الكلاب الضالة وفضيلة الشيخ محمد الفحام رحمه الله ........

[د.محمد عامر]

الكلاب الضالة وفضيلة الشيخ محمد الفحام رحمه الله ........

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
بسم الله الرحمن الرحيم ةالصلاة والسلام علي الهادي البشير والمبعوث رحمة للعالمين سيدنا وحبيبنا وشفيعنا وقدوتنا ومعلمنا محمد بن عبد الله النبي الامي الامين وعلي آله وصحبه اجمعين
وبعد:
اولا حياكو الله وبارك فيكو جميعا وجمعنا جميعا لرؤية نور وجهه الكريم يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم .
فدمي يكاد يفجر قلبي وشراييني من هؤلاء الكلاب الضالة الذين ما ان يجدوا عظمة نخرة بالية الا وانهالوا عليها من كل صوب ومكان مهذا ماحدث في افتراءهم علي سيدهم فضيلة شيخ الازهر السابق محمد محمد الفحام يرحمه الله ولو كتب له البعث والعوده الي الحياة مرة اخري لاقتص منهم
واعطاهم درس في عاقبة الكذب ولماذا نذهب بعيدا فقد الفوا الكثير الا انهم ينقصهم حبكة التأليف ووضع السيناريو حتي يقنعوا الحمقي منهم والعجيب انهم يؤلفون ويخترعون ويدلسون ثم يصدقوا انفسهم وحكايتهم مع الشيخ الفحام وكذبهم المألوف والمكشوف بالضبط مثل ما الفوا في حكاية المتنصر احمد عوني شلقامي الشخصية الوهمية التي ابتكروها ووضعوا لها سيناريو عجيب من القصص القصيرة لغرامياته وانظروا الي وضع كل شخصية الدينية واعني انهم يركزون علي ان المتنصرين من ذوي المراكز الاسلامية واكتشفنا ان كذبهم مكشوف للاعمي وحتي عديم البصيرة حيث كيف لرجل كان في وضع ومركز في الجمعية الشرعية ولا يعرف ماهو اسم شيخ الازهر الامام عبد الحليم محمود واعطاه اسم محمد عبد الحليم محمود رغم ان رجل الشارع العادي والامي وحتي اليوم لا يمكن ان ينسي الدكتور عبد الحليم محمود وخاصة ان احاديثه الاذاعية ما زالت تذاع وحتي لا ااطيل عليكم فقد ابتدعوا تلفيقة اخري ولم يجدوا سوي العالم الجليل الشيخ محمد الفحام والفوا قصة عليه لا يصدقها الا الابله وابو رياله والحمقي منهم واعتمدوا في اكذوبتهم علي تنحي الشيخ عن منصبه لظروفه الصحيةبعدما تخطي الثمانين من العمر والفوا علي النقطة دي حكاية ولا الف ليلة وليلة وحكايتهم ان كان ياما كان كان للشيخ ابنة مريضة بمرض استحال شفاءوه بمصر فاخدها وسافر بها للخارج ودخلها مستشفي كنيسية ( صليبية) ولما دخلوا الحجرة راي الصليب معلق علي الجدار فغضب وامر بعدم وجود صليب في الغرفة ( وعشان يحبكوا القصة قالوا ان وقتها ظهرت العذراء في الزيتونوكانت حكاية وقتها ) وبعدين بنته نامت وهو جالس بجوارها علي الكرسي ................. وبعدين........ فجأه وجد بنته بتمشي وكأن مافيهاش مرض مهائي وقالت له انا حلمت انها رات المسيح زعلان ويداه كلها دم وانه هو اللي شفاها وزعلان لازالة الصليب من الغرفة الي آخره من البدع العجيبة................... ولما رجع الشيخ لمصر ( ولاحظوا معايا انهم يؤلفون علي شيخ تخطي ال ر 78 عاما او ال 80 وكانه شباب رايح جاي من بلاد بره) قابل الرئيس السادات وحي له تلك المعجزة وانه يريد التنصر وان السادات عتم علي الخبر ده وامره بالرحيل هو واولاده وكل ما يملك من مصر والغريب انه عشان يتنصر وهو شيخ الازهر وما ادراك ما شيخ الازهر عشان يتنصر لازم من اختبار ...................عجبي يا مهابيل والكلام لهؤلاء الحرافيش

للمزيد من مواضيعي