كم مرة سمعتم من نصارى مصر عن صعوبة إصلاح دورة مياة في كنيسة؟
كم مرة سمعتم أنهم لا يستطيعون بناء كنائس جديدة أو ترميم كنيسة قائمة نتيجة للخط الهمايوني؟
بالطبع سمعتم هذه الإدعاءات كثيرا لأن نصارى مصر يستخدمون هذه الأكاذيب و غيرها من ادعاءات الاضطهاد و اختطاف الفتيات لأسلمتهم للحصول على مكاسب سياسية و استخدامها كوسيلة ضغط للحصول على حقوق لا يستحقوها لانها ببساطة حقوق لا يحصل عليها المسلم المصري. و لا نبالغ اذا أطلقنا على نصارى مصر الاقلية الاكثر تدليلا على مستوى العالم على مر التاريخ.
و لتكذيب هذه الادعاءات سيتم سرد ادلة من داخل الكنيسة . و تتكون هذه الأدلة من رسائل للبابا شنودة و اخبار وردت في مجلة الكرازة التي تصدرها الكنيسة و يرأس تحريرها البابا شنودة نفسه.
و اليكم الأدلة...
في هذه الرسالة التي أرسلها البابا شنودة لاقباط المهجر، اعتراف صريح و واضح أن الكنائس تبنى و تجدد بدون ادنى مشاكل و أن الدولة لا تمانع في طلبات الكنيسة .
وما يلي اعلانات من داخل مجلة الكرازة التي تصدرها الكنيسة و يرأس تحريرها البابا شنودة عن بناء كنائس جديدة وتوسيع و ترميم كنائس.
لاحظوا هذا القرار الجمهوري ــ في الاطار الاحمر ــ الذي ينفي أي ادعاء لوجود عراقيل لبناء الكنائس و ترميمها... ..
