أحداث الحادى عشر من سبتمبر .. من فعلها ؟

[أبو عبد الله محمد بن يحيى]

السلام عليكم
ربما نحن الآن لسنا بصدد تفصيل الأمر من الناحية الشرعية،بالفرض أن مدبريها مسلمون
إلا أنه قد ترجّح لديّ من حلقات ،الجزيرة ،رغم تحفظي في أشياء ( منها الآلة الإعلامية )،ترجّح أن أصل الأمر ليس للمسلمين ،،،،،،،
إلا أن المسلمين لهم نوع يد !!! ربما
القضية الآن؛ إن اعترض نصراني أو من أي أجناس الأرض كان على هذا الأمر، فلنا مسلكان
بعض الناس أصلا : يخرج من أُشير لهم بأصبع الاتهام من دائرة أهل السنة ،فهؤلاء أراحوا واستراحوا،فقط يريحونا من ضجهم وقعقعتهم التي بلا طحن
وأخرون : ينكرون الفعل شرعًا،وهؤلاء معهم بعض الأدلة
وأخرون : يقولون " لا، الفعل مبرر وله أسانيد شرعية،وأدلة نقلية " ، وهؤلاء معه بعض الأدلة
أما أنا من أؤيد :
فالله يعلم أني أكره القتل كُرهًا ليس له حد ،،،،،،،،،،،،،، من السياق - أطن - عُلِمَ اللحاق !!!!
حقنا،وأموالنا، وقتلانا،وأطفالنا،وأمتنا ، لهم حق الثأر،ولاتسأل عندما ترميني في البحر ، عن البلل الذي سيصيب ثوبي،ولا كيف أعاقبك ،إن أخطأت في عقابك،فالخطأ عندك أيضًا !!!
هذا الموضوع ذو شجون،إذا ذكر - فالله وحده يعلم - أن الدمع لا يخطئ مجراه،ولا يقر القلب مكانه ويستقر
لكني على العموم : أصل الأمر ليس عندنا ، ممكن تلاقت الرغبات،فمقل من التنفيذ ومستكثر
فَدَعْ عنك أوهامَ الضلالةِ وانتبه ** ورابط على منهاج ذكرٍ وسنةِ
فحسبك منهم في جرائم حربهم ** صناعة ألات الدمار المبيدةِ
وحسبك منهم في جرائم غزوهم ** قتل عجوز بل ، وأنثى وطفلةِ
وحسبك منهم في جرائم فتحهم ** خروجهمو باسم الحروب الصليبةِ
وحسبك منهم في جرائم فتكهم ** حِرابة دين الله في كل دولةِ
هذا قليل من كثير لو انني ** تتبعته لاحتجت مليون صفحةِ
وسيعلم الذين كفروا أي منقلب ينقلبون
( بصراحة أخشى من اختلاف الأخوة في فتح هذا الموضوع )

المزيد من مواضيعي

أقول وقد ناحت بقربي حمامةٌ

الحب عذاب !!!!!

تيسير علوم البلاغة ....

التعليق ،،، على كتاب : بروتوكولات حكماء صهيون

احصائية القرآن .... فشمروا الهمم ؟؟؟؟؟

نصيحة غالية ..... !!!!

ألطف الإشارات....على معاني المعلقات

أبياتي لأسود المنتدى

توقيع أبو عبد الله محمد بن يحيى

خُـــــذْ لك زَاديْــنِ مِـنْ سِــيـــرَةٍ ** وَمِنْ عَمَـلٍ صَــالِــــحٍ يُدّخرْ وكن في الطريق عفيفَ الخُطى ** شريفَ السماعِ كريمَ النَّظرْ وكــن رجـــلاً إن أتَـــــــوْا بَعْدَهُ ** يَقُــولُـونَ مَــرّ وَهَـــذَا الأثَرْ