بحبيبات الزجاج! وعندما عاد إلى الأرض اكتشف أن لديه حمى غبار القمر، هذا الغبار لا يشبه الغبار الذي نعرفه أبداً ولكنه يشبه الدخان تماماً! هذا الغبار جاء إلى القمر منذ بلايين السنين، وبما أن القمر ليس له غلاف جوي، فلذلك تضربه النيازك والأحجار الفضائية، ولذلك تجد صخور القمر أشبه ببلورات الزجاج المنيرة. ويقول العلماء أن غبار القمر له خصائص حديدية ويمكن التقاطه بواسطة المغنطيس، وهذه الخصائص تعطي لتربة وصخور وغبار القمر ميزات خاصة تجعلها فريدة من نوعها. حقائق علمية حول القمر القمر ليس له جو ولذلك ليس هناك رياح، وبالتالي فإن درجة الحرارة تكون في النهار أ] في الجانب المضيء 100 درجة، وفي الليل أي في الجانب المظلم -173 درجة تحت الصفر. لأننا في الحقيقة لا نرى إلا وجهاً واحداً للقمر لأن دورانه متوافق مع دوران الأرض والشمس بشكل عجيب ودقيق. تظهر الصور الملتقطة للقمر بأن على سطحه ملايين التشوهات والتي نتجت عن نيازك اصطدمت بالقمر وشوهت سطحه فهو مليء بالضربات، كذلك فإن الإنسان الذي يزن على الأرض 60 كيلو غراماً فإن وزنه على القمر سيكون وزن طفل صغير لا يتجاوز 10 كيلو غراماً! عمر القمر يبلغ أربعة آلاف وست مئة مليون عام، وهو نفس عمر الأرض، وهذا ما يجعل لدى العلماء اعتقاد بأن القمر انفصل عن الأرض. ومعدل بعد القمر عن الأرض 384 ألف كيلو متر. ويدور القمر حول الأرض بسرعة 3800 كيلو متر في الساعة. استثمار إنارة القمر إن المسافة التي تفصلنا عن القمر هي المسافة المناسبة لكي يصبح القمر كوكباً منيراً كما نراه، وحجم القمر أيضاً هو الأنسب لهذه المهمة. فلو كان القمر أصغر مما هو عليه الآن لم يصل إلينا من نوره إلا القليل واختفت صفة الإنارة عنه، ولو كان أكبر قليلاً مما هو عليه الآن لكانت كمية الضوء التي تصل إلينا منه كبيرة جداً تعكر صفو الليل الذي جعله الله لنسكن فيه. ولو أن المسافة التي تفصلنا عن القمر كانت أكبر مما هو عليه اليوم لاختفى القمر وظهر بالنسبة لنا كنجم صغير في السماء، ولو كان القمر أقرب إلينا مما هو عليه، لكان الضوء المنعكس عنه شديداً ومزعجاً، فسبحان الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً. ويقول Criswell الفيزيائي الذي أنفق وقتاً طويلاً في تأمل القمر: إن أغرب ما في القمر ذلك الإشعاع القوي الذي تتلقاه الأرض باستمرار، ولذلك من المحتمل أن يشكل القمر مصدراً للطاقة في القرن الحادي والعشرين، وذلك من خلال تجميع ضوء القمر عبر رادارات خاصة وتحويله إلى كهرباء. ويقترح هذا العالم أن يتم تصنيع خلايا كهربائية قمرية توضع على سطح القمر باستعمال تربة القمر التي تملك خصائص الإنارة المطلوبة، ومن ثم تحويلها إلى أشعة خاصة تبث إلى الأرض ثم يتم تحويلها إلى كهرباء. ويقول العلماء إنه في عام 2050 سيكون عدد سكان الأرض بحدود عشرة آلاف مليون نسمة، وهؤلاء يحتاجون لكميات هائلة من الطاقة الكهربائية وبالتالي لابد من البحث عن مصادر جديدة للطاقة، وقد يكون القمر أحد المصادر المهمة. يظهر القمر وكأنه كوكب متوهج بسبب الغبار الذي يغطي سطحه ويعمل كعاكس ممتاز للضوء، تماماً مثل المرآة، ولذلك فإن وصف القمر بأنه "منير" هو وصف دقيق جداً من الناحية العلمية. وهذا ما عبر عنه القرآن في الآية الكريمة: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا) [الفرقان: 61]. والآن استمعوا معي إلى هذا البيان الإلهي الرائع عندما وصف القمر بأنه "منير" يقول تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا) [الفرقان: 61]. وتأملوا معي كلمة (مُنِيرًا) والتي تعطي القمر صفة الإنارة، فقد صمّم الله القمر وأبدعه بحيث يحقق هذه الصفة، وحدثنا عنها في كتابه قبل أن يفكر العلماء باستثمار إنارة القمر بأربعة عشر قرناً، فسبحان الله العظيم! المراجع 1- Nell Boyce, NASA's Big Chore: Dusting on the Moon, www.npr.org. 2- www.nasa.gov 3- Can Earth Be Powered by Energy Beamed From Moon? National geographic, April 26, 2002. للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الى كل مسيحى : صور جمالية ... تأمل
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
بن الإسلام
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() { وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ (38)} سورة القصص . ![]() الحقيقة العلمية التي تم نشرها في القرن الحادي والعشرين أشار إليها القرآن الكريم قبل أربعة عشر قرناً... لنتأمل بالصور والفيديو.... طالما حيرت العلماء ووقفوا عاجزين أمام كشف أسرار بنائها... وطالما نظر الناس إليها على أنها لغز محير... وطالما نسج الكتّاب حولها أساطير وقصصاً خيالية ... ولكن الحقيقة بدأت تظهر أخيراً ومن خلال البحث العلمي الحديث... إنها الأهرامات. تقول الأبحاث الجديدة إن الأهرامات بُنيت من طين وحرارة! والمذهل أن القرآن أشار إلى هذه الحقيقة بصورة واضحة جداً وعلى لسان فرعون... ولكن قبل ذلك دعونا نتأمل ما كشفه العلماء حديثاً. في عددها الصادر بتاريخ (December 1, 2006) نشرت جريدة التايمز الأمريكية خبراً علمياً يؤكد أن الفراعنة استخدموا الطين لبناء الأهرامات! وتقول الدراسة الأمريكية الفرنسية أن الحجارة التي صنعت منها الأهرامات، قد تم صبها ضمن قوالب خشبية ومعالجتها بالحرارة حتى أخذت شكلاً شبه طبيعي. ويقول العلماء إن الفراعنة كانوا بارعين في علم الكيمياء ومعالجة الطين وكانت الطريقة التي استخدموها سرية ولم يسمحوا لأحد بالاطلاع عليها أو تدوينها على الرقم التي تركوها وراءهم. ويؤكد البروفسور Gilles Hug والبروفسور Michel Barsoum أن الهرم الأكبر في الجيزة قد صنع من نوعين من الحجارة، حجارة طبيعية، وحجارة مصنوعة يدوياً. وفي البحث الذي نشرته مجلة Journal of the American Ceramic Society يؤكد أن الفراعنة استخدموا الطين Slurry لبناء الصروح المرتفعة Edifices بشكل عام، والأهرامات بشكل خاص. لأنه من غير الممكن لإنسان أن يرفع حجراً يزن آلاف الكيلوغرامات، وهذا ما جعل الفراعنة يستخدمون الحجارة الطبيعية لبناء قاعدة الهرم، والطين المصبوب ضمن قوالب من أجل الحجارة العالية. لقد تم مزج الطين الكلسي المعالج حرارياً بالموقد Fireplace مع الملح وتم تبخير الماء منه مما شكل مزيجاً طينياً clay-like mixture هذا المزيج سوف يتم حمله بقوالب خشبية وصبه في المكان المخصص على جدار الهرم. وقد قام البروفسور Davidovits بإخضاع حجارة الهرم الأكبر للتحليل بالمجهر الإلكتروني ووجد آثاراً لتفاعل سريع مما يؤكد أن الحجارة صنعت من الطين، ومع أن الجيولوجيين وحتى وقت قريب لم يكن لديهم القدرة على التمييز بين الحجر الطبيعي والحجر المصنوع بهذه الطريقة، إلا أنهم اليوم قادرون على التمييز بفضل التكنولوجيا الحديثة، ولذلك قام هذا البروفسور بإعادة بناء حجر ضخم بهذه الطريقة خلال عشرة أيام. كما يؤكد العالم البلجيكي Guy Demortier والذي شكك لفترة طويلة بمثل هذه الأبحاث يقول: بعد سنوات طويلة من البحث والدراسة أصبحت اليوم على يقين بأن الأهرامات الموجودة بمصر قد صنعت بهذه الطريقة الطينية. ![]() استخدم الفراعنة في بناء الأهرامات عدداً هائلاً من الحجارة بحدود 2 - 2,8 مليون حجر، وتقول الدراسة الجديدة إن بعض علماء الآثار المصريين أنكروا الدليل العلمي الجديد، وادعوا بأن المصريين القدماء كانت لديهم القدرة على رفع ملايين الحجارة والتي يزن بعضها خمسة أو ستة آلاف كيلو غرام!!! وذلك حسب جريدة التايمز الأمريكية. http://www.timesonline.co.uk/tol/news/world/europe/article656117.ece ![]() البروفسور الفرنسي Joseph Davidovitsفقد قام بتجارب متعددة على مدى عشرين عاماً واكتشف أن الأهرامات بنيت من الطين وبخاصة الأجزاء العالية من الهرم حيث يصعب رفع الحجارة الطبيعية. هذه صورة التحليل الإلكتروني لحجارة الهرم الأكبر كما عرضها الموقع الشهير علم الحياة. This colorized scanning electron microscope image shows the pyramid's "innercasing" limestone, including amorphous silica (red) that cements the limestone aggregates (black) together. Credit: Michel Barsoum, Drexel University. http://www.livescience.com ![]() تم إجراء بحث موسع على أهرام البوسنة "أهرام الشمس" وتبين أن حجارته قد صنعت من الطين! مما يؤكد أن هذا الأسلوب كان منتشراً في الزمن الماضي. (صورة لحجر الأهرام). ![]() صورة لقالب صب الحجارة المستخدم قديماً في صب حجارة هرم الشمس في البوسنة، وتقول الحقيقة العلمية من المؤكد أن أسلوب صب الحجارة م الطين كان شائعاً قبل آلاف السنين في مختلف الحضارات الرومانية أو الفرعونية! إعجاز القرآن وسبقه العلمي لقد أشار القرآن في آية من آياته إلى حقيقة بناء الأهرامات وغيرها من الأبنية العالية، وذلك في قوله تعالى: (وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ) [القصص: 38]. ففي هذه الآية إشارة إلى تقنية البناء المستخدمة للأبنية المرتفعة وهي الصروح في قوله تعالى: (فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا) والصرح في اللغة هو كل بناء مرتفع. وهذه التقنية تعتمد على الطين والحرارة في قوله تعالى: (فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ)... سبحان الله! هناك أدلة تشير إلى أن التماثيل الضخمة والأعمدة التي نجدها في الحضارة الرومانية وغيرها أيضاً بُنيت من الطين! ويمكن القول: إن إعجاز القرآن أنه أشار إلى طريقة لبناء الصروح من الطين وهذا ما لم يكن معلوماً زمن نزول القرآن، أي أن فكرة بناء الأهرامات والصروح والتماثيل وغيرها من الآثار القديمة من الطين، لم تُطرح إلا في أواخر القرن العشرين، ولكن القرآن سبق إلى طرحها قبل أربعة عشر قرناً! ولكن لماذا ربطها بفرعون، لأن أعظم أبنية بُنيت من الطين هي الأهرامات! من الذي أخبر النبي الكريم بذلك؟ فرعون ربما لم يقم ببناء هرم خاص به لأنه مات غرقاً، ولكنه استخدم التقنية الهندسية للبناء عندما صنع صرحاً مرتفعاً ثم دمره الله تعالى بعد ذلك، وبذلك ومن باب الأمانة العلمية، يكون القرآن أول كتاب يكشف سر بناء الأهرامات، وليس علماء أمريكا وفرنسا. والسؤال: نحن نعلم أن النبي الكريم لم يذهب إلى مصر ولم يرَ الأهرامات بل وربما لم يسمع عنها... وقصة فرعون حدثت قبل زمن النبي صلى الله عليه وسلم بآلاف السنوات، ولم يكن أحد على وجه الأرض وقتها يعلم شيئاً عن أسرار الأهرامات... ولم يتأكد العلماء من أن الفراعنة استخدموا الطين والحرارة لبناء الصروح العالية إلا قبل سنوات قليلة، فكيف تنبأ النبي الكريم قبل أكثر من 1400 سنة بأن فرعون استخدم الطين والحرارة لبناء الصرح... إن هذه الآية تشهد وبقوة على أن محمداً لم يأت بشيء من عنده بل إن الله تعالى الذي خلق فرعون وأغرقه وأنجى سيدنا موسى... هو الذي أخبر نبيه بهذه الحقيقة العلمية، لتكون هذه الآية شاهداً على صدق نبوته في هذا العصر!! المراجع 1- http://www.signonsandiego.com/uniontrib/20080508/news_1c08pyramid.html 2- http://www.signonsandiego.com/uniontrib/20080508/news_1c08pyramid.html 3- http://www.davidovits.info/78/davidovits-pyramid-theory-worldwide 4- http://www.geopolymer.org/news/cutting-edge-analysis-proves-davidovits’-pyramid-theory 5- http://www.timesonline.co.uk/article/0,,13509-2480751,00.html 6- http://www.nytimes.com/2006/12/01/science/01pyramid.html?ref=science 7- http://www.welt.de/data/2006/11/30/1129891.html 8- http://www.livescience.com/history/070518_bts_barsoum_pyramids.html 9- http://www.piramidasunca.ba/en/index.php/STONE-BLOCKS-FROM-THE-BOSNIAN-PYRAMIDS-ANALIZED-RESULT-ANCIENT-CONCRETE.html 10- http://dsc.discovery.com/news/2006/12/08/pyramids_arc.html?category=archaeology&guid=200612 08120000 11- http://www.newscientist.com/channel/...-pyramids.html 12- Herodotus, The Histories, Oxford University Press, 1998 13- Davidovits, J. and Morris, M, The Pyramids, Dorset Press, 1988 14- Pyramids were built with concrete rather than rocks, scientists claim, http://www.timesonline.co.uk/tol/news/world/europe/article656117.ece, December 1, 2006 15- Concrete evidence in Giza's pyramids, http://www.newscientist.com/channel/being-human/mg19225812.900-concrete-evidence-in-gizas-pyramids.html 16- http://dsc.discovery.com/news/2006/1...20061208120000 17- http://www.materials.drexel.edu/Pyramids/ 18- MIT Class Explores Controversial Pyramid Theory With Scale Model, http://www.azom.com/default.asp, April 3rd,2008. 19- http://www.romanconcrete.com/index.htm 20- http://www.sciencedaily.com/releases...1209122918.htm 21- The Enigma of the Construction of the Giza Pyramids Solved?, Scientific British Laboratory, Daresbury, SRS Synchrotron Radiation Source, 2004. 22- http://www.boston.com/news/local/art...ramids/?page=1 23- http://www.geopolymer.org/archaeolog...-of-concrete-1 24- http://www.geopolymer.org/archaeolog...-the-evidences 25- Barsoum, M. W., Ganguly, A. and Hug, G. Microstructural Evidence of Reconstituted Limestone Blocks in the Great Pyramids of Egypt, Journal of the American Ceramic Society 89 (12), 2006. |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
صور جمالية ، مسيحى |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
تأمل .. وأبشر | خادم المسلمين | القسم الإسلامي العام | 4 | 28.07.2010 00:17 |
تؤمل أنك يوما تتوب | طائر السنونو | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 5 | 07.04.2010 09:26 |
وصف المسيح بأنه ديان العالم | Just asking | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 1 | 13.09.2009 10:35 |
وصف المسيح بأنه صورة الله | Just asking | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 0 | 09.09.2009 12:56 |