10.06.2010, 15:00
|
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
| التسجيـــــل: |
20.03.2010 |
| الجــــنـــــس: |
ذكر |
| الــديــــانــة: |
الإسلام |
| المشاركات: |
2.842 [ عرض ] |
| آخــــر نــشــاط |
| 11.07.2019
(23:39) |
|
تم شكره 64 مرة في 49 مشاركة
|
|
|
|
|
ومكث فيهم رسول الله عليه السلام ما شاء الله أن يمكث ..
داعيا ً دعوته ما تخازل أو ضعف ..
و يطول ذكره في القرآن الكريم ببالغ الأدب وجميل التوضيح ..
فهو الرسول المكرم والنبي المنزه ..
و أمه الطاهرة الصديقة البتول ..
 { ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام} [المائدة : 75].
فشهد له القرآن بالرسالة ولأمه بالصدق ..
ونجد أنه عومل في القرأن بما ينبغي أن يعامل به نبي ورسول كريم ..
{إذ قال الله ياعيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك إذ أيدتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلاً وإذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني فتنفخ فيها فتكون طيراً بإذني وتبرئ الأكمه والأبرص بإذني وإذ تخرج الموتى بإذني وإذ كففت بني إسرائيل عنك إذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين} [المائدة : 110].
وهنا يطرح السؤال نفسه في أيهما { القرآن أم الإنجيل }
كان جميل الذكر وصالح الأثر له وطيب السيرة بما يليق ومقامه الكريم عليه السلام.. ؟؟
ولا ينتهي الفضل ولا ينقص الذكر لكن نتوقف خشية الإطالة ..
وهنا نتوقف لنعود بالمسيح في الإنجيل
فتابعونا
|
آخر 20 مشاركات
العرض الشجري
