الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
![]() |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن شاء الله سوف أضع لكم هذا الموضوع هنا أولاً قبل أن أضعة في مشاركة مستقلة لعل الضيف الوثني له تعليق أو رد الأصول الوثنية في المسيحية في الدفن يدعي النصارى أن سيدنا عيسى صلى الله عليه و سلم مات على الصليب ولكن الله سبحانه و تعالى ذكر لنا في القرآن عكس ذلك فقال أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً (157) سورة النساء و هنا ينفي ربنا سبحانه و تعالى القتل عن سيدنا عيسى صلى الله عليه و سلم رغم أن الكثير من النصارى يستدل بقول الله تعالى أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً (33) سورة مريم أن سيدنا عيسى مات و هذا القول مردود عليهم لأن سيدنا عيسى صلى الله عليه و سلم قال أنه سيموت و لم يقل أنه سيقتل ولكن هل هناك فرق بين الموت و القتل في سبيل الله نعم لنراجع قول الله سبحانه و تعالى أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) سورة آل عمران إذاً من يقتل في سبيل الله هو حي حتى بعد دفنه ولهذا السبب عندما يقول لنا سيدنا عيسى صلى الله عليه و سلم أنه سيموت فهذا إعتراف يدمر إدعاء قتله بل إنه سيموت ميتتاً طبيعية بدون قتل و إلا لما قال عن نفسه أنه سيموت نعود لموضوع الوثنية في المسيحية حسب إعتقاد النصارى مات سيدنا عيسى صلى الله عليه و سلم على الصليب و تم دفنه و لنراجع الأناجيل الأربعة إنجيل متى الأصحاح السابع والعشرون 58 فهذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع. فأمر بيلاطس حينئذ أن يعطى الجسد 59 فأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي 60 ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة، ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى إنجيل مرقس الأصحاح الخامس عشر 45 ولما عرف من قائد المئة، وهب الجسد ليوسف 46 فاشترى كتانا، فأنزله وكفنه بالكتان، ووضعه في قبر كان منحوتا في صخرة، ودحرج حجرا على باب القبر إنجيل لوقا الأصحاح الثالث والعشرون 52 هذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع 53 وأنزله، ولفه بكتان ، ووضعه في قبر منحوت حيث لم يكن أحد وضع قط إنجيل يوحنا الأصحاح التاسع عشر 39 وجاء أيضا نيقوديموس ، الذي أتى أولا إلى يسوع ليلا، وهو حامل مزيج مر وعود نحو مئة منا 40 فأخذا جسد يسوع، ولفاه بأكفان مع الأطياب، كما لليهود عادة أن يكفنوا إذاً كما يدعى النصارى أن سيدنا عيسى مات و تم تكفينه بالكتان و تم دفنه إذا فهذه هي الطريقة التي يجب أن يتبعها النصارى في دفن أمواتهم تماماً كما دفنوا إلههم ( كما يزعمون ) ولكن عندما مات شنودة الثالث و تم عرض صورته لم نجد كتان إنظر بنفسك أخي القارئ ![]() ![]() ![]() أين الكتان هل يرى أي شخص أي كتان هل يعرف أحد أي ديانة هي التي يدفن أتباعها موتاهم بهذه الطريقة ![]() ![]() هل عرفتم الأن أن المسيحية ديانة مليئة بالعقائد و الطقوس الوثنية لماذا لم يكفن النصارى أبوهم شنودة كما حدث ليسوع في الكتاب المقدس الإجابة بسيطة لقد تم إقتباس طقوس الدفن من الفراعنة إلا أنهم جهلاء فلا يعرفوا أساليب الطحنيت فإكتفوا بالمظهر الخارجي و هذا أكبر دليل أن المسيحية مليئة بالوثنيات فهل لضيفنا الوثني أي تعليق أو رد قبل أن أنقل المشاركة في موضوع مستقل تقبل تحياتي المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ثالوث بايبل 333 فضيحة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 5 ( 0من الأعضاء 5 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
مناظرة بين سيف الحتف و مشرف مسيحي حول الثالوث إنتهت بهروب النصراني | أسد الدين | الحوار الإسلامي / المسيحي | 50 | 10.05.2013 00:29 |
صفحة التعليقات على (ملتقى نقد الكتاب المقدس) | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 23 | 30.12.2011 14:43 |
صفحة التعليقات على مناظرة " صفات الإله بين الإسلام والنصرانية " | د/مسلمة | الحوار الإسلامي / المسيحي | 33 | 13.06.2011 22:11 |
صفحة التعليقات على دروس مصطلح الحديث | أبوحمزة السيوطي | قسم الدعوة والدورات والمشاريع الدعوية | 13 | 18.08.2010 20:51 |
صفحة التعليقات علي دروس العقيدة | أبو عائش | قسم الدعوة والدورات والمشاريع الدعوية | 7 | 24.02.2010 18:15 |