
07.06.2013, 04:41
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
18.08.2011 |
الجــــنـــــس: |
أنثى |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
555 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
11.05.2017
(02:33) |
تم شكره 88 مرة في 61 مشاركة
|
|
|
|
|
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبها لبيك إسلامنا |
 |
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى:
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157))
( قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ ) أي: مملوكون لله, مدبرون تحت أمره وتصريفه, فليس لنا من أنفسنا وأموالنا شيء، فإذا ابتلانا بشيء منها, فقد تصرف أرحم الراحمين, بمماليكه وأموالهم, فلا اعتراض عليه، بل من كمال عبودية العبد, علمه, بأن وقوع البلية من المالك الحكيم, الذي أرحم بعبده من نفسه، فيوجب له ذلك, الرضا عن الله, والشكر له على تدبيره, لما هو خير لعبده, وإن لم يشعر بذلك
تفسير السعدي
لو فهم العبد جيدا الغاية من خلقه لهانت عليه كل مصيبة
أسأل الله أن يثبتنا
بارك الله فيك أخية
أسأل الله أن ينفع بما قدمتِ
|
|
|
 |
|
 |
|
اللهم آمين ..
شكرا لكِ اختي على الإضافة القيمة
وبارك فيكِ وجزاكِ خير الدنيا والآخرة للمزيد من مواضيعي
توقيع فاطمة الزهراء |
 |
آخر تعديل بواسطة فاطمة الزهراء بتاريخ
07.06.2013 الساعة 04:42 .
|