يسوع المحبة يحمل سيفا لقتل بلعام بن باعور

[الشهاب الثاقب]

بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها * إسلامي عزّي * السؤال كان : لأيّ غاية أو هدف أخرج يسوع سيفه من غمده ؟؟؟ و الإجابة من قلب وصميم الوحي الإلهي المزعوم : سفر العدد 22 : 33 - فاندايك - فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. وَلوْ لمْ تَمِل مِنْ قُدَّامِي لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا كما ترى ضيفنا المحترم فالأتان كانت أكثر رأفة ورحمة من معبودكَ ، فهي قد ربضت تحت بلعام و رفضت المسير و بهذا أنجته من القتل !

جزاك الله خيرا أخي الحبيب إسلامي عزي

سفر العدد 22 : 33 - فاندايك -
فَأَبْصَرَتْنِي الأَتَانُ وَمَالتْ مِنْ قُدَّامِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ. وَلوْ لمْ تَمِل مِنْ قُدَّامِي لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكَ وَاسْتَبْقَيْتُهَا


حقيقة أنا لا أرى مشكلة فى إن يسوع يحمل سيف بهدف القتل فقد يكون المراد قتله يستحق القتل فعلا

لكن المشكلة الكبيرة هى أنه يكون إله و مبيعرفش ينفذ إرادته أو فيه شئ يعرقل إرادته أو يمنعها و كمان يكون حمار

يعني أنا مش عارف متى سيكون يسوع إله !؟ فى الجسد ضعيف وقبل الجسد كمان ضعيف

حتى على أقل تقدير إذا قلنا أنّ ملاك الرب ليس الله و لكنه ملاكه فهى أيضاً مشكلة إن ملاك الله لا يستطيع تنفيذ أوامر الله و يعرقل هذا التنفيذ حمار

____________________

قال الله سبحانه و تعالى
﴿ إنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (12) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (13) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (14) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (15) فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ (16)﴾ [سورة البروج]

المزيد من مواضيعي

روايات همِّ النبي صلى الله عليه وسلم بالانتحار لا تصح لا سنداً ولا متناً

سقوط و كسر تمثال ليسوع فوق رأس طفل

أيهما أفضل يا نصراني الإعتراف أم الستر ولمن يكون الإعتراف و التوبه !؟

لماذا تعترض يا نصرانى على الإسراء و المعراج !؟

الرد على الزعم أن القرآن الكريم يؤكد فكرة الحلول والاتحاد

الأنبا يؤانس أسقف أسيوط يضرب عجوز يقبل يده

التعريف بالإمام البخاري و الرد على ادعاء أن البخاري روى عن الضعفاء في صحيحه

الإيمان بالقضاء و القدر و أثره في تحقيق الصبر و الرضا و التسليم

توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون راجع الموضوع التالي طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء

آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 25.03.2015 الساعة 16:15 .